معلومات عامه مهمة (آلآت وأختراعات)

الميكروسكوب; المجهر

أداة بصرية تستخدم للحصول على صور مكبرة لأشياء بالغة الصغر. عرف الإنسان مند عهد اليونان والرومان ما تتميز به العدسات من خاصية التكبير, ولكن المجاهر الأولى لم تخترع إلا في مطالع القرن السابع عشر. والمجهر في أبسط أشكاله عبارة عن عدسة لامة أو مجمعة Converging Lens تعطي صورة مكبرة عن شيء صغير. أما المجهر المركب الذي تفوق قوته التكبيرية قوة المجهر البسيط فيتألف من عدستين (أو من مجوعتين من العدسات); وفيه تكون العدسة الأولى (أو المجموعة الأولى من العدسات) صورة مكبرة عن الشيء موضوع البحث, لتعود العدسة الثانية (أو مجموعة العدسات الثانية) فتزيد هذه الصورة تكبيرا. وفي الثلاثينات من القرن العشرين اخترع المجهر الألكتروني, (را. الألكتروني, المجهر)

النابالم

هلام نفطي ملهب يستعمل في إعداد القنابل المحرقة وبخاصة قنابل النيبم أو قنابل النابالم. صنع, أول ما صنع, في الولايات المتحدة الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية

النابذة

أداة تعمل وفقا لمبدأ <القوة النابذة>, فتفصل السوائل ذات الكثافات المختلفة عن بعضها بعضا, وتفصل الأجسام الصلبة عن السوائل أيضا. تستخدم على نطاق واسع في المختبرات البيولوجية والكيميائية والصيدلية (را. أيضا: القوة النابذة)

النابض; الزنبرك

أداة ميكانيكية يتغير شكلها تحت تأثير قوة معينة, حتى إذا أزيلت تلك القوة استعادت شكلها السوي. والكثرة الكبرى من النوابض تصنع من الفولاذ أو النحاس أو البرونز وسائرها يصنع من معادن أخرى. وقد تصنع النوابض من المطاط أو الجلد أو اللدائن (البلاستيك) أيضا. وهي تستخدم في أغراض مختلفة, من مثل تزويد الساعات بالقوة الحركية, وإعادة الأبواب المفتوحة إلى وضعها المنغلق, وتحديد أوزان بعض السلع أو الأشياء

النافذة; الشباك

فتحة في جدار المبنى معدة لإدخال الهواء والنور. والواقع أن النافذة لعبت دورا ثانويا في المباني المصرية القديمة. ذلك بأنها كانت صغيرة جدا, وقائمة في أعلى الجدار, ومن هنا قصد بها إلى التهوية بأكثر مما قصد بها إلى التنوير. وفي عهد الإغريق كانت الهياكل تنور من طريق الباب ليس غير, وكانت حجرات المنازل تنفتح على فناء الدار فهي في غير ما حاجة بعد إلى مزيد من النور. أما في عهد الرومان فكانت عقود Vaults الحمامات والبازيلكيات Basilicas (وهي مبان مستطيلة كان القوم يتخذونها دورا للعدل أو قاعات للاجتماعات العامة) مزودة في الأعم الأغلب بمجموعة من الكوى الكبيرة. وأيا ما كان فإن النافذة لم تصبح عنصرا أساسيا من عناصر المبنى إلا في القرون الوسطى وذلك في الشرق الإسلامي والغرب المسيحي سواء سواء

النافورة

مياه تدفع بواسطة الضغط عبر ثقوب ضيقة في حوض فترتفع إلى مستوى معين أولا ثم تهبط بعد ذلك مشكلة في ارتفاعها وهبوطها مشهدا يأخذ بمجامع القلوب. تقام النوافير, عادة, في الحدائق والساحات العامة. وهي عريقة في القدم. وثمة قرائن تثبت أن الفرس عرفوا النوافير منذ العام 4000 قبل الميلاد تقريبا. وقد عني اليونان والرومان والعرب والأوروبيون بإقامة النوافير عناية بالغة وأحاطوها بمبان مزدانة بالرخام والخزف. ومن النوافير ذات الشهرة العالمية نافورة ساحة الأسود في قصر الحمراء بغرناطة في الأندلس (القرن الثالث عشر), ونافورة الأنهار الأربعة, ونوافير قصر فرساي (القرن السابع عشر). والنوافير الكبرى تدفع مياهها بالطاقة الكهربائية وتجمل بالأنوار الكشافة فتزيدها بهاء إلى بهاء

النجارة

حرفة صنع الأبواب والنوافذ والخزائن والرفوف وضروب الأثاث من الخشب. ترقى إلى عهود ما قبل التاريخ المدون. ففي العصر الحجري الحديث مكنت الفؤوس الحجرية الإنسان من نصب الأشراك للحيوانات المفترسة, وصنع الزوارق الشجرية, وإنشاء الأكواخ وما إليها. وفي الألف الرابع قبل الميلاد استخدم المصريون أدوات نحاسية لصنع الصناديق المعدة لحفظ النفائس, والخزائن, وهياكل السرر. وفي الألف الثاني قبل الميلاد استخدموا الأدوات البرونزية وصنعوا بها صنوفا من الأثاث من مثل ذلك الذي وجد في قبر توت عنخ أمون. أما الفينيقيون فقد عنوا أكثر ما عنوا بإنشاء المراكب وتشييد المباني. ويعتبر القدوم والمنشار والإزميل والمسحاج (فأرة النجار) أبرز الأدوات المستخدمة في النجارة التقليدية. وقد أصبح كثير من أدوات النجارة يدار اليوم بقوة التيار الكهربائي

النسج

إنتاج المنسوجات من طريق مشابكة بعض الخيوط الممدودة بالطول (وتعرف هذه الخطوط بالسداة Warp) بخيوط مستعرضة تتقاطع معها (وتعرف هذه الخيوط باللحمة Weft). وتعرف الأداة التي تستخدم في النسج ب- <النول> (را.)

النشر

صناعة إصدار الكتاب وتوزيعه. وهي عملية ذات مراحل متعددة تبدأ بإعداد المخطوطة للطبع, ويشمل ذلك ضبط نصها وتصحيحه لغويا, ورسم ما ينبغي أن تزين به من صور, أو ما ينبغي أن تزود به من خرائط وجداول بيانية ونحوها, ووضع نموذج لطريقة إخراجها لكي يسترشد به الطابع وينفذه, حتى إذا تم ذلك كله بدأت المرحلة الثانية من عملية النشر, وهي المرحلة الطباعية وتشمل تنضيد أحرف المخطوطة وتصحيح التجارب المطبعية وطبع الملازم ثم طيها وجمعها وتجليدها. وهكذا تصبح المخطوطة كتابا سويا وتبدأ المرحلة الثالثة من عملية النشر وهي توزيع نسخ الكتاب على المكتبات في مختلف الأقطار لتبيعها للراغبين من القراء. يشتري الناشر المخطوطة من المؤلف لقاء مبلغ مقطوع حينا, أو يتعاقد معه على نسبة مئوية من عائدات الكتاب تدفع إليه سنويا, في أكثر الأحيان. وقد عرف القدماء النشر, بالمعنى البدائي, فكان فيهم من امتهن نسخ المخطوطات وبيعها, ولكن النشر بالمفهوم الحديث الذي شرحنا لم يبدأ إلا بعد اختراع المطبعة في القرن الخامس عشر للميلاد. والنشر اليوم لا يقتصر على الكتب, بل يشمل الصحف والأسطوانات والأفلام الثقافية والخرائط الجغرافية ووسائل الإيضاح وغيرها

النظارتان

عدستان مؤطرتان (أي مطوق كل منهما بإطار) عادة, تثبتان على الأنف ويستعان بهما على تصحيح العلل البصرية. وعدسات النظارات قد تكون مقعرة Concave وقد تكون محدبة Convex. فالحسر, أو قصر البصر يصحح بعدسة مقعرة ترجع بؤرة أشعة الضوء إلى الوراء بحيث تتمركز على الشبكية مباشرة. والطمس أو مد البصر يصحح بعدسة محدبة تقرب بؤرة أشعة الضوء إلى الأمام بحيث تتركز على الشبكية مباشرة. وقبل النظارات عرفات العدسة المكبرة المعدة لتسهيل القراءة. وكان ذلك في أوروبا والصين في وقت واحد. أما النظارتان فقد ظهرتا, أول ما ظهرتا, وفي أوروبا, وينسب اختراعهما إلى أليسندرو دي سبينا Alessandro Di Spina الفلورنسي. وقد رسمت أول لوحة زيتية لرجل يرتدي نظارتين في مدينة تريفيزو T'reviso في شمال إيطاليا, وهذه اللوحة ترقى إلى العام 1352

النقل; وسائل النقل

كانت قدما الإنسان هما وسيلته الوحيدة, في بادئ الأمر, للانتقال من مكان إلى مكان, وكانت يداه وكتفاه ورأسه هي أيضا وسيلته الوحيدة لنقل متاعه ومحاصيله ومختلف أشيائه من موضع إلى آخر. ثم بدا للإنسان أن يبحث عن طريقة إضافية, للنقل والانتقال تكون أسرع وأقدر على حمل الأثقال, فاستخدم لهذا الغرض الجمال والخيل والبغال والحمير وما إليها. وسرعان ما اخترع العجلة أو الدولاب فمكنه هذا الاختراع من صنع العربات اليدوية والعربات التي تجرها الحيوانات; وقد استلزم ذلك إنشاء الطرق فنمت حركة المواصلات نموا كبيرا. وبعد ذلك تطلع الانسان الى ركوب متن الماء فصنع الزوارق ذوات المجاذيف والمراكب الشراعية على اختلافها. حتى إذا كان عصر الثورة الصناعية سخر الإنسان البخار في هذا الميدان, فأنشأ السكك الحديدة والسفن البخارية (البواخر) محققا بذلك ثورة في وسائل النقل البري والبحري التقليدية. ثم كان اختراع السيارة العاملة بالنفط ووسائل النقل الأخرى العاملة بالكهرباء. وغزا الإنسان الجو بالطائرات أولا,. ثم غزا الفضاء الخارجي بالصواريخ والمركبات الفضائية بعد ذلك. وفي السنوات الأخيرة وفق الإنسان إلى تسيير الغواصات بالطاقة النووية. ويعتقد العلماء أن تسخير الطاقة النووية لخدمة المواصلات سوف يغير في المستقبل القريب وجه العالم

النقود

يقصد بالنقود كل أداة تتداول بحرية, متنقلة من حائز إلى حائز, سدادا لأثمان السلع أو سدادا للديون وغيرها من الالتزامات. وتشمل عادة الأوراق المصرفية أو النقدية Bank Notes والقطع النقدية الفضية والذهبية والنحاسية. وقد يوسع مفهوم النقود ليشمل الودائع المصرفية (وبكلمة أخرى الشيكات) أيضا. وأيا ما كان فإن الوظيفة الرئيسية للنقود هي تسهيل تبادل السلع والخدمات. وللنقود وظائف أخرى نذكر منها اثنتين, أولاهما أنها مقياس للقيم, لأن استخدام وحدة نقدية مشتركة كالدولار أو الجنيه أو الفرنك يمكننا من قياس قيمة أشياء كثيرة مختلفة, كساعات العمل وأطنان القمح أو البن أو النحاس. والأخرى أنها مستودع للقيم, لأن في إمكان المرء أن يحتفظ بالفائض منها لديه فلا يشتري به سلعا يبيعها في المستقبل عندما يحتاج إلى نقود ولا يقرضها لقاء فائدة. ولكن من أين تستمد الأوراق النقدية قيمتها وهي مجرد قصاصات لا تسمن و لا تغني من جوع? الواقع أنها تستمد قيمتها من ضمان الدولة لهذه القيمة. فالعامل الذي يحصل على ورقة من فئة الخمسة دولارات مقابل عمل أداه إنما يفعل ذلك لإدراكه أنه يستطيع بهذه الورقة, المضمونة من قبل الدولة, أن يشتري ما قيمته خمسة دولارات قمحا أو لحما أو فاكهة إلخ. ومن المعتقد أن الليديين كانوا أول من سك النقود من الفضة والذهب وقبل ذلك كانت النقود عبارة عن حجارة أو خرز أو ماشية أو أي شيء آخر. أما العملة الورقية فمن المعتقد أنها اختراع صيني يرقى إلى عهد أسرة سونغ Sung التي حكمت في ما بين عام 960 وعام 1279 للميلاد

النول

آلة نسيج ترقى إلى الألف الخامس قبل الميلاد. كانت في أبسط أشكالها تتألف من إطار خشبي يشتمل على خيوط ممدودة بالطول (وتعرف هذه الخيوط بالسداة) وخيوط مستعرضة تتقاطع معها (وتعرف هذه الخيوط باللحمة) وكانت أطراف خيوط اللحمة تشد إلى قطعة خشبية أو عظمية تعرف بالوشيعة أو المكوك, وبواسطة هذه الوشيعة كانت خيوط اللحمة تمرر عبر خيوط السداة. (را. النسج). وقد ظل هذا النول اليدوي سائدا في مختلف أنحاء العالم حتى بزوغ فجر الثورة الصناعية عندما صنع جوزيف جاكار (را.) النول المنسوب إليه وابتكر أدموند كارترايت (را.) أول نول آلي (عام 1785)

الهرمونيكا

آلة موسيقية بسيطة, صغيرة الحجم, قوامها صندوق مستطيل مقفل يشتمل على صف من القصبات المعدنية المتحركة وعلى ثقوب هوائية. وإنما يتم العزف عليها بواسطة الشهيق والزفير وبتحريكها جيئة وذهوبا عبر الفم. ابتكرها الألماني فريدريتش بوشمان Buschman عام 1821. تدعى أيضا الشفوية أو أرغن الفم Mouth Organ

الهواء, تكييف

تعديل درجة الحرارة ومقدار الرطوبة التي يشتمل عليها الهواء, داخل مبنى من المباني, بغية التخلص من قيظ الصيف أو تحقيقا لأغراض صناعية معينة, وذلك عن طريق آلات خاصة تعمل بالكهرباء. ويرجع الفضل في اختراع مكيف الهواء إلى ويليس كاريير (حوالي عام 1915)

الهيكل

بيت مكرس لعبادة إله من الآلهة. ويطلق اللفظ, بخاصة, على الهيكل الحجري الذي بناه سليمان الحكيم في بيت المقدس, في ما بين عام 967 وعام 960 قبل الميلاد, والذي بلغ طوله نحوا من 30 مترا, وعرضه نحوا من 11 مترا, وارتفاعه نحوا من 15 مترا. وقد دمر نبوخذنصر ملك بابل, هذا الهيكل عام 586 قبل الميلاد فأعيد بنائه في ما بين عام 520 وعام 516 قبل الميلاد حتى إذا كانت سنة سبعين للميلاد دمره الرومان تدميرا نهائيا

اليخت

اسم يطلق على أنماط مختلفة من السفن المعدة للمتعة أو الرياضة أو السباق وما إلى ذلك من الأغراض غير التجارية. بعضها صغير, وبعضها متوسط, وبعضها كبير يصل طوله إلى نحو من ستين مترا, وكلها مترف مزود بأسباب الراحة على اختلافها. واليخوت قد تكون شراعية, وقد تكون بخارية. وقد راجت اليخوت البخارية الصغيرة والمتوسطة الحجم في مطالع القرن العشرين
GO BACK

الراديو

العالم الإيطالى " جولييلمو ماركونى " هو مخترع الراديو

الآلة الكاتبة

هل تعلم أن كريستوفر شولز هو مخترع الآلة الكاتبة وهو من الولايات المتحدة الأمريكية

المدفع الرشاش

هل تعلم أن هيرام مكسيم هو مخترع المدفع الرشاش

السيزموجراف

هل تعلم أن السيزموجراف هو جهاز تسجيل حدوث الزلازل والذي اخترعه قياس الزلازل العالم الأمريكى تشارلزريخترعام 1930 م

اكتشاف الأسمنت

1824اكتشاف الأسمنت

اقفال معقدة مخترعها

الأقفال المعقدة المحكمة اخترعها الإنجليزي المدعو " جوزيف برامة" عام 1784

المفتاح الإنجليزي

هل تعلم أن " ليوناردو دافنشي " هو الذي اخترع المفتاح الإنجليزي وقد توفي عام 1519

بنزن, مصباح; حارق أو موقد بنزن

أداة مكونة من أنبوبة عمودية معدنية في أدناها ثقوب صغيرة يدخل إليها الهواء فيمتزج بالغاز محدثا شعلة زرقاء حامية جدا. وقد اخترعه روبرت ولهلم بنزن عام 1855 فنسب إليه