منتدى اولاد حارتنا
الصهيونية المسيحية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا الصهيونية المسيحية 829894
الصهيونية المسيحية 15761575160515761577
مراقبة الحارة
الصهيونية المسيحية 103798


منتدى اولاد حارتنا
الصهيونية المسيحية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا الصهيونية المسيحية 829894
الصهيونية المسيحية 15761575160515761577
مراقبة الحارة
الصهيونية المسيحية 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 الصهيونية المسيحية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 30

الصهيونية المسيحية Empty
مُساهمةموضوع: الصهيونية المسيحية   الصهيونية المسيحية Icon_minitime1الجمعة 11 نوفمبر 2011, 9:53 pm

الصهيونية المسيحية

كانت المسيحية الكاثوليكية تتمسك بنظرية القديس أوغسطين بأن ما ورد في الكتاب المقدس بشأن مملكة الله قائم في السماء وليس على الأرض، وبالتالي فإن القدس وصهيون ليسا مكانين محددين على الأرض لسكن اليهود، ولكنهما مكانان سماويان مفتوحان أمام كل المؤمنين بالله. بعد حركة الإصلاح الديني وضعت تفسيرات أخرى تقول بالواقع الأرضي لمملكة الله، وبوعد الله المقدس لليهود وبوكالتهم عن الله في إقامة مملكته، وبالعودة الثانية للمسيح وشروطها، وبالألفية و حتْميَّتِها .

ومنذ منتصف عام 1600 م، بدأت الحركة البروتستانتية دعوة اليهود إلى مغادرة أوروبا والعودة إلى فلسطين لإقامة مملكة الله. ودعا أوليفر كرمويل "Oliver Cromwell" راعي الكومنولث البريطاني في ثورته الأولى ،إلى تهويد فلسطين تمهيداً لعودة المسيح. وفي عام 1655 م نشر كتاب للقس البروتستانتي الألماني بول فليجن هوفر قال فيه: «إن اليهود سوف يتحولون إلا المسيحية بمجرد الظهور الثاني للمسيح لأنهم سوف يعتبرونه واحداً منهم، وإن من مستلزمات هذا الظهور الثاني عودة اليهود إلى البلد الذي منحهم الله إياه عبر إبراهيم وإسحاق ويعقوب.

وهكذا تكونت الأدبيات الدينية التي تجعل من اليهود مؤتمنين على الخطة الإلهية التي يتحدد بمقتضاها مصير البشر جميعهم، والتي تجعل من إقامة دولتهم المدخل الوحيد الذي لا بد منه للعودة الثانية للمسيح، وهي العودة التي تحسم مصير صراع الإيمان والكفر، والتي تنتهي بانتصار المسيح وسيادته على العالم مدة ألف عام ومن ثم تقوم الساعة.

من خلال هذه الأدبيات أصبح الإيمان بمساعدة اليهود في إقامة دولة في فلسطين نوعاً من العبادة التي تعبر عن المشاركة الإنسانية في تحقيق الإرادة الإلهية، حتى إن اللورد أنطوني أشلي كوبر الإصلاحي الإنجليزي الشهير قال في عام 1839 م: إن اليهود رغم أنهم غلاظ القلب وغارقون في المعصية وينكرون اللاهوت فإنهم ضروريون بالنسبة للأمل المسيحي في الخلاص». والرغبة في الخلاص المسيحي كانت الحافز الديني وراء قيام الحركة الصهيونية المسيحية بمعنى مساعدة اليهود على إقامة دولتهم في فلسطين بالذات.

وحتى لا يتعرض الضمير المسيحي البروتستنتي إلى أي عذاب، رفع اللورد كوبر الشعار الذي تبناه من بعده كل الصهاينة المسيحيين وهو أن فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض. تولى الترجمة العملية الأولى لهذا الشعار اللورد بالمرستون، وزير الخارجية البريطانية في ذلك الوقت (وكان عم اللورد كوبر) وذلك من خلال إنشاء قنصلية بريطانية في القدس في عام 1839 م، وتعيين وليم يونج William Young أحد المؤمنين بالصهيونية المسيحية نائباً عاماً للقنصل، وقد حددت مهمة نونج برعاية مصالح اليهود وحمايتهم وتسهيل إقامتهم وتشجيع عودتهم. في ذلك الوقت كان عدد اليهود في فلسطين كلها، والتي كانت جزءاً من الأمبراطورية العثمانية، يبلغ حسب وثائق القنصلية البريطانية حق حماية اليهود الأجانب في فلسطين بموجب اتفاق إذعان فرض على السلطنة العثمانية إلا أن الحماية البريطانية شملت اليهود العثمانيين أيضاً أدى هذا الأمر لأول مرة في التاريخ الحديث إلى اعتبار إلى اعتبار كل اليهود أمة واحدة مهما اختلفت أعراقهم وجنسياتهم.

في السادس من شباط (فبراير) 1985 م، ألقى بنجامين نتنياهو، وكان وقتها سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، خطاباً في الجمعية العامة للمنظمة الدولية قال فيه: «إن كتابات المسيحيين الصهيونيين من الإنجليز والأميركان، أثرت بصورة مباشرة على تفكير قادة تاريخيين مثل لويد جورج وآرثر بلفور وودرو ويلسون، في مطلع هذا القرن. إن حلم اللقاء العظيم أضاء شعلة خيال هؤلاء الرجال، الذين لعبوا دوراً رئيسياً في إرساء القواعد السياسية الدولية لإحياء الدولة اليهودية».

بعد 88 عاماً على المؤتمر الصهيوني الأول، عقد في نفس المدينة السويسرية بازل، وفي الفندق نفسه، وفي القاعة ذاتها من الفندق، وفي شهر آب (أغسطس) أيضاً، مؤتمر صهيوني، من نوع آخر ضمَّ الكنائس الإنجيلية التي تعتبر قيام «صهيون» أمراً لا بد منه تمهيداً للعودة الثانية للمسيح.

وجه الدعوة إلى «المؤتمر الصهيوني المسيحي» الدكتور دوغلاس يونغ مدير المعهد الأميركي لدراسات الأرض المقدسة، وترأسه الدكتور فان ديرهوفين رئيس الكنيسة الإنجيلية الهولندية وحضر المؤتمر التأسيسي 589 شخصية دينية من الولايات المتحدة وأوروبا، ومن كنائس مماثلة في دول أفريقية وآسيوية أخرى بلغ عددها 27 دولة.

ومنذ ذلك الوقت يعقد مؤتمران في شهر آب (أغسطس) الأول للحركة الصهيونية ـ اليهودية استكمالاً لمسيرة المؤتمر الأول الذي نظمه ثيودور هرتزل في عام 1897 م والثاني للحركة الصهيونية المسيحية الذي أعدَّه دوغلاس يونج في عام 1985 م.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصهيونية المسيحية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى طلاب كليات القانون :: مصطلحات وتعريفات-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات