منتدى اولاد حارتنا
أبناؤنا في خطر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا أبناؤنا في خطر 829894
أبناؤنا في خطر 15761575160515761577
مراقبة الحارة
أبناؤنا في خطر 103798


منتدى اولاد حارتنا
أبناؤنا في خطر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا أبناؤنا في خطر 829894
أبناؤنا في خطر 15761575160515761577
مراقبة الحارة
أبناؤنا في خطر 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 أبناؤنا في خطر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تيسير دفع السيد عبدالله
عضو / ة
عضو / ة
تيسير دفع السيد عبدالله


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 955
نقاط : 2129
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/02/2011
العمر : 36

أبناؤنا في خطر Empty
مُساهمةموضوع: أبناؤنا في خطر   أبناؤنا في خطر Icon_minitime1الأحد 31 يوليو 2011, 8:29 pm

أبناؤنا في خطر

عندما نفكر في المستقبل فإننا نفكر (عادة) في أبنائنا بالدرجة الأولى؛

ماذا أعددنا لهم من عُدَّة لمواجهة الزمن القادم؛

هل وصولهم إلى هذا القادم آمن لهم ولأبنائهم،

وهل سينشئون أبناءهم كما أنشأناهم؟

هل بإمكانهم المحافظة على هويتهم الدينية والثقافية،

أم أن رياح العواصف ستذروهم كعصف مأكول؟

أسئلة كثيرة تؤرق الباحثين وقبلهم الآباء الذين أصبحوا بدورهم في مهبِّ دوامة لا تميز بين الطالح والصالح، ولا بين الحق والباطل.

وخير دليل على ذلك استسلامهم لرغبات أبنائهم الجامحة:

من خلال توفير وسائط معلوماتية مهلكة للعقل والنفس،

ومواد استهلاكية مضرة بالصحة الجسدية.

ومن خلال هذه الورقة سنحاول أن نضع القلم على موضع الخطر منبهين ومحذرين؛

كي لا نلقي بأنفسنا إلى التهلكة.

تنتشر بين صفوف الشباب العربي اليوم ظاهرة تعاطي المشروبات الطاقية التي أصبح يتهافت عليها الشباب العربي في جميع المناسبات؛

سواء كانت تتعلق بالاستعداد للامتحانات أو الألعاب الرياضية.

وأصبح اليوم شبه مؤكد أن هذه المشروبات التي يُقبِل عليها بشراهة شبابنا العربي من المحيط إلى الخليج تشكِّل تهديداً حقيقياً على صحة فلذات أكبادنا،

فتناول قارورة واحدة يومياً يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطة الدماغية.

وذكر أحد الاختصاصيين في أمراض القلب في مستشفى إديلايد الملكي بأستراليا الدكتور (سكوت ويلوفبي) أنه:

«بعد ساعة مضت على تناوُل مشروب ريد بول

تتوقف أجهزة الدم عن العمل بشكل طبيعي»؛

ولهذا السبب منعتْ بيعَه بعض الدول مثل النرويج وأورغواي والدانمارك؛

بسبب أخطاره الصحية المحتملة،

ولكن ذلك لم يمنع الشركة المصنعة له من بيع حوالى 3.5 مليار علبة معدنية وقارورة في 143 دولة في العالم العام الماضي.

وهناك خطر آخر يتربص بشبابنا أيضاً؛



فقد كشفت دراسة حديثة أن قضاء ساعات أمام شاشات التلفاز أو الكمبيوتر يمكن أن يرفع من ضغط دم الأطفال.

وكشف العالم ديفيد مارتينز جومز من جامعة (لوا ستيت) بالولايات المتحدة الأمريكية أن نتائج هذه الدراسة كشفت ارتباط مشاهدة التلفاز بارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال؛

وهو الذي يتسبب في مخاطر جانبية: كالانفعال المفاجئ، والميل الى العنف، وتشوش التركيز.

كما يمكن اعتبار الصبيب الهائل للصور والمعلومات وحمولاتها الثقافية الاستلابية التي تتنافى مع قيمنا الإسلامية خطراً مهولاً يزيد كثيراً عدد الشباب المستلَبين من قيمهم ومجتمعهم.

لهذا أصبح الآباء يشتكون كثيراً من تصرفات أبنائهم الغريبة التي يغلب عليها الانعزال والصمت داخل البيت والبرودة في العواطف وعدم الاهتمام بالمناسبات الدينية واللجوء الى جماعات منحرفة لإيجاد موقع اجتماعي جديد يناسب أفكارهم المستورَدة.

ومما زاد الطين بِلَّة هذا الإنترنت الذي أصبح بالنسبة للشباب تعويضاً عن البيت والعائلة والأسرة،

وأحياناً عن الوطن نفسه. كما أن زمن استعماله تضاعف؛ بل إن إدمان الشباب عليه حقيقة لا يمكن لأحد أن يدحضها؛ فيمكن لمستعمليه من الشباب العربي أن يقضوا ليالي بيضاء يتراسلون على الشات من خلال السكايبلوغ أو ميسبيس أو فيسبوك أو اليوتوب أو دايليموسيون... ويمكننا أن نتخيل الأضرار الهائلة التي تخرِّب صحة أبنائنا النفسية والجسمية.

وتلك الألعاب الافتراضية العجيبة الغريبة العنيفة التي يتهافت عليها الشباب تهافتاً مهووساً مَرَضياً وأحياناً تكون قاتلة لأجهزتهم العصبية، وتتسبب في بعض الحالات بحوادث مميتة لهم ولغيرهم، حينما يباشرون قيادة السيارات أو الدراجات.

إن ما تشيده الأسر بعناء وصبر، وما تسهر عليه المؤسسات التعليمية سنين طويلة تهدمه بشكل شنيع شهورٌ من الإدمان على المشروبات الطاقية، أو التلفاز، أو الإنترنت أو الألعاب الافتراضية. فعلى الأُسَر أن تعلم أن مواكبة العصر والتقنية ليس أن نترك أبناءنا يسيرون (بمباركتنا) إلى المستقبل فوق حقول من الألغام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبناؤنا في خطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبناؤنا والشتائم
» كم يحتاج أبناؤنا من الحب؟
» أبناؤنا بين التقليد وغياب القدوة الصالحة
»  مناهج اللغة الإنجليزية (المستوى الرفيع) لطلاب "أبناؤنا فى الخارج" للعام الدراسى 2011/2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى الأسرة :: نصائح المتخصصين للأم :: كيف تربى أطفالك-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات