ممَا جَاءَ فِي : الصدق

( ممَا جَاءَ فِي : الصدق )

الحديث الأول :

( عليكم بالصدق . فإن الصدق يهدي إلى البر . و إن البر يهدي إلى الجنة .

و ما يزال الرجل يصدق و يتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا .

و إياكم و الكذب . فإن الكذب يهدي إلى الفجور . و إن الفجور يهدي إلى النار .

و ما يزال الرجل يكذب و يتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ) .

و في رواية بهذا الإسناد :

و لم يذكر في حديث عيسى " و يتحرى الصدق . و يتحرى الكذب " .

و في حديث أبن مسهر رضى الله عنه

" حتى يكتبه الله " .

الراوي : عبدالله بن مسعود رضى الله تعالى عنه

المحدث : مسلم

المصدر : صحيح مسلم : الصفحة أو الرقم : 2607
خلاصة حكم المحدث : صحيح

الحديث الثانى :

( إياكم و الكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور و الفجور يهدي إلى النار

و إن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا و قال :

قال النبي صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم :

عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر و إن البر يهدي إلى الجنة

و إنه يعني الرجل ليصدق و يتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا )

قال أبو معاوية :

( و ما يزال الرجل يصدق و يتحرى الصدق )

الراوي: أيضاً عبدالله بن مسعود رضى الله عنه

و لكن

المحدث : أحمد شاكر

و المصدر : مسند أحمد : الصفحة أو الرقم : 6/78
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

الحديث الثالث :

( إن الصدق بر . و إن البر يهدي إلى الجنة .

و إن العبد ليتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا .

و إن الكذب فجور . و إن الفجور يهدي إلى النار .

و إن العبد ليتحرى الكذب حتى يكتب كذابا )

الراوي : أيضاً عبدالله بن مسعود رضى الله عنه

و لكن

المحدث : مسلم

المصدر : صحيح مسلم : الصفحة أو الرقم : 2607
خلاصة حكم المحدث : صحيح

الحديث الرابع :

( إياكم و الكذب ؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، و إن الفجور يهدي إلى النار ،

و إن الرجل ليكذب و يتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ؛

و عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدي إلى البر ، و إن البر يهدي إلى الجنة ،

و إن الرجل ليصدق و يتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا )

الراوي : أيضاً عبدالله بن مسعود رضى الله عنه

و لكن

المحدث : أبو داود

المصدر : سنن أبي داود : الصفحة أو الرقم : 4989
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه

[ و قد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح ]

دعاء من أخينا مالك لأخته و والدته يرحمهما الله و إيانا

و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم الله

اللـهـم إنهن فى ذمتك و حبل جوارك فقهن فتنة القبر و عذاب النار ,

و أنت أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك أنت الغفور الرحيم.

اللـهـم إنهن إماتك و بنتى عبديك خرجتا من الدنيا و سعتها و محبوبيها و أحبائها

إلي ظلمة القبر اللهم أرحمهن و لا تعذبهن .

اللـهـم إنهن نَزَلن بك و أنت خير منزول به و هن فقيرات الي رحمتك

و أنت غني عن عذابهن .

اللـهـم اّتهن رحمتك و رضاك و قِهن فتنه القبر و عذابه

و أّتهن برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثهن إلي جنتك يا أرحم الراحمين .

اللـهـم أنقلهن من مواطن الدود و ضيق اللحود إلي جنات الخلود .

أنْتَهَى .
وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ. و أجل
و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

ممَا جَاءَ فِي : الصدق ?ui=2&ik=032f997153&view=att&th=1323efd1a9d4896b&attid=0

ممَا جَاءَ فِي : الصدق ?ui=2&ik=032f997153&view=att&th=1323efd1a9d4896b&attid=0

» ممَا جَاءَ فِي : الأمانة
» ممَا جَاءَ فِي : الْوَلِيمَةِ
» ممَا جَاءَ فِي فضل التأمين بعد الفاتحة
» ممَا جَاءَ فِي السكتتين فى الصلاة
» ممَا جَاءَ فِي : سُجُودِ الْقُرْآنِ