منتدى اولاد حارتنا
تاريخ المعابد بالكرنك  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا تاريخ المعابد بالكرنك  829894
تاريخ المعابد بالكرنك  15761575160515761577
مراقبة الحارة
تاريخ المعابد بالكرنك  103798


منتدى اولاد حارتنا
تاريخ المعابد بالكرنك  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا تاريخ المعابد بالكرنك  829894
تاريخ المعابد بالكرنك  15761575160515761577
مراقبة الحارة
تاريخ المعابد بالكرنك  103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 تاريخ المعابد بالكرنك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دنيا دسوقى
عضو / ة
عضو / ة
avatar


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 22
نقاط : 48
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/09/2010

تاريخ المعابد بالكرنك  Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ المعابد بالكرنك    تاريخ المعابد بالكرنك  Icon_minitime1الخميس 09 سبتمبر 2010, 3:40 pm

تاريخ المعابد بالكرنك

الكرنك موقع مستعصٍ على الفهم. وصفه الفرنسي جون فرانسوا شامبوليون الذي فك رموز الهيروغليفية المصرية لأول مرة "رحيب كل الرحابة وعظيم كل العظمة" بحيث إنه لابد أن المصريين أعدوه لـ"رجال طولهم 100 قدم" والكرنك ليس فقط هائلا- يغطي المجمع أكثر من كيلو مترين مربعين (1.6 ميل مربع)- ولكنه نتيجة نشاط بنائي شبه دائب بدأ منذ ما يزيد على 4700 سنة ويستمر حتى إلى اليوم. ومعبد آمون-رع، وهو صرح الكرنك الرئيسي، هو أكبر الصروح الدينية التي بنيت على الإطلاق. وكان بيت الإله على الأرض وحوله كانت بيوت أقاربه-زوجته موت وابنه خونسو. ومعابدهم أيضا ضخمة. والملوك الذين توالوا على العرش جددوا ورمموا ووسعوا هذه المنازل تماما كما يفعل أجيال أسرة في إعادة تطوير بيت آبائهم كي يتفق والحاجات والأذواق. أول الصروح التي عثر عليها بالكرنك تعود إلى الدولة الوسطى. بيد أن هناك إشارات إلى نشاط بناء يعود إلى الأسرة الثالثة وتُظهر الدلائل الأثرية أن الموقع كان مسكونا قبل آلاف السنين في عصور ما قبل التاريخ. في الدولة الحديثة يبدو أن كل ملك بدوره كان يتنافس مع أجداده لكي يبنيَ أثراً أكبر هنا، فقام الملوك بهدم الصروح السابقة واستخدموا الأحجار لبناء صروح جديدة. مثلا، قام أمنحوتب الثالث ببناء بوابة بأحجار أخذها من أكثر من اثني عشر صرحا سابقة. وكثيرا ما أعاد الملوك تشكيل صرح من صروح أجدادهم ثم طمسوا جدرانه وأعادوا زخرفتها، مستبدلين اسم الملك القديم باسمهم هم وهذا جعل من الصعب على علماء المصريات تتبع تاريخ كل هذا النشاط.


تميز حكام الدولة المصرية الحديثة بعظمة البناء وشموخه وأنفقوا الكثير مضيفين إلى حج الكرنك وتعقيده وإلى ثروته. وكان كهنته من أغنى الكهنة في مصر. إذ تبين سجلات الدولة الحديثة أن كهنة معبد آمون امتلكوا ما يزيد على 81000 عبد وخادم و 421000 رأس من الماشية و 691000 فدان من الأرض الزراعية و83 سفينة و 46 ترسانة و65 مدينة. في عهد رعمسيس الثالث وحده تلقى المعبد هدايا تضمنت 31833 كيلو جراما من الذهب و99780 كيلو جراما من الفضة و2395120 كيلو جرام من النحاس و3722 بولت من القماش 880000 شوال من القمح و 289530 بطة وإوزة وكميات لا تحصى من الزيت والنبيذ والفواكه والخضروات. فلأسباب اقتصادية وكذلك دينية كان آمون بحق "ملك الأرباب" وقد عثر على أكثر من مائتي صرح كبير بالكرنك. وهناك بلا شك مئات أخرى. بعضها صروح بسيطة من الطوب اللبن تكاد تكون قد تلاشت؛ والبعض الآخر صروح أنيقة مبنية من المرمر الفاخر؛ وبعضها صروح هائلة من الحجر الرملي والجرانيت لجدران سمكها 15 مترا (49 قدم) وارتفاعها 50 مترا (164 قدم) وبحلول أواخر الدولة الحديثة أصبح الكرنك مكتظا بحيث بنيت صروح جديدة أينما سمح المكان وكثيرا ما هُدِمت صروح قديمة لكي تتسع للجديدة. فمن الواضح أنه لم تكن هناك قط خطة كلية للموقع.


الكثير من آثار الكرنك في حالة سيئة من الحفظ. فقد أتت عليها الرياح والماء بالتآكل والزلازل كما في 27 قبل الميلاد فوقع تلف لا يزال المهندسون يعملون في ترميمه. ومن المثير أن الجدران الهائلة والبوابات والعواميد بالكرنك قد شيدت علي أوهى الأساسات، في كثير من الأحيان لا أكثر من خنادق ضحلة مليئة بالحصى. وقد أضعفت المياه الجوفية المرتفعة أساسات بعض الصروح بحيث إنها انهارت. ووقع هذا في أكتوبر 1899، عندما انهارت عواميد في قاعة البهو المعمد انهيارا سُمِع دويّه لعدة أميال في المحيط. والعديد من أجزاء الكرنك سواها بالأرض حكام أتوا فيما بعد (بطليموس التاسع والمثال التقليدي لمثل هذا المخرب) أو استخدمها المسيحيون الأوائل كمنازل واسطبلات وأديرة أو أتلفت في أعمال الشغب والحروب الأهلية. وعلي مدى الألفيتين السابقتين خربش السياح أسمائهم علي رسوم الجدران واقتطعوا أجزاء من النقوش. أما طالبو الدفائن والكنوز فقد حفروا باحثين عن القطع الفنية، وبهذا العمل دمروا معظم الموقع. إلا أنه لا تزال هناك مئات من الهكتارات من الكرنك تبقي دون استكشاف. والكثير من الصروح لانعرفه إلا من قطع من الحجر تبرز من التراب والأعشاب أو نجدها وقد أعيد استخدامها في صروح أخرى. من أجل كل هذه الأسباب، يظل الكرنك لغزا معماريا محيرا. وقد بدأ كهياكل صغيرة قليلة مبعثرة حول الموقع الحالي، ثم نمى خارجها كالموجات المتراكبة على برْكة. وإذا مشيت لعشر دقائق في أي اتجاه بين خرائبه فسوف تقابل أبنية من كل عصر من عصور التاريخ المصري تقريبا في ترتيب زمني لا سبيل إلي التنبؤ به.

يمكن تقسيم الكرنك الي أربع مساحات، إلي الشمال محيط كبير هو منزل معبد للإله منتو، ومحيط آخر مكرس للربة ماعت. وهناك أبنية أصغر عديدة من الحجر والطوب اللبن. وربما كان يربط معبد مونتو طريق آباء الهول إلي معبد سبق عليه بكثير لذلك الإله الذي في مدامود، وهو موقع يقع بعيدا إلي الشمال خمسة كيلو مترات (ثلاثة أميال). إلي الشرق بنى أمنحوتب الرابع (أخناتون) مجمعا معبديا مفتوحا لإلهه الشمسي آتون. إلي الجنوب جدار محيط آخر يطوق معبدا للربة موت ومعابد أصغر لأمنحوتب الثالث ورمسيس الثالث. (وكل هذه الأماكن مغلقة أمام السياح.) المنطقة الرابعة هي الأكبر والأهم. تسمى المحيط المركزي، وهي التي يزورها السياح، وهي التي أوْلاها علماء المصريات جُلّ عنايتهم. هنا يقع معبد آمون رع العظيم ملك الأرباب. هذا الصرح وحده يمتد 375 مترا (1220 قدم) من الأمام إلي الخلف ويغطي أكثر من خمسة وعشرين هكتارا ( 161 فدانا) يغطي المحيط المركزي أكثر من مائة هكتار (247 فدانا) وبالإضافة إلى معبد آمون يطوق معابد بتاح وخونسو وأوزوريس وأوبيت وغيرها. يحيط بالمناطق المعبدية الأربعة مدفونا تحت أمتار عديدة من طمى النيل، خرائب الأقصر القديمة ممتدة إلى الخارج فى توسع حضاري هائل ربما يغطي آلاف الأفدنة. حتى في الدولة الحديثة كان سكان الأقصر يتجاوزون خمسين ألف نسمة. وهذه المدينة القديمة لم يستكشفها الأثريون إلى الآن.


أطلق قدماء المصريين على الكرنك إبت سوت، أكثر الأماكن تبجيلا، رغم أن هذا المصطلح (كان لا يشير في الأصل إلا إلي جزء صغير من معبد آمون وليس إلى المجمع كله. ويرجح بعض العلماء أن الجزء الأول من الاسم، إبت، مع أداة التعريف تا كان يلفظ مثل "تايب" وسمعها الزوار من الإغريق علي أنها طيبة وهو اسم مدينة يونانية ألفوها. ولقد سمى المصريون هذه المدينة واسيت. أما الكرنك فهو الاسم العربي للقرية الحديثة المجاورة. وربما تعني الكلمة "المستوطنة المحصنة"وهو وصف استوحاه من زار من المسلمين من جدار الطوب اللبن الهائل المحيط بالسور المركزي، لكن أصل الكلمة لا يزال غير واضح. يحدد الجدار المحيط مساحة مستطيلة عمقها 500 متر (1640 قدم) و550 مترا عرض (1790 قدم)، ويرتفع أكثر من 12 مترا (39 قدم) 8 متر سمكا (26 قدم). وصف الطوب اللبن لم يوضع على نحو أفقي. وبدلا من ذلك فهو يتموج كموج البحر. وقد كان هذا متعمدا؛ كان القصد منه محاكاة الأمواج في البحر البدائي العظيم الذي اعتقد المصريون أنه غطى الأرض قبل بدء الخلق. وزعم الكهان أن الأرض التي يحيط بها هذا الجدار- معبد آمون رع - كان جزيرة وقع عليها فعل الخلق الأول. وأجزاء كبيرة من الجدار المحيط أعادت بناءها مصلحة الآثار منذ حوالي 60 عاما، وحين فرض رسم دخول إلى الموقع الأول مرة وتحتم التحكم في الموقع، واحتفظ بالنسق المتموج في صفوف الطوب اللبن في الإضافات الجديدة.

يخترق الجدار المحيط أربعة أبواب صرحية والعديد من الأبواب الأخرى الصغيرة. ومنذ عدة عقود كان السياح يدخلون المحيط المركزي من خلال بابه الجنوبي. لكن الباب الرئيسي يقع في الجدار الغربي، في البوابة الأولي من معبد آمون رع. وكان مغلقا حتى عدة عقود قليلة لأنه كان بعيدا عن فنادق الأقصر حيث كان ينزل السياح ولأنه بقربه من النيل لم يكن متاحا أثناء الفيضان السنوي. واليوم في غياب الفيضان السنوي بمُكْنة المرء أن يأخذ طريقه نحو المعبد من النيل داخلا إياه من ساحة انتظار قبيحة.

وتقع محلات التحف على اليسار (شمالا)؛ مقر البعثة الأثرية الفرنسية يقع إلى الجنوب. ويقع الطريق من ساحة الانتظار إلى المعبد فوق الطريق الذي كان يأخذه الكهان القدامى مباشرة. لكنهم كانوا يباشرون رحلتهم على مركب على طول قناة شُقّت من النيل إلى حوض على شكل حرف تي بجانب مرسى نزول حجري. يقع مكتب تذاكر الكرنك في الركن الجنوبي الشرقي من ساحة الانتظار، حوالي 100 متر (300 قدم) غرب الكرنك نفسه. أما مكتب تذاكر الصوت والضوء فهو مجاور.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ المعابد بالكرنك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قائمة المعابد
» تاريخ مصر القديمة
» تاريخ مصر المسيحية
» تاريخ دولة قطر
» تاريخ الاستحقاق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى تاريخ الدول و الآثار :: قسم التاريخ الفرعونى والحجرى-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات