تعرف على عادات وتقاليد كل برج

تعرف على عادات وتقاليد كل برج







برج الحمل:
قليل الصبر سريع الانتقاد إذا وجد في مكان عام – مطعم أو مقهى أو فندق مثلا – لا يتردد في التذمر والشكوى وإن كان في النهاية يجزل العطاء دون حساب .

برج الثور :
إظهار القلق والعصبية وقضم الأظافر وما شابه ذلك .

برج الجوزاء :
سليط اللسان فضولي محب للاستطلاع , يجيد عمل شيئين أو أكثر في آن واحد وبسرعة تفوق سرعة من يقوم بعمل واحد .

برج السرطان:
حبه للتكتم يجعله محط أسرار الآخرين ولكنه يرفض مقابلة الصراحة بمثلها فهو كالبئر العميقة بالنسبة إلى شؤونه الخاصة تماماً كما هو بالنسبة إلى شؤون الآخرين .

بر ج الأسد :
إذا تلقوا النصح ضربوا به عرض الحائط ليقينهم أنهم أعلى شأناً من الجميع فلا يجوز لهم الاعتراف بأن غيرهم أعلى منهم .

برج العذراء :
يكرهون في سواهم الإهمال والتـقصير والكسل والغباوة ولا يُستبعد أن تـثير فيهم تلك النقائص والعصبية على الرغم من عذوبتهم الطبيعية التي فيها راحة وبلسم للمرضى ولهذا السبب هناك ممرضات عديدات ينتمين إلى برج العذراء .

برج الميزان :
مفطور على التردد والتمهل ويكره بالتالي أي استعجال يفرضه عليه الآخرون .

برج العقرب:
إن أكثر الأشياء وضوحاً عند هذا الإنسان هو ” الأنا ” . فهو يعرف تماماً من هو وماذا يريد من نفسه ومن الآخرين . ولذلك يستحيل تحريكه بكلمة خير أو شر , ولأنه يرفض التودد سواء منه أو إليه , يصدر أحكامه بصدق جارح في كثير من الأحيان .

برج القوس :
يتأثر إنسان برج القوس في الأجواء التي يوجد فيها . إن أي مكان يجلس فيه أو يدخل إليه فجأة يُصبح أشبه شيء بحقل من الكهرباء أو المغنطيس أو الذرة . إنه بكلام آخر ” يُشرقط ” الجو كما يقولون عادة .

برج الجدي :
يتمتع مولود برج القوس بطفولة مستمرة تجعله يرفض الجد في الحياة على الرغم من قبوله القيام بالواجب والمسؤولية على أفضل نحو . وسبب ذلك أن الجد يُـثـقل عليه ويمحو جزءاً من سعادته وفرحه الطبيعيين , وكذلك تـفعل معه العزلة التي توقعه في مرض حقيقي في بعض الأحيان . لكن صحته ممتازة إجمالا ً , وكذلك نشاطه وحيويته اللذان يلازمانه حتى آخر عمره .

برج الدلو:
كثير المفآجات حتى بالنسبة إلى أصدقائه وأتباعه . وسبب ذلك رفضه الإفصاح عن غاياته أو عن الطرق المؤدية إليها الأمر الذي يدفع البعض إلى كرهه ولومه بقسوة .

برج الحوت :
راض ٍ بحاضره عديم الاهتمام بغده , لا يهدف إلى مال أو سلطة , ولا يتمنى من دنياه أكثر من حلاوتها . وبما أنه قليل الطمع والجشع لا شيء يقوده إلى الحركة أو العنف