منتدى اولاد حارتنا
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 829894
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 15761575160515761577
مراقبة الحارة
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 103798


منتدى اولاد حارتنا
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 829894
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 15761575160515761577
مراقبة الحارة
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رحمة محمد فارس
عضو / ة
عضو / ة
رحمة محمد فارس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 425
نقاط : 963
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
العمر : 36

السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ Empty
مُساهمةموضوع: السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟   السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟ Icon_minitime1الأربعاء 05 ديسمبر 2012, 8:00 pm

السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟

السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟

يقال ان العين اصدق الحقيقة وهذا مثل هندي قديم يدل على المشاهدة في مصداق الخبر عن التكذيب بالاشاعة
ضربنا هذا المثل للدلالة على ما نعاين من احداث غريبة وعجيبة اسدلت حجبها الظلامية على الواقع العراقي
في ضل بعض الحقب والفترات التي تعاقبت معها الكيفية التي حكم بها العراق ومن دار فيها هذا الحكم وكيف جرت معالم السلطة في معترك الوقائع والاحداث التي دار فلكها فيه ... نضرب مثالين على فترة التعاقب
في النظام السلطوي بغض النظر عن الاسلوب المتبع في ادارة البلد ان كان دكتاتوريا مستبدا او عادلا,المهم هو نريد ان نعطي الاعم الاغلب من المعطيات والحيثيات واسباب وصول العراق الى هذا المستوى من الخراب والدمار في جميع مفاصله ... وكما قلنا نعطي مثالين حيين في النمط الذي ادير فيه دكة الحكم في العراق
هي فترة الثمانينيات وحكمها الاستبدادي من قبل حكومة البعث ورأس هرمها صدام وفترة ما بعد سقوط هذا الحقبة البعثية ودخول الاحتلال العالمي الغربي والشرقي للعراق وعلاقة الربط بين هاتين الفترتين ووضعها على خط بياني واضح يشمل جميع المؤشرات التي تدخلت في المستوى التغييري للسياسة العامة للعراق صعودا وهبوطا وكما يقال في علم الاحصاء ان المؤشر البياني لبعض المظاهر يتأثر بسلبية او ايجابية تلك المظاهر
واعطاء النسب النهائية على حسب الواقع الملموس بطبيعة تلك المتغيرات ... لانريد ان نعطي مفهوم دراسي
عن طبيعة الواقع الذي يمر به العراق من تناقضات وتغيرات وان كانت هذه الدراسات قد حللت هذا الواقع
لكن المهم في الامر اننا عندما نعرج عن موقف او متغير يصب في اصلاح او افساد بنى الدولة نصطدم بجدار
الغرابة والاستفهام الذي لاحل له ولا حتى دراسة تقيم الوضع لايجاد الحلول فيه واحتمالات تعديله من الاعوجاج... ان كثيرا من الحكام في أي دولة تجعل الدين فيها دعامة الارتكاز ولو ظاهريا امام شعبها
لتمرر أي قانون يصب في مصلحة الحكومة او في مصلحة الشعب حتى لو كان مجحفا مادام هناك افيون ومخدر
يرنح العقول على هوى الحاكم وفرمان الصادر منها وهكذا تبقى هذه الحكومات واقفة على اقدامها مادامت هناك علاقة رابطة متينة بين علماء الدين وبين الحكام والسلاطين وبأتجاهين يدور كل منهما على الاخر
عندما نعرج على الشأن العراقي ونضرب هذا المفهوم المصلحي بين الفئتين سياسة الحاكم وسياسة رجل الدين
والعلاقة بينهما نجد انها علاقة وطيدة جدا لتقارب المصالح بينها ... في فترة الثمانينيات من القرن الماضي نحن نعلم ان السلطة الدينية كانت بيد السيد ابو القاسم الخوئي والسلطة السياسية الحاكمة بيد نظام صدام ورأينا الوضعية التي يتخذ فيها القرارات والفتاوى على حد سواء الى ان انتهت بالحرب بين ايران والعراق وراح ضحيتها
الالاف من الطرفين اذ لم نقل الملايين وهذا يوجهنا الى الحالة البيانية التي تحدثنا عنها في ان المؤشرات تتحدث عن ان قوة دولة البعث جاءت برضوخ السلطة الدينة بزعامة ابو القاسم الخوئي مع وجود زعامات اخرى لم ترضخ لنظام صدام لكن سلطة ابو القاسم رضخت ترهيبا او ترغيبا المهم رضت بالافعال والاعمال التي قامت بها سلطة البعث وفي المقابل بقيت سلطة ابو القاسم قائمة على قدميها تسندها سلطة البعث وازاحت عنها كل زعامة اخرى... لكن الغريب في الامر ان فترة العقدين الماضيين ظهرت شخصية لم تكن اثر على عين ليس لها أي نتاج علمي حتى تصبح الزعامة لها ونحن نعرف ان طريقة العرف الحوزوي وترأس الزعامة الدينية لدى الشيعة لا تأتي الا عن طريق الجد والتعب وحصول الملاك الفقهي العالي لدى رجل الدين حتى يصل الى مرتبة المجتهد ومن ثم الزعامة ... هذه الشخصية هي شخصية السيستاني ووصوله الى مرتبة الزعامة من لاشيء...!
اذا من السر الذي اوصل هذا الرجل الى ما وصل اليه الان ...؟ وكيف طرح نفسه للقيادة وهو لايملك أي حظ من العلم او الفقه وهذا ما تؤيده الكثير من المرجعيات التي تصافت في زمنه بأنه رجل مبهم لايعرف ايا من اين سوى انه كان يجالس ابو القاسم الخوئي وهذه مثلبة تحسب على السيد ابو القاسم لانه قرب شخص لايعرف حتى اصله وفصله وثق به ووضع الزعامة بيده عندما نتحدث عن حقيقة السيستاني فترة البعث في العراق وبقائه في النجف بدون المساس به من قبل صدام حسين رغم التنكيل برجال الدين الذين وقفوا ضد مبادئ البعث وحكمهم على العراق لثلاث عقود يضع امامنا الوجه الحقيقي لهذه الشخصية وادوارها المتعددة في دعم الانظمة التي تدار بالحديد والنار ...؟ عرفناه بعثيا في زمن صدام لم يرف جفنا على ما تعرض الوضع الانساني في عهده لانواع التعسفات حتى انه قد ايد كل ما يصدر من قرارات تخرج من البطانة لحاشية صدام وكيف رأيناه قد افتى بمحاربة الاحتلال العالمي قبيل سقوط العراق وبعدها تغيرت الوان هذه المرجعية الوهمية...؟ الى ان وضع رامسفيلد في مذكراته الحقيقة التي اخبرنا عنها بان السيستاني هو من وضع لنا حجر الاساس في احتلال العراق وبمئتي مليون دينار اي انه باع العراق بأبخس الاثمان...؟ وهكذا تتعاقب خطوط الوهم لهذه المرجعية في تأدية الادوار حسب ما مرسوم لها من خطط... واما القضية العراقية وما يشوبها من ازمات وتحكم احزاب العمالة فحدث ولا حرج من تدخلات لرفع الازمة وسياسة التخبط في العراق الى مستوى التقاتل والاحتقان الطائفي في العراق...!؟ ومرة اخرى تطل علينا نافذة من نوافذ التفاهات والمراوغات للسيستاني في خظم الازمة السورية وما نتج عنها من ابادة للشعب السوري من قبل نظامها البعثي ... ؟ السيستاني يدرك ماهو البعث في سوريا وماذا يفعل لكنه سكت وهو علامة الرضا لافعال نظام بشار تجاه شعب سوريا وثورتها ... لكنه نطق بخطاب اكثر ما تكون قيمته بعيدة عن تطلعات الشعب السوري في التحرر من نظام بشارالاسد الذي قربت نهايته حتى يعطي صورة له في عملية انتصار الثورة في القريب العاجل انه مع الثورة...؟ فهو يلعب لعبة الانتظار ان بقي الاسد فهو معه وان انقلع فقد اعطى انطباعا انه مع الثورة ... وفي كلتا الحالتين قد عبر عن وجهة نظر نفاقية تدل على حقيقة هذا الشخص وتقلباته الازدواجية في الاحداث ودعمه لانظمة ديكتاتورية ... لانه وبكل بساطة رجل قد عشق الظلم وتغذى عليه...؟ فهو بين عبثية الاحداث التي تعصف بالامة ومواقفه المتناقضة لاسعافها ...؟ وبين بعثيته والحنين لبقاء الانظمة الظلامية التي يعتاش عليها ويبقى على عرش الفتوى الانتهازية في سوق الازمات السياسية...؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيستاني بين العبثية والبعثية...؟ نظرة ترمق الحقيقة...!؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى الأديان والمذاهب المعاصرة-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات