منتدى اولاد حارتنا
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 829894
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 103798


منتدى اولاد حارتنا
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 829894
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قلب الأسد
الأدارة
الأدارة
قلب الأسد


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1574
نقاط : 3705
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 57

ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ Empty
مُساهمةموضوع: ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ   ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر 2012, 1:19 pm

ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ ?view=att&th=13acc4ae8d032282&attid=0

( ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ )
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ ?view=att&th=13acc4ae8d032282&attid=0



حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ وَ زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ الطَّائِيُّ وَ إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَصْرِيُّ

قَالُوا حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ الْحَسَنِ رضى الله عنهم



عَنْ سَمُرَةَ رضى الله تعالى عنه



[ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ نَهَى عَنْ التَّبَتُّلِ ]



قَالَ أَبُو عِيسَى وَ زَادَ زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ فِي حَدِيثِهِ وَ قَرَأَ قَتَادَةُ رضى الله تعالى عنه

قول الله سبحانه و تعالى



{ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً }



قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ سَعْدٍ وَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضى الله عنهم

وَ عن أم المؤمنين أمنا السيدة / عَائِشَةَ / رضى الله تعالى عنها و عن أبيها

وَ عن ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله تعالى عنهما

قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ سَمُرَةَ حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ

وَ رَوَى الْأَشْعَثُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ الْحَسَنِ عَنْ سَعْدِ بْنِ هِشَامٍ

عَنْ أمنا السيدة / عَائِشَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ نَحْوَهُ وَ يُقَالُ كِلَا الْحَدِيثَيْنِ صَحِيحٌ .



الشـــــــــروح



التبتل : هُوَ فِي الْأَصْلِ الِانْقِطَاعُ ، وَ الْمُرَادُ بِهِ هُنَا الِانْقِطَاعُ مِنَ النِّسَاءِ وَ تَرْكُ التَّزَوُّجِ .


قَوْلُهُ : ( رَدَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ التَّبَتُّلَ - حكمه - )



أَيْ : لَمْ يَأْذَنْ لَهُ حِينَ اسْتَأْذَنَهُ ، بَلْ نَهَاهُ عَنْهُ ،

قَالَ النَّوَوِيُّ : وَ هَذَا عِنْدَ أَصْحَابِنَا مَحْمُولٌ عَلَى مَنْ تَاقَتْ نَفْسُهُ وَ وَجَدَ مُؤَنَهُ

( وَ لَوْ أَذِنَ لَهُ لَاخْتَصَيْنَا ) أَيْ : لَجَعَلَ كُلٌّ مِنَّا نَفْسَهُ خَصِيًّا كَيْ لَا يَحْتَاجَ إِلَى النِّسَاءِ ،

قَالَ الطِّيبِيُّ : كَانَ الظَّاهِرُ أَنْ يَقُولَ : وَ لَوْ أَذِنَ لَهُ لَتَبَتَّلْنَا ، و لَكِنَّهُ عَدَلَ عَنْ هَذَا الظَّاهِرِ إِلَى

قَوْلِهِ : لَاخْتَصَيْنَا ؛ لِإِرَادَةِ الْمُبَالَغَةِ . أَيْ : لَبَالَغْنَا فِي التَّبَتُّلِ حَتَّى يُفْضِيَ بِنَا الِاخْتِصَاءُ ،

و لَمْ يُرِدْ بِهِ حَقِيقَةَ الِاخْتِصَاءِ ؛ لِأَنَّهُ حَرَامٌ ، و قِيلَ ، بَلْ هُوَ عَلَى ظَاهِرِهِ ،

وَ كَانَ ذَلِكَ قَبْلَ النَّهْيِ عَنِ الِاخْتِصَاءِ ،

و يُؤَيِّدُهُ تَوَارُدُ اسْتِئْذَانِ جَمَاعَةٍ مِنْ صَحَابَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِي ذَلِكَ

كَأَبِي هُرَيْرَةَ وَ ابْنِ مَسْعُودٍ ، وَ غَيْرِهِمَا ، كَذَا فِي فَتْحِ الْبَارِي ،

قَالَ النَّوَوِيُّ : وَ هَذَا مَحْمُولٌ عَلَى أَنَّهُمْ كَانُوا يَظُنُّونَ جَوَازَ الِاخْتِصَاءِ بِاجْتِهَادِهِمْ ،

وَ لَمْ يَكُنْ ظَنُّهُمْ هَذَا مُوَافِقًا ، فَإِنَّ الِاخْتِصَاءَ فِي الْآدَمِيِّ حَرَامٌ صَغِيرًا كَانَ ، أَوْ كَبِيرًا ،

قَالَ الْبَغَوِيُّ : وَ كَذَا يَحْرُمُ خِصَاءُ كُلِّ حَيَوَانٍ لَا يُؤْكَلُ ،

وَ أَمَّا الْمَأْكُولُ فَيَجُوزُ خِصَاؤُهُ فِي صِغَرِهِ وَ يَحْرُمُ فِي كِبَرِهِ . انْتَهَى .

قُلْتُ : يَدُلُّ عَلَى عَدَمِ جَوَازِ خِصَاءِ الْبَهَائِمِ مُطْلَقًا صَغِيرَةً كَانَتْ ،

أَوْ كَبِيرَةً مَأْكُولَةً كَانَتْ ، أَوْ غَيْرَ مَأْكُولَةٍ مَا أَخْرَجَهُ الْبَزَّارُ

قَالَ الشَّوْكَانِيُّ فِي النَّيْلِ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ

[ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ نَهَى عَنْ صَبْرِ الرُّوحِ ، وَ عَنْ إِخْصَاءِ الْبَهَائِمِ نَهْيًا شَدِيدًا ] ،

وَ أَخْرَجَهُ أَيْضًا الْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنِهِ الْكُبْرَى ، و يُؤَيِّدُ هَذَا الْحَدِيثَ مَا رَوَاهُ أَحْمَدُ وَ الطَّحَاوِيُّ

بِإِسْنَادٍ ضَعِيفٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ

[ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَنْ إِخْصَاءِ الْخَيْلِ وَ الْبَهَائِمِ ] ،

ثُمَّ قَالَ ابْنُ عُمَرَ : فِيهَا نَمَاءُ الْخَلْقِ قَالَ الشَّوْكَانِيُّ فِي النَّيْلِ تَحْتَ هَذَا الْحَدِيثِ

فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى تَحْرِيمِ خَصْيِ الْحَيَوَانَاتِ ،

و قَوْلُ ابْنِ عُمَرَ : فِيهَا نَمَاءُ الْخَلْقِ أَيْ : زِيَادَتُهُ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ الْخَصْيَ تَنْمُو بِهِ الْحَيَوَانَاتُ ،

وَ لَكِنْ لَيْسَ كُلُّ مَا كَانَ جَالِبًا لِنَفْعٍ يَكُونُ حَلَالًا ، بَلْ لَا بُدَّ مِنْ عَدَمِ الْمَانِعِ وَ إِيلَامِ الْحَيَوَانِ ،

هَاهُنَا مَانِعٌ ؛ لِأَنَّهُ إِيلَامٌ لَمْ يَأْذَنْ بِهِ الشَّارِعُ ، بَلْ نَهَى عَنْهُ . انْتَهَى كَلَامُ الشَّوْكَانِيِّ ،

و قَدْ اسْتَدَلَّ بَعْضُ الصَّحَابَةِ وَ التَّابِعِينَ عَلَى عَدَمِ جَوَازِ إِخْصَاءِ الْبَهَائِمِ

بِقَوْلِهِ تَعَالَى



{ وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ }



قَالَ الْحَافِظُ ابْنُ كَثِيرٍ فِي تَفْسِيرِهِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ممَا جَاءَ فِي : النَّهْيِ عَنْ التَّبَتُّلِ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ممَا جَاءَ فى أَنَّهُ يُجَافِي يَدَيْهِ عَنْ جَنْبَيْهِ فِي الرُّكُوعِ
» ممَا جَاءَ فِي أَنَّهُ إِذَا نَامَ عَنْ صَلَاتِهِ بِاللَّيْلِ صَلَّى بِالنَّهَارِ
» ممَا جَاءَ فِي : الصدق
»  ممَا جَاءَ فِي : الأمانة
» ممَا جَاءَ فِي : الْوَلِيمَةِ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: الحديث الشريف-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات