منتدى اولاد حارتنا
 أسرة العروسي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  أسرة العروسي 829894
 أسرة العروسي 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 أسرة العروسي 103798


منتدى اولاد حارتنا
 أسرة العروسي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  أسرة العروسي 829894
 أسرة العروسي 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 أسرة العروسي 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

  أسرة العروسي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 58

 أسرة العروسي Empty
مُساهمةموضوع: أسرة العروسي    أسرة العروسي Icon_minitime1السبت 12 نوفمبر 2011, 1:23 pm

أسرة العروسي

أسرة العروسي والتي قدمت لمشيخة الأزهر الشريف ثلاث مشايخ ترجع في جذورها القريبة لقرية منيل العروس أشمون منوفية وتبدأ رحلة هذه الأسرة مع العلم بالشيخ أحمد بن موسى بن داود أبو الصلاح العروسى الشافعى الأزهرى وترتيبه الحادي عشر في قائمة شيوخ الأزهر الشريف وقد عرف الشيخ أحمد بالعروسى نسبة إلى بلدة منية عروس منيل العروس اليوم والتي ولد بها سنة ثلاث وثلاثين ومائة وألف هجرية، وظل بها حتى شب عن الطوق، وتعلم القراءة والكتابة في كتاتيبها المتعددة ثم رحل إلى القاهرة ليلتحق بالجامع الأزهر وقد ترجم الجبرتى للشيخ أحمد فقال كان رقيق الطباع مليح الأوضاع ،لطيفا مهذبا فيه عفة وديانة، ودقة وأمانة ثم تناول بالتفصيل تاريخ حياته منذ حضوره إلى القاهرة فتكلم عن أساتذته من العلماء والفقهاء من المصريين والأتراك والمعاهد والمدارس التي تعلم بها والتي ولى التدريس فيها فهو يقول وقدم الأزهر فسمع على الشيخ أحمد الملوى الصحيح الحديث الشريف ب المشهد الحسينى وعلى الشيخ الشبراوى الصحيح والبيضاوى والجلالين كما تتلمذ في المدرسة الأشرافية على يد الشيخ شمس الحنفى وقد أنشأ المدرسة الأشرافية السلطان الأشراف برسباى فيما بين السيوفية وقيسارية العنبر تقع الآن بشارع المعز لدين الله وناصية السكة الجديدة وقد أقيمت بها الجمعة سنة 827 هجرية كما تفقه على كل من الشيخ الشبراوى والعزيزى والحنفى والشيخ قايتباى الأطغيجى وغيرهم وتلقى جملة فنون عن الشيخ الصعيدى ولازمه السنين العديدة حتى أنه أصبح معيدا لدروسه في جامع مرزة ببولاق وقد أنشأ هذا الجامع الأمير مصطفى جوربجى ميرزة سنة 1120ويتكون من صحن مفروش بالرخام تحيط به من جهاته الأربعة أربعة إيوانات لتدريس المذاهب السنية الأربعة وكان الشيخ الصعيدى يجلس لتدريس المذهب الشافعى في إيوان الشافعية بهذا الجامع، وهو إيوان القبلة في نفس الوقتكما يذكر الجبرتى أنه لازم والده الشيخ حسن الجبرتى وأخذ عنه وقرأ عليه في الرياضيات كتبا كثيرة في الجبر والمقابلة، فقد كان حسن الجبرتى من علماء الفلك المشهورين في العصر العثمانى وقد صنع كثيرا من المزاول والاسطرلابات وإلى جانب انقطاعه للدرس والتحصيل في مختلف العلوم والفنون وملازمته لكبار الخلفاء والفقهاء في عصره، فقد دفعه ورعه وتقواه إلى التردد على أولياء الله الصالحين من المتصوفين وملازمتهم في أوقات فراغه فقد ذكر على باشا مباركواجتمع بعد ذلك على ولى عصره الشيخ أحمد العريان فأحبه ولازمه واعتنى به الشيخ وزوجه إحدى بنات وبشره بأنه سيسود ويكون شيخا على الجامع الأزهر فظهر ذلك بعد وفاة الشيخ العريان بمد وكان لما وصل إليه الشيخ أحمد من علم وفضل وسماحة الخلق أثره في اختيار رجال الدين والفقهاء له ليكون شيخا للجامع الأزهر. ووظيفة (مشيخة) الأزهر، نظام استحدث في أوائل العصر العثمانى وإن كنا لم نوفق إلى العثور على أسماء العلماء الذين تولوا مشيخة الأزهر قبل أواخر القرن الحادى عشر الهجرى لنقص الوقائع والمراجع وقد تولى الشيخ أحمد العروسى مشيخة الأزهر سنة 1192هجرية بعد وفاة شيخها السابق الشيخ أحمد عبد المنعم الدمنهورى ويصف لنا الجبرتى كيفية اختيار الشيخ أحمد العروسى لمشيخة الأزهر فيقول لما توفى الشيخ أحمد الدمنهورى شيخ الجامع وأختلفوا في تولية الشيخ فوقعت الإشارة عاليه أى الشيخ أحمد العروسى اجتمعوا بمقام الإمام الشافعى رضى الله عنه واختاورا أحمد العروسى للمشيخة فصار شيخ الأزهر على الإطلاق ورئيسه بالاتفاق يدرس ويعيد ويملى ويفيد وقد قام وهو في مشيخة الأزهر بتأليف مجموعة من الكتب الدينية لعل أهمها (شرح على نظم التنوير في إسقاط التدبير) و(حاشية على الملوى على السمرقندية)وكان الشيخ أحمد جريئا مقداما شارك في كثير من أحداث البلاد التي عاصرته بقصد تخفيف الوطأة على مواطنيه فقد كان له فضل لا ينسى في وضع حد للفتن والفوضى التي حدثت بين المماليك بزعامة إبراهيم بك ومراد بك في الصعيد، وأمراء العثمانيين في وجه بحرى رشيد والبحيرة والقاهرة لاغتصاب السلطة، حتى كادت الحياة أن تتعطل في مدينة القاهرة ويصف لنا الجبرتى هذه الحالة فيقول: " وأفسدوا في الأرض فتعطل السير برا وبحرا ولو بالخفارة حتى أن الإنسان أصبح يخاف أن يذهب من المدينة إلى بولاق أو خارج باب النصر. ومن كل ذلك حصل وقف الحال وضيق المعاش سيما في مدينة مصر وانقطعت الطرق وأمتنعت السبل، وعدم الأمن، وأنقطعت الأرزاق المجلوبة إلى المدينة فافتضى رأى الشيخ أحمد العروسى أن يجتمع مع المشايخ ويركبوا إلى الباشا وتكلموا معه في شأن هذا الحال ويسترسل الجبرتى في سرد تفاصيل هذه الأحداث المؤسفة التي وقعت للبلاد حتى ينتهى إلى رأى الشيخ أحمد العروسى الحاسم في كيفية معالجة هذه الفتن فيقول: وجاء فرمان من السلطان ومضمونه الحث والتشديد على محاربة الأمراء القبلية (أى المماليك) وطردهم وأبعدهم فلما فرغوا من قراءته تكلم الشيخ أحمد وقال: " وما المانع لكم من الخروج. وقد ضاق الحال بالناس ولا يقدر أحد أن يصل إلى بحر النيل، وقربة الماء بأثنى عشر نصف فضة، وحضرة إسماعيل بك عبدى مشتغل ببناء المتاريس، وهذه ليست طريقة المصريين في الحروب بل طريقتهم المصادمة وانفصال الحرب في ساعة إما غالبين أو مغلوبين وأما هذا الحال فأنه يستدعى طولا وذلك يقتض الخراب ". وقد أخذ الباشا برأى الشيخ أحمد وقضى على الفتن والاضطرابات ونجت القاهرة من كارثة محققة كادت تودى بأهلها لولا تدخل شيخ أزهرها الشيخ العروسى ولما توفي الشيخ أحمد العرسي شيخ الزهر دفن بجامع الشيخ العروسى أو العريان مسجل برقم (600) بباب الشعرية (1208هجرية /1793م)وتولى ابنه مشيخة الأزهروهو الشيخ محمد العروسى وكان ترتيبه الرابع عشر في قائمة مشايخ الأزهر توفى سنة 1245 هجرية. أما الشيخ مصطفي العروسى فكان الشيخ العشرين للأزهر وكأبيه وجده إلى عام 1287هجرية ولقد أبطل الشيخ العروسى كثيرا من البدع كالشحاذة بالقرآن وعزم على إدخال الامتحانات بالأزهر فجأه العزل عن المنصب فنفذها خلفه. يتبع قيد تكملة



الخطط التوفيقية

القاموس الجغرافى محمد رمزى ج 2 ص 198.

دسعاد ماهر : الأزهر أثر وثقافة ومشاجد مصر واولياؤها الصالحون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسرة العروسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: قسم الازهر الشريف-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات