منتدى اولاد حارتنا
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 829894
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 15761575160515761577
مراقبة الحارة
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 103798


منتدى اولاد حارتنا
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 829894
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 15761575160515761577
مراقبة الحارة
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمارة بنت الحارة
عضو / ة
عضو / ة
سمارة بنت الحارة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 644
نقاط : 1560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 41

هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك Empty
مُساهمةموضوع: هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك   هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك Icon_minitime1الإثنين 03 يناير 2011, 10:37 pm



كيف تعودين طفلك على حسن التصرف وعلى الترتيب؟

كيف تعودينه على وضع ألعابه في مكانها، عند الإنتهاء من اللعب بها؟

أو كيف تجعلينه يذهب إلى السرير من دون إثارة ضجة؟

كيف تعلّمينه حل مشكلاته مع إخوته من دون التدخل منك؟

يلجأ بعض الأُمّهات إلى التهديد والعقاب، أو الترغيب والرشوة،

ليؤدي الطفل ما يُطلب منه. في رأي إختصاصيي التربية،

عندما تكون توقعات الأُم واضحة من البداية،

تصبح هذه التوقعات جزءاً من ذات الطفل أيضاً،

أي أنّه يعرف ما الذي يتوقعه من نفسه،

بمعنى آخر: بما أنّ الطفل يميل طبيعياً إلى إرضاء والديه وإسعادهما،

لذا فإنّه سيحاول أن يتصرف بالطريقة التي عوّداه عليها.

يقول الخبراء، إنّ الطفل في عمر السنة ونصف السنة،

يكون عاطفياً جدّاً، ومستعداً للتجاوب مع توقعات والديه.

أنْ يتعلم الطفل قواعد السلوك والآداب في عمر مبكر

ليس أمراً صعباً كما يعتقد البعض.

فإذا بدأت الأُم في تعليمه هذه القواعد وهو لايزال في عمر السنتين،

هو سيتعلم بشكل أسرع، وتصبح مقاومته أقل،

بالتالي سيتصرف بطريقة أفضل عندما يكبر،

وسينشأ وهو قادر على كبح غضبه وثورته جيِّداً.

- علّميه القواعد واشرحي أسبابها:

يعتقد الطفل عادة، أن في إمكانه عمل ما يحلو له

والحصول على كلُّ ما يريد وما يرغب.

لذا، عندما لا تُلبى رغباته يتصرف وكأنّه تخلى عن امتيازات هي حق له.

أمّا الطفل الذي يدرك أنّ هناك حدوداً لرغباته،

فيعرف كيف يكبح هذه الرغبات، بالتالي يعرف متى يلتزم حدوده وكيف.

وإذا وعى الطفل أنّ هناك أسباباً بسيطة للقواعد التي تضعها الأُم،

سيدرك عندها أن هذه القواعد ليست اعتباطية، وسيبدي رغبة أكبر في تطبيقها.

مثلاً، عندما تطلب منه الأُم الذهاب إلى السرير الساعة الثامنة،

عليها أن تعلل ذلك بالقول

إن جسمه يحتاج إلى ساعات نوم طويلة حتى يبقى قوياً وبصحة جيِّدة.

أو مثلاً، عندما تطلب منه وضع ألعابه في مكانها،

عليها أن تقول له إنّه بذلك سيتمكن من إيجادها بسهولة عند الحاجة إليها.

وإذا قام الطفل بعمل جيِّد، كوضع ألعابه في مكانها، أو مشاركة أشقائه اللعب،

أو أطفال آخرين، على الأُم أن تكيل له المدح،

لأنّ ذلك يزيد من رغبته في تطبيق القواعد المطلوبة منه.

لذا، على الأُم أن تشجعه دائماً وتشكره على تصرفاته،

التي تعتبرها هي تنفيذاً لمطالبها.

وعلى الأُم تطبيق القوانين على نفسها قبل الطلب من الطفل تطبيقها.

مثل تعليق ثيابها وحفظها في مكانها، أو غسل الأطباق،

أو تنظيف المنزل، فيدرك الطفل عندها أنّه مثلها،

مطلوب منه تنفيذ القوانين في المنزل،

كذلك على الأُم تنفيذ ما هو مطلوب منها.

- فوائد الشعور بالذنب:

وإذا شعر الطفل بالذنب، لأنّه لم ينفذ ما طُلب منه،

على الأُم أن لا تبادر حالاً إلى التقليل من ذلك،

لأنّ الشعور بالذنب في كثير من الأحيان يساعد الطفل على التمييز بين ما هو صح وما هو خطأ.

بل على العكس من ذلك،

على الأُم أن تستغل هذا الشعور عند الطفل وأن تشعره بأنّه تصرف بطريقة خاطئة،

وبعدها فلتقل له:

كلنا نرتكب أخطاء،

ولكن علينا محاولة تفادي الأخطاء في المرات المقبلة.

والسبب الرئيسي الذي يدفع الطفل إلى التصرف بشكل خاطئ،

هو شعوره بالإحباط، والعجز.

لذا على الأُم إفساح المجال أمام الطفل ليقرر بنفسه،

لأن ذلك يزوده بما يحتاج إليه ليتصرف وحده

بدلاً من اللجوء إليها كلما واجهته عقبة،

حتى ولو كانت صغيرة.

مثلاً، عليها أن تخيّره بين أن يأخذ تفاحة أو "ساندويتش" معه إلى المدرسة،

أو مثلاً عليه أن يختار بين اللعب بألعابه

أو مشاهدة برنامج الأطفال على شاشة التلفزيون.

فإذا استطاع التعامل مع هذه الأمور البسيطة،

على الأُم أن تعتبر أنها حققت إنجازاً مهماً.

عليها ألا تعتبر أنها فشلت من المحاولة الأولى، بل عليها تكرار المحاولة.

ومن المؤكد أنّه من الأسهل على الأُم عمل كل شيء بنفسها،

ولكن من المهم أن تترك المجال للطفل للقيام ببعض الأمور البسيطة،

من دون أي تدخل من جانبها، كأن يربط حذاءه

أو يضع ألعابه في مكانها أو أي شيء آخر.

- عوديه على الصبر:

ومن المهم أيضاً توسيع مدارك الطفل،

عن طريق تحدّيه وحثه على إيجاد الأجوبة المناسبة وحده.

مثلاً عندما يسأل عن كيفية عمل أي شيء، على الأُم الرد عليه بسؤال مثل:

أنت ماذا تعتقد؟

لأنّ مثل هذا التحدي يمنحه الثقة بالنفس ويشجعه على أن يقرر بنفسه.

ويجب تعويد الطفل على الصبر، ومساعدته على تطوير هذا الشعور،

وذلك بجعله ينتظر قليلاً قبل تلبية مطالبه.

إن ترك الطفل يختبر شعور عدم الرضا من الإنتظار،

يساعده على زيادة قدرته على السيطرة على نفاد صبره في المستقبل.

فالطفل لا يستطيع التعبير عن إحباطه عند الإنتظار.

لذا المطلوب من الأُم التركيز على إنفعالاته،

ومدحه عندما يُظهر صبراً، كأن تقول له مثلاً:

إنّ الإنتظار صعب، ولكن بتحملك وصبرك قمت بعمل جيِّد.

فتقدير صبر الطفل يساعده على بذل جهد أكبر في المرات التالية.

إنّ مشاركة الطفل في الألعاب الذهنية، أمر ضروري،

لأنّها تعلمه الصبر قبل حصد النتائج.

من هذه الألعاب المكعبات الخشبية، أو ألعاب الألغاز.

وتنمية مشاعر الطفل من الأمور المهمة،

ومن الصعب تفسير معنى المشاعر للطفل،

ولكن يمكن دفعه إلى التفكير في مشاعر الآخرين.

مثلاً، إذا رفض الطفل السماح لشقيقه أو شقيقته

بمشاركته اللعب بألعابه، على الأُم أن تسأله:

هل تعرف ما هو شعور شقيقك، لأنّك رفضت السماح له بمشاركتك العابك؟

كما أن على الأُم تعليم الطفل فهم التعابير التي ترتسم على وجوه الآخرين،

لأنّ هذه الفراسة تساعده على فهم مشاعر الآخرين، كأن يُقال له:

انظر كيف فرحت شقيقتك عندما أعطيتها لعبه من ألعابك.

قد لا يفهم تماماً ما يُقال له، ولكن مع الزمن،

يبدأ في ملاحظة مدى تأثير تصرفاته في الآخرين.

ليس السهل تنشئة الطفل على التهذيب والصبر.

فالأمر لا يتم بين عشية وضحاها.

فلابدّ من مرور بعض الوقت قبل الوصول

إلى النتيجة المرجوة فقط على الأُم ألا تيأس من تكرار المحاولة،

قبل أن يعطي الجهد الذي بذلته ثماره. فالطفل هو طفل،

ولكن إذا استمرت الأُم في التركيز على الأمور التي ذكرت سابقاً،

عاجلاً أم آجلاً، ستترسخ القوانين في ذهنه،

وعندها لن تكون هناك من حاجة إلى تدخل الأُم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف ترسم السلوك في نفس طفلك
» نصائح لتعليم طفلك الإتيكيت وآداب السلوك
» هكذا تقلّمين أظافر طفلك
»  جمهورية مصر العربية الدولة - النظام السياسى - مجلس الشعب النظام الانتخابى
» جمهورية مصر العربية الدولة - النظام السياسى - النظام السياسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى الأسرة :: نصائح المتخصصين للأم :: كيف تربى أطفالك-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات