منتدى اولاد حارتنا
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 829894
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 103798


منتدى اولاد حارتنا
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 829894
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عادل محمد فارس
عضو / ة
عضو / ة
عادل محمد فارس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 267
نقاط : 565
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
العمر : 47

ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ Empty
مُساهمةموضوع: ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ   ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ Icon_minitime1الإثنين 15 أكتوبر 2012, 8:57 pm

ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ



عَنْ أَنَسٍ رضى الله تعالى عنه أنه قَالَ :



[ مُرَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ بِجَنَازَةٍ فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا



فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ



( وَ جَبَتْ )



ثُمَّ قَالَ



( أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ ) ]



قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ عُمَرَ وَ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ وَ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنهم

قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَنَسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ .



الشــــــــــروح



قَوْلُهُ : ( مُرَّ )



بِصِيغَةِ الْمَجْهُولِ

( فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا – أي الجنازة - ) ، و فِي رِوَايَةِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَبِيهِ عِنْدَ الْحَاكِمِ قَالُوا :

جِنَازَةُ فُلَانٍ كَانَ يُحِبُّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَعْمَلُ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَ يَسْعَى فِيهَا

( وَجَبَتْ ) أَيْ : الْجَنَّةُ كَمَا فِي الْحَدِيثِ الْآتِي

( أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ ) أَيْ : الْمُخَاطَبُونَ بِذَلِكَ مِنَ الصَّحَابَةِ ، وَ مَنْ كَانَ عَلَى صِفَتِهِمْ مِنَ الْإِيمَانِ ،

و حَكَى ابْنُ التِّينِ : أَنَّ ذَلِكَ مَخْصُوصٌ بِالصَّحَابَةِ ؛ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَنْطِقُونَ بِالْحِكْمَةِ بِخِلَافِ مَنْ بَعْدَهُمْ ،

وَ الصَّوَابُ أَنَّ ذَلِكَ يَخْتَصُّ بِالْمُتَّقِيَاتِ وَ الْمُتَّقِينَ . انْتَهَى .


قَوْلُهُ : ( و فِي الْبَابِ عَنْ عُمَرَ )



أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ ، وَ التِّرْمِذِيُّ

( وَ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ ) لِيُنْظَرْ مَنْ أَخْرَجَهُ

( وَ أَبِي هُرَيْرَةَ ) أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ ،

و فِي إِسْنَادِهِ رَجُلٌ لَمْ يُسَمَّ ، كَذَا فِي النَّيْلِ .



قَوْلُهُ : ( حَدِيثُ أَنَسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )



وَ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ ، وَ مُسْلِمٌ

( عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ الدِّيلِيِّ ) بِكَسْرِ الدَّالِ وَ سُكُونِ التَّحْتِيَّةِ ،

وَ يُقَالُ الدُّؤَلِيُّ بِالضَّمِّ بَعْدَهَا هَمْزَةٌ مَفْتُوحَةٌ هُوَ التَّابِعِيُّ الْكَبِيرُ الْمَشْهُورُ .


حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُوسَى وَ هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَزَّازُ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ

حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ رضى الله تعالى عنهم



عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ الدِّيلِيِّ رضى الله تعالى عنه قَالَ



[ قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ فَجَلَسْتُ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضى الله تعالى عنه

فَمَرُّوا بِجَنَازَةٍ فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا

فَقَالَ عُمَرُ وَجَبَتْ

فَقُلْتُ لِعُمَرَ وَ مَا وَجَبَتْ قَالَ أَقُولُ



كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قال :



( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ لَهُ ثَلَاثَةٌ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ

قَالَ قُلْنَا وَ اثْنَانِ قَالَ وَ اثْنَانِ

قَالَ وَ لَمْ نَسْأَلْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَنْ الْوَاحِدِ ) ]



قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ

وَ أَبُو الْأَسْوَدِ الدِّيلِيُّ اسْمُهُ ظَالِمُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سُفْيَانَ .



الشـــــــــــروح



قَوْلُهُ : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ لَهُ ثَلَاثَةٌ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ )



قَالَ الدَّاوُدِيُّ : الْمُعْتَبَرُ فِي ذَلِكَ شَهَادَةُ أَهْلِ الْفَضْلِ وَ الصِّدْقِ لَا الْفَسَقَةِ ؛

لِأَنَّهُمْ قَدْ يَثْنُونَ عَلَى مَنْ يَكُونُ مِثْلَهُمْ ، وَ لَا مَنْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمَيِّتِ عَدَاوَةٌ ؛

لِأَنَّ شَهَادَةَ الْعَدُوِّ لَا تُقْبَلُ ،

قَالَ النَّوَوِيُّ : قَالَ بَعْضُهُمْ مَعْنَى الْحَدِيثِ أَنَّ الثَّنَاءَ بِالْخَيْرِ لِمَنْ أَثْنَى عَلَيْهِ أَهْلُ الْفَضْلِ ،

وَ كَانَ ذَلِكَ مُطَابِقًا لِلْوَاقِعِ ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ . فَإِنْ كَانَ غَيْرَ مُطَابِقٍ فَلَا ، وَ كَذَا عَكْسُهُ ،

قَالَ : وَ الصَّحِيحُ أَنَّهُ عَلَى عُمُومِهِ ، وَ أَنَّ مَنْ مَاتَ مِنْهُمْ فَأَلْهَمَ اللَّهُ تَعَالَى النَّاسَ الثَّنَاءَ عَلَيْهِ بِخَيْرٍ ،

كَانَ دَلِيلًا عَلَى أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، سَوَاءٌ كَانَتْ أَفْعَالُهُ تَقْتَضِي ذَلِكَ أَمْ لَا ،

فَإِنَّ الْأَعْمَالَ دَاخِلَةٌ تَحْتَ الْمَشِيئَةِ وَ هَذَا إِلْهَامٌ يُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى تَعْيِينِهَا ،

وَ بِهَذَا تَظْهَرُ فَائِدَةُ الثَّنَاءِ . انْتَهَى ،

قَالَ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ وَ هَذَا فِي جَانِبِ الْخَيْرِ وَاضِحٌ ،

وَ يُؤَيِّدُهُ مَا رَوَاهُ أَحْمَدُ ، وَ ابْنُ حِبَّانَ ، وَ الْحَاكِمُ عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا :



( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَشْهَدُ لَهُ أَرْبَعَةٌ مِنْ جِيرَانِهِ الْأَدْنَيْنَ

أَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ مِنْهُ إِلَّا خَيْرًا ،

إِلَّا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : قَدْ قَبِلْتُ قَوْلَكُمْ ، وَ غَفَرْتُ لَهُ مَا لَا تَعْلَمُونَ )



وَ أَمَّا جَانِبُ الشَّرِّ ، فَظَاهِرُ الْحَدِيثِ كَذَلِكَ .

لَكِنْ إِنَّمَا يَقَعُ ذَلِكَ فِي حَقِّ مَنْ غَلَبَ شَرُّهُ عَلَى خَيْرِهِ ،



وَ قَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَةِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَبِيهِ عِنْدَ الْحَاكِمِ



( إِنَّ لِلَّهِ مَلَائِكَةٌ تَنْطِقُ عَلَى أَلْسِنَةِ بَنِي آدَمَ بِمَا فِي الْمَرْءِ مِنَ الْخَيْرِ وَ الشَّرِّ ) . انْتَهَى

( قُلْنَا وَ اثْنَانِ ) أَيْ : فَحُكْمُ اثْنَيْنِ

( قَالَ وَ اثْنَانِ ) أَيْ : وَ كَذَلِكَ اثْنَانِ ، وَ قِيلَ هُوَ عَطْفُ تَلْقِينٍ

( وَ لَمْ نَسْأَلْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَنِ الْوَاحِدِ ) قِيلَ الْحِكْمَةُ فِي الِاقْتِصَارِ عَلَى الِاثْنَيْنِ ؛

لِأَنَّهُمَا نِصَابُ الشَّهَادَةِ غَالِبًا ،

و قَالَ الزَّيْنُ بْنُ الْمُنِيرِ

: إِنَّمَا لَمْ يَسْأَلْ عُمَرُ عَنِ الْوَاحِدِ اسْتِبْعَادًا مِنْهُ أَنْ يُكْتَفَى فِي مِثْلِ هَذَا الْمَقَامِ الْعَظِيمِ بِأَقَلَّ مِنَ النِّصَابِ .


قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )



وَ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ممَا جَاءَ فِي : الثَّنَاءِ الْحَسَنِ عَلَى الْمَيِّتِ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ممَا جَاءَ فِي : الرُّخْصَةِ فِي الْبُكَاءِ عَلَى الْمَيِّتِ
»  ممَا جَاءَ فِي : كَرَاهِيَةِ الْبُكَاءِ عَلَى الْمَيِّتِ
» ممَا جَاءَ فِي : كَرَاهِيَةِ الْبُكَاءِ عَلَى الْمَيِّتِ
» ممَا جَاءَ فِي : الصَّلَاةِ عَلَى الْمَيِّتِ فِي الْمَسْجِدِ
» ممَا جَاءَ فِي : الثَّوْبِ الْوَاحِدِ يُلْقَى تَحْتَ الْمَيِّتِ فِي الْقَبْرِ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: الحديث الشريف-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات