منتدى اولاد حارتنا
الموت  حقيقة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا الموت  حقيقة 829894
الموت  حقيقة 15761575160515761577
مراقبة الحارة
الموت  حقيقة 103798


منتدى اولاد حارتنا
الموت  حقيقة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا الموت  حقيقة 829894
الموت  حقيقة 15761575160515761577
مراقبة الحارة
الموت  حقيقة 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 الموت حقيقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله العاشق
عضو / ة
عضو / ة
avatar


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 120
نقاط : 312
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/10/2010
العمر : 32

الموت  حقيقة Empty
مُساهمةموضوع: الموت حقيقة   الموت  حقيقة Icon_minitime1الأحد 20 فبراير 2011, 9:56 pm










قل: إن الموت الذي تهربون منه لا مفرَّ منه, فإنه آتٍ إليكم عند مجيء آجالكم, ثم ترجعون يوم البعث إلى الله العالم بما غاب وما حضر, فيخبركم بأعمالكم, وسيجازيكم عليها.


الموت  حقيقة %D9%85


الفاء في "فإنه" زائدة، ودخلت لما تضمن الاسم معنى الشرط، وحكم الموصوف بالموصول حكم الموصول في ذلك، وجملة "إنه ملاقيكم" خبر "إن" ، وجملة "ثم تردُّون" معطوفة على خبر "إن"، والرابط مقدر أي: بعده، وجملة "فينبئكم" معطوفة على جملة "تردون".


الموت  حقيقة %D9%85

وقوله تعالى: (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) كقوله تعالى في سورة النساء: أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ [النساء : 78]
وفي معجم الطبراني من حديث معاذ محمد بن محمد الهذلي، عن يونس، عن الحسن، عن سَمُرَة مرفوعا: "مثل الذي يفر من الموت كمثل الثعلب تطلبه الأرض بدين، فجاء يسعى حتى إذا أعيا وانبهر دخل جحره، فقالت له الأرض: يا ثعلب ديني. فخرج له حُصَاص، فلم يزل كذلك حتى "< 8-119 > "تقطعت عنقه، فمات".



يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم (قُلْ ) يا محمد لليهود (إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ ) فتكرهونه، وتأبون أن تتمنوه (فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ) ونازل بكم (ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ) ثم يردّكم ربكم من بعد "< 23-380 > "مماتكم إلى عالم الغيب والشهادة، عالم غيب السموات والأرض؛ والشهادة: يعني وما شهد فظهر لرأي العين، ولم يغب عن أبصار الناظرين.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، قال: تلا قتادة: (ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ) فقال: إن الله أذّل ابن آدم بالموت، لا أعلمه إلا رفعه (فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) يقول: فيخبركم حينئذ ما كنتم في الدنيا تعملون من الأعمال، سيئها وحسنها، لأنه محيط بجميعها، ثم يجازيكم على ذلك المحسن بإحسانه، والمسيء بما هو أهله.

الموت  حقيقة Death


حقيقة الموت

" نحن نتوقع الموت ولكن لا ننتظره " ، فماذا يعني إنتظار الموت ؟
أهو انتظار على الرصيف الآخَر من المحطة تماماُ كما ننتظر القطارالذي سيقلّنا إلى وُجهَةٍ نَعلَمها ؟
أم تراه الإستعداد له بشَكل يتناسب ومَهابَة الحَدَث وجَلاله ؟ أم تراه يبقى حقيقة نوَدُّ أن نَغفَل عنها ونُلقيها
في غياهب بئر الحياة ، فهكذا لا تعودُ تؤرِّقنا وتقُضُّ مضجعنا ؟ أم هو حقيقةٌ وقدَرٌ مصيرِيٌّ لا يمكِن
استبعاده ، وأنّه قادِمٌ لا مَحالَة ، سواءً شئنا أم أبَينا ، وفي صَحوِنا والمَنام هو آتٍ آتْ .

المـــــــــــــــــــــــــــوت..
ذلك النفق المظلم الذي يفصل الروح عن رفيق دربها الحياتي، ويعريها من كل الماديات عدا-أفعالها التي ترافقها.. عدا كتابها الذي يحوي المسرات والويلات..
المــــــــــــــــــــــوت..
تلك الحقيقة التي تخشاها القلوب وتهتز ترتجف عند رؤيتها تحط على رأس أحدهم، فتذرف الأعين دمعات وجل/على الذي ينتظرها لا على الذي تخطاها إلى الضفة الأخرى/ثم سرعان ما تعود الأفواه للقهقهة بملء فيها والجوارح للهو والسهو عنها حتى تنتقيها في المرة المقبلة وتخطفها في لمح الأبصار..
المــــــــــــــــــــــــوت..
لفظ تستثقله الألسن وتهابه، وترهبه القلوب،، وتمقته الأنفس العاصية.. بينما تحلم به، وتبتاعه-بالأبهض- الأرواح المسلّمة المؤمنة وترمي بحالها تحت سيوف الشهادة..
ذلك المدعو الموت..
//
أتدرين شيئا..
كل ينتظر هذا الحدث الجلل على طريقته
كلٌّ يحضٍّر له حسب رؤاه..
منهم من يجتهد أيام عمره في البناء والتشييد،، حتى يترك الأركان تتناقل أنباء فحولته ويكون هذا أقصى ما استعد به له..
ومنهم من يفني الحياة مُوَلْوِلاً منتحبا(خوفا منه) فيقضي على الحاضر والذي يليه من بعد أن يسحق ماضيه سحقا فيعيش بومةَ نحسٍ سقيمة النفس مريضة الروح لا يفيد ولا يستفيد، بقدر ما ينشر السلبية بكل أنواعها سموما فتاكة في نفوس غيره ..
ومنهم من ينام ملء جفونه غافلا عن هذي الحقيقة المرة، ويزيد إلى سكر روحه أنواع شتى من المسكرات ويغرق في بحار الغفلة..
ومنهم ومنهم..
//
بــــــــــرأيي..
ليس بالضرورة انتظاره بهكذا مآتم .. ولا بتلك الغفلة..
بل بفتح عين على الدنيا وأخرى على ما ورائها، ما خلفها،،، على العوالم الميتافيزيقية التي نسمع عنها وأحيانا نؤمن وأحيانا لا يتعدى تأثرنا بها دقائق الحلقة التي عرّفته لنا..
أن نعيش دنيانا كأنها لن تأول إلى الفناء ونوقن في دواخلنا بأننا آيلين إلى تلك المقابر -وإن عمّرنا، ورُدِدنا إلى أرذل الأعمار..
وأضعف الإيمان أن يكون استعدادنا، على الأقل بتصفية الباطن,, بإخلاص النيات،، بسَنّ السُّنن الحسنة.. فهكذا، وإن اختطفنا على حين غرة، نرحل ونحن محمّلون بالنية الحسنة التي (لكل امرء منا ما نوى..) في حال لم نستطع -لقلة حالنا- البرهنة على ما تحمله صدورنا من خير مثلما استطاع من فُتِنوا بالأموال والأولاد وغيرها أن يسبقونا فيه التطبيق والإنجاز على ارض الواقع
أن نسن السُنن الحسنة بقدر ما نستطيع.. فلا .. لا نغترّ بأعمالنا.. التي يجيد العليم بذات الصدور فرز ما كان منها خالصا -فقط- لوجهه، وما جاء -فقط- لكي تقول الناس عنا أحسننا
وأما وعلى صعيد الواقع، فعلينا عدم الاستهتار بالوقت.. وإن نِمنا أن لا ننتظر أن نستيقظ،، وإن أصبحنا أو أمسينا أن لا ننتظر الصبح أو نقيضه كما يقول المصطفى../ولا أظنني، ولا أظن الكثيرين يطبقون هذا الأمر حتى وإن تباهيت أمامك أو تباهوا، اللهم إلا من رحم ربنا من صالح عباده///
من بين دواعي الاستعداد له أيضا التأمل .. أن أخصص وقتا لقراءة الكون.. للتأمل في عظمة ما يحيط بي من دلائل عظمة، فهذا يشعرنا بعظمة رافع سماواته من غير عمد نراها.. يشعرنا بالرهبة منه.. بالإيمان بما جاء به نبيه.. بالتسليم بوعيده ووعده.. وبالتالي الاستعداد -طوعا لملاقاته-
التأمل ضرب من أضرب الاستعداد لهذه الرحلة الأثيرية التي تنقلنا من عالم الغيب إلى عالم الشهادة الحق,,
التأمل يجعلنا في صلة روحانية دائمة بالذي خلقنا،، كما أن الوقوف عند شواهد المارين ذات زمن من هنا يلين صخر جبروتنا،، وهنا أستذكر قوله صلى الله عليه وسلم حين نهى عن زيارة المقابر ثم قرنه بزيارتها ..
للحديث شجون، وللطرح فلسفات

الموت  حقيقة 53

{ اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } (الزمر:42)


آ:42 اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
"حين" ظرف زمان متعلق بـ "يَتَوَفَّى". قوله "والتي": اسم معطوف على "الأنفس"، الجار "في منامها" متعلق بـ "يتوفَّى". وجملة "فيمسك" معطوفة على جملة "يتوفَّى"، الجار "إلى أجل" متعلق بـ "يرسل"، الجار "لقوم" متعلق بنعت "لآيات"، وجملة "يتفكرون" نعت.

يقول تعالى ذكره: ومن الدلالة على أن الألوهة لله الواحد القهار خالصة دون كلّ ما سواه, أنه يميت ويحيي, ويفعل ما يشاء, ولا يقدر على ذلك شيء سواه، فجعل ذلك خبرا نبههم به على عظيم قُدرته, فقال: ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ) فيقبضها عند فناء أجلها, وانقضاء مدة حياتها, ويتوفى أيضا التي لم تمت في منامها, كما التي ماتت عند مماتها( فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ ) ذكر أن أرواح الأحياء والأموات تلتقي في المنام, فيتعارف ما شاء الله منها, فإذا أراد جميعها الرجوع إلى أجسادها أمسك الله أرواح الأموات عنده وحبسها, وأرسل أرواح الأحياء حتى ترجع إلى أجسادها إلى أجل مسمى وذلك إلى انقضاء مدة حياتها.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا يعقوب, عن جعفر, عن سعيد بن جُبَير, في قوله: ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ) ... الآية. قال: يجمع بين أرواح الأحياء, وأرواح الأموات, فيتعارف منها ما شاء الله أن يتعارف, فيمسك التي قضى عليها الموت, ويُرسل الأخرى إلى أجسادها.
حدثنا محمد بن الحسين, قال: ثنا أحمد بن المفضل, قال: ثنا أسباط , "< 21-299 > "عن السديّ, في قوله: ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ) قال: تقبض الأرواح عند نيام النائم, فتقبض روحه في منامه, فتلقى الأرواح بعضها بعضا: أرواح الموتى وأرواح النيام, فتلتقي فتساءل, قال: فيخلي عن أرواح الأحياء, فترجع إلى أجسادها, وتريد الأخرى أن ترجع, فيحبس التي قضى عليها الموت, ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى, قال: إلى بقية آجالها.
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا ) قال: فالنوم وفاة ( فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى ) التي لم يقبضها( إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ).
وقوله: ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) يقول تعالى ذكره: إن في قبض الله نفس النائم والميت وإرساله بعدُ نَفس هذا ترجع إلى جسمها, وحبسه لغيرها عن جسمها لعبرة وعظة لمن تفكر وتدبر, وبيانا له أن الله يحيي من يشاء من خلقه إذا شاء, ويميت من شاء إذا شاء.


الموت  حقيقة %D9%85
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الموت حقيقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: قصم المواضيع المثنتة من كلام شيوخنا-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات