منتدى اولاد حارتنا
أين ذهبت الأخلاق 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا أين ذهبت الأخلاق 829894
أين ذهبت الأخلاق 15761575160515761577
مراقبة الحارة
أين ذهبت الأخلاق 103798


منتدى اولاد حارتنا
أين ذهبت الأخلاق 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا أين ذهبت الأخلاق 829894
أين ذهبت الأخلاق 15761575160515761577
مراقبة الحارة
أين ذهبت الأخلاق 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 أين ذهبت الأخلاق

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعد يونس
Admin
Admin
سعد يونس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5951
نقاط : 13515
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/08/2010
العمر : 59

أين ذهبت الأخلاق Empty
مُساهمةموضوع: أين ذهبت الأخلاق   أين ذهبت الأخلاق Icon_minitime1السبت 28 أغسطس 2010, 11:55 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف ألأنبياء والمرسلين

انتشرت في الغرب مؤخرًا موجةٌ من الكتب تُعَلِّم الناسَ فنون
اللياقة الاجتماعية أو ما يُسَمَّى الإتيكيت. وتُعَدُّ عودة هذه الكتب
بقوة إلى الأسواق ظاهرة جديدة وملفتة للنظر، خاصة مع كثرة
الحديث عن الحريات الشخصية التي أصبحت تتعدى على حقوق
الآخرين وحقوق المجتمع، وانتشار ظواهر الفردانية والنفعية
التي قضت على الكثير من المجاملات الاجتماعية في العقود
الأخيرة في الغرب.

لقد رصدت صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية في أحد أعدادها
الصادرة مؤخراً هذه الظاهرة، وأرجعتها إلى حاجة المجتمع
الغربي إلى استعادة أصول التعامل القائم على الاحترام بين
الأفراد، وليس فقط الركض وراء الاستمتاع الفردي أو الحرية
الشخصية. تعجبتُ أن الغرب يحاول العودة إلى ما نحاول نحن
اليوم التخلي عنه من أجل اللحاق بركب الحضارة.

يوماً ما؛ كنا نعلم أولادنا احترام الكبير، واحترام المرأة، وعدم
التلفظ بالعبارات الخارجة، والتأدب في الحديث مع الغير. يبحث
الغرب اليوم عن استعادة هذه القيم التي بدأنا نحن نتخلى عنها
بدعوى أنها أفكار رجعية أو أنها تقدح في فكرة المساواة
أو حقوق الآخرين. أعجبني في مقال الفاينانشال تايمز اقتباسٌ
من كتاب صدر في منتصف القرن الماضي - أي منذ خمسين
عامًا - بعنوان "الكتاب الكامل عن الإتيكيت" لمؤلفةٍ أمريكية
شهيرة اسمها "آمي فاندربيلت". كانت نصيحة الكاتبة للرجل
عندما يقابل المرأةَ في الطريق هي التالي: "عندما تحيي امرأةً
تعرفها في الطريق العام، انتظر أولاً حتى تومئ لك بالتحية،
وعندها ارفع قبعتك وأدر وجهك نحوها قليلاً مع الابتسام،
ولا تتوقف لها إلا إذا قررت هي التوقف أولاً. واحذر أن تتوقف
أنت أولاً أو أن تحملق فيها. وإذا قررت المرأةُ أن تقف لتحدثك؛
فتحرك بها بعيدًا قليلاً حتى لا تزاحم المارة. ولا تمد يدك للسلام
عليها إلا إذا مدت هي يدها للسلام. ولا تدخن أبدًا وأنت تحدثها".
هكذا كان الغرب يرى معاملة المرأة واحترامها قبل أن تنتشر
موجة الانحلال الأخلاقي، وتتحول المرأة إلى سلعةٍ اجتماعية
تُستغل أبشع استغلال وتُحتقَر اجتماعيًا بدعوى المساواة.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل كانت تلك المرأة في منتصف
القرن الماضي مُهانة اجتماعيًا في الغرب كما هي الآن؟
وإذا كانوا في الغرب يحاولون اليوم استعادة هذه الأخلاق النبيلة؛
فلماذا نسعى نحن إلى التخلص منها؟

إن مجتمعاتنا تشهد تنامي ظاهرة "الجَلافة" و"قلة الذوق"
بشكل مُلفت للنظر. ومن يمثل هذه الظاهرة اليوم ليست الطبقات
الفقيرة من المجتمع كما يعتقد البعض، وإنما يكثر انتشارها في
الطبقات المتوسطة والعليا من المجتمعات العربية.
تتخفى مظاهر انعدام اللياقة الاجتماعية أحيانًا تحت مسميات
المساواة والحرية الشخصية، أو التعالي على الآخرين بسبب
الوضع الاجتماعي أو النجاح المادي، أو بقايا القبلية الجاهلية
التي نهى عنها الإسلام.

وفي كل هذه الأحوال نشاهد الجيل الجديد من الشباب وهو لا
يحترم والديه بدعوى "عدم التكلف" في العلاقة، ويسُب
أصدقاءه بأبشع الألفاظ بدعوى "التَّبسُّط والفكاهة"، ويهزأ
من المدرس والضابط والحاكم بدعوى "الحرية الشخصية"،
ويسخر من رجل الدين ومن المثقفين والمفكرين لأنهم في نظره
"يحلمون بِماضٍ لن يعود، أو مدينةٍ فاضلة لن تقوم"، المهم أن
كل المجتمع يستحق السخرية والتهكم والاستهزاء.

المرض ليس مرض الشباب فقط، ولكنه طال بآثاره السيئة معظم
فئات مجتمعاتنا. فلم يعد غريباً أن تسمع امرأة تتلفظ بألفاظ
معيبة أو رجلاً كبيراً في السن، ولكنه في الأخلاق ليس كبيراً.
التعامل بين فئات المجتمع أصبح أشبه بالمصارعة منه بالحوار
أو بالتراحم. نظرتنا إلى بعضنا البعض أصبحت نظرة غريبة
لا تمت لمجتمعاتنا وتقاليدنا بصلة. الصغير يتعالى على الكبير،
والكبير يحقر الصغير. المرأة تنظر للرجل وكأنه عدو، وتنسى
أنه الأب والأخ والزوج والابن.

المرأة لم تعد إلا وسيلةً للإمتاع لمن يقلدون الغرب في مجتمعاتنا،
أو وسيلةً للاستعباد لمن يتمسكون بالأخلاق الجاهلية، وينسون
أخلاق الإسلام. ينسى الكثيرون أن المرأة هي الأم والزوجة
والأخت والابنة، وليست ذلك الكيان الغريب الذي يتعرى ويتلوى
في القنوات الفضائية بدعوى "الحرية".

نحن في حاجةٍ إلى عودة "الذوق" إلى كلماتنا؛ ولا يعني ذلك
النفاق الاجتماعي البغيض. وفي حاجة إلى سيادة مفاهيم
"الاحترام" مرة أخرى في مجتمعاتنا؛ ولا يعني ذلك تسلط الكبير
على الصغير أو القوي على الضعيف أو الغني على الفقير. إننا
نحتاج إلى استعادة "الأدب" في نظرتنا إلى أنفسنا وإلى الناس
وإلى العالَم مِن حولنا. لقد بُعِث خير البشر صلى الله عليه وسلم
ليتمم صالح الأخلاق، ووُصِف في أفضل كتاب بأنه على خُلُقٍ
عظيم، ووصفته زوجته عائشة رضي الله عنها أن خلقه كان
"القرآن".

فاسأل نفسك يا من تقرأ هذه الكلمات: من أين تستمِد أخلاقك؟
وما هو مصدر "اللياقة الاجتماعية" أو الإتيكيت الذي تتحلى به؟
قد يطول بك البحث عن خيارات معاصرة تناسب حضارة القرن
الحادي والعشرين، ولكنني أجزم أنك - في النهاية - ستجد أن
أفضل كتاب معاصر يجمع أسمى معاني اللياقة الاجتماعية
لزماننا القادم هو كتاب جميل موجود في كل الأسواق يُسمَّى
"القرآن".

-------------------------
د. باسم خفاجي *

* مدير المركز الدولي لدراسات أمريكا والغرب،
باحث مهتم بشؤون الغرب وعلاقته بالعالم العربي والإس
رد مع اقتباس



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sa_osaa2007
مراقبة
مراقبة
sa_osaa2007


الساعة الأن :
عدد المساهمات : 42
نقاط : 57
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 30/08/2010

أين ذهبت الأخلاق Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين ذهبت الأخلاق   أين ذهبت الأخلاق Icon_minitime1الإثنين 30 أغسطس 2010, 1:36 am

كلام مهم جدا
الناس في عصرنا هذا اختلفوا تماما عن ناس الزمن الجميل
من بعد ظهول العولمه قول ع الناس الله يرحمهم

شكرا استاذي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شيرين شاكر
عضو / ة
عضو / ة
شيرين شاكر


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 835
نقاط : 1977
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 41

أين ذهبت الأخلاق Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين ذهبت الأخلاق   أين ذهبت الأخلاق Icon_minitime1الأحد 05 سبتمبر 2010, 5:19 pm

أين ذهبت الأخلاق Attachment
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أنتصار الأسلام
عضو / ة
عضو / ة
أنتصار الأسلام


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 62
نقاط : 80
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

أين ذهبت الأخلاق Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين ذهبت الأخلاق   أين ذهبت الأخلاق Icon_minitime1الخميس 09 ديسمبر 2010, 11:18 pm

أين ذهبت الأخلاق 11550alsh3er





بارك الله لك

وجزاكم خيرا


على المجهود الرائع ويجعلة فى ميزان حسناتكم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 30

أين ذهبت الأخلاق Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين ذهبت الأخلاق   أين ذهبت الأخلاق Icon_minitime1السبت 15 يناير 2011, 10:48 pm

أين ذهبت الأخلاق Ashefaa-40f8181f8e




أين ذهبت الأخلاق Ashefaa-e793163b49
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أين ذهبت الأخلاق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حدود الأخلاق
» أخلاق المسلم الأخلاق
» أخلاق المسلم الأخلاق
» الأخلاق [ أدبني ربي فأحسن تأديبي ]
» من رسالة:'الأسباب المفيدة في اكتساب الأخلاق الحميدة'

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: اسمع كلام الشيوخ بتوع حارتنا-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات