منتدى اولاد حارتنا
 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 829894
 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 103798


منتدى اولاد حارتنا
 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 829894
 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

  خطبتى صلاة الجمعة بعنوان : ( العفاف )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 29

 خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) Empty
مُساهمةموضوع: خطبتى صلاة الجمعة بعنوان : ( العفاف )    خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :    ( العفاف ) Icon_minitime1الجمعة 23 سبتمبر 2011, 11:43 am

خطبتى صلاة الجمعة بعنوان :

( العفاف )

ألقاها الأخ فضيلة الشيخ / نبيل عبدالرحيم الرفاعى

أمام و خطيب مسجد التقوى - شارع التحلية - جدة

حصريــاً لبيتنا و لتجمع المجموعات الإسلامية الشقيقة

و سمح للجميع بنقله إبتغاء للأجر و الثواب

الحمد لله وسع كل شيء برحمته، و عمّ كُلَّ حي بنعمته،

لا إله إلا هو خضعت الخلائق لعظمته،

سبحانه يسبّح الرعد بحمده و الملائكة من خيفته،

أحمده سبحانه و أشكره على سوابغ آلائه و جلائل منته ،

و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في ربوبيته وألوهيته ،

و أشهد أن سيدنا و نبينا محمداً عبد الله و رسوله خيرتُه من بريته ،

و مصطفاه لرسالته ، صلى الله و سلم و بارك عليه و على آله و أصحابه و عترته ،

و التابعين و من تبعهم بإحسان و سار على نهجه و طريقته .

أمّــا بــعــد :

فاتّقوا الله تعالى أيها المسلمون ، و اعلموا أنّكم إليه راجعون ، و بأعمالكم مجزِيّون ،

و عليها محاسَبون ، و أنّ المصيرَ حقٌّ إما إلى جنّةٍ أو إلى نار ،



{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا *

يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ

وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا }

[الأحزاب:70، 71] ،



{ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ *

آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ }

[الأحزاب:15، 16] .

عباد الله ، ما طعِمَ الطّاعِمون كالحلالِ الكفافِ ، و ما رِداءٌ خيرٌ من رِداء الحياءِ و العفاف .

العَفافُ و العِفَّة ـ أيّها المسلمون ـ سِيمَا الأنبياءِ و حِليةُ العلماء و تاجُ العُبَّاد و الصّلَحاء .

العفافُ سلطان من غيرِ تاجٍ و غِنًى من غير مالٍ و قوّة من غيرِ بَطش و خُلُق كريم و صِفة نبيلة .

هو عنوان الأسَرِ الكريمة و النفوسِ الزّكية الشريفةِ و دَليل التربية الصالحة القويّة .

هو موجِبٌ لظلِّ عرش الرحمنِ ذِي الجلال كما في حديثِ الذي دَعَته امرأةٌ ذات منصب و جمال

فقال : إني أخاف الله . و العِفّة و العَفاف سببُ إجابة الدعاءِ و تجاوز الأخطارِ

كما ورَد في حديثِ الثلاثة الذين انطبَقت عليهم صخرةُ الغار .

الحِرصُ عليه جِبِلّة في البشر و طبعٌ عند أصحابِ العقول و سليمِ الفِطَر .

العِفّة ـ أيّها المؤمنون ـ كفُّ النفس عمّا لا يحِلّ و لا يجمُل و ضبطُها عن الشهواتِ المحرَّمة

و قصرُها على الحلال مع القناعةِ و الرِّضا . إنّه خلُق زَكِيّ ، يَنبُت في روضِ الإيمان ،

و يُسقى بماءِ الحياء و التقوى . إنّه سُمُوّ النفس على الشّهواتِ الدنيئة و ترفُّع الهِمّة عما لا يليق ،

بل يفيض هذا الخلُق بكلِّ الخصال النبيلةِ ، فصاحبُه ليس بالهلوعِ و لا الجَزوع و لا المنوع ،

كما في سورة المعارج :



{ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ }

[المعارج:29] ،

ثم قال :



{ أُوْلَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ }

[المعارج:35] .

إنها جنّةٌ و كرامة ؛ لأنّ العفيفَ كريمٌ على الله حيث أكرَمَ نفسَه في الدنيا عن الدّنَايَا ،

فأكرمه الله في الآخرةِ بأعلى الدرجاتِ و أحسَنِ العطايا ، و استحقَّ ميراثَ الجِنان ؛

لأنَّ الميراثَ للطاهرين كما في سورة المؤمنون :



{ أُوْلَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }

[المؤمنون:10، 11] .

و في صحيح مسلم لما ذكَر النبيّ صلى الله عليه و سلم أهلَ الجنة

فقال :



( منهم عفيفٌ متعفِّف ) .

و حين تُعرَض القصَصُ فإنّ أحسَنَها قصّةُ يوسفَ الكريم ابن يعقوبَ ابن خليلِ الله إبراهيم

حين يكون العفافُ سيّدَ الموقِف في ظرفٍ تتهاوَى فيه عزائمُ الرّجال الأشدّاء ،

فضلاً عن فتًى غريبٍ نائي الأهلِ و الديار ، حين راودته التي هو في بيتها عن نفسه ،



{ وَغَلَّقَتْ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ

قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ }

[يوسف:23] .



[ مَعَاذَ اللَّهِ ] ،

كلِمةٌ عظيمة في موقفٍ عصيب لا يقوَى عليه إلا صاحبُ الإيمان ،

فيصبِر عليه السلام رغمَ الوَعدِ و الوعيد و السّجنِ و التهديدِ ، و يتجاوَزُ المحنةَ ،

فآتاه الله الملكَ و علَّمه من تأويل الأحاديث ، و أعظم من ذلك أنّه من عبادِ الله المخلَصين .

و فيه من العِبَر أنّ العِفَّةَ عاقبتُها الغناءُ و الاستغناء و نورُ القلب و البصيرةُ

و الضياء و العِلمُ و الفراسة و التّوفيق ؛ ذلك أنَّ العِفّةَ في حقيقتها مراقبةُ الله تعالى و خوفُه ،

و مَن راقب الله في خواطِرِه عصَمَه في حركاتِ جوارحه و أسبغ عليه رضاه ،



{ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ }

[البينة:8] ،



{ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ }

[الرحمن:46] ،



{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنْ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }

[النازعات:40، 41] .

أيّها المسلمون ، و لإهتِمامِ الإسلام بهذا الجانِبِ العظيم و لإمتداحِ الله المؤمناتِ بقوله :



{ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ }

[النساء:34]

فقد حمى الله تعالى أعراضَ المؤمنات ،

و صانَ سُمعَتَهن أشدَّ صيانةٍ لكرامتِهن عند الله و حرمةِ جنابِهنّ

فقال سبحانه :

{ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ

لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ *

يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ *

يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمْ اللَّهُ دِينَهُمْ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ *

الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ

أُوْلَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }

[النور:23-26] .

بل إنّ مَن قدح في عِرض العفيفة فقد استوجَبَ الحدَّ و سقوطَ العدالة و استحقَّ صِفةَ الفِسق ،



{ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ

فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ }

[النور:4] .

ثمّ تأمّلوا ـ رعاكم الله ـ كيف وصَف العفيفاتِ بالغافلات ،

و هو وصفٌ لطيفٌ محمود يصوِّر المجتَمَع البريء و البيتَ الطاهر الذي تشِبّ فيه فتياتُه

بعيداتٍ عن الدنايا و الآثام ، يصوِّرُهنّ غافلاتٍ عن لوثَاتِ الطِّباع السّافلة ،

غائباتٍ عن المعاني الرّديئة ، ثمّ تأمَّل كيف تتعاوَن الأقلام السّاقِطة و الأفلام الهابِطة

لتمزِّقَ حجابَ الغفلةِ هذا ، و يتسابقون و يتنافَسون في هَتكِ الأستار و فتحِ عيونِ الصّغار

على ما يستحِي منه الكبار ،

و صدق الله العظيم إذ يقول :



{ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيمًا }

[النساء:27] .

أيها الأحبة في الله : إنَّ العالَم المنفَتِح على الجنسِ المتحلِّلَ منَ الفضيلةِ يئِنّ اليومَ

تحت وطأةِ الأمراضِ الوبائية و يجأرُ من التشتُّت الاجتماعيّ و التفكُّك الأسريّ و التحلّل الأخلاقيّ ،

كما تشكو نساؤه و أطفالُه آلافَ الحالات من الاغتصابِ و تجارةِ الرذيلة ،

و التي نافَسَت تِجارةَ الأسلحة و المخدِّرات ،

و يسمّونها تجارةَ الرقيقِ الأبيض ، فأين الحرّيّة و الأمان ؟!

و أين الطّمأنينةُ و الاستقرار في هذه الفوضَى العارِمة في اختلالِ الأخلاق و القيَم ؟!

إنَّ الحريّةَ الحقيقيّة التي بناهَا الإسلام هي عندَما يحِسّ أفرادُ المجتمع بالأمنِ في حياتهم و أعراضِهم ، فيتحرَّكون بحرّيّةٍ و أمن ، و تنتشِر الثِّقة و الطمأنينة و حُسنُ الظنّ ، و يتفرَّغ الناس لمعاشِهِم

و ما يصلِح دينَهم و دنياهم ، و ذلك حين يتربَّى المجتمعُ رجالاً و نساء و ينشؤونَ

على مظاهِرِ العِفّة و الحِشمة و الورَع و لزومِ أمر الله تعالى ، فلا شكَّ و لا رِيبةَ ،

و لا خيانةَ و لا خَوف ، إنه الأمنُ و الطمأنينةُ و الحريّة ، و لذلك في صدرِ الإسلامِ الأوَّل

لم يمنَع ذلك صلاةَ المرأة في المسجِد و مشاركتَها الجيشَ في المعركة و طلَبَها للعِلم

و مداواةَ الجَرحى و طلَبَ الرِّزق ، و لم يكُن في أحكامِ الشَّرع ما يمنعُها مصلحةً لها أو لغَيرها ،

بل كلُّه حِفظٌ وصيانة كما قال تعالى :



{ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ }

[الأحزاب:59] .

و إذا تحرَّكتِ المرأة الطاهرةُ و الرجلُ الطاهر في البِيئة الطاهرة وفقَ ما رسمَه الله من أحكامٍ

بعيدًا عن الشّبُهات و الملوِّثات فلا سبيلَ لجرثومةٍ أن تنفذَ .

أيّها المسلمون ، و حيثَّ إن أعظمَ أبوابِ الشّرّ و أوّلَ مدخلٍ للشيطان هو إطلاقُ البَصَر

و الاختلاط لذا صارت أحكامُ الحجابِ و القَرار في البيوت و الأمر بغَضِّ البصر للرجال و النساء ،

قال الحقّ سبحانه :



{ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ

ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ *

وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ }

[النور:30، 31] ،

بل حتى في الحديثِ العابِر بين الرّجل و المرأة الأجنبيّة عنه :



{ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفًا }

[الأحزاب:32] .

إنّه سدٌّ لمنافِذِ الشيطان كما في قولِ الله سبحانه :



{ وَإِذَا سَأَلْتُمُو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبتى صلاة الجمعة بعنوان : ( العفاف )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: كلام لية معانى لأولاد الحارة-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات