منتدى اولاد حارتنا
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 829894
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 15761575160515761577
مراقبة الحارة
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 103798


منتدى اولاد حارتنا
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 829894
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 15761575160515761577
مراقبة الحارة
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام طلب
عضو / ة
عضو / ة
هشام طلب


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 86
نقاط : 232
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/09/2010
العمر : 52

المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل Empty
مُساهمةموضوع: المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل   المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل Icon_minitime1الإثنين 06 يونيو 2011, 12:46 am

المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل




ليس ثمة جدال في أهمية الدور الذي يجب أن تقوم به المرأة المسلمة في المجتمع المعاصر فهي طبقا للإحصائيات تكاد تتساوى عدديا مع الرجال وهي طبقا للواقع العملي والفعلي استطاعت أن تثبت جدارتها في تلقي العلوم فنالت أعلى الشهادات العلمية في مختلف المجالات وهو ما يرد على محاولات البعض ممن يقللون أو يحقرون من شأنها بعد أن استسلموا لعادات وأعراف ما أنزل الله بها من سلطان.
لكن يبقى مع ذلك أن الواقع العملي والتجربة التاريخية أثبتت للجميع أن الدور الرئيس والأهم للمرأة هو في الأسرة التي تعد المرأة عمودها الفقري الذي بانهياره تنهار الأسرة وتغيب دعائم نجاحها وبقيامه تعبر الأسرة إلى بر الأمان وهنا فإن التعاطي مع قضية عمل المرأة يجب أن يكون من منظور شامل يستحضر بالأساس مصلحة المرأة والاسرة والمجتمع.
الحاجة للعمل
في البداية يقول الدكتور جمال الدين محمود الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف لقد جرت آيات القرآن الكريم على التسوية بين الرجل والمرأة في خصوص العمل والجزاء المترتب عليه يقول الله تعالى "للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن" ويقول تعالى "فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض" وكذلك الآية الكريمة تدل على التسوية في ثواب العمل وأجره في الدينا والآخرة "من عمل منكم صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون" فالأجر في الدنيا والآخرة متساو للرجال والنساء على عملهم من أجل الدين والدنيا ما دام عملا صالحا ونافعا لمن يقوم به أو لغيره أو للمجتمع كله والله لا يضيع أجر من أحسن عملا كما يبشرنا القرآن الكريم في آيات عديدة.
وأضاف أن هناك الكثير من الأحاديث النبوية التي تدل على أصل المساواة ومنها قول الرسول – صلى الله عليه وسلم – "النساء شقائق الرجال" وقوله في حجة الوداع "ألا استوصوا بالنساء خيرا فنهن عوان لكم".
وأوضح فضيلته أن عمل المرأة في صدر الإسلام اتسعت مجالاته عما هي عليه الآن – وقد يبدو هذا القول غريبا - ولكنها الحقيقة فقد قاتلت المرأة قتالا فعليا في المعارك التي كانت بين جيش المسلمين وجيوش أعدائهم وكان النساء يصحبن المقاتلين في المعارك ويداوين الجرحى وكان ذلك في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يكن ذلك محل إنكار بل كان محل تقدير لدور المرأة وقد ورد أن النبي الكريم أعطى لمن شاركت من النساء في القتال نصيبا من المغانم.
واستطر قائلا إنه إذا انتقلنا إلى مجالات أخرى وجدنا أن جميع أنواع العمل كانت مباحة للمرأة لقد كانت المرأة تاجرة تستثمر أموالها وتستأجر الرجال الذين تحتاج إليهم في العمل وكانت المرأة تهتم بكل الأعمال في المنزل أو خارجه ولم يكن هناك إنكار لأي عمل تقوم به المرأة أو محاولة لمنعها من أداء أي عمل نافع ما دام مباحا ومشروعا ولا تتعرض معه المرأة للابتذال أو المشقة البالغة أو الخلوة بالرجال.. ولذلك فإننا نجد المرأة المقاتلة والتاجرة والمعلمة التي يتلقى عليها الرجال العلم وفي التاريخ الإسلامي لا سيما في عصر التطبيق الإسلامي الكامل وفي عهد الخلفاء الراشدين عرفت الكثيرات من النساء بأعمالهن الكبيرة في مجالات عديدة.
غير أن الدكتور محمود يضع شرطا أساسيا لقيام المرأة بالعمل فيقول "إذا كانت الظروف الاجتماعية أو الاقتصادية ومستوى المجتمعات الإنسانية من حيث التقدم والتخلف هي التي تتحكم في تقسيم الأعمال في مجتمع معين فإننا نستطيع أن نضع قاعدة الإسلام التي تتفق مع الشرع ومع مصلحة المرأة ومع مصلحة المجتمع أن المرأة تعمل إذا احتاجت إلى العمل وإذا احتاج العمل إليها وهذه القاعدة يمكن تطبيقها في كل مجتمع مسلم سليم .
وأشار فضيلته إلى أن الظروف قد تدعو إلى أن تزيد المرأة من مساهماتها في تنمية الأسرة ثقافيا وصحيا واجتماعيا وذلك بالتقليل من مساهمتها في العمل خارج المنزل وفي كل من الحالتين يبقى المعيار ثابتا وموافقا للشرع الإسلامي إن المرأة لها الحق في العمل إذا احتاجت إلى العمل .


التوتر العصبي
وحول معاناة المرأة العاملة يقول الدكتور محمد الدسوقي أستاذ الفقه إن للإنسان طاقة محدودة ويستطيع أن ينهض بها بما يعهد إليه من أعمال في حدود هذه الطاقة فإذا كلف بما فوق طاقته فإنه يعاني من الإرهاق معاناة لا قبل له بها أحيانا ولذا كان من دعاء المسلم "ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به" أي ما يشق علينا ويعسر أن نقوم به وفي الكتاب العزيز أيضا "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين" أي على الذين يمكنهم أن يصوموا ولكن ينالهم من الصوم عنت ومشقة ترهقهم فلهم الإفطار وعليهم الفدية.
وأضاف فضيلته أن المرأة العاملة تعمل سحابة النهار وجزءا من الليل لأنها تمضي إلى عملها في الصباح بعد إعداد ما يحتاجه البيت والأولاد وتعود إلى بيتها بعد الظهر لتبدأ بعد عودتها في أعمال البيت وقد لا تنتهي منها قبل الغروب ما دام ليس لها خادمة تعاونها ولا يمد إليها زوجها يد المساعدة فهي من ثم ترهق إرهاقا شديدا وقد تصبر بعض الصبر ولكن لأن للطاقة البشرية حدودا فإن الزوجة العاملة تتعرض لمتاعب جسمية وعصبية تزداد يوما بعد يوم إلى أن تصل إلى درجة التوتر العصبي العنيف الذي يترجم عنه الانفعالات الحادة والألفاظ القاسية والتصرفات غير المنطقية.
وأوضح فضيلته أن الزوج إذا لم يكن مقدرا لما تبذله فلا يعبأ بما يصدر عنها بسبب إرهاقها وهذا الموقف من الزوج يزيد الأمر تعقيدا ويضاعف من حدة الإرهاق الذي قد يبلغ درجة الانهيار وفي هذا تدمير لحياة الأسرة.
وأشار الدكتور الدسوقي إلى أن التوتر العصبي هو نتيجة طبيعية للعمل المضاعف الذي تقوم به الزوجة ونتيجة لسلبية الزوج وعدم تعاونه مع زوجته وهو يتحمل ما قد ينجم عن هذا التوتر من أضرار للزوجة والأولاد فالزوجة قد ينزل بها مرض نفسي عضال لا يرجى برؤه فتعيش بقية عمرها تعيسة فاقدة الاهلية.
وقال أما فيما يخص الأولاد فإن تصرفات أمهم تدخل على مشاعرهم القلق والخوف من المستقبل فتضمحل لديهم طاقة التفكير السليم فلا يوفقون في دراساتهم وقد يحملهم ما ينشب بين الوالدين من اختلافات بسبب هذا التوتر إلى الهروب من البيت أو الوقوع فريسة لقرناء السوء وتجار السموم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة العاملة بين سندان الوظيفة ومطرقة المنزل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أعمال المنزل والنوم يحميان المرأة من السرطان
» للمرأة العاملة نصائح للتغلب على التعب الدائم
»  خواطر الشيخ / الشعراوى - من كتاب مكانة المرأة في الإسلام حوار حول المرأة
»  خواطر الشيخ / الشعراوى - من كتاب مكانة المرأة في الإسلام في مهمة المرأة..شرف و إعتزاز
» القوى العاملة تؤكد حماية العاملين المصريين بالداخل والخارج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: منتدى الأسرة :: نصائح خالتك بامبة للزوجات-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات