منتدى اولاد حارتنا
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 829894
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 103798


منتدى اولاد حارتنا
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 829894
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى إذا رفع رأسه من الركوع {2}

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} Empty
مُساهمةموضوع: ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى إذا رفع رأسه من الركوع {2}   ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى  إذا رفع رأسه من الركوع {2} Icon_minitime1الأحد 16 يناير 2011, 5:01 pm

ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى

إذا رفع رأسه من الركوع {2}





حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ مُوسَى الْأَنْصَارِيُّ حَدَّثَنَا مَعْنٌ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ سُمَيٍّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ



عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنه



أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ قَالَ :



( إِذَا قَالَ الْإِمَامُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فَقُولُوا رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ

فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ )



*************************

قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ

وَ الْعَمَلُ عَلَيْهِ عِنْدَ بَعْضِ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ

وَ مَنْ بَعْدَهُمْ أَنْ يَقُولَ الْإِمَامُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ

وَ يَقُولَ مَنْ خَلْفَ الْإِمَامِ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ وَ بِهِ يَقُولُ أَحْمَدُ وَ قَالَ ابْنُ سِيرِينَ وَ غَيْرُهُ

يَقُولُ مَنْ خَلْفَ الْإِمَامِ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ مِثْلَ مَا يَقُولُ الْإِمَامُ

وَ بِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ وَ إِسْحَقُ



*************************

الشـــــــروح

قَوْلُهُ ) : الْأَنْصَارِيُّ )

هُوَ إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الْأَنْصَارِيُّ ( عَنْ سُمَيٍّ ) بِضَمِّ السِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَ بِفَتْحِ الْمِيمِ

وَ شَدَّةِ الْيَاءِ مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ الْمَخْزُومِيِّ ثِقَةٌ

( عَنْ أَبِي صَالِحٍ ) اسْمُهُ ذَكْوَانُ السَّمَّانُ الزَّيَّاتُ ثِقَةٌ ثَبْتٌ مِنْ أَوْسَاطِ التَّابِعِينَ .


قَوْلُهُ : ( " فَقُولُوا رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ " )

بِالْوَاوِ بَعْدَ رَبَّنَا وَ فِي رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ فَقُولُوا اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ ،

وَ بَوَّبَ عَلَيْهِ الْبُخَارِيُّ : بَابُ فَضْلِ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ

. قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَ فِيهِ رَدٌّ عَلَى ابْنِ الْقَيِّمِ حَيْثُ جَزَمَ بِأَنَّهُ لَمْ يَرِدِ الْجَمْعُ

بَيْنَ اللَّهُمَّ وَ الْوَاوِ فِي ذَلِكَ ، انْتَهَى .


قَوْلُهُ : ( فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلَائِكَةِ )

أَيْ فِي الزَّمَانِ ، وَ الظَّاهِرُ أَنَّ الْمُرَادَ بِالْمَلَائِكَةِ جَمِيعُهُمْ وَ اخْتَارَهُ ابْنُ بَزِيزَةَ ،

وَ قِيلَ الْحَفَظَةُ مِنْهُمْ ، وَ قِيلَ الَّذِينَ يَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمْ إِذَا قُلْنَا إِنَّهُمْ غَيْرُ الْحَفَظَةِ .

وَ الَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ الْمُرَادَ بِهِمْ مَنْ يَشْهَدُ تِلْكَ الصَّلَاةَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مِمَّنْ فِي الْأَرْضِ أَوْ فِي السَّمَاءِ ،

قَالَهُ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ " غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ " ظَاهِرُهُ غُفْرَانُ جَمِيعِ الذُّنُوبِ الْمَاضِيَةِ ،

وَ هُوَ مَحْمُولٌ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ عَلَى الصَّغَائِرِ .


قَوْلُهُ : ( وَ بِهِ يَقُولُ أَحْمَدُ )

أَيْ قَوْلَ الْإِمَامِ أَحْمَدَ بِأَنَّ الْإِمَامَ يَقُولُ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فَقَطْ ،

وَ الْمُؤْتَمُّ يَقُولُ : رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ فَقَطْ ، وَ هُوَ قَوْلُ مَالِكٍ وَ أَبِي حَنِيفَةَ ،

وَ اسْتَدَلَّ هَؤُلَاءِ بِحَدِيثِ الْبَابِ قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ :

اسْتَدَلَّ بِهِ ( أَيْ بِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ : إِذَا قَالَ الْإِمَامُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فَقُولُوا رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ )

عَلَى أَنَّ الْإِمَامَ لَا يَقُولُ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ ، وَ عَلَى أَنَّ الْمَأْمُومَ لَا يَقُولُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ،

لِكَوْنِ ذَلِكَ لَمْ يُذْكَرْ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ كَمَا حَكَاهُ الطَّحَاوِيُّ ، وَ هُوَ قَوْلُ مَالِكٍ وَ أَبِي حَنِيفَةَ ،

وَ فِيهِ نَظَرٌ ; لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ مَا يَدُلُّ عَلَى النَّفْيِ ، بَلْ فِيهِ أَنَّ قَوْلَ الْمَأْمُومِ :

رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ يَكُونُ عَقِبَ قَوْلِ الْإِمَامِ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ،

وَ الْوَاقِعُ فِي التَّصْوِيرِ ذَلِكَ ; لِأَنَّ الْإِمَامَ يَقُولُ التَّسْمِيعَ فِي حَالِ انْتِقَالِهِ ،

وَ الْمَأْمُومُ يَقُولُ التَّحْمِيدَ فِي حَالِ اعْتِدَالِهِ ، فَقَوْلُهُ يَقَعُ عَقِبَ قَوْلِ الْإِمَامِ كَمَا فِي الْخَبَرِ .

وَ هَذَا الْمَوْضِعُ يَقْرَبُ مِنْ مَسْأَلَةِ التَّأْمِينِ ، فَإِنَّهُ لَا يَلْزَمُ مِنْ قَوْلِهِ :

إِذَا قَالَ وَ لَا الضَّالِّينَ فَقُولُوا آمِينَ أَنَّ الْإِمَامَ لَا يُؤَمِّنُ بَعْدَ قَوْلِهِ وَ لَا الضَّالِّينَ ،

وَ لَيْسَ فِيهِ أَنَّ الْإِمَامَ يُؤَمِّنُ ، كَمَا أَنَّهُ لَيْسَ فِي هَذَا أَنَّهُ يَقُولُ رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ ،

لَكِنَّهُمَا مُسْتَفَادَانِ مِنْ أَدِلَّةٍ أُخْرَى صَحِيحَةٍ صَرِيحَةٍ . قَالَ :

وَ أَمَّا مَا احْتَجُّوا بِهِ مِنْ حَيْثُ الْمَعْنَى ، مِنْ أَنَّ الْمَعْنَى سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ

طَلَبُ التَّحْمِيدِ فَيُنَاسِبُ حَالَ الْإِمَامِ ، وَ أَمَّا الْمَأْمُومُ فَتُنَاسِبُهُ الْإِجَابَةُ بِقَوْلِهِ :

( رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ ) . وَ يُقَوِّيهِ حَدِيثُ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ عِنْدَ مُسْلِمٍ وَ غَيْرِهِ ،

فَفِيهِ وَ إِذَا قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ، فَقُولُوا : رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ ، يَسْمَعُ مَا ذَكَرْتُمْ ،

فَجَوَابُهُ أَنْ يُقَالَ : لَا يَدُلُّ مَا ذَكَرْتُمْ عَلَى أَنَّ الْإِمَامَ لَا يَقُولُ : رَبَّنَا وَ لَكَ الْحَمْدُ ،

إِنَّمَا يَمْتَنِعُ أَنْ يَكُونَ طَالِبًا وَ مُجِيبًا ، وَ هُوَ نَظِيرُ مَا تَقَدَّمَ فِي مَسْأَلَةِ التَّأْمِينِ

مِنْ أَنَّهُ لَا يَلْزَمُ مِنْ كَوْنِ الْإِمَامِ دَاعِيًا وَ الْمَأْمُومِ مُؤَمِّنًا أَنْ لَا يَكُونَ الْإِمَامُ مُؤَمِّنًا .

وَ قَضِيَّةُ ذَلِكَ أَنَّ الْإِمَامَ يَجْمَعُهُمَا ،

وَ هُوَ قَوْلُ الشَّافِعِيِّ وَ أَحْمَدَ وَ أَبِي يُوسُفَ وَ مُحَمَّدٍ وَ الْجُمْهُورِ .

وَ الْأَحَادِيثُ الصَّحِيحَةُ تَشْهَدُ لَهُ ،

وَ زَادَ الشَّافِعِيُّ أَنَّ الْمَأْمُومَ يَجْمَعُهُمَا بَيْنَهُمَا أَيْضًا لَكِنْ لَمْ يَصِحَّ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ ،

وَ أَمَّا الْمُنْفَرِدُ فَحَكَى الطَّحَاوِيُّ وَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ الْإِجْمَاعَ عَلَى أَنَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَهُمَا ،

وَ جَعَلَهُ الطَّحَاوِيُّ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ممَا جَاءَ فيما يقول المُصلى إذا رفع رأسه من الركوع {2}
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: الحديث الشريف-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات