منتدى اولاد حارتنا
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 829894
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 15761575160515761577
مراقبة الحارة
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 103798


منتدى اولاد حارتنا
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 829894
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 15761575160515761577
مراقبة الحارة
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 قصة اليوم ..... متجددة يوميا

اذهب الى الأسفل 
+36
رويدا عبدالله
شيرين شاكر
تيسير دفع السيد عبدالله
محمد عبدالظاهر الغزالى
عبادة مصطفى الجمال
محمد عصام الدين فاروق
ام كلثوم منير
خالد أحمد ابوالفتوح
salma mahmod
السيد عبدالقادر المنفلوطى
اسماء عبدالرحيم المطراوى
داليا سعد
مريم مشارى
دعاء احمد مصطفى
لاكى
فادى فرج الفلسطينى
medo fan
عبادة احمد الشاذلى
زهرة الحسين
عبدالحميد سليمان الجمال
اسماء عبدة ششتاوى
أحمد محى الدين السخاوى
عطالله عبدالمنعم توشكا
دنيا دسوقى
أيمان القلوب
قلب الأسد
فتاه محترمة
نعمة من الله
جوزفين
جوجو
سم سم
خدمة الاسلام
سعد يونس
خالتى بامبة
نور القلوب
قوت القلوب
40 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5, 6, 7  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
سم سم
عضو / ة
عضو / ة
سم سم


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 129
نقاط : 263
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 24 أكتوبر 2010, 10:25 pm



قصص رائعة


ذكاء الغلام
قلت لغلام صغير السـن من أولاد العـرب:
أيعـجبك أن يكون لك خمسمائة ألف درهم وتكـون أحمق ؟
فقال الغلام: لا والله
قلت ولماذا ؟
قال الغلام أخاف أن يجني عليَ حمقي جناية تذهب بمالي ويبقى عليَ حمقي
--------------------------------------------------------------
سبب المرض
شكا رجل إلى طبيب وجع في بطنه فقال : ما الذي أكلت ؟
قال : أكلت رغيفا محترقا .ـ
فدعا الطبيب بكحل ليكحل المريض ، فقال المريض : ـ
إنما أشتكي وجع في بطني لا في عيـني .ـ
قال الطبيب : قد عرفت ، ولكن أكحلك لتبصر المحترق ، فلا تأكله .
--------------------------------------------------------------
الحسود والبخيل
وقف حسود وبخيل بين يدي أحد الملوك ، فقال لهما :

تمنيا مني ما تريدان فإني سأعطي الثاني

ضعف ما يطلبه الأول .
فصار أحدهما يقول للآخر أنت أولا ، فتشاجرا طويلا ،

و كان كل منهما يخشى أن يتمنى أولا ،

لئلا يصيب الآخر ضعف ما يصيبه .
فقال الملك : إن لم تفعلا ما آمركما قطعت رأسيكما .

فقال الحسود : يا مولاي إقلع إحدى عينيَ!!!
--------------------------------------------------------------
ذكاء القاضي
روي أن عـضد الدولة بعث القاضي أبا بكر الباقلاني في رسالة إلى ملك الروم ،
فلما وصل إلى مدينته عرف ملك الروم خبره ومكانته من العلم ،

ففكر الملك في أمره وعلم أنه إذا دخل عليه
لن يعمل كما يعمل رعيته بأن يدخلوا على الملك وهم ركوع بين يدي الملك .ـ
ففكر بأن يوضع أمام الملك باب صـغير لا يمكن لأي شخص أن يدخل منه الا إذا كان راكـعا

ليدخل القاضي منه راكعا أمام الملك .ـ
فلما وصل القاضي إلى عند الملك ورأى الباب الصغير فطن بهذه الحيلة .ـ
عندها أدار القاضي ظهره للباب وحنى ظهره ودخل من الباب وهو يمشي إلى خلفه ،
وقد أسـتقبل الملك بدبره حتى صار بين يديه ثم رفع رأسـه وأدار وجـهه حيـنئذ للملك ،

فعـلم الملك من فطـنـته وهابه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعد يونس
Admin
Admin
سعد يونس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5951
نقاط : 13515
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/08/2010
العمر : 59

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 26 أكتوبر 2010, 8:00 pm

[b]ما من دابة إلا على الله رزقها...



* يحكى أن ابن بابشاذ النحوي كان يوما في سطح جامع مصر، وهو يأكل شيئا وعنده ناس، فحضرهم قط، فرموا له لقمة، فأخذها في فيه، وغاب عنهم، ثم عاد إليهم، فرموا له شيئا آخر، ففعل كذلك، وتردد مرارا كثيرة، وهم يرمون له، وهو يأخذه ويغيب به، ثم يعود من فوره، حتى

عجبوا منه، وعملوا أن مثل هذا الطعام لايأكله وحده لكثرته, فلما استرابوا حاله تبعوه فوجدوه يراقى إلى حائط في سطح الجامع، ثم ينزل إلى موضع خال صورة بيت خراب، وفيه قط آخر أعمى، وكل ما يأخذه من الطعام يحمله إلى ذلك القط ويضعه بين يديه، وهو يأكله، فعجبوا من تلك الحال، فقال ابن بابشاذ: إذا كان هذا حيوانا أخرس قد سخر الله ـ سبحانه وتعالى ـ له هذا القط، وهو يقوم بكفايته، ولم يحرمه الرزق، فكيف يضيع مثلي

[/b
]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعد يونس
Admin
Admin
سعد يونس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5951
نقاط : 13515
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/08/2010
العمر : 59

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الجمعة 05 نوفمبر 2010, 7:21 pm

موقف رائع



سُرق لـ عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، فجُعِل من حوله يدعون على من أخذها، فقال لهم: "إن كان حمله على أخذها حاجة، فبارك الله له فيها .. وإن كان حمله جراءة الذنب، فجعلها الله آخر ذنوبه".



مــمــ قـــرأت ـــا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوجو
عضو / ة
عضو / ة
جوجو


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 413
نقاط : 473
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 28

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الإثنين 22 نوفمبر 2010, 5:53 pm

الستر على أهل الستر...



· عن أحمد بن مهدي قال: جاءتني امرأة ببغداد ليلة من الليالي



فذكرت أنها من بنات الناس وأنها امتحنت محنة وقالت: أسألك بالله أن تسترني! فقلت: وما محنتك؟ قالت: أكرهت على نفسي، وأنا حبلى وذكرت للناس أنك زوجي، وأن ما بي من الحبل منك فلا تفضحني، استرني سترك الله - عز وجل -! فسكتُّ عنها ومضت فلم أشعر حتى وضعت وجاء إمام المحلة في جماعة من الجيران يهنئوني بالولد، فأظهرت لهم التهلل، ووزنت في اليوم الثاني دينارين ودفعتها إلى الإمام، فقلت: ادفع هذا إلى تلك المرأة لتنفقه على المولود فإنه سبق ما فرق بيني وبينها، وكنت أدفع في كل شهر إليها دينارين على يد الإمام، وأقول: هذه نفقة المولود إلى أن أتى على ذلك سنتان، ثم توفي المولود فجاءني الناس يعزونني فكنت أظهر لهم التسليم والرضا، فجاءتني المرأة ليلة من الليالي بعد شهر ومعها تلك الدنانير التي كنت أبعث لها بيد الإمام فردتها وقالت: سترك الله - عز وجل - كما سترتني، فقلت: هذه الدنانير كانت صلة مني للمولود وهي لك فاعملي فيها ما تريدين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالتى بامبة
نائبة المدير
نائبة المدير
خالتى بامبة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3638
نقاط : 8435
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 28/08/2010
العمر : 123

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1السبت 27 نوفمبر 2010, 9:08 pm

أنت طالق إن لم تكوني أحسن من القمر...



* كان عيسى بن موسى، يحب زوجته حبًّا شديدًا، فقال لها يومًا: أنت طالق، إن لم تكوني أحسن من القمر.



فنهضت، واحتجبت عنه، وقالت: قد طلقني، فبات بليلة عظيمة.

فلما أصبح غدًا إلى المنصور، وأخبره الخبر، وقال: يا أمير المؤمنين، إن تم طلاقها تلفت نفسي غمًّا، وكان الموت أحب إليَّ من الحياة.



وظهر للمنصور منه جزع شديد، فأحضر الفقهاء، واستفتاهم، فقال جميع من حضر: قد طلقت، إلا رجل من أصحاب أبي حنيفة، فإنه سكت.

فقال له المنصور: ما لك لا تتكلم؟





فقال: بسم الله الرحمن الرحيم: }وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ{ [التين: 1-4] فلا شيء أحسن من الإنسان.

فقال المنصور، لعيسى بن موسى، قد فرج الله - تعالى - عنك، والأمر كما قال، فأقم على زوجتك.



وراسلها أن أطيعي زوجك، فما طلقت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوزفين
مشرفة نشيطة
مشرفة نشيطة
جوزفين


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1073
نقاط : 2485
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
العمر : 44

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 28 نوفمبر 2010, 6:22 pm

الثعبان وعقد اللؤلؤ



أراد رجل طاعن في السن أن يعلم ابنه الحكمة وكيف يصنع المعروف خالصاً لوجه الله تعالى ، فطلب من ابنه ألا يصنع معروفا مع أحد أبداً من الناس .


وبعد موت الرجل وبينما كان ابنه في رحلة صيد ممتطيا جواده وبجانبه سلاحه



رأى نسرا مجروحا لا يتمكن من الطيران ، أشفق الرجل على النسر فحمله من أجل مداواته في بيته، وأصرّ على أن يطلقه بعد علاجه.



وفي اليوم الثاني وأثناء رحلة صيد له أيضاً داخل الغابة رأى رجلا فاقدا للوعي مكبلا في جذع شجرة؛ فأشفق عليه ومسح وجهه بالماء وفك قيده، وبمجرد أن عاد إليه وعيه، حمله الرجل معه إلى بيته، وجهز له مكانا خاصا واهتم به اهتماما كبيراً، وقدم له كل ما يحتاجه من دواء وكساء وطعام وشراب وراحة.



وفي اليوم الثالث خرج أيضا للصيد فرأى ثعبانا مريضا ، فأشفق عليه وحمله إلى بيته لعلاجه .
بعد أن تماثل النسر للشفاء رفض أن يبتعد عن البيت



وفي يوم من الأيام دخل النسر وحط بجوار زوجة الرجل وفي منقاره عقدا جميلاً من اللؤلؤ والماس والياقوت .



فرحت المرأة بالعقد فرحا كبيرا


وهي التي طالما عانت من مرارة الفقر وشظف العيش ، وكان الرجل المريض الذي كان في حالة إغماء في الغابة ينظر ويرقب ما حدث باهتمام كبير



وبعد أن تماثل الرجل للشفاء غادر المكان بسلام وأمان . وفي الطريق سمع هذا الرجل مناديا يقول: إن زوجة الملك قد فقدت عقدا لها



ومن يخبرنا عن مكانه فله مائة ليرة ذهبية



سمع الرجل النداء وقال في نفسه : مائة ليرة من الذهب !! ، وأنا رجل فقير لا املك من حطام الدنيا شيئا !! ،



وذهب إلى قصر الملك فأخبره بأن العقد الذي تبحث عنه زوجته موجود في بيت رجل صياد ،( وهو الصياد الذي اعتنى به وصنع معه معروفا وآواه وعالجه وأكرمه).



ذهب رجال شرطة الملك إلى بيت ذلك الصياد الطيب واعتقلوه، واتهموه بالسرقة وأعادوا العقد إلى زوجة الملك، ثم حكموا عليه بقطع رأسه.

14.jpg

عرف الثعبان الذي عالجه الصياد الطيب في بيته بالقصة كاملة، فأراد أن يقدم لصاحبه خدمة لا ينساها العمر كله مقابل ما خدمه وأحسن إليه عندما كان مريضا في الغابة.



ذهب الثعبان إلى قصر الملك، ووصل حجرة بنت الملك والتف حولها، وعندما رأت زوجة الملك هذا المشهد المرعب خافت على بنتها فأخذت تصرخ ، وأسرعت لتخبر الملك ورجال القصر



ولكن لم يتمكن احد من الاقتراب خشية على حياة بنت الملك.
احتار الجميع في الأمر ، وكان كل واحد منهم يفكر ويبحث عن مخرج لهذه المصيبة التي حلت بالمملكة .
قال الوزير للملك : أليس عندنا في السجن رجلا متهماً بالسرقة ومحكوماً عليه بقطع الرأس ؟ .
قال الملك : بلا .
قال الوزير نحضره إلى هنا فإما أن يموت من لدغ الثعبان وإما أن ينجي بنت الملك من الثعبان لأنه في كل الأحوال محكوم عليه بالإعدام .
أحضر الجنود الصياد ، ووقف بين يدي الملك ، فطلب منه الملك أن يدخل الغرفة لينجي بنته من الثعبان .



قال الصياد الطيب ، أرأيت يا ملك الزمان إن فعلت ذلك ، فبماذا تكافئني وماذا سيكون جزائي ؟ .
قال الملك : بالعفو وأمنحك العقد هدية لك .



دخل الرجل غرفة بنت الملك ، وعندما رآه الثعبان أقبل إليه بهدوء وتسلق إلى كتفيه ، فحمل الرجل الثعبان وسار به إلى بيته والعقد في جيبه آمنا مطمئنا وقال : لقد حفظ الثعبان المعروف ، وحفظ النسر المعروف ، أما الإنسان فلم يحفظ المعروف ، وهذا ما كان يقصده أبي عندما أوصاني وهو على فراش موته ، بألاّ أصنع المعروف مع إنسان ، بمعنى ليس المعروف من أجل الإنسان ، فإن الله الذي ينظر ويسمع ويعلم هو الذي خلق الإنسان ، وأن عمل المعروف مع الإنسان هو من أجل الله رب العالمين وليس من أجل مخلوق . وكما قال نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم : اصنع المعروف مع أهله ومع غير أهله ، فإن لم تجد أهله فأنت أهله.
وبسبب أنني أصنع المعروف لوجه الله نجّاني ربي من الموت ومنحني العقد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نعمة من الله
عضو / ة
عضو / ة
نعمة من الله


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 284
نقاط : 550
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/11/2010
العمر : 46

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 5:58 pm

الصفقة الرابحة...


* اجتمع رأي الصليبيين بقيادة امبراطور ألمانيا على غزو دمشق، وكان يدير أمرها معين الدين أنر أحد مماليك طغتكين، ولما حاصر الصليبيون المدينة خرج أميرها بجيشه لقتالهم، فخرج معه الإمام يوسف الفندلاوي والشيخ الزاهد عبد الرحمن الحلحول صاحب الحكم المأثورة، وحين استأذنا معين الدين في الجهاد؛ قال لهما: نحن نكفيكما.


فقالا له: قد بعنا واشترى.


إشارة إلى قوله تعالى: }إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{ (التوبة: 111).


ثم قاتلا حتى قتلا في مكان واحد، فأذكى ذلك الشجاعة في نفوس المسلمين، وهجموا على الفرنجة هجمة رجل واحد حتى اضطروهم إلى الرحيل عن دمشق.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فتاه محترمة
مشرفة جديدة
مشرفة جديدة
فتاه محترمة


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 14
نقاط : 20
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 6:09 pm

bravooooo
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1السبت 01 يناير 2011, 3:23 pm

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Kafif


حكمة في قصة
رجل أعور




رجل أعور فاقد العينين كان كلما مر على صبيان
ساروا وراءه قائلين " يا أعور يا أعور " ...
فتحير الرجل كيف يسكتهم أيضربهم أم ماذا
يفعل بهم ؟...
وهو إن فعل ذلك زادوا وعاندوا وربما حدثت أمور أخرى ...
واهتدى حينها إلى حل ...
فوقف وقال لهم أشكركم أيها الصبية فإني أحب
أسمع هذه الكلمة منكم فأكثروا من قولها وسأعطي
كل واحد منكم درهمين .
وفعلوا ذلك بحرارة وشدة وكان هو يعطيهم المال .
وفي مره وقف فجأة وقال : والله لن أعطيكم
بعد ذلك .
فقالوا : والله لن نقول لك بعد اليوم ...
فكان يمر فلا يقول له أحد شيئا وحلت المشكلة .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أيمان القلوب
عضو / ة
عضو / ة
أيمان القلوب


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 297
نقاط : 670
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/12/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 06 فبراير 2011, 6:30 pm



قصة طريفة عن متطفل

روي عن عبد الرحمن بن عمر الفهري أنه قال ، أمر المأمون أن يحمل إليه

عشرة من أهل البصرة كانوا قد رموا بالزندقة فحملوا فرآهم أحد الطفيلية

قد أجتمعوا بالساحل فقال ما اجتمع هؤلاء إلا لوليمة فدخل معهم

و مضى بهم الموكلون إلى البحر و أطلعوهم في زورق قد أعد لهم ،

فقال الطفيلي لا شك أنها نزهة فصعد معهم في الزورق فلم يكن بأسرع من أن قيدوا

و قيد الطفيلي معهم فعلم أنه قد وقع و رام الخلاص فلم يقدر .

و ساروا بهم إلى أن دخلوا بغداد و حملوا حتى دخلوا على المأمون مثلوا بين يديه ،

أمر بضرب أعناقهم فاستدعوهم بأسمائهم حتى لم يبق إلاَّ الطفيلي وهو خارج عن العدة

فقال لهم المأمون : من هذا قالوا و الله ما ندري يا أمير المؤمنين

غير أنا وجدناه مع القوم فجئنا به

فقال له المأمون : ما قصتك ؟

قال يا أمير المؤمنين، امرأتي طالق إن كنت أعرف من أقوالهم شيئا

ولا أعرف غير لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ،

إنما رأيتهم مجتمعين فظننت أنهم يدعون إلى وليمة فالتحقت بهم .

فضحك المأمون ثم قال : بلغ من شؤم التطفل إن أحلّ صاحبه هذا المحل ،

لقد سلم هذا الجاهل من الموت و لكن يؤدب حتى يتوب .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دنيا دسوقى
عضو / ة
عضو / ة
avatar


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 22
نقاط : 48
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 01 مارس 2011, 10:53 pm

كان الصبي يقصد ظهر كل يوم إلى سوق قريته الكبيرة، يخترقه ماشياً فيه بقدميه طولاً وعرضاً، تقفز عيناه متعجبتين راجيتين من مقدمة دكان إلى مقدمة دكان، يقترب أحياناً، ينظر إلى هذه الفاكهة أو تلك، بل ويتوقف مرات ينظر عابثاً بأصابع يديه، يرغب ويتمنى، لكنه لا يملك ما يشتري به شيئاً منها.

ذات يوم قطع الصبي السوق وقبل نهايته وجد سلة مليئة بالتمر والتين والتفاح وقطعة لحم ومعها ثلاثة أرغفة من الخبز، تلفت حوله كان السوق خالياً وساكناً تماماً فقد استغرق أكثر ناسه في نوم الظهيرة، ولما لم يجد أحداً يكلمه أو يسأله عن السلة، قال في نفسه:

"إنه رزق من الله سبحانه وتعالى"..

وحملها وأسرع بها راكضاً إلى جدته ينهب الأرض نهباً.

صار الصبي حمدان ينتظر موعد الظهيرة بلهفة فقد كان يجد السلة مليئة كل يوم بكل أصناف الفاكهة واللحم والخبز، وعلى الرغم من مرور أيام عديدة على هذه الحال لكنه بقي يتلفت وأحيانا يصيح: "هل من أحد هنا؟" ثم يحملها ويسرع راكضاً ثم صار يحملها ويسرع ماشياً وكأن وجود السلة تنتظره غداء أمر اعتيادي..

كن جدته العجوز الكبيرة العاجزة لم تفهم ماذا يحصل للصبي حفيدها وماذا يحدث معه وعلى الرغم من أنها كانت تفرح كثيراً بالرزق ومن أجله هو، لكنها كانت كثيرة التفكير وإن كانت لا تعرف كيف يصدق –إن كان يسرق لا سمح الله- أن تكون الأشياء مجموعة في سلة ؟؟ وحين رأت حِمَّاراً (صاحب حمار) يمر قريباً من الكوخ نادت عليه فأركبها والصبي يسير إلى جنبه..


قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 ?view=att&th=12e733a6f37ef67e&attid=0

في السوق وقف الصبي معها في المكان الذي يجد فيه السلة كل يوم وتلفتت حولها وعندها خرج لها رجل وجهه تضيئه ابتسامة، سلم عليها وقال لها:

- أنا من كان يضع السلة للصبي.. لقد كان صبياً عفيفاً ينظر ويتمنى ولكنه لا يمد يده، مع أن أصحاب المحال نيام جميعهم. وكنت، وأنا أنظر إليه، أتذكر أولادي.. فوددت أن أفرحه كما كنت أراهم يفرحون.. ولا حاجة لي بشكر منك أيتها الأم الكبيرة ولا بثمن.. فالله سبحانه زادني خيراً ورزقاً.

وبسرعة جمع الرجل الطيب لهما في سلة أكبر الكثير من الطحين والأرز والفاكهة واللحم، ونادى على حمَّار يمر قربه وقال له:

- خذ أُمَّنا وحفيدها إلى بيتها وعد إليّ فأعطيك أجرك..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دنيا دسوقى
عضو / ة
عضو / ة
avatar


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 22
نقاط : 48
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 01 مارس 2011, 11:08 pm

الله يـرانـي

مما قرات





كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه أحمد وكان يعيش في قرية،وفي يوم جاء شيخ من غرب المدينة ليسأل عنه، فسأل أحد الرجال عنه :

الشيخ:هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟

الرجل: نعم, يا سيدي

الشيخ: وأين هو الآن؟

الرجل:لابد أنه في الكُتاب وسوف يمر من هنا.

الشيخ:ومتى سوف يرجع؟

الرجل:لا أعرف،ولكن لماذا تسأل عنه؟ولماذا جلبت معك هؤلاء الفتيان؟

الشيخ:سوف ترى قريبا.

كان الشيخ قد أحضر معه ثلاث فتيان من غرب المدينة و4 تفاحات ،الشيخ يريد أن يختبر ذكاء أحمد.ومرت دقائق ومر أحمد من أمام الشيخ.

الشيخ:يا أحمد يا أحمد.

أحمد:نعم يا سيدي.

الشيخ:هل أنتهيت من الدرس؟

أحمد:نعم،ولكن لماذا تسأل يا سيدي؟

الشيخ:خذ هذه التفاحة وأذهب وأبحث عن مكان لا يراك فيه أحد وقم بأكل التفاحة.

قام الشيخ بتوزيع باقي التفاح على الفتيان وبعد عدة دقائق رجع الفتيان ولم يكن أحمد بينهم .

الشيخ:هل أكلتم التفاح؟

قال الثلاثة معا:نعم، يا سيدي

الشيخ:حسنا،أأخبروني أين أكلتم التفاح؟

الأول:أنا أكلتها في الصحراء.

الثاني:أنا أكلتها في سطح بيتنا.

الثالث:أنا أكلتها في غرفتي.

ومرت دقائق وسأل الشيخ نفسه:أين هو أحمد يا ترى؟أما زال يبحث عن مكان؟

فجأه رجع أحمد وفي يده التفاحة؟ الشيخ:لماذا لم تأكل التفاحة؟

أحمد: لم أجد مكانا لا يراني فيه أحد ؟

الشيخ:ولماذا ؟

أحمد:لأن الله يراني أينما أذهب.

ربت الشيخ على كتف أحمد وهو معجب بذكائه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 8:50 pm


نعـــــــل الملك



يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً ..أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة .


وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب


المشي في الطرق الوعرة، فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل





وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط


..فكانت هذه بداية نعل الأحذية.










إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم


فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك ...


ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره ..







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 8:53 pm





الإعلان والأعمى




جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها :



أنا أعمى أرجوكم ساعدوني .


فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها .دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه .



لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها


فكانت الآتي :



نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله .



غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 6ug71254


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 8:57 pm


حكاية النسر


يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر

وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج،

وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه،
وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس .


وفي أحد الأيام فقست البيضة
وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف
أنه ليس إلا دجاجة،
وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة
من النسور تحلق عالياً في السماء، تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور
لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور، وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي ، وآلمه اليأس ولم


يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج ..



- -- -- -- -- -- -



إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى .
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !لذا فاسع أن تصقل نفسك ،



وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 9:00 pm

لو سقطت منك فردة حذاءك



..



واحدة فقط

..



أو مثلا ضاعت فردة حذاء


.




واحدة فقط ؟؟مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟


يُحكى أن غانـدي




كان يجري بسرعة للحاق بقطار

...



وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه


فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية


وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار


فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوهما
حملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم:أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما فلو وجد فردة


واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنــا منها أيضا


نريـد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس


أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا ويحمل له السعادة


فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن

على مــافــاتــنــا


فهل يعيد الحزن ما فــات؟

كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح


وعطاء وننظر إلى الجزء الممتلئ من الكأس
وليس الفارغ منه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 9:05 pm

من مزاح الصالحين

يظن بعض الناس أن الضحك والمزاح لا يصلح للصالحين ... وهذا مفهوم خاطئ .. فإن النفس تمل وربما انفجرت إن لم نرفه عنها بشيء من المزاح اللطيف

ومن أجمل ما قيل في ضابط المزاح : أن المزاح كالملح في الطعام ... متى زاد أو نقص فإنه مؤثر

وإليكم صوراً من مزاح الصالحين

من مزاح .. حبيبنا صلى الله عليه وسلم ......

روى الترمذي في كتاب الشمائل المحمدية : باب ما جاء في صفة مزاح رسول الله صلى الله عليه وسلم, عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: (يا ذا الأذنين)

وعن أنس بن مالك أن رجلاً استحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم -أي: سأله دابة ليركبها- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إني حاملك على ولد ناقة, فقال: يا رسول الله! ما أصنع بولد الناقة, فقال صلى الله عليه وسلم: وهل تلد الإبل إلا النوق)

وكان صلى الله عليه وسلم يحب أحد الصحابة اسمه زاهر، وكان دميماً رضي الله عنه، أي قبيح الصورة، مليح السريرة، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره, فقال: من هذا؟ أرسلني -اتركني- فالتفت فعرف النبي صلى الله عليه وسلم, فجعل لا يألو ما ألصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم حين عرفه- أي: يحاول ويجتهد طيلة الوقت أن يلصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم، لبركته عليه الصلاة والسلام وبركة جسده الشريف- فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (من يشتري هذا العبد, فقال: يا رسول الله! إذاً والله تجدني كاسداً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لكنك عند الله لست بكاسد)

أتت عجوزٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: (يا رسول الله! ادع الله أن يدخلني الجنة, فقال: يا أم فلان! إن الجنة لا تدخلها عجوز, قال: فولت تبكي, فقال: أخبروها أنها لا تدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى يقول: إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً * عُرُباً أَتْرَاباً [الواقعة:35-37]) فجعلناهن عذارى، أعدنا إنشاءهن من جديد حتى تصبح الثيب في الدنيا عذراء يوم القيامة (عرباً) متحببات إلى أزواجهن, (أتراباً) في سن واحدة, وأهل الجنة أعمارهم جميعاً ثلاثة وثلاثين سنة كما جاء في الحديث الصحيح



صور من مزاح السلف الصالح رضوان الله عليهم

)كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتمازحون حتى يتبادحون بالبطيخ، فإذا حزبهم أمر كانوا هم الرجال(

وسئل النخعي : هل كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يضحكون؟ قال: نعم. والإيمان في قلوبهم كالجبال الرواسي

قال عمر بن الخطاب : (إني ليعجبني أن يكون الرجل في أهله مثل الصبي، فإذا أريد منه حاجة وجد رجلاً)

وكان زيد بن ثابت من أفكه الناس في بيته، فإذا خرج كان رجلاً من الرجال
عن عيينة بن حصن أنه شكا إلى نعيمان -و نعيمان كان فيه طرافة- صعوبة الصيام, فقال: صم الليل

روي أن علياً رضي الله عنه جاءه رجل يشكو إليه، يقول: إني احتلمت على أمي -أي: إني رأيت أني أزني بأمي- فقال: أقيموه بالشمس واضربوا ظله حد الزنا

وكان الشعبي من العلماء الكبار، لكن كان مزاحاً- فمما جاء عن الشعبي أنه سئل عن المسح على اللحية؟ فقال: خللها بالأصابع، قال: أخاف ألا تبلها - وهذا من التنطع المذموم شرعاً - فقال له الشعبي :إن خفت، فانقعها من أول الليل!!

وسأله آخر: هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه؟ قال: نعم. قال: مقدار كم؟ قال: حتى يبدو العظم!

وقال رجل: ما اسم امرأة إبليس, قال الشعبي: ذاك نكاح ما شهدناه.
وروي أن خياطاً مرَّ بـالشعبي وهو مع امرأةٍ في المسجد، فقال: أيكما الشعبي؟ فأشار الشعبي إلى المرأة وقال :هذه!

وجاء رجل إلى أبي حنيفة ، فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال له: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك لئلا تسرق!

قال الربيع : دخلت على الشافعي وهو مريض، فقلت: قوِّى الله ضعفك؟ فقال الشافعي رحمه الله: لو قوى ضعفي لقتلني
قيل للخليل بن أحمد إنك تمازح الناس , فقال : الناس في سجن ما لم يتمازحوا..



من طرائف بعض العلماء المعاصرين – رحمهم الله –

ركب أحد طلبة العلم مع الشيخ الألباني رحمه الله في سيارته و كان الشيخ يسرع في السير .
فقال له الطالب : خفف يا شيخ فإن الشيخ ابن باز يرى أن تجاوز السرعة إلقاء بالنفس إلى التهلكة .
فقال الشيخ الألباني رحمه الله : هذه فتوى من لم يجرب فن القيادة .
فقال الطالب : هل أخبر الشيخ ابن باز .
قال الألباني : أخبره .
فلما حدث الطالب الشيخ ابن باز رحمه الله بما قال الشيخ الألباني ضحك
وقال : قل له هذه فتوى من لم يجرب دفع الديات .

قصة طريفة مع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

المكان : مكة المكرمة ..
الشخصيات : الشيخ ابن عثيمين ، وسائق تاكسي .
صلَّى الشيخ ابن عثيمين في الحرم المكي ، وأراد بعد خروجه من الحرم الذهاب إلى مكان يحتاج الذهاب إليه إلى سيارة .
أوقف الشيخ ابن عثيمين سيارة تاكسي ، وصعد معه .
وفي الطريق ، أراد السائق التعرف على الراكب !.
السائق : من الشيخ ؟.
الشيخ : محمد بن عثيمين !.
السائق : الشيخ ؟؟؟؟ - وظن أن الشيخ يكذب عليه ، إذ لم يخطر بباله أن يركب معه مثل الشيخ .
الشيخ : نعم ، الشيخ !.
السائق يهز رأسه متعجبا من هذه الجرأة في تقمص شخصية الشيخ !.
الشيخ ابن عثيمين : من الأخ ؟
السائق : الشيخ عبد العزيز بن باز !!!!!!!!!!.
فضحك الشيخ .
الشيخ : أنت الشيخ عبد العزيز بن باز ؟؟؟!!!.
السائق : " إذن هل أنتَ الشيخ ابن عثيمين " ؟؟؟.
الشيخ : لكن الشيخ عبد العزيز ضرير ، ولا يسوق سيارة !!.
ثم تأكد للسائق أنه هو الشيخ حفظه الله ، ووقع في إحراج .


سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله : إذا كان القارئ يستمع إلى المسجّل فجاءت سجدة التلاوة فهل يسجد للتلاوة ؟
فقال الشيخ : نعم إذا سجد المسجَّل !


كان الشيخ ابن عثيمين يتكلم في درس عن عيوب النساء في أبواب النكاح ، فسأله سائل وقال له : إذا تزوجت ثم وجدت زوجتي ليس لها أسنان ، فهل هذا عيب يبيح لي طلب الفسخ ؟
فضحك الشيخ وقال : هذه امرأة جيدة حتى لا تعضك !



أسأل الله تعالى أن يشرح صدورنا دوماً
أيها الكرام .. المؤمن يعيش حياة سعيدة في هذه الدنيا ... لا يعيشها أحد سواه ...
سببها : الإيمان والعمل الصالح
شاهدها : قول البارئ سبحانه : (( من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون ((



أيها المسلم ..
أيها التائب ...
أخي في الله ..
أختي في الله ..
تبسموا وافرحوا
وانعموا عيناً ..
فأنتم مسلمون وكفى !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 9:06 pm

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة:



اخواني واخواتي..........حياكم اللة




أراد أن يشكّك المسلمين في دينهم , فأصبح مسلمًا !


يقول راوي القصّة : أنا شابٌّ فلسطيني , عمري 25 سنة , نشأتُ على النّصرانيّة , وكان أهلي يُحبُّونني حبًّا شديدًا وكانت كلّ طلباتي مجابة , وكانُوا أيضًا حريصين على أن أذهب إلى الكنيسة كلّ يوم أحد من أجل الصّلاة فيها . وعندما كبرْتُ , تعرَّفتُ على مجموعة من الشّباب النّصارى مثلي , فكنّا نذهب إلى الكنيسة بانتظام , وهناك كنّا نجتمعُ بأحد القساوسة لكي يُعلِّمنا أمور ديننا .
وفي أحد الأيّام , قال لنا هذا القسّيس : مَن مِنكُم يُحبُّ يَسُوع (عيسى عليه السّلام) ؟ فصاح كلُّ واحد منّا : أنا , أنا ! فقال : إنّ مَن يُحبّ شخصًا يجبُ أن يُدافع عنه . فقلنا : بالتّأكيد يجبُ أن ندافع عنه لأنّه الرَّبُّ المُخَلِّص ! فقال : إنّ المسلمين لا يُحبُّون يَسوع . ثمّ أخذ يشرحُ لنا كيف أنّ الإسلام يَدعُو إلى كُرْه المسيحيّة , وأنّه دينُ إرهاب ويجبُ علينا أن نُحاربهُ بكلّ الطُّرُق والوسائل . فقلتُ له : وكيف ذلك ؟ قال : بسيطة , عندما ترونَ مسلمًا , اسألُوه أسئلة تُشَكِّكُه في دينه . ثمّ أعطانَا كُتُبًا وقال لنا : ادْرُسُوها جيّدًا !
أخذتُ الكُتُب وحملْتُها إلى بيتي , وقضَّيتُ اللّيلَ كلّه أقرأها حتّى حفظتُ مُعظَم الشُّبُهات التي تجعلُ أيَّ مسلم يَشُكُّ في دينه . وبعد ستّة أشهر من القراءة والدّراسة أنا وأصدقائي , قرَّرنا أن نبدأ الحربَ على المسلمين . فكُنّا نتعمَّد الذّهاب إلى المسجد الأقصى ونجلس بجواره نُناقش المُصلِّين لِساعات طويلة . وكنّا أيضًا نُرسِلُ الرّسائل بالإنترنت إلى العديد من المسلمين لكي نُشَكِّكهم في دينهم .
وفي أحد الأيّام , وهذا اليوم أعتبره نقطة تحوّلي من الظّلام إلى النّور ومن جُور الأديان إلى عدل الإسلام ومن عبادة العباد إلى عبادة ربِّ العباد , ذهبتُ أنا وأصدقائي كالعادة إلى المسجد الأقصى , فرأينا مجموعة من الشّباب جالسين يقرءون القرآن . اقتربنا منهم , فإذا بهم يقرءون سورة النّور , عن حادثة الإفك بخصوص السّيّدة عائشة رضي اللّه عنها (زوجة النّبيّ محمّد صلّى اللّه عليه وسلّم) . فقلتُ لأصحابي : سوف ترونَ ما أنا فاعِلٌ بهؤلاء المسلمين , سأجعلُهم يكرهون القرآن !
اقتربنا من الشّباب أكثر , وقلتُ لهم : عفوًا على المقاطعة , أنا مسيحي وأريد أن أعرف بعض الأشياء عن دينكم . فأجابني أحدُهم : ماذا تريد أن تعرف ؟ فقلتُ : كيف كان وَجْهُ عائشة عندما تكلَّم عنها النّاسُ في المدينة واتّهمُوها في شَرَفها ؟! فقال لي أحد أصحابي : من أين جئتَ بهذا السّؤال ؟! إنّكَ فعلاً شيطان ! فتبسّم الشّابُّ المسلم وقال : كان وجهُها مثل وَجه مريَم عندما أتَت قومها تَحمِلُه (أي تحمل عيسى عليه السّلام بعد أن وَلَدَتْه) !
صُدِمْتُ بالإجابة , ولم أدْرِ بماذا أُرُدّ , فقلتُ : ولكنّهم اتَّهَموها بالزِّنا , ولا أعرفُ إذا كانت شريفة أم لا ؟! فقال : يا هذا ! هناك امرأتان اتُّهِمَتَا بالزِّنا وجاء القرآنُ ببَراءتِهِنّ : أمّا الأولى , أقصدُ عائشة , فكانتْ متزوِّجة ولم تأتِ بِوَلَدٍ تحملُه , وأمّا الثّانية , وهي مريم , فكانتْ عَزْباء وأتَتْ بِوَلَدها تَحملُه . فأيُّهما أقرب أن نتَّهمها بالزِّنا ؟! لا أقصدُ بهذا الإهانة , ولكنَّنا نحن المسلمون نحترمُ مريَم أكثر منكم , وإذا لَم تُصدِّقني فارجعْ إلى أناجيلكُم , وستجدُ فيها خُزعبلات وتخاريف لا أساس لها من الصّحّة . ثمّ أخذ يُحدِّثُني بأشياء في الإنجيل صُدِمتُ بمعرفتها , ولم أكن أتخيّل أنّها موجودة فيه !
شعرتُ بالإهانة بين أصحابي , فأخذتُ أسبُّ الإسلام والنّبيَّ محمّدًا صلّى اللّه عليه وسلّم . فقال لي الشّابّ : اسمع ! اسمي عبد المطّلب , سُبَّني أنا ولا تَسُبَّ رسولَ اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم ! صُعِقْتُ لهذا الكلام , فقلتُ : سوف أعود إليكَ مرّة ثانية وسنتَواجه . ثمّ رجعتُ إلى بيتي وأخرجتُ الإنجيل أبحثُ فيه , فوجدتُ أنّ كلّ ما ذكره الشّابّ صحيحًا . فتساءلتُ في نفسي : هل يُعقَل أن يكون هذا كلامُ اللّه ؟! أين كان عقلي ؟!
بعد أيّام , اتَّصلتُ بعبد المطّلب , فشرح لي الإسلام , فوجدتُه دينًا مختلفًا تمامًا عمّا كنتُ أسمعُ عنه , فأسلمتُ للّه ربّ العالمين , وأبدلتُ اسمي : من أنطوان إلى عبد اللّه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 9:08 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ع. أ. غ. شاب يافع، لديه طموح الشباب، كان يعيش مثل بعض أقرانه لا يأبهون
بأوامر الله، وذات ليلة أراد الله به خيراً، فرأى في المنام مشهداً أيقظ من
غفلته، وأعاده إلى رُشده، يحدثنا هذا الشاب عن قصته فيقول:

في ليلة من الليالي ذهبتُ إلى فراشي كعادتي لأنام، فشعرتُ بمثل القلق
يساورني، فاستعذت بالله من الشيطان الرجيم ونمتُ، فرأيتُ فيما يرى النائم، أن
شيئاً غريباً وضخماً قد وقع من السماء على الأرض.. لم أتبين ذلك الشيء، ولا
أستطيع وصفه، فهو مثل كتلة النار العظيمة، رأيتها تهوى فأيقنتُ بالهلاك...
أصبحت أتخبط في الأرض، وأبحث عن أي مخلوق ينقذني من هذه المصيبة... قالوا هذه
بداية يوم القيامة، وأن الساعة قد وقعتْ، وهذه أولى علاماتها... فزِعت، وتذكرت
جميع ما قدمت من أعمال، الصالح منها والطالح، وندمت أشد الندم.. قرضت أصابعي
بأسناني حسرةً على ما فرطتُ في جنب الله.. قلت والخوف قد تملكني ماذا أفعل
الآن؟ وكيف أنجو؟... فسمعت منادياً يقول: اليوم لا ينفع الندم.. سوف تُجازَى
بما عملت.. أين كنتَ في أوقات الصلوات؟ أين كنتَ عندما أتتك أوامر الله؟ لِمَ
لمْ تمتثل الأوامر وتجتنب النواهي؟ كنتَ غافلاً عن ربك...قضيتَ أوقاتك في
اللعب واللهو والغناء، وجئتَ الآن تبكي.. سوف ترى عذابك.

زادت حسرتي لما سمعت المنادي يتوعدني بالعذاب.. بكيتُ وبكيتُ ولكن بلا فائدة..
وفي هذه اللحظة العصيبة استيقظت من نومي.. تحسست نفسي فإذا أنا على فراشي.. لم
أصدق أني كنت أحلم فقط حتى تأكدت من نفسي.. تنفست الصعداء، ولكن الخوف ما زال
يتملكني، ففكرت، وقلت في نفسي: والله إن هذا إنذار لي من الله.. ويوم الحشر
لابدّ منه، إذن لماذا أعصي الله... لِمَ لا أنتهي عما حرم الله.. أسئلة كثيرة
جالت في خاطري ولم أجد إجابة واحدة: عُدْ إلى الله حتى تنجو في ذلك اليوم
العظيم.

أصبح الصباح، وصليت الفجر، فوجدتُ حلاوة في نفسي.. وفي ضحى ذلك اليوم نزلتُ
إلى سيارتي.. نظرت بداخله فإذا هي مليئة بأشرطة الغناء.. أخرجتها واكتفيت ببعض
الأشرطة الإسلامية النافعة.

بقيتُ على هذه الحال، في كل يوم أتقدم خطوة إلى طريق الهداية التي أسأل الله
أن يثبتني وإياكم عليها.

واليوم ما أكثر المغترين بهذه الدنيا الفانية، والغافلين عن ذلك اليوم الرهيب
الذي يفر فيه المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه، يوم لا ينفع مال ولا
بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختكم في الله نوره




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 9:11 pm

جردوها من ملابسها بل من كل شي ثم حملوها إلى مكان مظلم

شدوا وثاقها .. وحرموها حواسها ... وشعرت بأنها موضوعة على ما يشبه الهودج .. في ارتفاعه وحركته ..

سمعت صوت حبيبها وسطهم . ماله لا يعنفهم ... ماله لا يمنعهم من أخذها ..

صوت الخطوات الرتيبة تمشي على تراب خشن ... ونسائم فجرية باردة تلامس ثيابها البيضاء .. ورغم أنها لا ترى الا أنها تخيلت الجو من حولها ضبابيا ... وتخيلت الأرض التي هي فيها الآن أرضا خواء مقفرة ..

أخيرا توقفت الخطوات دفعة واحدة وأحست بأنها توضع على الأرض .. وسمعت الى جوارها حجارة ترفع وأخرى توضع . ثم حملت ثانية .. وشاع السكون من حولها ... وأحست بالظلام ينخر عظامها .

ومن أعلى تناهى لسمعها صوت نشيج ... انه ابنها .. نعم هو ... لعله آت لانقاذها

لكن ... ماذا تسمع انه يناديها بصوت خفيض : أمي .

ومن بين الدموع يتحدث زوجها اليه قائلا :

تماسك ... انما الصبر عند الصدمة الأولى ... ادع لها يا بني ... هيا بنا .

غلبته غصة ... وألقى نظرة أخيرة على الجسد المسجى ... فلم يتمالك نفسه أن قال بصوت يقطر ألما : لا اله الا الله ... لا اله الا لله ... انا لله وانا اليه راجعون .

كان هذا آخر ما سمعته منه .. ثم دوى صوت حجر رخامي يسقط من أعلى ليسد الفتحة الوحيدة التي كانت مصدر الصوت والنور ....... والحياة .

صوت الخطوات تبتعد ... الى أين أين تتركوني كيف تتخلوا عني في هذه الوحدة وهذه الظلمة

نظرت حولها فاذا هي ترى ....... ترى

أي شيء تستطيع أن تراه في هذا السرداب الأسود

ان ظلمته ليست كظلمة الليل الذي اعتادته ... فذاك يرافقه ضوء القمر .. وشعاع النجوم .

فينعكس على الأشياء والأشخاص ..

أما هنا فانها لا تكاد ترى يدها ... بل انها تشعر بأنها مغمضة العينين تماما .

تذكرت أحبتها وسمعت الخطوات قد ابتعدت تماما فسرت رعدة في أوصالها ونهضت تبغي اللحاق بهم ... كيف يتركونها وهم يعلمون أنها تهاب الظلام والوحدة

لكن يدا ثقيلة أجلستها بعنف .

حدقت فيما خلفها برعب هائل ... فرأت ما لم تره من قبل ... رأت الهول قد تجسد في صورة كائن ... لكن كيف تراه رغم الحلكة

قالت بصوت مرتعش : من أنت

فسمعت صوتا عن يمينها يدوي مجلجلا : جئنا نسألك ..

التفت .. فاذا بكائن آخر يماثل الأول ..

صمتت في عجز ... تمنت أن تبتلعها الأرض ولا ترى هؤلاء القوم ... لكنها تذكرت أن الأرض قد ابتلعتها فعلا ..

تمنت الموت لتهرب من هذا الواقع الذي لامفر منه ... فحارت لأمانيها التي لم تعد صالحة ... فهي ميتة أصلا .

- من ربك
- هاه .
- من ربك
- ربي .. ما عبدت سوى الله طول حياتي ..
- ما دينك
- ديني الاسلام .
- من نبيك
- نبيي ......

اعتصرت ذاكرتها ... ما بالها نسيت اسمه ألم تكن تردده على لسانها دائما ألم تكن تصلي عليه في التشهد خمس مرات يوميا

بصوت غاضب عاد الصوت يسأل :

- من نبيك
- لحظة أرجوك ... لا أستطيع التذكر ..

ارتفعت عصا غليظة في يد الكائن .... وراحت تهوي بسرعة نحو رأسها .. فصرخت ... وتشنجت أعضاؤها ... وفجأة أضاء اسمه في عقلها فصرخت بأعلى صوتها :

- نبيي محمد ... محمد ..

ثم أغمضت عينيها بقوة .. لكن ..

لم يحدث شيء .. سكون قاتل .

فتحت عينيها مستغربة فقال لها الكائن الذي اسمه نكير : أنقذتك دعوة كنت ترددينها دائما ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك )

سرت قشعريرة في بدنها . أرادت أن تبتسم فرحة ... لكنها لم تستطع ... ليس هذا موضع ابتسام ..... يا ربي متى تنتهي هذه اللحظات القاسية .

بعد قليل قال لها منكر : أنت كنت تؤخرين صلاة الفجر ....

اتسعت عيناها ... عرفت أنه لا منجى لها هذه المرة ... لأنه لم يجانب الصواب ... دفعها أمامه ... أرادت أن تبكي فلم تجد للدموع طريقا .... سارت أمام منكر ونكير في سرداب طويل حتى وصلت الى مكان أشبه بالمعتقلات ..

شعرت بغثيان ... وتمنت لو يغشى عليها ... لكن لم يحدث .

فاستمرت في التفرج على المكان الرهيب ...

في كل بقعة كان هناك صراخ ودماء .. عويل وثبور ... وعظام تتكسر .. وأجساد تحرق ... ووجوه قاسية نزعت من قلوبها الرحمة فلا تستجيب لكل هذا الرجاء .

دفعها الملكان من خلفها فسارت وهي تحس بأن قدميها تعجزان عن حملها ... واذا بها تقترب من رجل مستلق على ظهره .. وفوق رأسه تماما يقف ملك من أصحاب الوجوه الباردة الصلبه .. يحمل حجرا ثقيلا ... وأمام عينيها ألقى الملك بالحجر على رأس الرجل ... فتحطم وانخلع عن جسده متدحرجا ... صرخت .. بكت .. ثم ذهلت ذهولا ألجم لسانها .

وسرعان ما عاد الرأس الى صاحبه .. فعاد الملك الى اسقاط الصخرة عليه ..

هنا .. قيل لها :

- هيا .. استلقي الى جوار هذا الرجل ..
- ماذا
- هيا.

دفعت في عنف .. فراحت تقاوم .. وتقاوم .. وتقاوم .. لا فائدة .. ان مصيرها لمظلم .. مظلم حقا .

استلقت والرعب يكاد يقطع أمعاءها .. استغاثت بربها فرأت أبواب الدعاء كلها مغلقة .. لقد ولى عهد الاستغاثة عند الشدة ... ألا ياليتها دعت في رخائها .. ياليتها دعت في دنياها .. ليتها تعود لتصلي ركعتين .. ركعتين فقط .. تشفع لها .

نظرت الى الأعلى فرأت ملكا منتصبا فوقها .. رافعا يده بصخرة عاتية يقول لها :

- هذا عذابك الى يوم القيامة ... لأنك كنت تنامين عن فرضك ...

ولما استبد اليأس بها .. رأت شابا كفلقة القمر يحث الخطى الى موضعها .. ساورها شعور بالأمل ... فوجهه يطفح بالبشر وبسمته تضيء كل شيء من حوله .

وصل الشاب ومد يديه يمنع الملك ...

فقال له :

- ما جاء بك
- أرسلت لها ... لأحميها وأمنعك
- أهذا أمر من الله عز وجل
- نعم .

لم تصدق عيناها ... لقد ولى الملك ... اختفى .. وبقي الشاب حسن الوجه .. هل هي في حلم

مد الشاب لها يده فنهضت .. وسألته بامتنان :

- من أنت
- أنا دعاء ابنك الصالح لك ... وصدقته عنك .. منذ أن مت وهو لا ينفك يدعو لك حتى صور الله دعاءه في أحسن صورة وأذن له بالاستجابة والمجيء الى هنا ..

أحست بمنكر ونكير ثانية ... فالتفتت اليهما فاذا بهما يقولان :

انظري .. هذا مقعدك من النار ... قد أبدله الله بمقعدك من الجنة .

(( ولد صالح يدعو له ))
************ *****

عسى الله ان يمنع عنك عذاب القبر و ان يرزقك بدعوة صالحة

تنقذك من يد ملائكة العذاب

} يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك{




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خدمة الاسلام
عضو / ة
عضو / ة
خدمة الاسلام


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 133
نقاط : 283
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الأحد 13 مارس 2011, 9:13 pm

أخي الكريم

أختي الكريمة

إعلموا أن المرء
"يموت على ما عاش عليه ..
ويُبعث على ما مات عليه.."
*******



القصة الأولى

لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته
فقال :

يا بنيتي لا تبكي، فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع ..







القصة الثانيه


* أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت..
* سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ في حلقه وقد أشتدّ نزعُه وعظـُم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله :
* خذوا بيدي...!! قالوا : إلى أين ؟ .. قال : إلى المسجد ..
قالوا : وأنت على هذه الحال !!

قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه
* خذوا بيدي..

فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده

نعم مات وهو ساجد ..







القصه الثالثه


* واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له: ما يبكيك!! وأنت أنت.. "يعني في العبادة والخشوع" ... والزهد والخضوع ...

* فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.. ثمّ لم يزل يتلو(القرآن) حتى مات







القصة الرابعه


* أما يزيد الرقاشي، فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول: من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟
* ومن يستغفر لك من الذنوب..
* ثم تشهد ومات ..







القصه الخامسه

* وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه: اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم
* ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمْره فلما رآهم .. بكى ثم قال :

يا من لا يزول ملكه .. إرحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات ..






القصه السادسه

* أما عبدالملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يتغشاه الكرب ويضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت
* فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه .. فبكى عبد الملك ثم قال : يا ليتني كنت غسالاً ..
* يا ليتني كنت نجاراً ..
* يا ليتني كنت حمالاً..
* يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً .. ثم مات ...


قصص معاصره


* شاب أمريكى من أصل أسبانى ، دخل على إخواننا المسلمين فى إحدى مساجد نيويورك في مدينة بروكلين
* بعد صلاة الفجر وقال لهم أريد أن أدخل فى الإسلام.

قالوا : من أنت ؟ قال دلوني ولا تسألوني.

فاغتسل ونطق بالشهادة ، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب منه رواد المسجد جميعاً.

وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام وقال له: يا أخي بالله عليك ما حكايتك ؟...



* قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبى بالمسيح عليه السلام ولكننى نظرت فى أحوال الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت عن الأديان وقرأت عنها فشرح الله صدرى للإسلام ، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق فجاءنى المسيح عليه السلام فى الرؤيا وأنا نائم وأشار لى بسبابته
* هكذا كأنه يوجهني، وقال لي: كن محمدياً


يقول : فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدنى الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم .
بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين ، وسجد فى الركعة الأولى ،

* وقام الإمام بعدها، ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا .


قصه من الباخره المصريه "سالم اكسبريس"

* وهذا رجلٌ نجاه الله من الغرق في حادث الباخرة سالم اكسبريس يحكي قصة زوجته التي غرقت في طريق العودة من رحلة الحج
* يقول: صرخ الجميع (( إن الباخرة تغرق )) فصرختُ فيها..
* هيا اخرجي.
فقالت : والله لن أخرج حتى ألبس حجابى كاملاً.
فقال : هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك !!!.
قالت : والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابى بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها وخرجت مع زوجها..فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به..

* وقالت: استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟
فبكى الزوج .ثم قالت: هل أنت راضٍ عنى ؟ فبكى.. فقالت: أريد أن أسمعها.
قال والله إني راضٍ عنك.
فبكت المرأة الشابة وقالت : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد الشهادة حتى غرقت
* فبكى الزوج وهو يقول : أرجو من الله أن يجمعنا بها فى الآخرة فى جنات النعيم .....


قصة المأذن للصلاة

* وهذا رجل قد عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا ّوجه الله ، وقبل الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده فى الفراش ،
* وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد ، فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق
* وكأنه يخاطب نفسه قائلاً يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك، وأحرم من الأذان فى آخر لحظات حياتي. ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه واتجه للقبلة
* ورفع الآذان فى غرفته وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله إلا الله، حتى خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه بنوه
* فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله، مولاها ..



وفاة الشيخ عبد الحميد كشك


* رواية ً عن أهله.
* وهذا شيخنا المبارك "عبد الحميد كشك" رحمه الله يُقبَضُ فى يوم ٍأحبه من كل قلبه "يوم الجمعه"
* فيغتسل الشيخُ يوم الجُمُعـَة ، ويلبس ثوبه الأبيض ، ويضع الطيب على بدنه وثوبه، ويصلى ركعتى "سنة الوضوء" ، وفى الركعة الثانية..وهو راكعٌ يَخِرّ ساقطاً.. فيسرع إليه أهله وأولاده ، فيجدوا أن روحه قد فاضت إلى الله جل فى علاه .



أخي الكريم أختي الكريمه

* لقد أجرى الكريم عادته بكرمه أن:
* من عاش على شىء مات عليه..
* ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه .
* *******



* إذا قرأت هذه الرساله كسبت ثوابها، وإن عممتها وانتفع الآخرون بما فيها تضاعف الأجر إن شاء الله.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 05 أبريل 2011, 7:46 pm

المسكينه


قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 ?view=att&th=12f266fb157c00fc&attid=0


نظر رجلٌ إلى زوجته وهي تصعد السلم..
فقال لها: أنتِ طالق إن صعدت،
وأنتِ طالق إن نزلت، وأنتِ طالق إن وقفت.
فرمت المرأةُ نفسها إلى الأرض.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 05 أبريل 2011, 7:48 pm


علم الغيب



قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 ?view=att&th=12f266fb157c00fc&attid=0



ذهب رجلٌ إلى إحدى المنجِّمات،
فقالت له: إذا وهبتني عشرة آلاف أطلعتك على الحوادث التي تنتظرك
في المستقبل.
فأجابها الرجل: لو كنتِ بارعةً في علم التنجيم لعرفتِ
أنني لا أملك في جيبي إلا جنيهًا واحدًا!.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 05 أبريل 2011, 7:49 pm

حيلة ذكية


قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 ?view=att&th=12f266fb157c00fc&attid=0


جاء "حسن" صديق جحا وقال له:
أريد أن أصنع ختمًا وليس عندي مال كثير, فقال جحا:لا بأس.
وانطلق معه إلى صانع الأختام, وقال جحا: كم يُكلِّف الحرف
الواحد؟ فأجاب صانع الأختام : عشرة دراهم, فقال صديق جحا:
ليس معنا سوى عشرين!! فنظر جحا إليه وفكَّر قليلاً ثم قال
للصانع: اصنع لنا ختمًا باسم "خس".قال الصانع بدهشة:
ما هذا الاسم؟
فقال: وما شأنك أنت؟ اصنع ما نريد.
وصنع الصانع لهما الخاتم، وعندما أراد أن يضع نقطةَ الخاء,
قال له جحا مسرعًا: ضع النقطة على آخر السين..
فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم "حسن"
ولم يأخذ منهما شيئًا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 Icon_minitime1الثلاثاء 05 أبريل 2011, 7:50 pm


السم!


قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 2 ?view=att&th=12f266fb157c00fc&attid=0



كان "لويد جورج" يخطب في البرلمان عن حرية المرأة،
والقوانين الخاصة بالنساء، فحمل على المرأة حملةً شعواء..
فصاحت إحدى الحاضرات: لو كنتَ زوجي لوضعتُ لك السُّم.
فأجابها فورًا: ولو كنتِ زوجتي لشربتُ السُّم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة اليوم ..... متجددة يوميا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 7انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5, 6, 7  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» حكمة اليوم متجددة يوميا
» أبتسامة اليوم ........ متجددة يوميا
» صدق أو لا تصدق. ( متجددة يوميا )
» حظك اليوم ( متجددة دائـــــــــــــــما )
» اغرب معلومة ؟؟؟ ( متجددة )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: مكتبة القصص :: القصص والجكاوى المنقولة-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات