منتدى اولاد حارتنا
مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 829894
مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 15761575160515761577
مراقبة الحارة
مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 103798


منتدى اولاد حارتنا
مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 829894
مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 15761575160515761577
مراقبة الحارة
مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 مفارقات بين عودة اللاجئين الأمس واليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميرفت امام
عضو / ة
عضو / ة
ميرفت امام


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 51
نقاط : 131
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/12/2010
العمر : 46

مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم Empty
مُساهمةموضوع: مفارقات بين عودة اللاجئين الأمس واليوم   مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم Icon_minitime1السبت 28 مايو 2011, 2:35 pm

مفارقات     بين عودة اللاجئين الأمس واليوم ?view=att&th=1302d8755bf59ce9&attid=0

مفارقات



بين عودة اللاجئين الأمس واليوم



أ.د. صلاح الدين سلــــطــان

المستشار الشرعي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية - مملكة البحرين

رئيس لجنة القدس وفلسطين - الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

عضو المجالس الفقهية فى أوربا وأمريكا والهند







لم تكن أحلام عودة اللاجئين الفلسطينيين أقوى منها كما صعدت بعد الثورات العربية، والدعوة للخروج على الحدود مع أرضهم وديارهم وترابهم الذي لم تزده سنون الإبعاد إلا أشواقا متدفقة كالسيل الهادر "تسونامي"، مما يدل على أن المخزون العربي والإسلامي في الحنين إلى العودة للديار وتنسم عبيرها والتضلع بمائها، والتغني فوق هضابها، والانتقام ممن شوه معالمها بات مسألة وقت لكنه واقع لا محالة بإذن الله تعالى، لقد كنت أرى كثيرا من فلسطيني الشتات يتحدثون بالأمس عن أرضهم كأنها العروس التي لم يهنأ عاشقها بليالي عرسها حتى فاجأه مغتصب ظالم بخطفها من بين أحضانه واستولى على كل ما لديها وطرد عاشقها خارج بيته، وظل الحنين مؤرقا لا يعرف سوى العودة إلى الجذور والأصول وصار بيع حق العودة الذي روَّج له الكيان الصهيوني وخدامه من الدول الكبرى والصغرى مستحيلا بعد ثورة مصر والدعوة على الإنترنت لانتفاضة ثالثة، ومع تأجيل قوى كبرى في الأمة التفاعل معها تحت عنوان: الزحف والعودة واجبة لكن الأمر يحتاج إلى عدة وتدرج وتروٍ، بل أفتى بعض الشيوخ – تسرعا وتخوفا – بأن الزحف على فلسطين خيانة للأمة مما مثَّل غلوًا في الفتوى لكن جماهير بعشرات الآلاف زحفت إلى مارون الراس والجولان وغيرها من مدن التماس مع العدو ولأول مرة بهذه الكثافة والرغبة والأمل والحنين والأنين والإصرار على مواصلة المشوار حتى استعادة كل الديار على أيدي الأحرار من الصهاينة المغتصبين الأشرار، ومع أن حماسة الشباب السلمية ووجهت بحماقة الصهاينة الإرهابية إلا أن الشباب ظلوا يتقدمون حتى قُتل ما يزيد على عشرين شهيدا وجُرح ما يزيد عن 400 لكنهم توعدوا: "اليوم جئنا مسالمين وغدا نأتي محاربين حتى نحرر الأسرى والأقصى والقدس وفلسطين ويعود جميع اللاجئين".

لقيت عددا غفيرا من أهل فلسطين يدرسون الماجستير والدكتوراه بالخارج ثم يعودون فور انتهاء دراستهم إلى التراب الفلسطيني الذي فيه من قوة السماء مغناطيسية تشد أهلها من بعيد بل تشد قلوب الأمة نحوها، والله يشهد أن تراب الأقصى والقدس وفلسطين أحب إليَّ من بيتي الذي أسكن فيه، وكنت أرى جنسيات كثيرة إذا خرجت من بلادها لم تعد، ف 95% من أهل الشام لا يعودون، و85% من أهل مصر- قبل الثورة – يؤثرون البقاء بالمهجر والإيرانيون لا يقلون عن ذلك، ولهذا علاقة بالأوضاع المادية والأمنية والعلمية، لكن أهل فلسطين يتحدون كل ذلك ويعودون ويبنون فيما بقي لهم من أرض محاصرة، ولن ننسى أن بعضا من العائلات الفلسطينية تركت زخارف أوربا لتدخل غزة في عزِّ أيام "الرصاص المصبوب"، والأعجب أن يُفتح معبر رفح أثناء الحرب بعد ضغوط عالمية فدخل قرابة 800 ألف لمصر وعادوا جميعا أما لو كان الهجوم عكسيا – وهو ما سوف يحدث حتما – فإن فرار جرذان الصهاينة سيكون بلا عودة ولقد كان من نتائج انتفاضة الحجارة وبعض العمليات الاستشهادية في العمق الصهيوني أن تضع بعض ذوات الأحمال حملهن فزعا وصار أول كتاب يباع في الكيان الصهيوني هو "كيف تحصل على جواز سفر أجنبي".

أعتقد أن الله تعالى قد أودع من بركات هذه الأرض ما يؤجج الحنين ليكون بركانا لا يعود معه فقط اللاجئون بل ملايين العاشقين لترابك يا فلسطين، وصدق شباب التحرير بمصر حين قالوا: "راجعين راجعين ع القدس بالملايين"، ولكل أجل كتاب، ولكل لاجئ مئاب.

--
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفارقات بين عودة اللاجئين الأمس واليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: الأرشبف-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات