منتدى اولاد حارتنا
المصريات في طيبة  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا المصريات في طيبة  829894
المصريات في طيبة  15761575160515761577
مراقبة الحارة
المصريات في طيبة  103798


منتدى اولاد حارتنا
المصريات في طيبة  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا المصريات في طيبة  829894
المصريات في طيبة  15761575160515761577
مراقبة الحارة
المصريات في طيبة  103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 المصريات في طيبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دنيا دسوقى
عضو / ة
عضو / ة
avatar


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 22
نقاط : 48
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/09/2010

المصريات في طيبة  Empty
مُساهمةموضوع: المصريات في طيبة    المصريات في طيبة  Icon_minitime1الخميس 09 سبتمبر 2010, 3:27 pm

[b]المصريات في طيبة
نجد أكثر من ألفين من المخربشات اليونانية واللاتينية منقوشا على مقابر وادي الملوك، مما يدل على اهتمام الرحالة الكلاسيكيين بآثار الأقصر القديمة منذ ألفي عام. حتى في عصر الأسرات أظهر المصريون أنفسهم ولعا بتاريخ الأقصر، وافتخر العديد من الملوك بعمل أبحاث وحفريات من أجل ترميم الآثار القديمة بدقة.
في العصور الكلاسيكية، وصف ديودورس الصقلي طيبة بأنها "مدينة عظيمة حافلة بالصروح الضخمة والمعابد الرائعة، وروائع أخرى وهى تفوق الجميع في مصر وفي أي مكان آخر." حتى حينما كانت آثار الأقصر تؤخذ إلى أوروبا، حيث نالت إعجابا لضخامتها وجمالها وللهيروغليفيات الغامضة


لكن من المدهش أن كل هذا الاهتمام بالأمر وحتى المعرفة بموقعها قد تلاشى من أوروبا لما يزيد عن 1500 عام من القرن الرابع إلى القرن الثامن عشر.
لا نكاد نعثر على ذكر للأقصر في النصوص الأوروبية، ولا نجد دليلا على أن ما يزيد عن حفنة من الأوروبيين قد زار هذا الموقع. وقد يعود هذا في بعض الأسباب إلى صعوبة الوصول إلى مصر العليا لأسباب سياسية أو عملية.
ولم يكن من الممكن قبل عام 1726 إعادة تحديد موقع الأقصر تحديدا صحيحا حتى جاء الجيزويت الفرنسي كلود سيكارد، ثم جاء من بعده رحالة آخرون، فقد قام المهندس الدنمركي فريدريك نوردن بعمل رسوم لمعابد الأقصر في الثلاثينات من القرن الثامن عشر، وفي حوالي نفس الوقت قام الإنجليزي ريتشارد بوكوك برسم خريطة لوادي الملوك وقام بعمل وصف موجز لثماني عشرة مقبرة زارها هناك.
وما نشر عن طيبة لهؤلاء الرحالة الأوائل والقطع المصرية التي أخذت طريقها إلى المجموعات الأوروبية، ألهب خيال الأوروبيين من جديد. ومن ثم بدأت السياحة والاستكشاف والاقتناء يستعيد الحياة من جديد. فعلى سبيل المثال زار جيمس بروث في 1769 واستكشف مقبرة رمسيس الثالث في وادي الملوك، بحيث أصبحت تسمى مقبرة (بروث) بعد نشره مناظر منها في ، 1790 كما زار بروث أيضا مدينة هابو وكتب وصفا للتقنيات التي استخدمها الفنانون القدماء لزخرفة جدرانها غير أن أهم بعثة من هذه البعثات الأولى إلى الأقصر كانت لجيش نابليون الذي وصل إلى مصر في1799، وقد كلف 130 ممن صحبوا الجيش بعمل سجلّ مفصل للبلد.
وقد وصف أحد العلماء الفرنسيين ديفون دينون، وصف الإعجاب الذي أبداه جنوده عندما رأوا الأقصر لأول مرة: "في الساعة التاسعة ونحن ننعطف انعطافا شديدا حول نقطة بروز سلسلة من الجبال، اكتشفنا فجأة موقع الأقصر القديمة بكل امتداده، هذه المدينة الحافلة التي وصفها هومر بعبارة واحدة بمائة باب." وقد أصابت الدهشة الجيش جميعا لرؤية الأطلال المبعثرة، وصفقوا بأيديهم سرورا وفرحا، وقد نشر عملهم بين 1809 و 1828 بعنوان "وصف مصر"، وقد كرس أحد هذه المجلدات التي تشبه صحفها الفيل لرسومات آثار الأقصر، وقد قدمت أول سجل دقيق لمواقع الأقصر التي ظهرت في أوروبا في مئات اللوحات، سجلت العمارة وزخارف النقوش والرسومات في المقابر والمعابد، كما وصفت النصوص في المجلدات المصاحبة ما رآه العلماء، وحتى اليوم لا زلنا نستخدم هذا الوصف ويستخدمه العلماء للرجوع فيما يفيد، لأن كثيرا مما يحويه قد اختفي تماما ضحية التآكل والتخريب والسرقة.
وبتزايد الاهتمام في مصر القديمة في أوروبا بين العلماء والمزخرفين والمقتنين، ظهرت سجلات أخرى لآثار الأقصر، فجون فرانسوا شامبوليون الذي نشر مفتاح تشفير الهيروغليفية في 1822 زار الأقصر في 1828 بناء على نصيحة زميله الإيطالي ابوليتو روزيليني، وقد دوّنوا مناظر ونقوشا في وادي الملوك ومدينة هابو والرامسيوم ومقابر عديدة للنبلاء.
وقد نشر اميل بريس دافن مجموعة من الرسومات المائية الأنيقة لجداريات المقابر في 1847، وقام فنانون آخرون أيضا برسم طيبة، الما تاديما (1836-1912) وديفيد ويلكي (1785-1841) وإدوارد لير (1812-1888)و جون فريدريك لويس (1769 -1864) وأهمهم ديفيد روبرتس (1769-1864). وبعض هؤلاء نشروا رسوما في غاية الدقة لآثار الأقصر. وآخرون أخرجوا مناظر للحياة في الأقصر القديمة، غير أنها كانت من محض خيالهم.
ومن بين كل البعثات التي قامت بتدوين الأقصر تبرز البعثة البروسية لكارلو ريتشارد ليبزيوس الأكثر طموحا والأكثر دقة، فقد قام ليبزيوس ببعثة إبجرافية (1842-1845) وقضى وقتا كبيرا في الأقصر، بحيث أصبح ما نشره بعنوان "آثار مصر وأثيوبيا" مرجعا لا غنى عنه للباحثين فهو مفصل وفي غاية الدقة ولا يزال أداة أساسية في البحث.
زار جيوفاني الأقصر بين 1816 و 1821 وخلال تنقيبه في وادي الملوك اكتشف ست مقابر من بينها مقبرة مينتوحرخبشف وآي وسيتي الأول، كما عمل في المعابد الجنائزية لأمنحوتب الثالث ورمسيس الثاني، والرامسيوم، وحمل كثيرا من القطع الأثرية معه إلى إنجلترا بما في ذلك العديد من التماثيل الضخمة.
وتعد أساليب بيلزوني في التنقيب والبحث بدائية مثلما كتب في إحدى المراحل (في كل خطوة اتخذتها قمت بسحق مومياء في جزء أو آخر). لكن معرضه في لندن عن الانطباعات الجدارية بمقبرة سيتي الأول اكتسب رواجا هائلا وأسهم كثيرا في ذياع صيت مصر القديمة، كما أسهم بصورة رائعة أيضا الكتاب الذي لاقى نجاحا متميزا لإميليا إدوارد، ألف ميل نحو النيل 1877، وهو بيان شخصي مكتوب بصورة رائعة لمصر وآثارها، وقد عمل الإنجليزي جون جردنر ويلكسون في طيبة 1824 وبين 1827-1828 مدونا بمهارة عظيمة مناظر الحياة اليومية على جدران مقابر النبلاء.
والكتاب الذي نشره "أخلاق المصريين القدماء وعاداتهم" 1837 يعرض بمهارة ودربة إعادة إنشاء التفاصيل الأنثروبولوجية لجوانب الحياة القديمة من القبيلة إلى الطبخ، ومن التاريخ إلى الأزياء.
وقد كان ويلكسون هو أول من وضع نظام الترقيم الذي لا نزال نستخدمه إلى اليوم في التعرف على المقابر في وادي الملوك، ومن بعد اتبع نورمان 1875-1941 و نينا دي جاريس ديفيس هذا التقليد في التسجيل فأخرجت صورة رائعة جميلة لرسومات مقابر الخاصة. (والأصول الآن معروضة في متحف المتروبوليتان للفن في نيويورك). وقد استخدموا أسلوب المزج الإبيجرافي المفصل تفصيلا دقيقا والذي قام به معهد شيكاغو للشرقيات في طيبة منذ عام 1824 لتسجيل النقوش في معابد مدينة هابو وآثار الأقصر الأخرى. وبحلول أواخر القرن التاسع عشر دخل التصوير الفوتوغرافي في تسجيل آثار الأقصر، فكان أول من استخدمه المصورون المشهورون فرنسيس ميرث ومكسيم دي كامب، ومن بعدهم المصورون المهرة فيليكس جيلمو وهارى برتن، وهذا الأخير كان مصور هوارد كارتر أثناء الكشف عن مقبرة الفرعون الصغير توت عنخ آمون.

أما أعمال الحفريات الأولى لمواقع الأقصر فكانت نادرا ما تزيد عن عمل يفتقر إلى العناية والدربة يقوم به الفلاحون أو الأوروبيون الذين يبحثون في عجلة عن قطع يضعونها في متاحفهم الجديدة التي انتشرت في أوروبا. ولقد اشتكى ريتشارد بوكوك من الإهمال الذي يتعامل به الفلاحون وأهالي القرى مع الآثار: "كل يوم يدمرون قطعا رائعة من آثار مصر، ولقد رأيت بعض العواميد تنحت إلى طواحين." ولقد افتخر شامبليون بأنه بشحنه آثارا من الأقصر إلى فرنسا كان يقوم بعمل نبيل:"وسيأتي اليوم الذي ستحظون فيه بمتعة رؤية بعض النقوش البارزة الجميلة من مقبرة الأوزيري (سيتي الأول) في المتحف الفرنسي وستكون هذه هي السبيل الوحيد لإنقاذ هذه الآثار من الهلاك الماثل في إنجاز هذا المشروع، وعملي هذا إنما هو عمل العاشق المحب للآثار لأني آخذها من أجل الحفاظ عليها لا من أجل بيعها." من بين المقتنين الآخرين هنري سولت (1780-1827) والذي كونت مجموعاته نواة العديد من المتاحف الأوروبية الكبرى وبرناردينو دروفيتي (1775-1852) والذي كان يجمع للوفر والمتحف الآخر في تورين.
هؤلاء المقتنون الأوائل كانوا عادة ما يعملون بعلم وتصريح الحكومة المصرية. ولكن بحلول 1858 أصبح جليا وواضحا ضرورة السيطرة أكثر على آثار مصر إذا قدر لنا أن نحميها. فقامت الحكومة المصرية بإلحاح من أوجست مارييت، وهو عالم فرنسي، بتأسيس المتحف القومي ومن بعده بفترة وجيزة مصلحة الآثار القومية، ولكن الهيئة الجديدة لم تحظر تصدير الآثار فلم يحدث هذا حتى الستينيات من القرن العشرين، ولكنها بدأت في الخضوع لرقابة أشد وبذلت محاولات لحماية وصون المواقع الأثرية الرئيسية.

وعلى مدى العقود القليلة التي تلت، وظّفت هيئة الآثار الجديدة العديد من الموهوبين والمهتمين بالمصريات. فمثلا أوجين ليفيبور (1938-1908) جاء إلى مصر في 1881 بعد أن كان يعمل في مكتب البريد الفرنسي وقد استولى عليه الاهتمام بالمصريات واستحوذ عليه، فشرع يدون نصوص المقابر في وادي الملوك وصار المجلدان اللذان نشرهما "مقابر الأقصر الملكية" 1888 المحاولة الأولى لتسجيل هذا الموقع الشهير على نحو منظم. وبعده بسنوات قليلة قام رجال من أمثال فيكتور لوريه بتكريس مواسم عديدة لأعمال الحفر في مقابر وادي الملوك (1890-1899). وتعتبر تقنيات التنقيب التي استخدمها لوريه بدائية بالنسبة للمعايير الحديثة، ولكنه وآخرون أضافوا العديد من المقابر لما كان معروفا بالفعل في وادي الملوك.

منذ منتصف القرن التاسع عشر أخذت جودة أعمال التنقيب في الأقصر تتحسن بصورة مطردة، ففي وادي الملوك مثلا نستطيع أن نذكر أعمال إدوارد آيرتون و آرثر فيجال و هوارد كارتر.

هوارد كارتر (1874-1839) الذي درّب نفسه في انجلترا ليكون فنانا جاء إلى مصر في 1892 ليعمل مع فليندرز بتري وبعد 7 سنوات عين كبير مفتشي الآثار في صعيد مصر، وبدأ من فوره العمل في وادي الملوك، وقد كانت لمواهبه الفنية وإصراره على التسجيل الدقيق لما كشفه شأن في وضع معيار جديد في البحث، وقد أفاد من هذا كثيرا بعد أن اضطربت مسيرته المهنية في خدمة الآثار، وحين اكتشف كارتر مدخل مقبرة توت عنخ آمون في 1922 وهى أشهر اكتشاف أثري في التاريخ. وقد تطلب الكشف عنها وتسجيلها صبرا غير محدود.
لقد ظل الفرنسيون يعملون بالكرنك عملا يكاد يكون مستمرا حتى 1899 وهو العام الذي انهار فيه جزء من قاعة العواميد العظيمة بسبب ضعف الأساسات، وقد قاموا بعمل حفريات ونشروا أعمالا هندسية وترميمية كبرى. أما متحف الكرنك في الهواء الطلق والذي أعيدت فيه بناء عدة قطع أثرية هامة فهو إشادة بعملهم الرائع الذي يبعث على الإعجاب. وهناك أثريون آخرون أسهمت اكتشافاتهم الهامة في معرفتنا بالأقصر القديمة. من هؤلاء إرنستو شياباريللي (1856-1928) الذي قام بالكشف عن قرية العمال بدير المدينة، فألقى الضوء على آلاف من الشقفات التي تحكي لنا عن الحياة اليومية في مصر القديمة أكثر من أي مصدر آخر. كما قام أوفو هولشر بحفريات حول المعبد الجنائزي لرمسيس الثالث في مدينة هابو في الثلاثينيات من القرن العشرين فمكننا من تتبع التاريخ المفصل لمجمع مدينة هابو. وقد عمل هربيرت وينلوك وزملاؤه من متحف المتروبوليتان للفن في نيويورك في محيط الدير البحري من (1911-1932) على بعض أهم الحفريات التي كشف عنها في الأقصر.

ولايزال الزائرون إلى الضفة الغربية للأقصر يستطيعون أن يروا اليوم مقر هذه البعثات فلا يزال بيت هوارد كارتر قائما وراء مكاتب تفتيش الآثار، أما بيته الآخر فنجده في بستان من الأشجار عند الطرف الشمالي للجبانة. أما البيت الألماني المعروف أن البريطانيين أحرقوه مرتين، مرة عند بداية الحرب العالمية الأولى ومرة أخرى عند بداية الحرب العالمية الثانية، فقد أعيد بناؤه غرب الرامسيوم. وأما بيت شيكاغو الأصلي، مقر جامعة شيكاغو، فهو الآن فندق مرسم ويقع وراء المعبد الجنائزي لأمنحوتب الثالث. (فالمقر الحالي لها يقع على الضفة الشرقية للنيل في الأقصر.) أما بيت المتروبوليتان وهو مقر متحف المتروبوليتان للفن ومن بعد البعثة البولندية إلى الدير البحري فيقع وراء المعبد الجنائزي للدير البحري. أما بيت نورمر و نينا دو جاريس ديفيس فيقع حوالي 200متر إلى الغرب. ويقع بيت رجل الأعمال الأمريكي ثيودور ديفيس الذي قام بتمويل العديد من البعثات في أوائل القرن العشرين بالقرب من بداية طريق التراب إلى غرب وادي الملوك حيث أطباق الاستقبال الصناعية منصوبة على نحو غير متماثل بجانب الباب الأمامي.
وهناك اليوم مشاريع كثيرة في الأقصر، لكن القليل منها يقوم بأعمال التنقيب، وبدلا من ذلك فهي مشروعات للتسجيل والتنظيف والمحافظة على الاستقرار وترميم الآثار المتهالكة في المقابر والمعابد. وبعض هذه الإجراءات كان يجب عملها من قبل والحاجة إليها ماسة وملحة حيث يقوم أكثر من ثمانية آلاف سائح بزيارة مواقع الضفة الغربية كل يوم، ويتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى خمسة وعشرين ألفا كل يوم في غضون عقد من الزمان. ومن ثم، فإن الحاجة ماسة إلى تطوير خطط وإجراءات الحفاظ على الموقع إذا قدر للأقصر القديمة أن تصمد على مدى الزمان. وأخيرا أصبح علماء المصريات على وعي بالتهديدات الخطيرة التي تواجه الآثار، والأمل معقود على أن تضمن هذه المشروعات للأقصر القديمة أن تعيش لخمسة آلاف سنة أخرى.[/
b]



المصريات في طيبة  Pag_28-29_jpg

المصريات في طيبة  Pag%20044-045_jpg
المصريات في طيبة  P38B_jpg

المصريات في طيبة  511.0686_jpg
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المصريات في طيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى تاريخ الدول و الآثار :: قسم التاريخ الفرعونى والحجرى-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات