منتدى اولاد حارتنا
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 829894
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 15761575160515761577
مراقبة الحارة
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 103798


منتدى اولاد حارتنا
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 829894
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 15761575160515761577
مراقبة الحارة
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد يونس
Admin
Admin
سعد يونس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5951
نقاط : 13515
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/08/2010
العمر : 59

الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية Empty
مُساهمةموضوع: الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية   الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية Icon_minitime1الأربعاء 01 سبتمبر 2010, 12:44 am

الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية

لقد اكتشف العلماء أن عملية الموت تتم وفق برنامج دقيق
ومنظم، ولكل إنسان برنامج للموت يبدأ معه منذ أن كان جنيناً
في بطن أمه، ويستمر حتى نهاية حياته، ماذا يقول القرآن عن
هذه القضية العلمية؟...

بما أن الموت يتم وفق برنامج موجود داخل كل إنسان، فهذا يعني

أن الأمراض المؤدية إلى الموت هي أيضاً عبارة عن برامج

ومعلومات موجودة داخل الخلايا، وهي المسؤولة عن موت هذه

الخلايا، وهذا يعني أننا نستطيع تعديل هذا البرنامج، وإصلاحه

في حال تعطله، أو إصابته بخلل ما، وذلك من خلال التأثير على

الخلايا بمعلومات أخرى تستطيع التعامل مع هذا البرنامج

وبالتالي ينتج الشفاء بإذن الله تعالى!



بعد أبحاث طويلة ومضنية اكتشف العلماء أن برنامج موت الخلية

يخلق مع الخلية ذاتها، ولولا هذا البرنامج لم تستمر الحياة على

الأرض، ويؤكد العلماء أن البرنامج الخاص بحياة الخلية مهم

وكذلك البرنامج الخاص بموت الخلية مهم أكثر، لماذا؟



لأن عملية الموت المنظمة للخلايا والتي تسير وفق برنامج شديد

التعقيد يمكّن الجسم من التخلص من الخلايا المصابة بعطل ما،

ويمكن الجسم من إزالة الخلايا الزائدة وغير الضرورية[1]،

لذلك يعمل برنامج الموت وبرنامج الحياة جنباً إلى جنب في جسم

الإنسان والكائنات الحية[2].



والعجيب أن الموت المبرمج للخلية يلعب دوراً أساسياً في نظام

مناعة الجسم، فلولا وجود برنامج الموت الخلوي لما استطاع

الجسم مقاومة الأمراض، حتى إن هذا البرنامج للخلية يقوم

بالسيطرة على عمليات الدفاع عن الجسم أثناء الإصابة

بالالتهابات المختلفة، حيث يتخلص من الخلايا المعطلة والتي

لو استمرت في الحياة لأدت إلى إهلاك الإنسان! كما يقوم بتنشيط

الخلايا المسؤولة عن مقاومة الفيروسات والبكتريا الضارة،

إذن هو لا يقل أهمية عن البرنامج الذي أودعه الله في الخلايا

والمسؤول عن حياتها.



عزيزي القارئ يمكن أن نستخلص من هذه الاكتشافات العلمية أن

الموت مخلوق مثله مثل الحياة، وأنه لولا وجود الموت لم توجد

الحياة وكأن الموت هو الأصل. ولذلك نجد الحديث عن هذا الأمر

في القرآن في قوله تعالى:

(الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ)



[الملك: 2].



ونرى في هذه الآية كيف يتحدث المولى تبارك وتعالى عن الموت

قبل الحياة، ويخبرنا أن الموت مخلوق مثله مثل الحياة، وهذه

الآية نزلت في عصر لم يكن أحد يعلم شيئاً عن حقيقة الموت

أو الموت المبرمج، ولذلك فإن هذه الآية تمثل سبقاً علمياً في علم

الطب.



نستطيع أن نستخلص من الحقائق الطبية التي رأيناها أن عملية

موت الخلايا وبالتالي عملية الموت، هي عملية منظمة ومقدرة

ومحسوبة، ولا يأتي الموت عشوائياً كما كان يُظن في عصر

الجاهلية قبل الإسلام، إنما هنالك عملية دقيقة جداً أشبه ببرنامج

كمبيوتر.



صورة لخلية بشرية موضح عليها العمليات الدقيقة التي تتم أثناء

موت الخلية، ونلاحظ أن العملية تشترك فيها معظم أجزاء الخلية

وفق خطوات مقدرة ومحسوبة. ويحتار العلماء كيف يمكن لخلية

لا تعقل أن تقوم بهذه العمليات المنظمة والمعقدة دون أن تقع في

خطأ واحد!! المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



بل إن العلماء يؤكدون أن هذا البرنامج أي الخاص بموت الخلايا

وبالتالي موت البشر، موجود في كل خلية من خلايا الجسم،

وبدأ في النطفة التي خُلق منها الإنسان، فبرنامج الموت يبدأ مع

أول خلية خلق منها الإنسان ويرافقه حتى يموت بنظام دقيق

لا يختل أبداً، ولذلك فإن الله تعالى يقول:

(أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ * أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ *

نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ)

[الواقعة: 58-60].



وفي هذه الآية إعجاز أيضاً، فقد تحدث الله تعالى عن خلق

الإنسان من نطفة وذكره بأصله ثم ذكره بأن الله هو من خلق هذه

النطفة وأن الله هو من قدّر فيها الموت، فسبحان الله العظيم،

أمام كل هذه الحقائق تجد من ينكر القرآن ويدعي أنه كتاب

أساطير!



ويؤكد العلماء أيضاً أنه لا يمكن لأحد أن ينجو من الموت لأن

الموت يُخلق من كل إنسان ويرافقه في كل خلية من خلايا

جسده، ولذلك فقد كان العرب قبل الإسلام يظنون بأنه يمكنهم

الهروب من الموت فأكد لهم القرآن أن كل الناس سيموتون

ولن يبقى أحد إلا الله تعالى، يقول تعالى:

(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران: 185]. وقال أيضاً:

(أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ)

[النساء: 78]. ويقول:

(قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى

عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [الجمعة: 8].



ولذلك يا إخوتي فإن القرآن أكد أنه لا مفر من الموت لأنه موجود

في داخل كل منا، وهذه الحقيقة أكدها القرآن في العديد من الآيات

في زمن لم يكن أحد يستطيع أن يجزم أن الموت هو قدر جميع

الخلائق.



في العصر الحديث هنالك محاولات كثيرة لإطالة العمر، ولكنها

جميعاً باءت بالفشل، وذلك بعد أن أدركوا أن الخلايا ستموت لأن

الموت موجود داخلها، وهذا ما حدثنا عنه

النبي الكريم عليه الصلاة والسلام في قوله:

(تداووا يا عباد الله، فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاءً

إلا داءً واحداً الهرم) [رواه أحمد]. فمن الذي أخبر النبي الكريم

صلى الله عليه وسلم أنه لا علاج للهرم!! إنه الله تعالى الذي خلق

الموت وخلق الحياة وأنزل القرآن وأودع فيه هذه الحقائق لتكون

وسيلة نزداد بها إيماناً ويقيناً.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الموت المبرمج: رؤية علمية وقرآنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حياة الشهداء بعد الموت: رؤية علمية
» قوة التحكم بالانفعالات ... رؤية علمية وإيمانية
» فصل رؤية القلم
» فصل في رؤية الملائكة
» فصل رؤية النواب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: الدعاء المأثور-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات