معلومات عامه مهمة (آلآت وأختراعات)

المعكرونة

مستحضر غذائي نشوي يعد من دقيق القمح القاسي أو القمح الصلد المشتمل على نسبة كبيرة من الغلوتين (وهو مادة بروتينية تجعل العجين يتماسك). توضع معجونة المعكرونة في قوالب تخرجها على شكل أنابيب جوفاء ثم تجفف وتطرح للبيع في الأسواق. وقد تصنع المعكرونة على شكل عصائب مسطحة أو على شكل أصداف أيضا. ومنها نوع يصنع على شكل حبال طويلة رفيعة, وهذا النوع يعرف ب- <السباغيتي> Spaghetti. وتعتبر إيطاليا البلد الأكثر إنتاجا للمعكرونة على اختلاف أنواعها; كما يعتبر الإيطاليون أكثر الشعوب شغفا بها واعتمادا عليها في غذائها اليومي

المغسلة; الغسالة الآلية

ماكينة لغسل الملابس والمنسوجات. ابتكرت حوالي العام 1858 وكانت تدار باليد. أما أول مغسلة كهربائية فتلك التي اخترعها الأميركي ألفا فيشر Alva Fisher عام 1910. وقد أنتجت أول ما أنتجت, في شيكاغو ومن ثم راجت في الولايات المتحدة الأميركية وغيرها من بلدان العالم بعيد الحرب العالمية الأولى. وفي عام 1937 صنعت أول مغسلة أوتوماتيكية

المفاعل النووي

جهاز تنتج به الطاقة الذرية ويسيطر عليها. يتم إنتاج هذه الطاقة من طريق انقسام (را. الانقسام) نوى ذرات اليورانيوم أو البلوتونيوم. ويستعان في ذلك بالمرسلات Moderators وهي مواد لا تمتص النيوترونات Neutrons ولكن تبطىء سرعتها على نحو يحدث مزيدا من الانشطارات. ومن أكثر المرسلات شيوعا في المفاعلات النووية الغرافيت (را.) والماء الثقيل (را.). وإنما يسيطر على التفاعل المتسلسل, الذي يحدثه قذف الذرات بالنيوترونات, بواسطة <قضبان السيطرة> أو <عصي التحكم> Control Rods التي تصنع عادة من عنصر الكادميوم أو من عنصر السمريوم اللذين يمتصان النيوترونات مخفضين بذلك عدد التفاعلات الناشئة عن عملية القذف. ولولا هذه <القضبان> أو <العصي> لحدث تفاعل متسلسل لا سبيل إلى كبح جماحه

المقص

أداة لقص الورق أو القماش أو الصفائح المعدنية تتألف من ذراعين ماضي-ي الحدين, فولاذيين عادة, يصل ما بينهما - عند نقطة متوسطة - لولب أو برشام. ومن المقصات ضرب مزود - عند المقبضين - بنابض أو زنبرك على شكل حرف C. وأغلب الظن أن المقص النابضي يرقى إلى عصر البرونز, وقد ظل موضع الاستخدام على نطاق واسع, في أوروبا, إلى نهاية القرون الوسطى. أما المقصات المبرشمة أو الملولبة فقد صنعت, أول ما صنعت. من البرونز والحديد واستخدمت في رومة القديمة والصين واليابان وكوريا والبلدان العربية والإسلامية والأوروبية. وفي عام 1761 بدأ صنع المقصات من الفولاذ, وكان ذلك في شيفيلد في إنكلترا

المقصلة

آلة للإعدام اقترح استخدامها الطبيب الفرنسي غيوتن, عام 1789 فدعيت على اسمه. تبنتها الثورة الفرنسية عام 1792 بدعوى أنها أكثر إنسانية وأقل إيلاما من وسائل الإعدام الأخرى, وأنها تجعل الإعدام بقطع الرأس عملا <ديموقراطيا> يتساوى فيه العامة والنبلاء, وكان من قبل وقفا على النبلاء وحدهم.. ولا تزال المقصلة تستخدم في فرنسا حتى اليوم, ولو نادرا. وهي ذات شفرة حادة تسقط على العنق فتحتزه

المقصلة

آلة للإعدام اقترح استخدامها الطبيب الفرنسي غيوتن, عام 1789 فدعيت على اسمه. تبنتها الثورة الفرنسية عام 1792 بدعوى أنها أكثر إنسانية وأقل إيلاما من وسائل الإعدام الأخرى, وأنها تجعل الإعدام بقطع الرأس عملا <ديموقراطيا> يتساوى فيه العامة والنبلاء, وكان من قبل وقفا على النبلاء وحدهم.. ولا تزال المقصلة تستخدم في فرنسا حتى اليوم, ولو نادرا. وهي ذات شفرة حادة تسقط على العنق فتحتزه

المقصلة

آلة للإعدام اقترح استخدامها الطبيب الفرنسي غيوتن, عام 1789 فدعيت على اسمه. تبنتها الثورة الفرنسية عام 1792 بدعوى أنها أكثر إنسانية وأقل إيلاما من وسائل الإعدام الأخرى, وأنها تجعل الإعدام بقطع الرأس عملا <ديموقراطيا> يتساوى فيه العامة والنبلاء, وكان من قبل وقفا على النبلاء وحدهم.. ولا تزال المقصلة تستخدم في فرنسا حتى اليوم, ولو نادرا. وهي ذات شفرة حادة تسقط على العنق فتحتزه

المكثف

جهاز لاختزان الكهرباء. يتألف من موصلين Conductors يفصل بينهما لاموصل Nonconductor يدعى العازل الكهربائي Dielectric. وحين يتصل الموصلان بمصدر من مصادر التيار تختزن شحنة ألكتروستانية Electrostatic في العازل الكهربائي. وعندما تكتمل الدارة أو الدائرة Circuit يسري التيار فيها. ويطلق اسم المكثف أيضا على أداة تحول الغاز أو البخار إلى سائل

المكنسة الخوائية

أداة ميكانيكية لإزالة الغبار والتراب وما إليهما عن أرضيات الغرف وعن الجدران والأثاث وغيرها من السطوح بواسطة امتصاص الهواء. وهي تتألف, في المقام الأول, من محرك كهربائي يدير مروحة تحدث الامتصاص, ومن كيس أو جراب يفصل فيه الغبار والتراب عن الهواء الممتص ويختزنان على نحو مؤقت, ومن خطم أو بدن يجري فوق السطوح المراد تنظيفها

الملابس; الثياب

تصنع الملابس عادة من صوف أو قطن أو كتان أو حرير أو نيلون الخ. ولسنا نعلم على وجه الضبط متى بدأ الإنسان يرتدي الملابس, ولكن الذي نعلمه يقينا أنه صنعها أول ما صنعها من جلود الحيوانات. والرسوم التي صورها الإنسان القديم على جدران الكهوف لا تدع مجالا للشك في هذه الواقعة. ويكاد يكون من الثابت أيضا أن رغبة الإنسان في اتقاء البرد هي التي حفزته على التفكير في ارتداء الملابس, وقد يكون فعل ذلك أيضا سترا لعورته. وبعد الجلود بدأ الإنسان يصنع ملابسه من الصوف في المقام الأول. ومنذ أكثر من ألفي سنة أخذ أهل الهند يخيطون ثيابهم من المنسوجات القطنية. أما قدامى المصريين فخاطوا معظم ملابسهم من الكتان, ولكنهم عرفوا الملابس الصوفية أيضا. وكذلك فعل اليونان بدورهم. وكان الصينيون أول من غزل الحرير وحاكه. فإذا جئنا إلى <طراز> الثياب وجدنا أن كساء المصريين كان في بادىء الأمر مجرد مئزر كتاني يغطي العورة, ثم أضيف إليه في ما بعد رداء يبلغ حد الركبة. أما الإغريق فارتدوا الخيتون Chiton وهو كناية عن قطعة طولانية من قماش تطرح حول الجسم بحيث تتدلى من الكتفين فتبلغ حد الركبتين عند الرجال وتصل إلى القدمين عند النساء. أما الرومان فلبسوا التنك Tunic الذي لبسه الإغريق من قبلهم أيضا وهو رداء طويل ذو ردنين أو غير ذي ردنين, يشد بحزام حول الخصر. وأما العرب فكان لباسهم المفضل البردة أو العباءة الفضفاضة

الملصق

شكل فني تطبع منه نسخ كثيرة ثم تعرض على الملأ على سبيل الإعلان أو الدعاية أو التعبير عن الرأي. وسواء أكان موضوع الملصق منتجا من المنتجات, أو حدثا من الأحداث, أو رأيا أو عاطفة (قومية أو وطنية) فإن أبرز ما يميز الملصق الناجح هو قدرته على لفت أنظار الجمهور وإثارة اهتمامه. وعلى الرغم من أن الإعلانات العامة المطبوعة ترقى إلى القرن الخامس عشر للميلاد فإن الملصق, بمفهومه المعاصر, لم يظهر إلى الوجود إلا في حدود عام 1860 وذلك بعد أن أصبح ممكنا - بفضل انتشار الليثوغرافيا أو الطباعة الحجرية - طبع الملصقات الملونة في سهولة ويسر وبأسعار رخيصة. ويعتبر الرسام الفرنسي جول شيريه Chéret, الذي اقتحم هذا الميدان (عام 1867) بملصق موضوعه الإعلان عن مسرحية للممثلة الفرنسية سارة برنار Bernhardt, أول فنان ملصقي في العصر الحديث

الملعقة

أداة من أدوات المائدة تتألف من جزء أجوف صغير, قليل العمق, متصل بمقبض أو يد. تستخدم لتناول الطعام أو سكبه, ويستعان بها على طهوه. عرف قدامى المصريين الملاعق, وقد عثر في قبورهم على ملاعق ذات مقابض مزدانة بنقوش تمثل آلهة ذات صفات بشرية أو حيوانية. وعرفها قدامى اليونان والرومان وصنعوها من البرونز في الأعم الأغلب, ومن الفضة أحيانا. أما الملاعق الحديثة فتصنع من الفولاذ الصامد أو من الفضة أو من معدن مطلي بالفضة

الملفاف; الدولاب والجزع

إحدى الآلات الأساسية الأربع المعروفة بالآلات البسيطة (را.). والملفاف يتألف من دولاب مركب على عمود (أو جزع) يدور هو والدولاب على محور واحد. ولما كان قطر الدولاب أكبر من قطر العمود فإن في ميسورنا أن نحصل من العمود على قدرة كبيرة بمجرد تسليط قوة صغيرة على محيط الدولاب

المملاة; الدكتافون

أداة ميكانيكية أو مغنطيسية تسجل ما يملى عليها من كلام بحيث يكون في الإمكان سماعه بعد ذلك, بالسرعة الإملائية عادة, وتدوينه على الورق. والمملاة قد تكون كبيرة معدة للاستخدام في المؤسسات والمكاتب, وقد تكون صغيرة قابلة للحمل باليد والنقل من مكان إلى مكان كما ينقل جهاز الراديو الصغير. ومعروف أن المخترع الأميركي توماس أديسون كان أول من سجل الصوت البشري عام 1877

المنارة; الفنار

مبنى شبيه بالمئذنة, يقام على مقربة من ساحل البحر لإرشاد السفن, وذلك من طريق إرسال إشارات ضوئية أو لاسلكية يهتدي بها الملاحون. من أقدم المنارات وأشهرها, في التاريخ, منارة الإسكندرية (را. فاروس). وكانت هذه المنارة تؤدي مهمتها من طريق عاكسات تركز الضوء المنبعث من أخشاب تضرم فيها النار فيلمحها الملاحون من على مبعدة مقدارها 56 كيلومترا. واليوم تنتصب المنائر في جميع مرافىء العالم تقريبا. وفي إنكلترا وحدها ما يزيد على مئة وخمسين منارة. وكثيرا ما يستعان في إرشاد السفن, بالإضافة إلى المنائر, بما يعرف ب- <المنائر العائمة> وهي عبارة عن مراكب مضاءة تثبت بمراس في موضع من البحر خطر على السفن المبحرة, تحذيرا لها منه

المنجل

أداة لتقضيب الأعشاب وحصد النباتات الحبية تتألف من مقبض وشفرة حديدية عقفاء. يرقى تاريخه إلى العام 3000 قبل الميلاد على الأقل. وهو لا يزال قيد الاستعمال حتى اليوم, في كثير من بلدان العالم
GO BACK

المندولا; المندورا

آلة موسيقية صغيرة إجاصية الشكل من فصيلة العود. أغلب الظن أنها فارسية الأصل. وقد عرفت في أوروبا منذ القرون الوسطى باسم <القيثارة الإسلامية> وراجت هناك, أكثر ما يكون, في القرنين السادس عشر والسابع عشر

المندولين

آلة موسيقية شبيهة بالعود ولكنها أصغر منه. وهي ذات أربعة أزواج أو خمسة أزواج (وأحيانا ستة) من الأوتار المعدنية التي يعزف عليها بريشة خاصة. طورت في القرن الثامن عشر للميلاد عن آلة ال- <مندولا>, وصنعت من ثم في عدد من المدن الإيطالية
GO BACK

المنديل; المحرمة

قطعة من قماش, مربعة عادة, معدة للتمخط, أو لمسح العرق, أو لكفكفة الدمع, أو لتنشيف اليدين والوجه بعد الغسل. وقد عرف أصحاب الحضارات القديمة من مصريين وإغريق ورومان وعرب وغيرهم المناديل واستعملوها على نطاق واسع. وبعض التماثيل الصينية التي ترقى إلى الألف الأول قبل الميلاد يدل بما لا يحتمل الشك على أن الصينيين عرفوها أيضا. ومع الأيام, استحدثت المناديل المطرزة أو الموشاة بخيوط ملونة أو بخيوط معدنية. وفي القرن التاسع عشر راج تطويق الأعناق بالمناديل بدلا من الكرافاتات أو أربطة العنق. ولعل التطور الأهم الذي طرأ على المناديل في العصر الحديث هو الاتجاه إلى صنع المناديل الورقية التي تستخدم مرة واحدة ثم ترمى

المنزلقة; الطائرة الشراعية

طائرة غير ذات محرك. أسهم في اختراعها كثيرون ولكن أبرز روادها هو المهندس الألماني أوتو ليلينتال (1848 - 1896) الذي صنع عام 1891 أول طائرة شراعية حاملة للإنسان (را. ليلينتال). وفي عام 1902 بنى ويلبور رايت وأخوه أورفيل منزلقة حققت نجاحا أكبر. والمنزلقة تطلق من المرتفعات بواسطة آلة تدفعها في الجو, وقد تقطر في الهواء بواسطة طائرة ذات محرك, حتى إذا اندفعت في سبيلها استعان قائدها بالتيارات الهوائية لإبقائها في وضعها المرتفع عن سطح الأرض. ومنذ عام 1935 استخدمت المنزلقات للقيام بالأبحاث المتعلقة بعلم الطيران وعلم الأرصاد الجوية. وفي الحرب العالمية الثانية استخدمت المنزلقات المقطورة إلى الطائرات ذات المحركات لنقل الجند والمؤن. ويعتبر الطيران الشراعي اليوم رياضة محببة إلى كثير من الناس

المنشار

أداة ذات شفرة معدنية رقيقة, مسننة, ينشر بها الخشب أو تقطع بها المعادن. وهو عريق في القدم, صنع أول ما صنع في مصر حوالي العام 4000 قبل الميلاد. والمناشير ضروب مختلفات. منها منشار الشق, وهو يستخدم لنشر الخشب في اتجاه تعرق الألياف. ومنشار القطع المتعارض وهو يستخدم لنشر الخشب في اتجاه معاكس لاتجاه تعرق الألياف. ومنشار المعادن وهو يستخدم لقطع المعادن باليد. والمنشار الحزامي أو الشريطي وهو منشار على شكل حزام فولاذي مسنن يدور على بكرتين. والمنشار الدائري وهو عبارة عن قرص فولاذي مسنن. والمنشاران الأخيران (الحزامي والدائري) يعملان بالكهرباء

المنطاد

مركبة هوائية تستمد قوتها من كيس مملوء بغاز أخف من الهواء هو عادة غاز الهليوم غير القابل للاشتعال. ينسب اختراعه إلى الأخوين الفرنسيين جوزيف وجاك أيتيين مونغولفييه Montgolfier (عام 1783). فقد صنع هذان الأخون منطادا وملآه بالهواء ثم أضرما النار تحته فارتفع في الهواء وعلى متنه ديك وبطة وخروف. وسرعان ما زودت المناطيد بمحركات تندفع في الجو بواسطتها. وقد استخدم نابوليون بونابرت المنطاد في بعض معاركه واستخدمه الفريقان المتصارعان في الحرب الأهلية الأميركية. وفي الحرب العالمية الثانية استخدم المنضاد كوسيلة من وسائل الدفاع الجوي وذلك بتثبيته إلى الأرض بأسلاك معدنية. وهو يستخدم اليوم في دراسة طبقات الجو العليا وفي رياضة التزلج على الماء
GO BACK

الموصلين

نسيج قطني أو حريري تتفاوت أنواعه رقة ونعومة. صنع أول ما صنع في مدينة الموصل بشمال العراق فدعي نسبة إليها <الموصلي>, وهو الاسم الذي حرفت عنه لفظة موصلين في الإنكليزية وغيرها. وقد وصف لنا الرحالة البندقي ماركو بولو نماذج من الموصلين الحريري المذهب رآها في الموصل في أواخر القرن الثالث عشر. ومن المدن التي اشتهرت, قديما, بصناعة الموصلين أيضا مدينة مدراس الهندية ومدينة داكا

المونوتيب; المنضدة الحرفية أو الأحادية

ماكينة لسبك الأحرف المطبعية وتنضيدها أحاديا بحيث يكون كل منها منفصلا عن الآخر. ابتكرت حوالي العام 1890 (قا. اللينوتيب)

الميزان

أداة لتحديد وزن الأجسام. عرفها الإنسان منذ أقدم العصور. فقد اكتشف علماء الآثار أوزانا حجرية مختلفة في قبر رجل مصري توفي منذ سبعة آلاف سنة. والميزان, في شكله البسيط, عبارة عن كفتين معلقتين إلى ذراع مستعرض (يدعى العاتق Beam) مستند إلى دعامة مركزية متعامدة معه. يوضع الجسم المراد وزنه في كفة, ويوضع وزن (أو مجموعة أوزان) في كفة, حتى تتعادل الكفتان, ويعرف هذا الميزان البسيط ب- <الميزان ذي العاتق> Beam Balance. ومن أنواع الموازين الأخرى ميزان الطبلية أو الميزان ذو المنصة Platform Scale وهو يستخدم لوزن الأجسام الضخمة الثقيلة. ومنها الموازين المدرجة ذات المؤشرات المتحركة أو الدوارة وهي تلك التي نجدها عادة عند البقالين وباعة الجبن والحلويات. ومنها أيضا الميزان النابضي أو الزنبركي Spring Balance والميزان المحفوظ في بيت زجاجي وهو يزن بدقة متناهية حتى جزء من ألف من الغرام تقريبا