منتدى اولاد حارتنا
‏ المهم من يضحك فى الآخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ‏ المهم من يضحك فى الآخر 829894
‏ المهم من يضحك فى الآخر 15761575160515761577
مراقبة الحارة
‏ المهم من يضحك فى الآخر 103798


منتدى اولاد حارتنا
‏ المهم من يضحك فى الآخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ‏ المهم من يضحك فى الآخر 829894
‏ المهم من يضحك فى الآخر 15761575160515761577
مراقبة الحارة
‏ المهم من يضحك فى الآخر 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 ‏ المهم من يضحك فى الآخر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالتى بامبة
نائبة المدير
نائبة المدير
خالتى بامبة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3638
نقاط : 8435
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 28/08/2010
العمر : 123

‏ المهم من يضحك فى الآخر Empty
مُساهمةموضوع: ‏ المهم من يضحك فى الآخر   ‏ المهم من يضحك فى الآخر Icon_minitime1الأحد 17 أكتوبر 2010, 11:27 pm

المهم من يضحك فى الآخر والأهم فى الآخرة

بقلم الأخ خالد الشافعى

بارك الله فيه وجزاه الله خيراً





إن الحمد لله أحمده وأستعينه وأستهديه وأستغفره ، وأعوذ بالله تعالى من شر نفسى ومن سيئات عملى ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادى له اما بعد,



فبهدوء ، وبهدوء جداً أستعين بالله، وأكتب تعليقاً على إغلاق الفضائيات الدينية الإسلامية . لكن أولاً : نقول إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم آجرنا فى مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها .

لماذا بهدوء ؟ بهدوء لأننا منصورون والله العظيم ولا شك ، أقسم بالله العظيم يا إخوانى أننا منصورون نصراً مؤزراً شافياً للصدور ، ولتعلمن نبأه بعد حين .

بهدوء لأن خصوم الصحوة من الكفار ومن المرجفين يحاربون جبار السموات والأرض ، ولأن للدين رب يحميه ، ولأن الله لا يحتاج إلى الفضائيات لينصر دينه ، ولأنه من المحن تأتى المنح ، ولأن الله غالب على أمره ، ولأنه سبحانه وعد الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن يستخلفهم فى الأرض وأن يمكن لهم دينهم ، ولأنه كتب ليغلبن هو ورسله ، ولأنه ينصر من ينصره ، ولأن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم ، ولأنه يأبى إلا أن يتم نوره ولو كرهوا ، ولأنهم يمكرون ولكن الله يمكر وهو سبحانه تعالى خير الماكرين ، ولأن القصة باختصار انه سبحانه يرسل الشياطين عليهم تؤزهم أزاً ، فلا تعجلوا عليهم يا إخوانى لأن الواقع أن الله عز وجل يعد لهم عداً ، ربنا يمهل الظالم حتى إذا أخذه لم يفلته .

حين أتخيل نظراتهم الشامتة وضحكاتهم وسخريتهم بعد قرار إغلاق قنواتنا المباركة ، أغمض عينى ، واثقاً ، موقناً ، ثابتاً و أتذكر قول الله عز وجل : " إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ وَإِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهِينَ وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاء لَضَالُّونَ وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُواْ مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ " .

إضحكوا كما تشاءون المهم من يضحك فى الآخر والأهم من يضحك فى الآخرة .

"وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ "

بينما نحن نصنع سفينة النجاة لأمتنا قبل الطوفان الذى ننتظره بشؤم أفعالهم ، يمرون علينا ويسخرون ظناً منهم أن جبلاً أو منصباً أو مالاً أو سلطة يمكن أن تعصمهم من أمر الله ، بينما نصنع الفلك يمرون علينا ويسخرون ، فنقول لهم إنا نسخر منكم كما تسخرون ، ونتذكر قول الله عزوجل : " قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ".



بهدوء لأننا نعرف أننا منصورون وأن جند الله هم الغالبون وأن لله سننا كونية وأن الزبد يذهب جفاءاً وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض .

بهدوء ، لأننا نتذكر غزوة أحد حين وقعت الواقعة وشج النبى وكادوا أن يصلوا إليه . ونتذكر الحديبية حين وقع المسلمون صلحاً لا يمكن أن يقبله أحد إلا بوحى. نتذكر الردة حين كاد الإسلام أن يضيع ، واليمامة حين قتل خيار الصحابة ، وصفين والجمل حين قتل مئات الألوف من الأولياء ، ونتذكر حين نزع القرامطة الحجر الأسود من الكعبة وبقيت الكعبة بدونه سنوات تصور !! ونتذكر حين اجتاح التتار العالم الإسلامى ولم يعد باقياً إلا مصر ثم ينتهى الإسلام ، ونتذكر حين سقط بيت المقدس فى يد الصليبين وتحول إلى كنيسة مائتى سنة . نتذكر أزمة النقاب وقبلها اللحية وبعدها سب النبى ، نتذكر كل هذه الأهوال التى مرت وبقى الإسلام ، فيهون الخطب وتنزاح المرارة ويولى اليأس هارباً .

بهدوء لأن الصراخ لم يعد يفيد ، ولأن الصراخ والإنفعال قد يضر بقضيتنا ، ولأننا ينبغى أن نكتب حلولاً ، لا مشاعر ولا حكايات ،الناس لا يحتاجون لقاص ، فهم يعرفون القصة ، ولا لنائحة ، لأن بكائهم وحسرتهم لا تنقطع ، الناس يعرفون بما يكفى ، ويتألمون بما يكفى .

السؤال ما هو الحل ؟ لهذا يجب أن نكتب بهدوء ، بحثاً عن حل ، ولهذا لم أكتب فور معرفتى بخبر إغلاق القنوات لأننى قررت أن أحاول أن أجد حلاً وأن أساهم فى وضع خطة للخروج من هذا التيه ، وتأخر الرد لبحثى عن مدخل .

من البداية قررت أن ان اكتب حلولاً وتحليلاً – هذا إن كنت أحسن ذلك – ومن البداية أيضاً قررت أن مدخلى لن يكون أبداً كيف أن هؤلاء ( الكذا والكذا والكذا ) تركوا القنوات الشيعية والنصرانية والجنسية التى تبث سموماً ليل نهار ، كيف أنهم تركوها ، واتسعت لها أحلامهم وصدورهم ، بينما ضاقوا ذرعاً بقنواتنا ، مع احترامى ليس هذا هو المدخل ، لماذا ؟ لأن هذا صار معلوماً للقاصى والدانى ولن يفيد شيئاً ، فلا هم عندهم حياء حتى يردعهم ويمنعهم ، ولا عندهم دين حتى يتوبوا يكفى أن القضاء أصدر حكماً بمنع المواقع الإباحية فتحدوا أحكام القضاء ورفضوا منعها ، يعنى لا الشريعة ردتهم ولا القضاء منعهم ، ويكفى أن القضاء حكم بعودة المذيعات المحجبات فتحدوا أحكام القضاء .

هؤلاء لا يعنيهم قط أن تقام لهم الحجة ، أو أن تنصب لهم الدلائل على سفالة ووقاحة أفعالهم ، وليس عندهم من يخافون منه لأنهم ينفذون السياسة العليا للبلد . وليس المدخل أن نصرخ : يا قوم ماذا فعلت القنوات الدينية لكم ، ماذا تنقمون منا ؟ اتهمتمونا أننا لا هم لنا إلا فقه الحيض والنفاس وتخدير الناس ، فلما قمنا ندافع عن ديننا ، ونتكلم فى قضايا الساعة ضقتم بنا ذرعاً .

وليس المدخل أن نسخر من أعمالهم ، ولا أن نعيد تذكير الناس بجرائمهم ، ولا أن نبكى على الشاشات التى سودت إنما المدخل هو : ما هو المطلوب ؟ ماهى الخطة ؟ ماهو العمل ؟

المطلوب أن نعرف أننا فى ميدان معركة حقيقى ، وأننا نعيش زمان المعارك اليومية - والعجيب أن كلها معاركم فاصلة ومعارك تكسير عظام ومعارك بقاء ووجود- فكان ماذا ؟

خصومنا أقوى منا عدداً وعدة وإمكانيات وسلطة ومال ومناصب ، ولا هم لهم إلا القضاء علينا ، وعلى الصحوة المباركة ، وأى صراع لن يكون متكافئاً إلا لو حاربناهم بالله ، لن نهزمهم إلا بقيام الليل وصيام النهار .

مطلوب حراس حدود ورجال بمعنى الكلمة ، مطلوب جد لأقصى حد ، وانتماء لأقصى حد ، وعبودية لأقصى حد ، مطلوب رفع مناكير فورى من حياة كل منا ، مطلوب أمانة، وصدق ، ونظافة ، ووفاء ، وتلاحم ، وجدية لأقصى حد ، مطلوب قيام ليل وصيام نهار ، وصدقة سر ، وصنائع معروف ، وصلة رحم ، وبر والدين ، وأذكار صباح ومساء ، وهدير بالقرآن ، وأن تمتلأ المساجد عن آخرها فى كل صلاة ، مطلوب دعاء حتى تنقطع أصواتنا وتجف حلوقنا ، مطلوب تفوق دراسى ، وأداء للأمانة ، وإجادة لكل عمل يوكل إلينا ، مطلوب شوارع نظيفة من القاذورات ، وأيضاً من العرى والسفور .

لا وقت للعب ، ولا وقت للكرة ، ولا للغناء ، ولا للتفاهات ، ولا للهزل ، هذا أوان الجد فاشتدى زيم ، على كل منا أن يعرف أنه جندى ، وأنه من العار ان تؤتى الأمة من قبله ، وعلى كل منا أن يقف على ثغر ويموت دونه .

كل مدخن ، ومتبرجة ، وكذاب ، ومتواكل ، ومرتشى ، وخائن لأمانة ، وكذاب ، ونائم عن الصلاة ، كل هؤلاء أياديهم ملطخة بالجريمة وعليهم التوبة فوراً .

اقسم بالله أن أقصر الطرق للخروج من التيه ، ورفع الذل والهوان ، أقصر طريق وأسرع دواء وأنجح حل هو العودة الجماعية والفورية إلى الله .

هذه هى الحلول التى أعرفها ، وهذه هى البدائل المتاحة وهذا الذى فى يد كل مسلم وهذا الذى رفع آباءنا . آباؤنا هزموا الدنيا بذلك وملكوا العالم بهذا ، أباؤنا كانوا أذل أهل الأرض وأفقر أهل الأرض وأضعف أهل الأرض لا يملكون من أسباب النصر المادية شيئاً ، فلما أطاعوا الله ورسوله ، ودخلوا فى الإسلام كافة وعبدوا أنفسه لله هزموا أعظم إمبراطورتين فى العالم فى مدة يسيرة دون أن يملكوا من الأسباب المادية شيئاً يذكر ، فى باب الأسباب المادية ظلوا فقراء ، لكنهم كانوا رجالاً صدقوا ماعاهدوا الله عليه .

إغلاق هذه القنوات المباركة مصيبة ، ويجعلك تشعر بالقهر والكمد ، لكنه أبداً لا يصيبنا باليأس ، وحتى لو أغلقوها للأبد فسيفتح الله لنا باباً آخر ، وسييسر سبحانه لنا أسباباً غيرها ، وسيعود الشيوخ إلى المساجد ، وسيزداد طلاب العلم ، وسيتم التركيز على التربية والتزكية ، وسيتواجد أهل العلم فى وسط الجماهير ، فلا تحسبوه شراً ، وعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً

هذا هو الحل وهذا هو الطريق لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
‏ المهم من يضحك فى الآخر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جوف الليل الآخر
» الله سبحانه وتعالى يضحك
» مبارك يضحك ويعبث بأنفه اثناء جلسة المحاكمة
» شر البلية ما يضحك بلاد الكفر تتحجب وبلاد الأسلام تتبرج
»  يضحك إليه رب العزة !! ما أكرمه من موقف وأهيبه .. وماذا بعد يا شهيد !!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: كلام لية معانى لأولاد الحارة-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات