منتدى اولاد حارتنا
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 829894
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 15761575160515761577
مراقبة الحارة
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 103798


منتدى اولاد حارتنا
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 829894
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 15761575160515761577
مراقبة الحارة
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 لندن .... ماوراء شارع أكسفورد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالتى بامبة
نائبة المدير
نائبة المدير
خالتى بامبة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3638
نقاط : 8435
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 28/08/2010
العمر : 124

لندن .... ماوراء شارع أكسفورد Empty
مُساهمةموضوع: لندن .... ماوراء شارع أكسفورد   لندن .... ماوراء شارع أكسفورد Icon_minitime1الإثنين 02 يوليو 2012, 5:10 pm

لندن .... ماوراء شارع أكسفورد London117x

ومايزال السياح العرب بعيدين عن لندن الحقيقية! هناك قاعدة باتت ثابتة لدى معظم الأوساط المهتمة بالسياحة في بريطانيا، وهي: أن السائح العربي ما يزال «يتمركز» قرب الشوارع التجارية، وأن الفعالية الوحيدة التي يقوم بها هي: التبضع، بمعنى أدق «فاعلية الإنفاق». وهذه الفاعلية تريدها أية دولة في العالم، لأن ذلك يحرك السوق المحلية في هذه الدولة أو تلك. إلا أن دولة مثل بريطانيا، التي تشكل السياحة واحدة من أهم مداخيلها المحلية، فيها ما يجذب الزائر ويشده بقدر يوازي متعة التبضع وربما يتفوق عليه، وهو زيارة الأماكن الأثرية والسياحية المعروفة. والغريب أن غالبية السياح العرب -هناك استثناءات قليلة جداً- لم تستطع بعد أن تمارس السياحة بالمفهوم العلمي والواضح والرائج بين أوساط السياح الحقيقيين والذي يقوم على التمتع بالأماكن السياحية أولاً وارتياد الأسواق للتبضع آخراً. ويجمع عدد من المهتمين بالشؤون السياحية في لندن على أنه قلّما تجد سائحاً عربياً يعتمد على كتيب أو خريطة البلاد التي يزورها، وأن غالبية السياح العرب غالباً ما يعتمدون في معلوماتهم على أصدقائهم الذين سبق لهم زيارة بريطانيا. لذا وجدنا أن نأخذ القارىء بجولة سياحية ولو أنها نظرية فقط على بعض معالم لندن التي يتوافد عليها الزوار من كل أنحاء العالم والتي تتجاوز متعة الـ«شوبينغ
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 01512

تاريخ لندن في سطور

بنيت لندن على أيدي الرومان عام 43 قبل الميلاد وكانت مساحتها تشمل فقط ما يعرف اليوم بمنطقة الـ«سيتي» لأنها تلك هي كانت حدود نهر التيمز. ولاحقاً بنوا حولها سوراً بلغ ارتفاعه 20 قدماً وسماكته 9 أقدام ماتزال تظهر آثاره حتى اليوم في منطقة «كوبر رو» حيث عثر على بعض القطع النقدية الرومانية المدينة قد ازدهرت وبنيت كاتدرائية سان بول وجسر لندن وبنيت كذلك البيوت حوله و المسرح الشكسبيري. وبما أن معظم هذه المساكن كانت مبنية من الخشب التهمتها نيران حريق لندن الشهير عام 1666 بسرعة فائقة. ورغم تهديم 13 ألف منزلاً إلا أن ضحايا الحريق كانوا أربعة فقط! وعلى إثر هذه الحادثة صدر مرسوم يقضي باستعمال الحجارة أو القرميد فقط لا غير في عمليات البناء. ومع نهاية القرن السابع عشر كانت هناك مدينة جديدة بمبانٍ جديدة وتصميم جديد فازداد عدد السكان وانتشرت الحدائق والساحات التي كانت تعدّ اختراع العصر. ثم ومع وصول السكة الحديدية انتشرت المحطات الكبيرة والتي ماتزال مستخدمة حتى اليوم مثل سانت بانكراس. ولكن القصف الذي تعرضت له لندن أثناء الحرب العالمية الثانية غيّر قليلاً من وجه المدينة التي صمدت ونجت بشكل ملحوظ من الدمار. ثم عادت عجلة البناء والإعمار للدوران لكنها بقيت محصنة ضد مظاهر التمدن المعمارية المتمثلة بناطحات السحاب والأبنية الشاهقة، بل حافظت على أسلوب البناء التقليدي الذي يضفي عليها اليوم رونقاً فريداً يسمح للناس بالاستمتاع بمباهج الحياة العصرية وسط أجواء أليفة وحميمة بعيداً عن وحشة الاسمنت. وفي مايلي بعض الأماكن التي تتميز بما تقدمه من متعةٍ استكشافية وترفيهية في آن معاً:



لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 02219

كوفنت غاردين

عُرفت هذه المنطقة بأنها أشهر سوق للفواكه والخضار في لندن، إلا أنها إلى جانب ذلك ومنذ أكثر من خمسة عقود تقريباً، باتت تشتهر بأنها مركز مسقوف، يعجّ بالمطاعم والمقاهي والعروض الفنية الجميلة المنظمة أو العشوائية، كما أن في داخل هذه المنطقة، سوقاً للصناعات اليدوية الفريدة. وتستقطب «كوفنت غاردين» الفنانين الذين اعتادوا على تقديم عروضهم الموسيقية أو الراقصة، مقابل تبرعات من المارة أو الزائرين لهذه المنطقة التي تعتبر من أكثر الأماكن ازدحاماً بالسياح الأجانب. وتلتصق «كوفنت غاردين» بمنطقة شهيرة تسمى «ليستر سكوير» مليئة بدور العرض السينمائية، والتي تقدم العروض الأولى للأفلام الجديدة. وهذه المنطقة الأخيرة هي أيضاً ملتصقة بمكان تجمع أغلب المسارح في لندن وأعرقها
.


لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 2008100617

قصر باكنغهام

يقع هذا القصر الملكي العريق في قلب لندن، على بعد 500 متر من ساحة «الطرف الأغر» أو «ترافالغار»، وتقيم فيه الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، كما تستقبل فيه الزعماء والرؤساء الذين يأتون إلى لندن تلبية لدعوة من الملكة شخصياً، وعلى رأس هؤلاء الزعماء صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة، الذي قام بزيارته الملكية في صيف عام .1989 وكان قصر باكنغهام حتى وقت قريب ممنوعاً على الزوار العاديين، إلا أن الملكة البريطانية قررت فتح بعض القاعات للتجول فيها، مقابل رسم دخول، حيث يسمح للسياح بشكل عام بزيارة معرض الملكة والاسطبلات الملكية الضخمة. ودرجت العادة على رفع الراية الملكية على هذا القصر، طالما تواجدت الملكة فيه، وتنزل هذه الراية، بمغادرة الملكة قصرها. ويستقطب هذا القصر السياح الأجانب، خصوصاً عندما تصعد الملكة إلى شرفته، أو أثناء تبديل الحرس الملكي. وفي الاحتفالات الملكية والأعياد الوطنية، تنتقل الملكة البريطانية بين قصورها بعربة الخيل الملكية الشهيرة، التي تجرها الخيول.



لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 02220a

جسر البرج

يعود تاريخ بناء هذا الجسر إلى ما قبل العصر الفيكتوري، ويعتبر من معالم لندن الشهيرة والأساسية. ويفتح هذا الجسر من منتصفه، لكي تستطيع السفن العالية والضخمة المرور، كما أنه مستخدم حالياً لعبور السيارت من فوقه، ويمكن للزائر الصعود إلى هذا الجسر بواسطة مصعد مخصص لذلك. وعلى جانبي الجسر برجان يضمان معارض خاصة عن كيفية نشوء وبناء هذا الجسر التاريخي العريق. ويبين المعرضان المحركات التي بنيت في العصر الفيكتوري من بينها محركات الضخ البخارية الضخمة، التي كانت نادرة في ذلك العصر. ويقول المسؤول عن هذا الجسر، إنه ما يزال يرفع من منتصفه لكي تعبر السفن الضخمة من تحته، ولكن مرتين أو ثلاثاً في الأسبوع الواحد لا أكثر. بورتوبيللو رود يضم هذا الشارع أشهر الأسواق الشعبية في لندن وبريطانيا على الإطلاق، فهو يعج بتحف الزينة والملابس والصمديات والأشياء الشخصية الأخرى وغيرها من العاديات، ويقول مرتادو هذا السوق أن البضائع والأشياء المباعة فيها رخيصة فعلاً. وإلى جانب بيع الأشياء الجديدة، هناك قسم في هذا الشارع الممتد في قلب العاصمة البريطانية لبيع الملبوسات القديمة والمفروشات المستعملة، وحتى الكتب القديمة التي يمكن أن تكون نادرة وقيّمة بالفعل. ويقع هذا السوق في قلب منطقة «نوتينغ هيل غيت» التي تشهد في شهر أغسطس من كل عام مهرجاناً كبيراً وشهيراً للكاريبيين القادمين من كل البلدان، حيث تقدم في هذا المهرجان الموسيقى والفنون الكاريبية.


لندن .... ماوراء شارع أكسفورد London066x
كيو غاردينز

تعدّ هذه الحدائق من أجمل المناطق الواقعة على نهر «التيمز» الذي يقسم لندن تقريباً، وتعتبر من أشهر الحدائق النباتية في العالم أجمع، وتضم مجموعات نباتية نادرة ليست موجودة في أماكن أخرى من العالم. كما أنها تضم بيوتاً لتربية والعناية بالنباتات والأزهار الجميلة والنادرة كالصحراوية أو الاستوائية أو النهرية وغيرها. وتضم حديقة كيو أيضاً مركزاً خاصاً لما يمكن تسميته بالبيئة الإنمائية، المخصصة لعشرة ظروف مناخية مختلفة. كما يوجد هناك «قصر كيو»، وهو أصغر القصور الملكية قاطبة، ويقول مسؤول في حدائق كيو، استناداً إلى تاريخ هذه الحدائق: إن الملك جورج الثالث والملكة شارلوت، كانا يحبان هذا القصر كثيراً. وقد شيد كوخ في الحدائق المذكورة في القرن الثامن عشر أطلق عليه «كوخ الملكة شارلوت» الذي اتخذته أسرة الملك جورج الثالث مقراً صيفياً لها. ترافالغار سكوير

هذه الساحة التي يطلق عليها بالعربية «الطرف الأغر» هي أهم وأشهر ساحة في وسط لندن وفيها تجري كل الاحتفالات السنوية كاحتفال رأس السنة وكذلك تتمركز فيها أهم التظاهرات السياسية والاجتماعية. وسميت الساحة تيمناً بمعركة ترافالغار التي انتصرت فيها قوات البحرية البريطانية بقيادة الأدميرال نيلسون على قوات بحرية نابليون في سواحل المتوسط عام .1805 وقد شُيّدت الساحة بين 1829 و1841 لتمجيد هذا النصر الصعب لبريطانيا آنذاك. وحول زوايا الساحة تتوضع أربعة أسود ضخمة من البرونز الصلب يقال أنها صُبت من مدافع بحريّة نابليون الذي انهزم في تلك المعركة. وينتصب في وسط الساحة أيضاً تمثال عالٍ جداً للأدميرال نيلسون نفسه طوله 17 قدماً. وحتى وقت قريب كانت هذه الساحة مشهورة ليس بتماثيلها فحسب بل بحمامها! أجل إذ كانت مئات الحمائم تكتظ في الساحة وتقتات على الحبوب التي يذرها المارة والسياح والهواة، لكن ونظراً لأن عملية تنظيف مخلّفات الحمام كانت تكلف بلدية لندن ملايين الجنيهات سنوياً، منع عمدة لندن إطعام الحمام وحتى بيع الطعام المخصص لها وصارت الساحة اليوم للاستهلاك البشري فقط! وأهم المعالم المحيطة بهذه الساحة المتحف الفني الوطني الذي يضم أشهر اللوحات في العالم.

بيكاديللي سيركس

هذه هي ساحة شهيرة أخرى في لندن تُعرف بتمثالها الصغير المنتصب في الوسط وهو تمثال (إيروس) الذي انتهى عام 1893 ورغم أن مصممه ألبيرت جيلبرت قصد به تجسيداً للسماحة المسيحية لكن صفته الأصلية -وهي إله الحب عند الرومان- طغت على هذا القصد! وساحة بكاديللي تجمع عند مركزها مفترق خمسة شوارع أساسية في لندن أهمها شارع البيكاديللي وشارع ريجنت الذي تنتشر على طرفيه أهم المحلات التجارية وأرقاها وجادة شافتسبري التي تؤدي إلى منطقة المسارح اللندنية الشهيرة. ويمكن تمييز ساحة بيكاديللي بلوحة إعلاناتها الشهيرة والقديمة التي تضفي أنوارها طابعاً خاصاً على المنطقة التي يتجمع فيها السواح واللندنيين بشكل عام حيث أنها تسهر لوقت متأخر وخاصة أيام العطل.

ويستمينستر

هذه المنطقة من لندن قديمة ومشهورة بقصرها الذي صار مقراً للبرلمان وبكنيستها الشهيرة. بنيت كنيسة ويستمينستر آبي في القرن الحادي عشر على الطراز القوطي ومنذ مجيء الملك ويليام الفاتح صارت مقراً لكل الأحداث الرسمية المتعلقة بالعائلة الملكية كمراسم التتويج والزواج وحتى الجنازات. وتضم الكنيسة رفات العديد من الملوك البريطانيين وكذلك مشاهير الأدباء وأيضاً ضريح الجندي المجهول. أما ما يعرف اليوم بمبنى البرلمان فقد كان في الأصل قصر ويستمينستر الملكي الرسمي في القرون الوسطى حتى جاء هنري الثامن وأعطى القصر للحكومة. وكاد القصر أن يتدمر في حريق عام 1834 لكن أعيد بناؤه بين 1840 و1860 باعتماد الأسلوب الفيكتوري والقوطي. أما برج الساعة الشهير بجرَسه المسمى بيغ بين فقد كان سجناً لأعضاء البرلمان الذين كانوا يخالفون المصلحة العامة وقد توقف استخدامه لهذا الغرض عام .1880

لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 02624a

لندن آي

أو ما يعرف بعين لندن فهي حديثة العهد وتم إنجازها في عام 2000 وذلك بعد أن تقدم مصمموها ونجحوا في مسابقة لاختيار مشروع يمثل الألفية الجديدة. واستغرقت عملية تشييدها ست سنوات واشترك فيها مئات الأشخاص من أرجاء أوروبا وبلغ وزنها 1700 طنا وارتفاعها 135 متراً. ويمكن للمركبة أن تتسع لـ25 شخصاً يمكنهم وعلى أعلى ارتفاع للمركبة أن تمتد أبصارهم لغاية 25 ميلاً في الاتجاهات الأربعة من لندن بحيث تمكن رؤية المعالم المعروفة كنهر التيمز والبرلمان و قصر باكينغهام. ويقدر عدد الزوار الذين يرتادون هذه العجلة الهائلة بـ15 ألف زائر يومياً! هايد بارك أهم ما يميز هذه الحديقة أنها ترتبط بالشوارع الرئيسية لوسط لندن كما أنها قريبة من كل المواقع و المعالم السياحية في هذه المدينة بالإضافة الى أنها تعتبر «منتجعاً» يومياً للسياح اللذين يعتادون الإقامة في المناطق القريبة من الحديقة . و من أشهر ما تتضمه «هايد بارك» ركن الخطابة الذي يقام ظهر كل يوم أحد و هو مفتوح لمن يريد من السياح و الزائرين و المقيمين إلقاء الخطب في القضايا التي يعتقد أنها جديرة بالطرح .فمن الطبيعي أن تجد خطيباً يشيد بنضال الشعب الفلسطيني و على بعد مترين هناك آخر يطالب بأمن اسرائيل و أحقيتها في الوجود .و من المتناقضات أيضاً خطيب ينادي بتحويل بريطانيا إلى جمهورية و آخر يقدس الملكية. وعلى أحد أطراف هذه الحديقة الضخمة تمثال يواجه أعرق مسرح في لندن هو «ألبرت هول» و تمثال يجسد الملك «ألبرت» و هو مصنوع من الذهب. و على بعد أمتار لا تتعدى المئة هناك قصر «كنسينغتون» الذي كان منزل الأميرة الراحلة ديانا زوجة ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز. ساحة ليستر تلتصق هذه الساحة بميدان بيكاديلي و تعج بأضخم قاعات السينما في العالم و سلسلة من النوادي الليلية و المطاعم من كل الأشكال و الألوان. وتلتصق «ليستر» أيضاً بواحدٍ من أشهر أحياء لندن وهو الحي الصيني الذي يضم مئات المطاعم والمحلات والمكتبات والمقاهي الصينية الخالصة، إلى درجة أن أسماء الشوارع في هذا الحي مكتوبة باللغتين الصينية والانجليزية. إن ساحة ليستر متاخمة لمجموعة من أهم المناطق هي : ساحة ترافالغار،كوفينت غاردين و منطقة المسارح. كما يتبع لها شارعاً مليئاً بالمكتبات التي تبيع الكتب النادرة. إن كل هذه المعالم غيض من فيض الأماكن الأثرية والتاريخية وحتى الترفيهية الحديثة التي تزخر بها لندن. ومن المحزن جداً أن يمضي المرء عطلته في لندن مرهقاً نفسه بمتطلبات التسوق والمقاسات الصحيحة والهدايا دون الاستمتاع برحلة نهرية أو الجلوس في حديقة خضراء أو حتى المشي في الأزقة القديمة .
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد London077x

لندن الحقيقية لا يعرفها بعض العرب سوق الخضار الذي تحول الى سوق للابداع بورتوبيللو... سوق الغرائب ساحة الطرف الأغر مركز الاحتفالات الكبرى تعال وقل رأيك في " هايد بارك "

لندن .... ماوراء شارع أكسفورد London085x

لندن .... ماوراء شارع أكسفورد Piccadilly20circus

لندن .... ماوراء شارع أكسفورد 03533a

يلاا نروح لندن حد جاى معايا هههههه :cheers:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لندن .... ماوراء شارع أكسفورد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: المنتدى السياحى (تعالى ولف معانا العالم)-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات