منتدى اولاد حارتنا
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 829894
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 15761575160515761577
مراقبة الحارة
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 103798


منتدى اولاد حارتنا
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 829894
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 15761575160515761577
مراقبة الحارة
قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 قصة اليوم ..... متجددة يوميا

اذهب الى الأسفل 
+36
رويدا عبدالله
شيرين شاكر
تيسير دفع السيد عبدالله
محمد عبدالظاهر الغزالى
عبادة مصطفى الجمال
محمد عصام الدين فاروق
ام كلثوم منير
خالد أحمد ابوالفتوح
salma mahmod
السيد عبدالقادر المنفلوطى
اسماء عبدالرحيم المطراوى
داليا سعد
مريم مشارى
دعاء احمد مصطفى
لاكى
فادى فرج الفلسطينى
medo fan
عبادة احمد الشاذلى
زهرة الحسين
عبدالحميد سليمان الجمال
اسماء عبدة ششتاوى
أحمد محى الدين السخاوى
عطالله عبدالمنعم توشكا
دنيا دسوقى
أيمان القلوب
قلب الأسد
فتاه محترمة
نعمة من الله
جوزفين
جوجو
سم سم
خدمة الاسلام
سعد يونس
خالتى بامبة
نور القلوب
قوت القلوب
40 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5, 6, 7  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 29

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 08 نوفمبر 2012, 4:09 pm

زوجان وعجوز




يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة
والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"


هنا قال الرجل العجوز :: اننا قادمون من المستشفى حيث ان ابنى اصبح بصيرا لاول مره فى حياته


لاتحكم على الآخرين من وجهة نظرك المجردة .. دائما هناك شيء نجهله
لماذا لا نلتمس الأعذار !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 29

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 08 نوفمبر 2012, 4:19 pm


هذه مجموعة من قصص اناس اقل ما يقال عهم انهم "أذكياء"...لا تفوتكم...

القصة الاولى:::
مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستان حين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.

أما عنصر الذكاء هنا فهو:::
(ذر الرماد في العيون وتحويل أنظار الناس عن هدفك الحقيقي!).


القصة الثانية:::
أيضاً، جاء عن حذيفة بن اليمان انه قال: دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي: اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون، فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابو سفيان: يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة: فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت: من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا: أنا فلان بن فلان!.

وعنصر الذكاء هنا:::
.. (أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟).


القصة الثالثة:::
عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى
"ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!....
و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ...
و بعد لحظات من الصمت و الترقب ...
لم يدخل أحد من الباب ...
و هنا قال المحامى ...
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!!
و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى ..
و تداول القضاة الموقف ...
و جاء الحكم المفاجأة ....
حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضى ببساطة...

عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها
الا شخصاً واحداً فى القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!

لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
و أن الموتى لا يسيرون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام كلثوم منير
عضو / ة
عضو / ة
ام كلثوم منير


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 207
نقاط : 489
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
العمر : 45

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الجمعة 09 نوفمبر 2012, 9:43 am


قصة عن أربعة أشخاص أسماؤهم :


كل أحد - لا أحد - أحد ما - أي أحد .

كانت هناك وظيفة مهمة لابد من كل أحد أن ينجزها .



كل أحد كان متأكد أن أحد ما سيقوم بها .


أي أحد كان يستطيع أن ينجزها لكن لا أحد أنجزها




أحد ما غضب لذلك لأنها كانت وظيفة كل أحد .




كل أحد ظن أن أي أحد يستطيع أن ينجزها



لكن لا أحد أدرك أن كل أحد لن ينجزها


و انتهى الأمر بأن كل أحد ألقى اللوم على أحد ما
عندما لم ينجز كل أحد ما كان يستطيع أي أحد أن ينجزه ....



أليس هذا واقعنا ؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام كلثوم منير
عضو / ة
عضو / ة
ام كلثوم منير


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 207
نقاط : 489
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
العمر : 45

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الجمعة 09 نوفمبر 2012, 9:45 am


حكمة مفيدة جداً
تعلّم أن تبقي فمك مقفلا أحيانا !



يحكى أن هذه القصة حدثت فيما مضى من الزمان :






يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين- محامي- فيزيائي



وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟

فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني



وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت .
فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين .



وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..



فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ،
ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة .. العدالة .. العدالة هي من سينقذني ..

ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت
.. فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي





وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..



فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ،
ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول ...



فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ،
فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .



وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .



من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام كلثوم منير
عضو / ة
عضو / ة
ام كلثوم منير


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 207
نقاط : 489
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
العمر : 45

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الجمعة 09 نوفمبر 2012, 9:54 am

قصص قصيرة

عجبا لشعب مصر
لست أدري كيف يمكن لإنسان أن يتشاءم أو يحزن أو يعترض في بلد مثل مصر ؟؟
رئيسها مبارك
ورئيس حكومتها نظيف
ورئيس برلمانها سرور
ورئيس مجلس شوراها الشريف
ووزير داخليتها حبيب
ووزير ماليتها غالي
فهل توجد سلطة ، في أي دولة في العالم ، يجتمع فيها كل هذا
التفاؤل والحب والنظافة والشرف والبركة والسرور مثل مصر ؟؟؟؟؟؟
2
وعجبا لشعب الأردن
سألوا أردني : ليش أنت دائماً مكشر وعصبي ؟؟
قال :
قهوتنا مرّة
وبحرنا ميت
وخليجنا عقبة
وطبختنا مقلوبة
وأشهر الأسماء عندنا : زعل ومهاوش وعدوان
ومطربنا اسمه متعب
وأشهر أغانينا : يا ويلك ويل يلي بتعادينا
!!! وبدك إياني ابتسم
3
الصداقة بين النساء
لم تعد الزوجة إلى بيتها ذات ليلة
وفي اليوم التالي قالت لزوجها أنها كانت نائمة عند صديقة لها
إتصل الزوج بأفضل عشر صديقات لزوجته
فأنكر الجميع رؤية زوجته تلك الليلة
الصداقة بين الرجال
لم يعد الزوج لبيته ذات ليلة
وفي اليوم التالي قال لزوجته أنه كان نائماً عند صديق له
إتصلت الزوجة على أفضل عشرة أصدقاء للزوج :
ثمانية منهم أكدوا أنه كان نائماً عندهم
وإثنان أقسما أنه لا يزال عندهم
4
المنطق
طالب جامعي مهمل بعد ما رسب في مادة المنطق راح يراجع الدكتور
الطالب : سيدي البروفيسور هل صحيح إنت تفهم كل شي في المنطق ؟
الدكتور : طبعا أفهم وهذا هو السبب الذي ينادونني على أساسه بروفيسور
الطالب : ممكن أسألك سؤال واحد في المنطق وتجاوبني عليه ؟
بس على شرط أذا ما عرفته اليوم تغير درجتي من رسوب إلى ممتاز ؟
الدكتور : موافق
الطالب :
- ماهو الشيء القانوني لكن غير منطقي
- و ماهو الشيء المنطقي لكن غير قانوني
- و الشيء غير المنطقي وغير القانوني ؟
الدكتور حاول وفكر لكن ماعرف الجواب
وفي اليوم الثاني غيّر درجة الطالب من رسوب إلى ممتاز على حسب الإتفاق
وبعدها بكم يوم مر عليه أحسن طالب متميز عنده في الصف
فجاءت في مخه فكرة إنه يسأله نفس السؤال
قال الطالب المتميز : بسيطة يادكتور أنا أجاوبك :
- حضرتك عمرك 65 سنة ومتزوج وحده عمرها 24 سنه
وهذا قانوني لكن غير منطقي
- وهي تخونك وتحب طالب عمره 25 سنة
وهذا منطقي لكن غير قانوني
- وهذا الطالب أكثر طالب مهمل في الجامعة
وحضرتك عطيته درجة ممتاز
وهذا غير قانوني وغير منطقي
فهمت يا دكتور المنطق ؟؟
5
دهاء اليهود وخبثهم
في زمن مضى كان الـبابوات ( جمع بابا ) يبيعون للناس
أراضي في الجنة وكانت أسعارها غالية جداً
ورغم غلائها إلا أن الناس مقبلون عليها بشكل كبير جدا
فـكان الشخص بشرائه أرضاً في الجنة يضمن دخوله الجنة
مهما فعل من معاصي في الدنيا
ويأخذ الشخص صكاً ) عقداً ) مكتوب فيه أسمه وأنه يملك أرضاً في الجنة
كان ربح الكنيسة من هذه المبيعات عالياً جداً جداً
في يوم من الأيام جاء أحد اليهود للبابا وقال له :
أريد شراء النار كاملة !!!
فتعجب البابا من أمر هذا اليهودي واجتمع مسئولي الكنيسة كاملة
وقرروا بينهم القرار التالي :
أراضي النار أراضٍ كاسدةٌ خاسرة
ولن يأتينا غبي آخر غير هذا الغبي ويشتريها منا
إذا سنبيعها له بثمن عالي ونتخلص منها !!!
وقرر الـبابا أن يبيع له النار
وأشترى اليهودي النار كاملةً من الكنيسة
واخذ عليها صكاً )عقداً ) مكتوب فيه أنه أشترى النار كاملة !!!
وبعدها خرج اليهودي للناس جميعاً وقال لهم أنه اشترى النار كاملةً
ورأى الجميع العقد المكتوب فيه ذلك وقال لهم :
إن كنت قد اشتريت النار كاملة فهي ملكي وقد أغلقتها ولن يدخلها أي أحد
فـما حاجتكم لـشراء أراضي في الجنة
وقد ضمنتم عدم دخول النار لأني أغلقتها ؟
وعندها لم يشتر أي شخص أرضاً في الجنة لأنه ضمن عدم دخول النار
وبدأت الكنيسة تخسر أموال تلك التجارة ولم تعد تدر لها شيئا
فعادت الكنيسة واشترت من اليهودي النار التي كانت قد باعتها له
ولكن بـأضعاف أضعاف أضعاف سعرها الأصلي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رويدا عبدالله
عضو / ة
عضو / ة
رويدا عبدالله


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 344
نقاط : 693
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر 2012, 2:24 pm


يحكى أن
رجلاً عجوزاً كان جالسا مع إبن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ: "أبي .. أنظر جميع الأشجار تسير ورائنا". فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وإبنه. وشعروا بقليل من الإحراج .. فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي .. أنظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر .. الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى: "أبي .. انها تمطر، والماء لمس يدي، أنظر يا أبي..!"؛ وفي هذه اللحظة .. لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟". هنا قال الرجل العجوز: "إننا قادمون من المستشفى .. حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته".


تذكر دائما ً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق".

اتمنى ا نها تعجبكم وتستفادوا منها

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رويدا عبدالله
عضو / ة
عضو / ة
رويدا عبدالله


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 344
نقاط : 693
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر 2012, 2:25 pm

الحكيم وابنة

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 TheWiseMan_thumb


يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في
جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها ..
سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته..
صرخ الطفل على إثرها بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه
فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل :آآآآه
نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت؟؟
فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟
ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان"
فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل ..وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ...
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم
الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة
الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس ..
تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث ..
وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي" : إني أحترمك "
"كان الجواب من جنس العمل أيضاً .. فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " ..
عجب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً :"كم أنت رائع "
فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع "
ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر
تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....
علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة : "أي بني : نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى ) ..
لكنها في الواقع هي الحياة بعينها ..



إ ن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ..
ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها ..
الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ...
واذاأردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك ..
إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
واذاأردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع
إليهم لتفهمهم أولاً ..
لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء .
أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة .. وهذا ناموس الكون
الذي تجده في كافة تضاريس الحياة ..
انه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد ما
زرعت

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رويدا عبدالله
عضو / ة
عضو / ة
رويدا عبدالله


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 344
نقاط : 693
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر 2012, 2:26 pm

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هَرِمَيْن في غرفةواحدة.
كلاهما معه مرض عضال.
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدةساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة فيالغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضانيقضيان وقتهما في الكلام،دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً علىظهره ناظراً إلى السقف
تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيءوفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر فيالنافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرهاالأول،لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة فيالخارج:
(( ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوازوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناكآخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماءكان بديعاً يسر الناظرين))
فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهوللهذا الوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.
ورغم أنهلم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبهلها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهيتطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة.
ولما لم يكن هنا كمانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كانيتحفه به صاحبها تنتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.
وتحامل على نفسه وهو يتألم،ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه ،ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالمالخارجي.
وهنا كانت المفاجأة.
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى،فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.!!
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذةالتي كان صاحبه ينظر من خلالها
فأجابت إنها هي فالغرفة ليس فيها سوى نافذةواحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كانيصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر،إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكنيرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رويدا عبدالله
عضو / ة
عضو / ة
رويدا عبدالله


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 344
نقاط : 693
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر 2012, 2:27 pm

قصة الحصان و شروط السعادة الخمسة

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Beautiful_Horse_picture


وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء
الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث
الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان؟ ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن
الحصان قد أصبح عجوزًا وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر، هذا
إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادى
المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛
التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان. وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع
الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر.

في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه
الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة،
وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد
وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض
ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى!

وهكذا استمر الحال، الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز
ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى. وبعد الفترة اللازمة لملء
البئر، اقترب الحصان من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض
بسلام .

وبالمثل، تلقي الحياة بأوجاعها وأثقالها عليك، فلكي تكون حصيفًا، عليك بمثل ما
فعل الحصان حتى تتغلب عليها، فكل مشكلة تقابلنا هي بمثابة عقبة وحجر عثرة في
طريق حياتنا، فلا تقلق، لقد تعلمت توًا كيف تنجو من أعمق آبار المشاكل بأن تنفض
هذه المشاكل عن ظهرك وترتفع بذلك خطوة واحدة لأعلى.

يلخص لنا الحصان القواعد الخمسة للسعادة بعبارات محددة كالآتي-:
1. اجعل قلبك خاليًا من الكراهية
2. اجعل عقلك خاليًا من القلق
3. عش حياتك ببساطة
4. أكثر من العطاء
5. توقع أن تأخذ القليل
وقبل هذا كله العمل بما يرضي الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رويدا عبدالله
عضو / ة
عضو / ة
رويدا عبدالله


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 344
نقاط : 693
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر 2012, 2:28 pm

!!...عـدالة السماء


قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 26399_353731834363_604439363_3126266_4803599_n




ينبغي على الانسان ألا تفقده عثرات الحياة وحجود الاخرين ثقته بعدالة السماء ...وبجدارته بأنه سينال ما يستحقه من تقدير ذات يوم ...وإن كان البعض قد جحدنا فليس ذلك لعيب فينا وانما لسوء تقدير من جانبهم..ولابد ان نجد ذات يوم وفي مكان ما من الارض..من سوف يعرف لنا قدرنا ويرى ما اعتبره الاخرون نقائص فينا مزايا لنا جديرة بالإعجاب والتكريم..!


كلمة قالها يوما ما الراحل عبد الوهاب مطاوع في رده على أحد المشكلات التي قابلها عبر بريد الجمعة

قرأتها بالأمس فقط ، ولكنها لمست شيئ عميق بداخل نفسي

فكم هي معبرة لأقصى حد

أرددها بين الحين والأخر ولكنها أبدا لم تكن بمثل هذا الترتيب او الإتقان

وكم هي صادقة كلماتها لأبعد الحدود ..

فكثيرا ما نوقف حياتنا لوهلة إذا ما تعثرنا في الطريق ، يقل لدينا اليقين برهة ، وتصدمنا الحياة طويلا بمطباتها العالية

ونتألم .. ونتعثر .. وربما نسقط فريسة للحزن والألم طويلا

وحينما نحاول الخروج من تلك الدوامة الخانقة التي ابتلعتنا نخرج مهزوزي الثقة في أنفسنا ومن حولنا

ظنا منا أن الجميع يملأهم الحجود الذي قابلنا يوما ما من أحد البشر..

وفي غمرة الألم ننسى أو ربما نتناسى رب البشر..

وتغيب عنا الثقة في عدالته ورحمته ورأفته بنا وبقلوبنا المرهفة التي صنعها بين جنباتنا

لذلك كان لتلك الجملة وقع غريب على نفسي..

ربما لكوني كنت أحتاج مثل تلك الكلمة الأن بالذات لأستعيد جزء ما فقدته قبل أيام من الثقة بالنفس

أو لخطب ألم بي كاد يوقعني فريسة لحزن طويل لسوء وقسوة ما سمعت

وربما .. وربما

غير أني أثق تماما أن نفس الجملة ستلامس شيئ ما في نفس أخرين غيري

ربما لأننا جميعا ننتظر عدالة السماء في أمرما ألم بنا


أو خطب ما

أو سوء

وكم ستكون رحمة من الله إذا قدّر لنا يوما التلاقي مع هؤلاء فتتحقق فينا وبهم عدالة السماء

!..ولعله قريب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر 2012, 5:19 pm

قصه مميزه ورائعه

احد سجناء لويس الرابع عشر محكوم عليه بالاعدام ومسجون في جناح قلعه مطله على جبل
هذا السجين لم يبق على موعد اعدامه سوى ليله واحده.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبه ..

وفي تلك الليله فوجىء السجين وهو في اشد حالات اليأس بباب الزنزانه يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له
اعرف ان موعد اعدامك غدا لكنى ساعطيك فرصه ان نجحت في استغلالها فبامكانك ان تنجوا ....هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه ان تمكنت من العثور عليه يمكنك عن طريقه الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لاخذك لحكم الاعدام .....

ارجو ان تكون محظوظا بمافيه الكفايه لتعرف هذا المخرج.. وبعد اخذ ورد وتأكد السجين من جديه الامبراطور وانه لايقول ذلك للسخريه منه غادر الحراس الزانزانه مع الامبراطور بعد ان فكوا سلاسله وتركو السجين لكى لايضيع عليه الوقت .

جلس السجين مذهولا فهو يعرف ان الامبراطور صادق ويعرف عن لجوءه لمثل مثل هذه الابتكارات في قضايا وحالات مماثله ولما لما يكن لديه خيار قرر انه لن يخسر من المحاوله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذى سجن فيه والذى يحتوى على عده غرف وزوايا
ولاح له الامل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاه بسجاده باليه على الارض وما ان فتحها حتى وجدها تؤدى الى سلم ينزل الى سرداب سفلي ويليه درج اخر يصعد مره اخرى وبعده درج اخر يؤدى الى درج اخر وظل يصعد ثم يصعد الى ان بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجى مما بث في نفسه الامل ولكن الدرج لم ينتهى ..

واستمر يصعد.. ويصعدويصعد.. الى ان وجد نفسه في النهايه وصل الى برج القلعه الشاهق والارض لايكاد يراها وبقي حائرا لفتره طويله
فلم يجد ان هناك اى فرصه ليستفيد منها للهرب وعاد ادراجه حزينا منهكا والقى نفسه في اول بقعه يصل اليها في جناحه حائرا لكنه واثق ان الامبراطور لايخدعه .
وبينما هو ملقى على الارض مهموم ومنهك ويضرب بقدمه الحائط غاضبا واذا به يحس بالحجر الذى يضع عليه قدمه يتزحزح
فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالامكان تحريكه وما ان ازاحه واذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه
واحس بالامل لعلمه ان القلعه تطل على نهر بل ووجد نافذه مغقله بالحديد امكنه ان يرى النهر من خلالها .....

استمرت محاولاته بالزحف الى ان وجد في النهايه هذا السرداب ينتهى بنهايه ميته مغلقه وعاد يختبر كل حجر وبقعه فيه ربما كان فيه مفتاح حجر اخر لكن كل محاولاته ضاعت بلاسدى والليل يمضى

واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف املا جديدا... فمره ينتهى الى نافذه حديديه ومره الى الى سرداب طويل ذو تعرجات لانهايه لها ليجد السرداب اعاده لنفس الزانزانه

وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر امل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحى له بالامل في اول الامر لكنها في النهايه تبوء بالفشل وتزيد من تحطمه

واخيرا انقضت ليله السجين كلها
ولاح له من خلال النافذه الشمس تطلع وهو ملقى على ارضيه السجن في غايه الانهاك محطم الامل من محاولاته اليائسه وايقن ان مهلته انتهت وانه فشل في استغلال الفرصه

ووجد وجه الامبرطور يطل عليه من الباب ويقول له...... اراك لازلت هنا ....

قال السجين كنت اتوقع انك صادق معى ايها الامبراطور..... قال له الامبراطور ... لقد كنت صادقا... سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم احاول فيها فاين المخرج الذى قلت لي

قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانه مفتوحا وغير مغلق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر 2012, 5:31 pm


جاء رجل لمحل دجاج ومعه دجاجة مذبوحه لنتف ريشها وتقطيعها فقال له راعى الدجاج بعد ربع ساعة تجدها جاهزة ، فمر قاضى المدينه على راعى الدجاج ليشتري قال له : والله ماعندى الا هذه الدجاجة لرجال سيعود الآن قال القاضى : أعطنى اياها وقل له انها طارت قال راعى الدجاج : كيف يكون ذلك ؟؟ الرجل هوالذي أتى بها مذبوحة قال القاضى : اقول لك قل له كذا ولا عليك ودعه يشتكى ولا يهمممك قال راعى الدجاج :حسناً والله يستر، جاء صاحب الدجاجة أعطني الدجاجة قال له راعى الدجاج : والله دجاجتك طارت قال صاحب الدجاجة :صاحي انت... انا جئت بها مذبوحة فكيف تطير ؟؟؟
وصار بينهما مشادة فى الكلام وخصام فقال صاحب الدجاجة : هيا معي للقاضى ليحكم بيننا ويظهر صاحب الحق فذهبا للقاضى وفي الطريق اذا بمسلم ويهودي يتخاصمان ويتجادلان فاراد راعي الدجاج الإصلاح بينهما ولكن اصبعه دخل في عين اليهودى وفقعها (وفقئها) فتجمع الناس وامسكوا براعي محل الدجاج وقالوا هذا الذي فقع عين اليهودى فصارت القضية فوق راسة قضيتين فجروه للقاضى وبالقرب من المحكمة افلت منهم وهرب وجروا خلفه لكنه دخل فى مسجد فصعد المنارة وهم خلفه الا انه ققز من المناره وستقر على رجل مسن فمات من جراء سقوط راعى محل الدجاج عليه فجاء ولد المسن وشاهد ابوه ميتاً فلحق براعى محل الدجاج وامسك به هو ومن معه من الناس فذهبوا به للقاضى فلما دخلوا براعي الدجاج على القاضى فضحك يظن المدعي صاحب الدجاجه ولم يعلم ان علية ثلاث قضايا :
1) انكار الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3) قتل الرجل المسن
فعندما علم القاضى امسك براسه وقال عز الله انك جبت العيد ، فجلس يفكر القاضى وقال دعونا ناخذ القضايا وحدة واحده المهم نادى القاضي صاحب الدجاجه .
قال له القاضى : ما دعواك على راعى محل الدجاج قال صاحب الدجاجة : يا حضرة القاضى أعطيته دجاجة مذبوحة وأنكرها ويقووووول انها طاااارت فكيف ايه القاضى تطير وهي مذبوحة ؟ قال القاضى : هل تؤمن بالله قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله
قال له القاضى : ( يحيي العظام وهى رميم ) قم مالك شيء ، اين المدعي الثانى
فجاء اليهودى وقال ان راعى الدجاج فقع عيني فمكث القاضى برهة من الزمن يفكر ويتأمل ,,, فقال القاضى لليهودى : دية الكافر نصف دية المسلم يعنى نفقع عينك الثانية من أجل ان نفقع عيناً واحدة من عيني المسلم (راعى الدجاج) فقال اليهودى : اذاً اتنازل ولا يذهب بصري
فقال القاضى : اعطونا القضية الثالثة :
فجاء ولد المسن المتوفى وقال : ياحضرة القاضى هذا الرجل سقط على ابي من المنارة فقتله فحكم لنا ففكر القاضى ملياً وقال : اذاً تذهبون براعي الدجاج عند المنارة بمكان والدك المتوفى وتصعد المنارة وتقفز فوق راعى الدجاج كما فعل بوالدك فقال الولد للقاضى: واذا تحرك يميناً اوشمالاً ربما اموت انا الآخر قال القاضى : والله هذه ليست مشكلتى ابوك لماذا لم يتحرك ذات اليمين وذات الشمال فخرج راعى الدجاج من القضايا الثلاث كالشعرة من العجين ،،،
( هذي الواسطة او الرشوة والا بلاش ) والمثل يقول ( اذا كان خصمك القاضي من تقاضي )

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر 2012, 5:54 pm

&عّــلّـــّمــّونـّـــيّ..وّآكــّـتـشـّفـتّ آنـهّـمّ لآ يـّعـّلـمّونّي &

قد تكون اشياء صغيرة ولكني اجدها كبيرة ..!!!







"."." علموني "."."




ان لا أحلف لانه تكريمالخالقي الذي ابدع خلقي

وتقديرا لنعمة النطق لدي أن لا اقول إلا الصدق ...
واكتشفت أن بعض الناس يحلفون وهم يكذبون .









"."." علموني "."."




أن لا أكذب ليس لأن الكذب حرام ..

لكن علي أن اسمو بنفسي عن قولالكذب ...
واكتشفت أن للكذب عند بعض الناس الوان ومبادىء .
من مبادئهم أنهملايكذبون ولكن يتجملون وهذا كذب ابيض .










"."." علموني "."."




أن اسمع كلام الكبار لانهم يعرفون مصلحتي ..

واكتشفت أن الاباءيريدوننا أن نتفوق ليفتخروا
بنا ويشار اليهم بانهم احسنوا التربية .
والمعلمة تعلمنا بشكل افضل اذا حضرت عندها
المديرة أو الموجهة وقد تدرسناالدرس قبل يوم ..
فالهدف الاول مصلحتها .








"."." علموني "."."




أن اعتذر إذا اخطأت ..

واكتشفت أن بعض الناس يعتبرون الاعتذارضعفا ..
والاقوياء المسيطرون والكبار لايعتذرون .









"."." علموني "."."




أن آكل كل مافي طبقي من طعام

لان ابقاء القليل يعني رميهوهذا عدم تقدير للنعمة ...
واكتشفت أنهم يرمون ثلاثة ارباع مايطبخون .










"."." علموني "."."




أن استمع أكثر مما اتكلم لأنالله

خلق لي اذنان اثنتان وفم واحد ..
واكتشفت أن أكثر الكبار يتكلمون بمالايعلمون ولايعرفون فن الاستماع ..
ولا وقت لديهم للاستماع لهمومك الصغيرة .










"."." علموني "."."




ان اعامل الناس كما احب أنيعاملوني ...

واكتشفت أن بعض الناس بمظهرهم الملائكي يلدغون الثعابين .











"."." علموني "."."




انني ابن شعب متكافلمتراحم رسولنا اوصانا

بالجار حتى ظنوا انه سيورثه ..
واننا شعب غني نتبرعلكل فقراء العالم ..
واكتشفت أن بيننا عائلة مع 7 أطفال يعيشون
على البحرفي سيارة لعدم تمكنهم من استئجار غرفة تأويهم










"."." علموني "."."




أن الاباء يريدون الاولاد ليساعدوهم

ويعتمدوا عليهم عندما يكبرون ...
واكتشفت أن الاولاد يلتهون بحياتهم وأولادهم
ومستقبلهم وينسون ويبتعدونعن اهلهم
وقليل منهم من يقف بجانب ابيه الشيخ ليمسك يده ليوصله الى المسجد








"."." علموني "."."




أن أحافظ على عهودي ووعودي ..

واكتشفت انهم ينسون ويتجاهلون ويبتعدووون










"."." علموني "."."




أن اعتز بنفسي واثق بها واعتمد عليها ...

واكتشفت انني بهذا العمراريد أمي لأدفن رأسي في حضنها وأبكي .









"."." علموني "."."






واكتشفت أنهم لم يعلموني كيف اعيش هذه الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر 2012, 6:04 pm


اثنين متزوجين من عشرين سنه...
قرروا يروحون يصيفون عالبحر بنفس الفندق الي قضو فيه شهر العسل زمان
لكن الزوجه كانت مشغوله فاتفقت مع زوجها انه يسافر لوحده وهي تلحقه بعد يومين
وصل الزوج عالفندق ودخل الغرفه
فوجد كمبيوتر في الغرفه ومتوصل بكيبل الانترنت فقرر يطرش لزوجته ايميل يطمنها على احواله
بعد ما كتب الرساله وهو يكتب عنوان البريد الالكتروني لزوجته غلط في كتابة حرف في العنوان
بالبع راح الايميل لشخص ثاني تصادف انه كان لارمله لسه راجعه من المقبره بعد دفن زوجها الي توفى في نفس اليوم الي سافر فيه الزوج
الحرمه الارمله فتحت الكمبيوتر علشان تقرأ ايميلات التعازي فجأه طاحت عالارض مغمى عليها في نفس اللحظه الي دخل فيها ولدها حاول يسعفها بس ماقدر نظر لكمبيوتر امه وقرأ الرساله التاليه:
زوجتي العزيزه.. انا وصلت بخير ..ويمكن تتفاجئي لانك راح تعرفي اخباري عن طريق الانترنت لانه الحين بقى الكمبيوتر عندهم ويقدر الواحد يطرش اخباره لاهله واحبابه يوم بيوم
انا صار لي ساعه واصل وتاكدت انهم جهزو المكان وكل شيء ومش باقي غير وصولك عندي هنا بعد يومين اشتقت لك وايد ومشتاق لشوفتك واتمنى رحلتك تكون سريعه زي رحلتي
ملاحظه:مش لازم تجيبين ملابس وايد معاكي لان هنا حر شديد قوي قوي يعني جهنم!!!!!!!!!!
هاااا شو رايكم اتمنى منكم ارد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود اشرف الغرباوى
عضو / ة
عضو / ة
محمود اشرف الغرباوى


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 51
نقاط : 105
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
العمر : 42

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر 2012, 9:38 pm

كان لأحد الملوك ساقي يحضر له الماء يوميا

وكان عند الساقي جريتين

واحدة سليمة والأخرى فيها تشققات

وكان يملاهما بالماء ويأخذهم للملك

الملك كل يوم يشرب من الجرة السليمة ويزعجه شكل الجرة القديمة التي فقدت

نصف ماءها وابتلت من خارجها

في احد الأيام

اشتكت الجرة القديمة للساقي وقالت له

لماذا تعذبني هكذا وتجعلني اذهب كل يوم عند الملك

وهو كل يوم يفضل الأخرى

اذا كنت لا اصلح فاتركني واشتري جرة جديدة

قال لها الساقي اصبري غدا سأبين لك لماذا احتفظ بك

وفي الغد

ملا الجرتين كالعادة

ثم قال لها انظري خلفك

فرات ان الجهة التي تمر منها كل يوم امتلأت بالخضرة والأزهار والتف حوله

الفراشات والنحل بسبب الماء الذي تفقده كل يوم

اما الجرة السليمة فكانت جهتها جافة قاحلة لأنها لم تكن تترك ماء في الطريق

ثم قال لها الساقي


هذا دوركِ أنتِ ولا تقارني نفسك بالجرة السليمة التي ليس لها إلا سقاية الملك

أما أنتِ فلك رسالة اكبر وانظري للذين يستفيدون منك

العبره من القصه على كل شخص ان يقارن نفسه بالناس الذين يأكلون ويتمتعون كالأنعام

ربما صحيح قد يكون عندهم مال أو جاه أكثر منه

لكن دوره في الحياة أعمق واكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود اشرف الغرباوى
عضو / ة
عضو / ة
محمود اشرف الغرباوى


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 51
نقاط : 105
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
العمر : 42

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر 2012, 10:21 pm



قصة الفتاه الصغيره التى اصيبت بالايدز من الشات, القصه حقيقيه وقعت فى الكويت

تسرد البنت المسكينة قصتها وتقول :
بداية حكايتي كانت مع بدء اجازة الصيف للعام الدراسي السابق .. سافرت أمي مع أبي وجدتي للعلاج خارج الدولة .. وتركتني مع اخوتي الصغار برعاية عمتي ..
وهي نصف أمية اقصد بأنها تعلمت القراءة والكتابة ولكنها لاتعي لأمور الحياة وفلسفتها ..

كنت اشعر بالملل والكآبة فهي المرة الأولى التي افارق فيها أمي ..

بدأت اتسلى على ( النت ) واتجول في عدة مواقع .. واطيل الحوار في غرف الدردشة ( الشات )

ولآنني تربيت تربية فاضلة فلم اخشى على نفسي .. حتى تعرفت يوما على شاب من نفس
بلدي يسكن بامارة اخري .. بدأت اطيل الحديث معة بحجة التسلية .. والقضاء على ساعات الفراغ..ثم تحول الى لقاء يومي .. وطلب مني ان يحدثني على الماسنجر فوافقت

.. حوار يومي ولساعات طويلة حتى الفجر


خلال حديثي معه تعرفت على حياته وتعرف هو على حياتي .. عرفت منه بأنه شاب (لعوب ) يحب السفر وقد جرب أنواع الحرام .. .. كنا نتناقش في عدة أمور مفيدة في الحياة .. وبلباقتي استطعت ان اغير مجري حياتة .. فبدأ بالصلاة والالتزام .. ؟؟

بعد فترة وجيزة صارحني بحبه لي .. وخاصة بأنه قد تغير .. وتحسن سلوكه وبقناعة تامة منه بأن حياته السابقة كانت طيش وانتهى


ترددت في البداية .. ولكنني وبعد تفكير لأيام اكتشفت بأنني متعلقة به .. وأسعد أوقاتي عند اقتراب موعد اللقاء على المسنجر ..


فطلب مني اللقاء.. وافقت على أن يكون مكانا عاما .. ولدقائق معدودة .. فقط ليرى

صورتي ..

في يوم اللقاء استطعت ان افلت من عمتي بحجة انني ازور صديقة .. واتخلص من الفراغ .. حتى حان موعد اللقاء .. بدأ قلبي يرجف .. ويدق دقات غير اعتيادية ..
حتى رأيته وجها لوجه .. لم أكن اتصور ان يكون بهذه الصورة .. انه كما يقال في قصص الخيال فارس الأحلام .. تحاورنا لدقائق .. وقد ابدى اعجابه الشديد بصورتي
وانني أجمل مما تخيل

تركته وعدت الى منزلي تغمرني السعادة .. اكاد أن اطير .. لا تسعني الدنيا بما فيها ..
لدرجة ان معاملتي لأخوتي تغيرت .. فكنت شعلة من الحنان لجميع أفراد الأسرة .. هذا ما علمني الحب ..؟؟

وبدأنا بأسلوب آخر في الحوار .. وعدني بأنه يتقدم لخطوبتي فور رجوع اسرتي من السفر..
ولكنني رفضت وطلبت منه ان يتمهل حتى انتهي الدراسة


تكرر لقائنا خلال الاجازة ثلاث مرات .. وكنت في كل مرة اعود محملة بسعادة تسع الدنيا بمن فيها

في هذه الفترة كانت اسرتي قد عادت من رحلة المرض .. والاكتئاب يسود على جو اسرتي .. لفشل العلاج ..ومع بداية السنة الدراسية طلب مني لقاء فرفضت لأنني لا اجرأ على هذا الفعل بوجود أمي ..ولكن تحت اصراره بأنه يحمل مفاجأة سعيدة لنا

وافقت .. وفي الموعد المحدد تقابلنا واذا به يفاجئني ( بدبلة لخطبتي ) سعدت كثيرا وقد أصر ان يزور اهلي .. وكنت انا التي أرفض بحجة الدراسة

في نفس اليوم وفي لحظات الضعف .. استسلمنا للشيطان .. لحظات كئيبة .. لا أعرف كيف أوزنها ولا ارغب ان أتذكرها ..

وجدت نفسي بحلة ثانية .. لست التي تربت على الفضائل والأخلاق .. ..
ثم أخذ يواسيني ويصر على ان يتقدم للخطوبة وبأسرع وقت

.. انهيت اللقاء بوعد مني أن افكر في الموضوع ثم أحدد موعد لقاءه بأسرتي

رجعت الى منزلي مكسورة .. حزينه ..عشت أياما لا اطيق رؤية أي شخص ..
تأثر مستواي الدراسي كثيرا .. وقد كان يكلمني كل يوم ليطمئن على صحتي


بعد حوالي اسبوعين تأكدت بان الله لن يفضح فعلتي .. والحمد لله فبدأت استعيد صحتي .. وأهدأ تدريجيا ..

واتفقت معه على ان يزور أهلي مع نهاية الشهر ليطلبني

للزواج

بعد فترة وجيزة .. تغيب عني ولمدة أسبوع .. وقد كانت فترة طويلة بالنسبة

لعلاقتنا ان يغيب وبدون عذر .. حاولت احدثه فلم أجده ..

بعد ان طال الانتظار .. وجدت في بريدي رسالة منه .. مختصرة .. وغريبة ..
لم افهم محتواها ..
فطلبته بواسطة الهاتف لاستوضح الأمر
التقيت به بعد ساعة من الاتصال ..وجدت الحزن العميق في عينينه .. حاولت أن افهم السبب ..
دون جدوى ..
وفجاة انهار بالبكاء ..
لا اتصور ان اجد رجلا بهذا المنظر

. فقد كان اطرافه ترجف من شدة البكاء.. اعتقد بأن سوءا حل بأحد أفراد أسرته

...حاولت أن أعرف سبب حزنه

ثم طلب مني العودة ..
استغربت وقلت له بأن الموعد لم يحن بعد ..
ثم طلب مني ان أنساه ..
لم أفهم ..
وبكيت واتهمته بأنه يريد الخلاص مني ..
ولكن فوجئت بأقواله

لن أنسى مهما حييت وجهه الحزين وهو يقول بأنه اكتشف مرضه بعد أن فات الأوان ..

أي مرض ؟؟ .. وأي أوآن ؟؟.. وما معني هذه الكمات ..

لقد كان مصابا بمرض الايدز





لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

قصه محزنه ومثلها الكثير

ولكن هل من متعظ

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد عبدالظاهر الغزالى
عضو / ة
عضو / ة
محمد عبدالظاهر الغزالى


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 154
نقاط : 390
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 25

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الثلاثاء 11 ديسمبر 2012, 8:52 pm


المرأة والاحدب

: يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع،

وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب

ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ”

الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..

كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ”

الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”،

بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه،

وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”

في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ،

فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ،

لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار،

ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ”

الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله

وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.

كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله

ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما،

في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت –

لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ”

إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق

وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه،

وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!!

وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”

بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم

الذي صنعته اليوم صباحا!!

لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!

لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”

المغزى من القصة:

افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها، لأنه في يوم من الأيام سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها ...

قال الشاعر:
ومن يصنع المعروف لايعدم جوائزه ... لا يذهب المعروف بين الله والناسِ

اعجبتني فنقلتها لكم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مايسة الشربينى
عضو / ة
عضو / ة
مايسة الشربينى


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 104
نقاط : 234
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
العمر : 25

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الأربعاء 02 يناير 2013, 6:46 pm

ازرع العبير في فمك...فرب كلمة!!!!!!

في أحد أركان مترو الأنفاق المهجوره كان هناك صبي هزيل الجسم شارد الذهن يبيع أقلام الرصاص ويمارس الشحاذه،
مر عليه أحد رجال الأعمال فوضع دولارًا في كيسه ثم استقل المترو في عجله،
وبعد لحظة من التفكير خرج من المترو مرة أخرى وسار نحو الصبي، وتناول بعض أقلام الرصاص،
وأوضح للشاب بلهجه يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها وقال: "إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبه للغايية" ثم استقل القطار التالي.

بعد شهور من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعيه تقدم موظف مبيعات مهندم وأنيق نحو رجل الاعمال وقدم نفسه له
قائلا: إنك لاتذكرني على الأرجح وأنا لا أعرف حتى اسمك ولكني لن أنساك ماحييت، إنك أنت الرجل
الذي أعاد إلي احترامي لنفسي؛ لقد كنت (شحاذًا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني رجل أعمال.

قال أحد الحكماء ذات مرة: (إن كثيرا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه لأن شخصًا أخر ظن أنهم قادرون على ذلك).


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زينة رامى
عضو / ة
عضو / ة
زينة رامى


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 73
نقاط : 193
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 10 يناير 2013, 3:42 pm

سأل مريد حكيما :

- ما معنى الحكم المسبق ؟

فأخرج الحكيم من جيبه سوارين ، واحد كبير والآخر صغير و أجابه :

- هذا السوار الكبير من فضة و لكننا وضعناه حول معصم رجل غني

فقال العالم أجمع ، هذا سوار من ذهب .

و هذا السوار الصغير من الذهب الخالص و لكن لو لبسه فقير لظن العالم أجمع أنه من فضة .

هذا هو الحكم المسبق يا بني .



فهل فهمت ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زينة رامى
عضو / ة
عضو / ة
زينة رامى


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 73
نقاط : 193
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/09/2010

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الخميس 10 يناير 2013, 3:45 pm



كان رجل مغتربا يعمل خارج حدود الوطن .

وذات يوم بينما كان واحد من أصحابه العاملين معه يهم بالعودة إلى بلدتهم

طلب منه أن يوصل لعبة ثمينة رائعة الجمال إلى أهله .



سأله صديقه مستفسرا :

- لمن تريد أن أدفع بهذه اللعبة ؟

كان هذا الرجل يعتني بولده عناية خاصة و يحضنه في قلبه

كما نحضن مقلة العين و نحافظ عليها .

وكان يعتبر هذا الولد أذكى طفل في البلدة فقال لصديقه بكل افتخار :

- أعط الهدية لأذكى طفل في القرية .

حرك مواطنه رأسه ووضع الهدية في حقيبته و ذهب في حال سبيله .





بعد شهرين رجع الرجل المغترب إلى البلدة .

وعندما علم بأن اللعبة لم تصل إلى ابنه ذهب يستفسر من صديقه عن إهماله

إيصال الوديعة إلى صاحبها قائلا :

- لماذا لم تعط لولدي هديته ؟

فرد عليه الرجل :

- ألم تطلب مني إيصالها لأذكى طفل في القرية ؟

لقد قدرت أن ذلك الذكي الذي يستحق الهدية هو ولدي فأعطيته إياها ممنونا .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمارة بنت الحارة
عضو / ة
عضو / ة
سمارة بنت الحارة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 644
نقاط : 1560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 40

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 12 يناير 2013, 9:14 pm

الرجل و البيضة

ذات صباح قام رجل ، وهو حكيم كبير طالما تظاهر بالجنون

بلف بيضة في منديل وذهب إلى وسط ميدان يقع في مدينته،

ثم قال موجها كلامه للمارة:

ـ ستقام اليوم مسابقة مهمة فمن يكتشف الذي في داخل هذا المنديل،

سيحصل على ما في داخله كجائزة له!

نظر الحاضرون بعضهم إلى بعض في حيرة وتساءلوا:

ـ كيف لنا أن نعلم ذلك، فليس أحدنا بمنجم أو عراف!


وواصل الرجل حديثه في إصرار قائلا:

ـ ما بداخل المنديل له قلب أصفر بلون صفار البيض،

ويحيط به سائل كلون بياض البيض الذي بدوره يوجد في داخل قشرة

يمكن تحطيمها بسهولة، وهو رمز للخصوبة،

ويذكرنا بالعصافير التي تطير باتجاه أعشاشها.

والآن من يستطيع إخباري بما أخفيه؟!

فكر الحاضرون بأن الرجل يمسك ببيضة بين يديه،

ولكن جلاء الإجابة حال دون أن يُعرض أحدهم نفسه للخجل أمام الآخرين.

وماذا لو لم تكن بيضة؟ وكانت شيئا آخر ذا أهمية بالغة،

نتاج الخيال الخصب للحكماء ؟ فالنوة صفراء اللون

والسائل المحيط بها لربما يكون مستحضرا كيميائيا...

إنه هذا المجنون يريد أن يصبح أحدهم مثارا للسخرية!

قام الرجل بإلقاء السؤال عليهم مرتين متتالين، وأيضا لم يرد أحد..

عندئذ فتح هو المنديل بنفسه، وأظهر البيضة للجميع قائلا:





ـ كان جميعكم يعرف الإجابة، ولكن أيا منكم لم يجرؤ على التعبير

عن ذلك بالكلمات.

فهكذا هي حياة من لايملك القدرة على المخاطرة،

إن الحلول قد منحنا الله إياها بكل كرم من عنده،

ولكن أولئك الذين اعتادوا البحث عن حلول أكثر تعقيدا ينتهي

بهم الحال دون فعل أي شيء!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمارة بنت الحارة
عضو / ة
عضو / ة
سمارة بنت الحارة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 644
نقاط : 1560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 40

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 12 يناير 2013, 9:19 pm

في المحيط ، كان القرش الرهيب يمضي وقته في إفزاع السمك .

وكانت مخلوقات البحر تهابه ، فما أن تراه حتى تهرب في كل الاتجاهات.

كانت السيدة حوت بطبعها اللطيف تساعد الأسماك على الهروب من القرش .

فما أن تبدأ المطاردة حتى تفتح فمها وسيعا و تناديها بمحبة :



- أسماكي الصغيرات ، لا تخشين شيئا من هذا المتجبر ما دمت هنا .

هيا إلى فمي لأحميكن من خطر هذا اللعين .

فتندفع الأسماك داخل فم الحوت العملاق في سباق محموم لينغلق

وراءها بعدما تعلو الرأس نافورة ماء معلنة عن نهاية المعركة قبل أن تبدأ.

و يظل القرش مدة يراقب هذا الخصم الضخم ثم يذهب في حال سبيله مدحورا

و تفتح السيدة حوت فمها بعد دقائق لتنادي سربا جديدا من الأسماك

الخائفة من بطش القرش الفتاك .

كانت سلحفاة بحرية تراقب المشهد من بعيد و تتساءل :



- هذا الحوت يريد أن يظهر نفسه للعالمين وكأنه حامي حمى الضعفاء في هذا اليم الكبير .

لكن ، واعجبي ، ما رأيت سمكة واحدة تغادر فمه بعدما يذهب القرش في حال سبيله .

فأين تذهب كل هذه الأسماك يا ترى ؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمارة بنت الحارة
عضو / ة
عضو / ة
سمارة بنت الحارة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 644
نقاط : 1560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 40

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1السبت 12 يناير 2013, 9:24 pm



في يوم صيف ، كان رجلا جالسا في ظل شجرة حين أطلق طائر جاثما

على غصن من أغصان الشجرة زرقه على أم أرسه .

فقام الرجل غاضبا ورمى العصفور بحجر . لكن الطائر فر في لمح البصر .

غادر الرجل المكان ليعود بعد برهة حاملا فأسا .

و هم بقطع الشجرة التي صاحت محتجة :

- هذا جزائي إذن يا ابن آدم .

أنما من ترتاح تحت ظلها الظليل أيام الصهد الشديد

ماذا جنيت حتى تقطع جذعي ؟

فرد عليها الرجل :

- ألم تري إلى ذلك العصفور الذي رمى بزرقه على رأسي ؟

فقالت الشجرة :

- هي غلطة العصفور . فما دخلي أنا في ذلك ؟

- ألست أنت من أسكن العصفور بين أغصانها ؟

و مهما لججت في الاحتجاج فلن ينفعك ذلك لأنني قررت قطع جذعك الى

نصفين

و اندفع الرجل يقطع جذع الشجرة بكل جهده و لم تنه اليوم إلا و الشجرة

ملقاة على الأرض.

فأنت حزينة :

- كثيرة هي مآسي العالم التي يكون سببها الجهل .

ها أنا ضحية نزوة من نزواتك يا ابن آدم .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salma mahmod
مشرفة نشيطة
مشرفة نشيطة
salma mahmod


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2934
نقاط : 5588
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
العمر : 33

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الجمعة 18 يناير 2013, 8:24 pm

صورة بلا عيوب

يحـــكى أنه كان يوجد ملك أعــرج ويرى بعين واحدة

وفي أحد الايام.... دعا هاذا الملك فنانيـن ليرسموا له صورة شخصية

بشرط أن لا تظهر عيوبه في هذه الصورة

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 ?view=att&th=13c423d8b1f39589&attid=0

فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !
فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوى عين واحدة ؟

وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟


ولكن...


وسط هذا الرفض الجماعي

قبل أحد الفنانين رسم الصورة

وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة
كيف ؟؟
تصور الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد

بالطبع كان يغمض إحدى عينيه ويحني قدمـــه العرجاء

وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـة



ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين

مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحة..
وعندما ننقل هذه الصورة للناس... نستر الأخطاء
فلا يوجد شخص خال من العيوب
فلنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك

السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salma mahmod
مشرفة نشيطة
مشرفة نشيطة
salma mahmod


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2934
نقاط : 5588
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
العمر : 33

قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اليوم ..... متجددة يوميا   قصة اليوم .....  متجددة يوميا - صفحة 6 Icon_minitime1الجمعة 18 يناير 2013, 8:27 pm

رسى قارب في قرية صيد صغيرة بالمكسيك

فامتدح سائحٌ الصيادين المحليين في جودة أسماكهم،

ثم سألهم كم احتاجوا من الوقت لاصطيادها.

فأجابه الصيادون متّحدين : ليس وقتا طويلاً

"لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر؟"

الصيادون أوضحوا أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم

"ولكن، ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم؟"

"ننام إلى وقت متأخر، نصطاد قليلاً، نلعب مع أطفالنا ونأكل مع

زوجاتنا. وفي المساء نزور أصدقاؤنا، نلهو ونلعب بالجيتار

ونغني بعض الأغنيات،، نحن نعيش حياتنا"

قال السائح مقاطعاً:

"لدي ماجستير إدارة أعمال من هارفرد، وبإمكاني مساعدتكم !

عليكم أن تبدأوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم

ومن ثم تبيعون السمك الإضافي بعائد أكبر وتشترون قارب صيد أكبر"

"ثم ماذا؟"

"مع القارب الكبير والنقود الإضافية، تستطيعون شراء قارب

ثاني وثالث وهلم جرا حتى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل،

وبدل أن تبيعوا صيدكم لوسيط، ستتفاوضون مباشرة من المصانع

وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،،

وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة،

أو لوس أنجلوس أو حتى نيويورك!

ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة"

"كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا؟"

"عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة"

"وماذا بعد ذلك؟"

"بعد ذلك؟ حسناً أصدقائي، عندها يكون الوقت ممتعاً حقاً"

أجاب السائح ضاحكاً، "عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة

في الأسهم وتربحون الملايين"

"الملايين؟ حقاً؟ وماذا سنفعل بعد ذلك؟" سأل الصيادون

"بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا، وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل،

تنامون إلى وقت متأخر، تلعبون مع أطفالكم، وتأكلون مع زوجاتكم،

وتقضون الليالي في الإستمتاع مع الأصدقاء"

"مع كامل الإحترام والتقدير، ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن!!

إذا ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة

نقضيها شقاءً؟"

حدد إلى أين تريد الوصول في حياتك... فلعلك هناك بالفعل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة اليوم ..... متجددة يوميا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 6 من اصل 7انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4, 5, 6, 7  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» أبتسامة اليوم ........ متجددة يوميا
» حكمة اليوم متجددة يوميا
» صدق أو لا تصدق. ( متجددة يوميا )
» حظك اليوم ( متجددة دائـــــــــــــــما )
» اغرب معلومة ؟؟؟ ( متجددة )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: مكتبة القصص :: القصص والجكاوى المنقولة-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات