منتدى اولاد حارتنا
باب الحشر و معناه الجمع  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا باب الحشر و معناه الجمع  829894
باب الحشر و معناه الجمع  15761575160515761577
مراقبة الحارة
باب الحشر و معناه الجمع  103798


منتدى اولاد حارتنا
باب الحشر و معناه الجمع  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا باب الحشر و معناه الجمع  829894
باب الحشر و معناه الجمع  15761575160515761577
مراقبة الحارة
باب الحشر و معناه الجمع  103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 باب الحشر و معناه الجمع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 30

باب الحشر و معناه الجمع  Empty
مُساهمةموضوع: باب الحشر و معناه الجمع    باب الحشر و معناه الجمع  Icon_minitime1الخميس 26 أغسطس 2010, 8:48 pm

باب الحشر و معناه الجمع

و هو على أربعة أوجه : حشران في الدنيا و حشران في الآخرة .
أما الذي في الدنيا فقوله تعالى هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر قال الزهري : كانوا من سبط لم يصيبهم جلاء ، و كان الله عز و جل قد كتب عليهم الجلاء فلولا ذلك لعذبهم في الدنيا ، و كان أول حشر حشروا في الدنيا إلى الشام . قال ابن عباس : من شك أن الحشر في الشام فليقرأ هذه الآية و ذلك أن النبي صلى الله عليه و سلم قال لهم : أخرجوا قالوا أي أين ؟ قال : إلى أرض المحشر قال قتادة : هذا أول الحشر .
الثاني : ما رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : يحشر الناس على ثلاث طرائق راغبين و راهبين و اثنان على بعير و ثلاثة على بعير و تحشر بقيتهم النار تبيت معهم حيث يأتوا ، و تقيل معهم حيث قالوا ، و تصبح معهم حيث أصبحوا ، و تمسي معهم حيث أمسوا أخرجه البخاري أيضاً .
و قال قتادة : الحشر الثاني نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب تبيت معهم حيث باتوا ، و تقيل معهم حيث قالوا ، و تأكل منهم من تخلف . قال القاضي عياض : هذا الحشر في الدنيا قبل قيام الساعة و هو آخر أشراطهما كما ذكره مسلم بعد هذا في آيات الساعة . قال فيه : و آخر ذلك في نار تخرج من قعر عدن تزجر الناس ، و في رواية تطرد الناس إلى محشرهم ، و في حديث آخر : لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من أرض الحجار و يدل على أنها قبل يوم القيامة . قوله : فتقيل معهم حيث قالوا ، و تمسي معهم حيث أمسوا ، و تصبح معهم حيث أصبحوا . و قال و في بعض الروايات في غير مسلم فإذا سمعتم به فاخرجوا إلى الشام كأنه أمر بسبقها إليه قبل إزعاجها لهم .
قال المؤلف رحمه الله : و ذكر الحليمي في منهاج الدين له من حديث ابن عباس و ذكر أن ذلك في الآخرة فقال : يحمتل قوله عليه السلام : تحشر الناس على ثلاث طرائق إشارة إلى الأبرار و المخلطين و الكفار ، فالأبرار هم الراغبون إلى الله تعالى فيما أعد لهم من ثوابه ، و الراهبون هم الذين بين الخوف و الرجاء ، فأما الأبرار فإنهم يؤتون بالنجائب كما في الحديث على ما يأتي في هذا الباب ، و أما المخلطون فهم الذين أرادوا في هذا الحديث ، و قيل : إنهم يحملون على الأبعرة ، و أما الفجار الذين تحشرهم النار فإن الله تعالى يبعث إليهم ملائكة فتقيض لهم ناراً تسوقهم و لم يرد في هذا الحديث إلا ذكر البعير ، فأما أن ذلك من إبل الجنة أو من الإبل التي تحيا و تحشر يوم القيامة ، فهذا لم يأت بيانه . و الأشبه ألا يكون من نجائب الجنة لأن من خرج من جملة الأبرار فكان مع ذلك من جملة المؤمنين ، فإنهم بين الخوف و الرجاء أن من هؤلاء من يغفر الله تعالى ذنوبه فيدخل الجنة ، و منهم من يعاقبه بالنار ، ثم يخرجه منها و يدخله الجنة . و إذا كانوا كذلك لم يلق أن يردوا موقف الحساب على نجائب الجنة ، ثم ينزل الله بعضهم إلى النار لأن من أكرمه الله بالجنة لم يهنه بعد ذلك بالنار . قال : و في حديث آخر عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : [ يحشر الناس ] الحديث و في آخره أما أنهم يتقون بوجوههم كل حدب و شوك ، فهذا إن ثبت مرفوعاً فالركبان هم المتقون السابقون الذين يغفر الله ذنوبهم عند الحساب و لا يعذبهم إلا أن المتقين يكونون على نجائب الجنة و الآخرون على دواب سوى دواب الجنة ، و الصنف الثاني الذين يعذبهم الله بذنوبهم ثم يخرجهم من النار إلى الجنة و هؤلاء يكونون مشاة على أقدامهم ، و قد يحتمل على هذا أن يمشوا وقتاً ثم يركبوا أو يكونوا ركبانا فإذا قاربوا المحشر نزلوا فمشوا ليتفق الحديثان ، و الصنف الثالث المشاة على وجوههم هم الكفار ، و قد يحتمل أن يكونوا ثلاثة أصناف : صنف مسلمون و هم ركبان ، و صنفان من الكفار أحدهما العتاة و أعلام الكفر ، فهؤلاء يحشرون على وجوههم و الآخرون الأتباع فهم يمشون على أقدامهم .
قال المؤلف رحمه الله : و إلى هذا القول ذهب أبو حامد في كتاب كشف علم الآخرة في قوله عليه السلام كيف تحشر الناس يا رسول الله ؟ قال : اثنان على بعير و خمسة على بعير و عشرة على بعير و معنى هذا الحديث و الله أعلم أن قوماً يأتلفون في الإسلام برحمة الله يخلق الله لهم من أعمالهم بعيراً يركبون عليه ، و هذا من ضعف العمل لكونهم يشتركون فيه كقوم خرجوا في سفر بعيد و ليس مع واحد ، منهم ما يشترى به مطية توصله فاشترك في ثمنها رجلان أو ثلاثة فابتاعوا مطية يتعقبون عليها في الطريق ، و يبلغ بعير مع عشرة فاعمل هداك الله عملاً يكون لك به بعير خالص من الشركة ، و اعلم أن ذلك هو المتجر الرابح فالمتقون وافدون كما قال الجليل : يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً .
و في غريب الرواية أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال يوماً لأصحابه : كان رجل من بني إسرائيل كثيراً ما يفعل الخير حتى إنه ليحشر فيكم قالوا له : و ما كان يصنع قال : ورث من أبيه مالاً كثيراً فاشترى بستاناً فحبسه للمساكين و قال هذا بستاني عند الله تعالى و فرق دانانير عديدة في الضعفاء و قال بهذا أشترى جارية من الله تعالى و عبيداً و أعتق رقاباً كثيرة و قال هؤلاء خدمي عند الله تعالى ، و التفت ذات يوم لرجل ضرير البصر فرآه تارة يمشي و تارة يكبو ، فابتاع له مطية يسير عليها و قال هذه مطيتي عند الله تعالى أركبها و الذي نفس محمد بيده لكأني أنظر إليه و قد جيء بها إليه مسرجة ملجمة يركبها تسير به إلى الموقف .
قال المؤلف رحمه الله : ما ذكره القاضي عياض من أن ذلك في الدنيا أظهر و الله أعلم لما في الحديث نفسه من ذكر السماء و المبيت والصباح و القائلة ، و ذلك ليس في الآخرة . و قد احتج الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يحشر الناس يوم القيامة ثلاثة أصناف صنفاً مشاة و صنفاً ركباناً و صنفاً على وجوههم قيل يا رسول الله : كيف يمشون على وجوههم ؟ قال : إن الذي أمشاهم على أقدامهم قادر أن يمشيهم على وجوههم أما أنهم يتقون بوجوههم كل حدب و شوك قال : هذا حديث حسن فقوله يتقون بوجوههم كل حدب و شوك يدل على أنه في الدنيا إذ ليس في الآخرة ذلك على ما يأتي من صفة أرض المحشر ، و الله أعلم .
و خرج النسائي عن أبي ذر قال : إن الصادق المصدوق حدثني أن الناس يحشرون ثلاثة أفواج فوجاً راكبين طاعمين كاسين ، و فوجاً تسحبهم الملائكة على وجوههم ، و يحشر الناس فوجاً يمشون و يسعون يلقى الله ألافه على الظهر فلا تبقى حتى إن الرجل لتكون له الحديقة يعطيها بذات القتب لا يقدر عليها .
و ذكر عمر بن شيبة في كتاب المدينة على ساكنها السلام ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : آخر من يحشر رجلان رجل من جهينة و آخر من مزينة فيقولان أين الناس فيأتيان المدينة فلا يريان إلا الثعلب ، فينزل إليهما ملكان فيسحبانهما على وجوههما حتى يلحقاهما بالناس . و هذا كله مما يدل على أن ذلك في الدنيا كما قال القاضي عياض ، و أما الآخرة ، فالناس أيضاً مختلفو الحال على ما ذكروه ، و سنذكر من ذلك ما فيه كفاية في الباب بعد هذا .
و الحشر الثالث : حشرهم إلى الموقف على ما يأتي بيانه في الباب بعد هذا إن شاء الله . قال الله تعالى و حشرناهم فلم نغادر منهم أحداً .
و الرابع : حشرهم إلى الجنة و النار . قال الله تعالى : يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً أي ركباناً على النجب ، و قيل : على الأعمال كما تقدم . و قد وردت أخبار منها ما رواه النعمان سعد عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم في قوله تعالى يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً قال : أما إنهم ما يحشرون على أقدامهم و لا يساقون سوقاً و لكنهم يؤتون بنوق من نوق الجنة لم تنظر الخلائق إلى مثلها رحالها الذهب ، و أزمتها الزبرجد فيقعدون عليها حتى يقرعوا باب الجنة ، و سمي المتقون وفداً لأنهم يسبقون الناس إلى حيث يدعون إليه فهم لا يتباطئون ، لكنهم يجدون و يسرعون و الملائكة تتلقاهم بالبشارات . قال الله تعالى و تتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون فيزيدهم ذلك إسراعاً و حق للمتقين أن يسبقوا لسبقهم في الدنيا بالطاعات و نسوق المجرمين إلى جهنم ورداً أي عطاشاً . و قال و نحشر المجرمين يومئذ زرقاً و قال : و نحشرهم يوم القيامة على وجوههم عمياً و بكماً و صماً و قال : الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم أولئك شر مكاناً و أضل سبيلاً .
مسلم عن أنس أن رجلاً قال يا رسول الله : الذين يحشرون على وجوههم أيحشر الكافر على وجهه ؟ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أليس الذي أمشاه على الرجلين قادراً أن يمشيه على وجهه يوم القيامة قال قتادة حين بلغه : بلى و عزة ربنا . أخرجه البخاري أيضاً :
فصل : قال أبو حامد : و ذكر هذا الفصل و في طبع الآدمي إنكار ما لم يأنس و به و لم يشاهده و لو لم يشاهد الإنسان الحية و هي تمشي على بطنها لأنكر المشي من غير رجل ، و المشي بالرجل أيضاً مستبعد عند من لم يشاهد ذلك ، فإياك أن تنكر شيئاً من عجائب يوم القيامة لمخالفتها قياس الدنيا فإنك لو لم تشاهد عجائب الدنيا ثم عرضت عليك قبل المشاهدة لكنت أشد إنكاراً لها ، فاحضر رحمك الله في قلبك صورتك ، و أنت قد وقفت عارياً ذليلاً مدحوراً متحيراً مبهوتاً منتظراً لما يجري عليك من القضاء بالسعادة أو بالشقاء .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
باب الحشر و معناه الجمع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: اسمع كلام الشيوخ بتوع حارتنا-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات