منتدى اولاد حارتنا
 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 829894
 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 103798


منتدى اولاد حارتنا
 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 829894
 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

  مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى 5

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 29

 مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 Empty
مُساهمةموضوع: مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى 5    مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى  5 Icon_minitime1الأحد 03 أكتوبر 2010, 6:24 pm

مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى


عائشة الحميراء .. قدوة النساء -

مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى عنها و عن أبيها و أرضاهم

و صلى الله و سلم و بارك على زوجها سيدنا محمد

و على آله و صحبه أجمعين

الحلقة الخامسه

حادثة الإفك

هذا موقف في الحقيقة جديرٌ بأن يكون درساً مستقلاً

، ولكني أدرجه في هذا الدرس ؛ لأن الحديث عن عائشة يستلزم

ذكره وهو ما يتعلق بحادثة الإفك وهي حادثه طويلة،

ذكرها الله تعالى في كتابه وبرأ فيها عائشة هذه الحادثة نوجزها:

أن عائشة كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

في بعض غزواته فلما أرادوا أن ينصرفوا كانت ذهبت لقضاء حاجتها،

فجاء القوم ليحملوا هودجها على البعير، وحملوه ولم يشعروا

بأنها ليست فيها ؛ لأنها كانت خفيفة الوزن في ذلك الوقت،

ومضوا فلما رجعت إلى مكانها وإذا القوم قد غادروا فظلت

في مكانها لم تتحرك ؛ لأنهم سيشعرون بها ويرجعون ليأخذوها،

وإذا بصفوان بن معطل كان في آخر الجيش، وبعد مضي الجيش بقليل مرّ،

فإذا به يرى سواداً فاقترب فإذا هو يرى عائشة رضي الله عنها،

قالت: وكان قد رآني قبل أن ينزل الحجاب فاسترجع –

أي قال إنا لله وإنا إليه راجعون - قالت فاستيقظت على إسترجاعه

فأناخ جمله،قالت: والله ما كلمني حتى بلغنا القوم،

فلما بلغت عائشة رضي الله عنها القوم تكلم المنافقون

ورأسهم عبد الله بن أبي بن سلول.



وخاضوا في وصم عائشة رضي الله عنها بالفاحشة مع صفوان بن معطل

وكانت عائشة رضي الله عنها سليمة القلب سليمة النية،

لم تسمع بذلك ولم تشعر به، ثم لما قدمت المدينة وقدم القوم

المدينة خاض الناس في ذلك وأشاعوا الكلام،

حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم أثر فيه هذا القول وقال:

من يعذرني في رجل يتكلم في أهلي ؟!



وكان هناك خلاف بين الأوس والخزرج في هذا الشأن ؛

لأن عبد الله بن أُبي كان من أحد الفريقين، وكانت مسألة ومحنة عظيمة،

ثم إن عائشة رضي الله عنها لم تكن قد شعرت بشيء حتى كانت

في يوم من الأيام خرجت لتقضي حاجتها مع أم مسطح بن أثاثه –

وكان أحد المهاجرين الذين خاضوا في هذا القول وقالوا بهذه الفرية –

فلما رجعت عائشة رضي الله عنها وأم مسطح عثرت

أم مسطح في حجرة، فلما عثرت قالت: تعس مسطح، فقالت عائشة رضي الله عنها –

بسلامة فطرتها وحسن إسلامها -: بئس ما قلت في رجل من

المهاجرين ممن شهد بدراً، تدافع عن مسطح، فقالت لها:

إنك لا تعلمين ما قال فيك وعلمت بالخبر بعد ذلك.



ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم يقول لها: إن كنت ألممت بشيء

فاستغفري الله وتوبي فسكتت عائشة رضي الله عنها

ولم ترد على رسول الله استعظاما لما قال لها، وظلت –

كما تقول عائشة رضي الله عنها في وصف هذا - شهراً كاملا

لا يرقأ لها دمع، تبكي وهي حزينة على هذا الأمر حتى

أنزل الله سبحانه وتعالى براءتها من فوق سبع سموات،

واستأمر النبي صلى الله عليه وسلم قبل ذلك واستشار بعض

أصحابه فأما بريرة فاثنت وقالت خيراً، وأما أسامه فقال كذلك،

وأما علي رضي الله عنه فقال: سل الجارية فإن تسألها تصدقك الخبر،

وكانت أزمة شديدة تتعلق بعرض رسول الله، ومن حكمة الله عز وجل

أنه لم ينزل الوحي في ذلك سريعاً بل أبطأ شهراً كاملاً حتى أظهر

الله المنافقين وبين مواقف المؤمنين.



وكان درساً عظيماً ذكره الله في سورة النور فيما يتعلق بوجوب

التثبت في الأخبار، وفي حسن الظن بالمسلمين، وفي مقارنة المسلم

نفسه بأخيه هل يتوقع ذلك من نفسه ؟ هل يرضى ذلك لنفسه ؟

فإن كان الجواب بالنفي ؛ فإنه ينفي ذلك عن أخيه المسلم أيضاً.



وفي ذلك أيضاً تعظيم لحرمة المسلم وعدم الإجراء عليه في عرضه

أو في ماله أو في نفسه، وكان هذا الدرس العظيم مدرسة

كاملة متعددة الجوانب، حتى الإمام ابن حجر رحمة الله عليه

لما ذكر هذا الحديث ذكر فيه من الفوائد أكثر من ثلاثين فائدة

كل فائدة من هذه الفوائد تحتاج إلى درس طويل.

شاهد هذا الأمر هو أن عائشة رضي الله عنها قد كانت قوية الشخصية ؛

فإن بعض النساء من رقتهن وعاطفتهن الغالبة إذا ووجهت بأمر لم تفعله،

ثم كثر الكلام ربما غلب على ظنها أن تعترف بهذا

الذي لم تفعله وتستغفر منه وتتبرأ منه بعد ذلك ؛ لأنها لن تستطيع أن تواجه الضغوط

من أقوال الناس والشائعات وغير ذلك، ولكن عائشة رضي الله عنها

لعلمها بطهارتها وبراءتها وقفت هذه الوقفة القوية بل إنها

كانت لها وقفة مع رسول الله بل لما نزلت براءتها قال لها

أبو بكر رضي الله عنه: قومي إلى رسول الله أي لتستسمحي وتنهي الأمر،

فقالت: والله لا أقوم إليه أبداً فإن الله هو الذي أنزل براءتي،

ثبات على الموقف وبيان لما كانت عليه من معرفة نفسها وطهارتها

وفي ذات الوقت كان درساً للمسلمين عظيماً جداً يقع الناس

فيه كثيراً كما قال الله عز وجل: ﴿ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ ﴾ [النور: 15]



وهذا التلقي بالألسنة التلقي يكون بالأذن ولكن قال بعض المفسرين:

"إن هؤلاء الذين لا يتثبتون وصف الله تلقيهم بالألسنة ؛

لأنهم من الآذان مباشرة يجرونه على الألسنة لا يمرونه على أقوالهم،

ولا يمرونه على الواقع، ولا يتأتون فيه، ولا يستثبتون منه

و لا شيئاًَ من ذلك بل ينشرونه مباشرة ".



ولذلك بيّن الله عز وجل أن هذا من أعظم الفرية ومن أعظم البهتان

الذي ينبغي أن يتوقى عنه المسلم، سيما إذا كان يتعرض بعرض أخيه

المسلم الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن شدة وعظمة حرمته

بأنه أعظم من حرمة الكعبة نفسها.



وإن حرمه المسلم عند الله عز وجل لها أبلغ وأعلى المراتب،

ولذلك كان في وصف هذه الحادثة على لسان عائشة رضي الله عنها

ما يصور الحالة النفسية التي مرت بها وقوة شخصيتها حتى

تجاوزتها وطهارتها عما وصفت به رضي الله عنها وأرضاها.



وكما قلت عن الحديث عن حادثة إلافك فيه طول لا يتسع له هذا المقام،

ولكن أذكر بعض ما كان من وصف عائشة رضي الله عنها في هذا الحادث

لماقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أما بعد ؛ فإنه قد بلغني

عنك كذا وكذا ؛ فإن كنت بريئة فسيبرؤك الله، وإن كنت ألممت

بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه ؛ فإن العبد إذا اعترف بذنبه

ثم تاب تاب الله عليه، قالت:فلما قضى مقالته قلص دمعي حتى

ما أحس منه قطرة، فقلت لأبي: أجب رسول الله فيما قال !

والله ما أدري ما أقول لرسول الله قالت: وأنا يومئذ حديثة السن لا أقرأ

كثيراً من القرآن: إني والله لقد علمت لقد سمعتم هذا الحديث حتى

استقر في رؤوسكم من كثره ما قيل وصدقتم به فلئن قلت لكم إني بـريـئـة

والله يعلم أني بريئة لا تصدقوني بذلك ولئن اعترفت لكم بأمر

والله يعلم أن بريئة لتصدقوني.



نعم كان هذا هو الحال لو اعترفت لكان ذلك أقرب إلى تصديق جميع الناس،

ولو أعلنت براءتها لكان أبعد عن التصديق ؛ لأنه قد كثر القول

وانتشر وشاع، وهذه سمة الشائعة سمة الشائعات إنها تشيع وتنتشر

وتكثر حتى يسمعها الإنسان من أكثر من مصدر، فإذا سئل عنها جزم

بها قيل له: أمتحقق قال: نعم متحقق، فإذا سألته عن النسبة للخبر

ولمن ينسب ومصدره أو أنه قام بالبحث والتأكد من الخبر وجدته صفر اليدين،

إذا سألته ممن سمعت الخبر قال: سمعت كذا وكذا أهو الذي سمع

ورأى بنفسه كلا هل سمع ممن وقعت له الحادثة كلا ! فيبقى الأمر

في آخر الأمر كما يقولون كما على وكالة يقولون:

﴿ أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ * وَلَدَ اللَّهُ ﴾ [الصافات: 151- 152].





هذه كلمة يقولون وتناقل الأخبار من غير تثبت من أفتك الأسباب

بالمجتمعات وإشاعة الشحناء والبغضاء والإختلافات والنزاعات بين الناس،

ولذلك قالت عائشة رضي الله عنها بعد أن عجز أبوبكر وعجزت أمها

عن أن ترد على رسول الله قالت هذه المقالة قالت: والله لا أجد لي

ولكم مثلاً إلا قول أبي يوسف - نسيت إسم يعقوب من شدة حزنها

وما وقع لها من البلاء -: { فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون }.



ثم تقول عائشة: تحولت فاضجعت إلى فراشي ما تكلمت في هذا القول.

وهنا يدل على قوة شخصيتها رضي الله عنها وأرضاها، وكان ممن حُد

في ذلك حسان بن ثابت وحمنة بنت جحش ومسطح بن أثاثة أما غير

أولئك فكانوا من المنافقين، وقد كفر أولئك عن ذنبهم بالحد الذي

أخذوه ثم بالتوبة الصادقة وقال حسان في مدح عائشة رضي الله عنها:

رأيتك وليغفر الله لك حرة

من المحصنات غير ذات غوائل

حصان رزان ما تزال بريبة

وتصبح غرثى من لحوم الغوافل

وإن الذي قد قيل ليس بلائق

بك الدهر بل قيل إمرؤ متماحل

و كيف وودي ما حييت ونصرتي

لآل رسول الله زين المحافل

وإن لهم عزاً يرى الناس دونه

قصاراً وطال العز التطاول

عقيلة حي من لؤي بن غالب

كرام المساعي مجدهم غير زائل

مهذبة قد طيب الله خيمها

وطهَّرها من كل سوء وباطل

فهذه الحادثة كانت من أعظم الحوادث

في سيرة عائشة رضي الله عنها وأرضاها.

من صفات عائشة

الزاهدة المنفقة في سبيل الله عز وجل

وهذا أمر مهم بينما عائشة رضي الله عنها تضرب المثل في ذلك

في أبلغ صورة حتى أنه يهدى إليها الشيء وتهدى إليها الأموال الكثيرة

الوفيرة ثم تنفق منها كما ورد: أنها جاءها مال فأنفقت منه،

ثم لما جاء المغرب قالت لمولاتها: ائتي لنا بطعام الفطور

- تفطر من صومها – قالت: لو أبقيت لنا شيئاً حتى نشتري طعاماً،

قالت: لولا ذكرتني قد نسيت.



لما كان منها من أمر الإنفاق وحب الإنفاق في سبيل الله عز وجل،

ولذلك كانت رضي الله عنها على هذا النحو من الإنفاق في سبيل الله تعالى،

وذكر في ذلك كثير من الأحاديث التي تبين أيضاً مشاركة المرأة

لزوجها فيما يتعلق بشظف العيش وما يكون من الشدة التي تمر به

أحياناً فقد قالت عائشة رضي الله عنها أنه:

( ما كان يوقد في بيت رسول الله نار الهلال والهلالان والثلاثة )

وكما قالت رضي الله عنها: كان طعامهم الأسودان:التمرو الماء.

بل كانت هي أول من خيرها النبي صلى الله عليه وسلم في حادثة التخيير

المشهورة أن يعطيهن من النعيم والمتاع وكذا أو يكون لهن اتباع

رسول الله فآثرن رسول الله، وقد كان الصحابة يؤثرونها بالعطايا

في ما بعد وفاة رسول الله، ومن ذلك أن معاوية رضي الله عنه بعث

لها ثياباً رقاقاً فبكت رضي الله عنها وقالت: ما كان هذا على عهد رسول الله !

ثم تصدقت به.



وهذا يدلنا على طبيعتها التي تريد للمرأة المسلمة اليوم أن لا تغرها الأموال،

وأن لا تغرها لين الثياب، بل تكون أسمى من ذلك وأرقى،

خاصة وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر أن أكثر أهل النار

من النساء، وكذلك ينبهن دوماً الى التصدق فكانت

عائشة رضي الله عنها مثالاً راقياً وعالياً في هذا الأمر الذي يتعلق بشأن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى 5
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى
» مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله تعالى "الاخيرة"
»  مقالات عن أمنا أم المؤمنين السيدة عائشةرضى الله تعالى 01
» حادثة الإفك على السيدة عائشة رضي الله تعالى عنهما
» أختى / هل غضبتى حين سبوا أمنا عائشة ‏(رضى الله عنها )‏ ؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: سير الصحابة الكرام :: أمهات المؤمنين - بنات النبي - سير الصحابيات الكرام-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات