منتدى اولاد حارتنا
من الفوائد لابن القيم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا من الفوائد لابن القيم 829894
من الفوائد لابن القيم 15761575160515761577
مراقبة الحارة
من الفوائد لابن القيم 103798


منتدى اولاد حارتنا
من الفوائد لابن القيم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا من الفوائد لابن القيم 829894
من الفوائد لابن القيم 15761575160515761577
مراقبة الحارة
من الفوائد لابن القيم 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 من الفوائد لابن القيم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مجدى كتكوت
عضو / ة
عضو / ة
مجدى كتكوت


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 143
نقاط : 295
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 36

من الفوائد لابن القيم Empty
مُساهمةموضوع: من الفوائد لابن القيم   من الفوائد لابن القيم Icon_minitime1السبت 05 نوفمبر 2011, 8:45 am

من الفوائد لابن القيم





من سار نحو الهداية يسر الله له سبلها





تكرر في القرآن جعل الأعمال القائمة بالقلب والجوارج سبب الهداية والاضلال, فيقوم القلب والجوارح أعمال تقتضي الهدى اقتضاء السبب لمسببه والمؤثرة أثره. وكذلك الضلال, فأعمال البر تثمر الهدى, وكلما ازداد منها ازداد هدى. وأعمال الفجور بالضد, وذلك أن الله سبحانه يحب أعمال البر فيجازي عليها بالهدى والفلاح, ويبغض أعمال الفجور ويجازي عليها بالضلال والشقاء.



وأيضا فانه البر ويحب أهل البر فيقرب قلوبهم منه بحسب ما قاموا به من البر, ويبغض الفجور وأهله فيبعد قلوبهم منه بحسب ما اتصفوا به من الفجور, فمن الأصل الأول قوله تعال: {الم * ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين} البقرة 1- 2, وهذا يتضمن أمرين:



الأمر الأول: أنه يهدي من اتقى مساخطه قبل نزول الكتاب, فان الناس على اختلاف مللهم ونحلهم قد استقر عندهم أن الله سبحانه يكره الظلم والفواحش والفساد في الأرض ويمقت فاعل ذلك, ويحب العدل والاحسان والجود والصدق والاصلاح في الأرض, ويحب فاعل ذلك. فلما نزل الكتاب, أثاب سبحانه أهل البر بأن وفقهم للايمان به جزاء لهم على برهم وطاعتهم, وخذل أهل الفجور والفحش والظلم بأن حال بينهم وبين الاهتداء به.



والأمر الثاني: أن العبد آمن بالكتاب واهتدى به مجملا وقبل أوامره وصدق بأخباره, وكان ذلك سببا لهداية أخرى تحصل له على التفصيل. فان الهداية لا نهاية لها ولو بلغ العبد فيها ما بلغ, ففوق هدايته هداية أخرى وفوق تلك الهداية هداية أخرى الى غير غاية. فكلما اتقى العبد ربه ارتقى الى هداية أخرى, فهو من مزيد هداية ما دام في مزيد من التقوى. وكلما فوّت حظا من التقوى فاته حظ من الهداية بحسبه, فكلما اتقى زاد هداه, وكلما اهتدى زادت تقواه. قال تعالى:{ قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات الى النور باذنه ويهديهم الى صراط مستقيم} المائدة 16,15, وقال تعالى:{ الله يجتبي اليه من يشاء ويهدي اليه من ينيب} الشورى 13, وقال تعالى:{ سيذّكّر من يخشى} الأعلى 10, وقال:{ وما يتذكّر الا من ينيب} غافر 13, وقال:{ ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بايمانهم} يونس 9.



فهداهم أولا للايمان, فلما آمنوا هداهم للايمان هداية بعد هداية, ونظير هذا قوله تعالى:{ ويزيد الله الذين اهتدوا هدى}مريم 76, وقوله تعالى:{ يا أيها الذين آمنوا ان تتقوا الله يجعل لكم فرقاناْ الأنفال 29, ومن الفرقان ما يعطيهم من النور الذي يفرقون به بين الحق والباطل, والنصر والعز الذي يتمكنون به من اقامة الحق وكسر الباطل, فسر القرآن هذا بهذا. وقال تعالى:{ ان في ذلك لآية لكل عبد منيب} سبأ9, وقال:{ ان في ذلك لآيات لكل صبّار شكور}31 من سورة لقمان, والأية 5من سورة ابراهيم, والآية 19 من سورة سبأ و33من سورة الشورى.



فأخبر عن آياته المشهودة العيانية أنها انما ينتفع بها أهل الصبر الشكر, كما أخبر عن آياته الايمانية القرآنية أنها انما ينتفع بها أهل التقوى والخشية والانابة ومن كان قصده اتباع رضوانه, وأنها انما يتذكر بها من يخشاه سبحانه كما قال:{ طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى الا تذكرة لمن يخشى}طه 1-3, وقال في الساعة:{ انما أنت منذر من يخشاها} النازعات 45.



وأما من لا يؤمن بها ولا يرجوها ولا يخشاها فلا تنفعه الآيات العيانية ولا القرآنية. ولهذا ذكر الله سبحانه في سورة هود عقوبات الأمم المكذبين للرسل وما حل بهم في الدنيا من الخزي, قال بعد ذلك:{ ان في ذلك لآية لمن خاف عذاب} هود 103, فأخبر أن في عقوباته للمكذبين عبرة لمن خاف عذاب الآخرة.



وأما من لا يؤمن بها ولا يخاف عذابها فلا يكون ذلك عبرة وآية في حقه, واذا سمع ذلك قال: لم يزل في الدهر الخير والشر, والنعيم والبؤس, والسعادة والشقاوة. وربما أحال ذلك على أسباب فلكية وقوى نفسانية. وانما كان الصبر والشكر سببا لانتفاع صاحبهما بالآيات, لأن الايمان يبني على الصبر والشكر, فنصفه صبر ونصفه شكر, فعلى حسب صبر العبد وشكره تكون قوة ايمانه. وآيات الله انما ينتفع بها من آمن بالله وآياته, ولا يتم له الايمان الا بالصبر والشكر, فان رأس الشكر التوحيد, ورأس الصبر ترك اجابة داعي الهوى. فاذا كان مشركا متبعا هواه لم يكن صابرا ولا شكورا, فلا تكون الآيات نافعة له ولا مؤثرة فيه ايمانا.



وأما الأصل الثاني: وهواقتضاء الفجور والكبر والكذب للضلال فكثير أيضا للقرآن كقوله تعالى:{ يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون} البقرة 26-27, وقال تعالى:{ يثبّت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء} ابراهيم 27, وقال تعالى:{ فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا} النساء88, وقال تعالى: { وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون} البقرة88, وقال تعالى:{ ونقلّب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرّة} الأنعام110.



فأخبر أنه عاقبهم على تخلفهم عن الايمان لما جاءهم وعرفوه وأعرضوا عنه بأن قلب أفئدتهم وأبصارهم وحال بينهم وبين الايمان, كما قال تعالى:{ يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول اذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه} الأنفال 24, فأمرهم بالاستجابة له ولرسوله حين يدعوهم الى ما فيه حياتهم, ثم حذّرهم من التخلف والتأخر عن الاستجابة الذي يكون سببا لأن يحول بينهم وبين قلوبهم. قال تعالى:{ فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين} الصف5, وقال تعالى:{ كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون}المطففين 8, فأخبر سبحانه أن كسبهم غطى على قلوبهم وحال بينها وبين الايمان بآياته, فقالوا:{ أساطير الأولين}.



وقال تعالى في المنافقين:{ نسوا الله فنسيهم} التوبه 67, فجازاهم على نسيانهم له أن نسيهم فلم يذكرهم بالهدى والرحمة, وأخبر أنه أنساهم أنفسهم فلم يطلبوا كمالها بالعلم النافع والعمل الصالح وهما الهدى ودين الحق, فأنساهم طلب ذلك ومحبته ومعرفته والحرص عليه عقوبة لنسيانهم له, وقال تعالى في حقّهم:{ أولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتّبعوا أهواءهم والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم} محمد16\17, فجمع لهم بين اتباع الهوى والضلال الذي هو ثمرته وموجبه كما جمع للمهتدين بين التقوى والهدى.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسماء عبدالرحيم المطراوى
عضو / ة
عضو / ة
اسماء عبدالرحيم المطراوى


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 165
نقاط : 357
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
العمر : 36

من الفوائد لابن القيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الفوائد لابن القيم   من الفوائد لابن القيم Icon_minitime1السبت 05 نوفمبر 2011, 10:30 pm

الفوائد لابن القيم



بين الهدى والرحمة- والضلال والشقاء





وكما يقرن سبحانه بين الهدى والتقى والضلال والغي, فكذلك يقرن بين الهدى والرحمة والضلال والشقاء, فمن الأول قوله:{ أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون} البقرة5, وقال أيضا:{ أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون}البقرة 157.



وقال عن المؤمنين:{ ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك انك أنت الوهاب} آل عمران 8.



وقال عن أهل الكهف:{ ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا} الكهف 10, وقال:{ لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون}يوسف 111, وقال:{ وما أنزلنا عليك الكتاب الا لتبيّن لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون} النحل 64, وقال:{ ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمؤمنين }, وقال:{ يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين} يونس 57.



ثم أعاد سبحانه ذكرهما فقال:{ قل بفضل الله ورحمته فبذلك فليفرحوا} يونس 58.



وقد تنوعت عبارات السلف في تفسير الفضل والرحمة, والصحيح أنهما الهدى والنعمة, ففضله هداه, ورحمته نعمته ( وقال أبو سعيد الخدري وابن عباس رضي الله عنهما: فضل الله القرآن, ورحمته الاسلام, وعنهما أيضا: فضل الله القرآن ورحمته أن جعلكم من أهله, وعن الحسن, والضحّاك, ومجاهد وقتادة فضل الله:الايمان, ورحمته القرآن. تفسير القرطبي 8\226) ولذلك يقرن بين الهدى والنعمة كقوله في سورة الفاتحة:{ اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم}5-6.



ومن قوله لنبيهيذكره بنعمته عليه:{ ألم يجدك يتيما فآوى ووجدك ضالا فهدى ووجدك عائلا فأغنى}الضحى 6-8, فجمع له بين هدايته له وانعامه عليه بايوائه واغنائه.



ومن ذلك قول نوح:{ يا قوم أرأيتم ان كنت على بيّنة من ربي ورزقني منه رزقا حسنا} هود88, وقال عن الخضر:{ فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلّمناه من لدنّا علما} الكهف 65.



وقال لرسوله صلى الله عليه وسلّم:{ انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر الله ما تقدم من ذنبك وما تأخّر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما وينصرك الله نصرا عزيزا} الفتح1-3, وقال:{ وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلّمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما}النساء 113, وقال:{ ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا} النور21, ففضله هدايته, ورحمته انعامه واحسانه اليهم وبره بهم.



وقال:{ فامّا يأتينّكم مني هدى فمن اتّبع هداي فلا يضلّ ولا يشقى} طه 123, والهدى منعه من الضلال, والرحمة منعته من الشقاء, وهذا هو الذي ذكره في أوّل السورة في قوله:{ طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى}طه 1-2, فجمع له بين انزال القرآن عليه ونفى الشقاء عنه, كما قال في آخرها في حق أتباعه:{ فلا يضل ولا يشقى} طه 123.



فالهدى والفضل والنعمة والرحمة متلازمات لا ينفك بعضها عن بعض, كما أن الضلال والشقاء متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر, قال تعالى:{ انّ المجرمين في ضلال وسعر} القمر 47, والسعر جمع سعير وهو العذاب الذي في غاية الشقاء. وقال تعالى:{ ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والانس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون} الأعراف 179, وقال تعالى عنهم:{ وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير} الملك 10.



ومن هذا أنه سبحانه يجمع بين الهدى وانشراح الصدر والحياة الطيّبة وبين الضلال وضيق الصدر والمعيشة الضنك, قال تعالى:{ فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيّقا حرجا} الأنعام 125, وقال:{ أفمن شرح الله صدره للاسلام فهو على نور من ربه}الزمر22.



وكذلك يجمع بين الهدى والانابة والضلال وقسوة القلب, قال تعال:{ الله يجتبي اليه من يشاء ويهدي اليه من ينيب}الشورى13, وقال تعالى:{ فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين} الزمر 22.





الهدى والرحمة وتوابعهما من صفة العطاء



والهدى والرحمة, وتوابعهما من الفضل والانعام, كله من صفة العطاء, والاضلال والعذاب, وتوابعهما من صفة المنع, وهو سبحانه يصرف خلقه بين عطائه ومنعه, وذلك كله صادر عن حكمة بالغة, وملك تام, وحمد تام, فلا اله الا الله.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من الفوائد لابن القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  من كتاب ( الفوائد ) لابن القيم
» مواعظ قصيرة لابن الجوزي
» الفوائد لابن القيم ىرحمه الله الرغبة في الآخرة تقتضي الزهد بالدنيا
» تفسير القرآن الكريم التفسير القيم لابن القيم
» عجباً لابن آدم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: اسمع كلام الشيوخ بتوع حارتنا-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات