منتدى اولاد حارتنا
 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 829894
 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 103798


منتدى اولاد حارتنا
 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا  أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 829894
 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 15761575160515761577
مراقبة الحارة
 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

  أبو الجراحة والجراحين أبو القاسم الزهراوى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور القلوب
مراقبة
مراقبة
نور القلوب


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4603
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 29

 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Empty
مُساهمةموضوع: أبو الجراحة والجراحين أبو القاسم الزهراوى    أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Icon_minitime1الأربعاء 12 يناير 2011, 7:01 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

أبو الجراحة والجراحين

أبو القاسم الزهراوى

936 – 1013 م

الأستاذ الدكتور محمد هاشم عبد البارى

7777777

وهو الفيلسوف الأسباني (الأندلسي) المسلم

أبو الكاسيس

كما يطلق عليه الغرب Abulcasis . هو

أبو القاسم خلف بن عباس الزهراوى

ولد في 936م بجوار قرطبة. وقد أصبح واحدا من أكثر الأطباء الجراحين شهرة في العصر الاسلامى، وكان طبيب الملك الحكم الثاني للأندلس.

وبعد مهنة طويلة من الطب غنية بالإسهامات الأصلية الجوهرية الهامة مات في 1013م.

معروف جيدا باختراعاته وتطويراته الأصلية المبكرة المبتكرة في الجراحة، كما يعرف جيدا بموسوعته الطبية المسمّاة "التصريف Al-Tasrif" والتي تتألف من 30 مجلدا تغطى مختلف النواحي من علوم الطب. وتتضمن أكثر أجزاء سلسلته أهمية ثلاثة كتب في الجراحة والتي تصف النواحي المختلفة بالتفصيل في العلاج الجراحي المؤسس على العمليات الجراحية التي أجراها هو بنفسه والتي تتضمن العلاج بالكي، وإزالة الحصوات من المثانة، وتشريح الحيوانات، والتوليد، ومانعات النزيف، وجراحة العيون، وجراحة الأذن والأنف والحنجرة. ولقد أتقن جراحات دقيقة متعددة بكفاءة بما فيها إزالة الأجنّة الميتة، كما أتقن عمليات البتر.

ولقد ترجمت موسوعته الخالدة "التصريف" لأول مرة بواسطة جيرارد كريمونة إلى اللاتينية في العصور الوسطى. ثم تبعتها ترجمات أخرى في أوروبا. ويحتوى الكتاب على الرسوم التوضيحية الكثيرة وصور الأدوات الجراحية المستعملة والتي ابتكرها وطوّرها بنفسه، وتضمن جزءا عن المنهج الطبي في الدول الأوروبية لقرون طويلة.

وعلى نقيض الرأي القائل بأنّ المسلمين قد جبنوا خوض الجراحة فانّ كتاب "التصريف" للزهراوى أعطى عطاء خالدا لذلك الفرع من العلم التطبيقي.

كان الزهراوى مخترعا للكثير من الأدوات الجراحية والتي منها ثلاثة ملفتة للنظر:

1- أداة للفحص الداخلي للأذن،

2- أداة للمعاينة الداخلية لمجرى البول،

3- أداة لوضع أو إزالة الأجسام الغريبة من الحنجرة.

ولقد تخصص وبرع في علاج الأمراض بالكي،

وطبق تقنياته على كثير من العمليات التي بلغت خمسين عملية مختلفة.

وفى كتابه "التصريف" شرح الزهراوى كذلك تحضير الأدوية المختلفة بالإضافة إلى العلاج الجراحي المتكامل في تخصصات مختلفة والذي يماثل الأذن والأنف والحنجرة ، وطب العيون وغيرها. وفى الارتباط بتحضير الأدوية وصف الزهراوى أيضا وبالتفصيل تطبيق تلك التقنية مثل عمليات التسامي sublimation والترسيب decantation.

كان الزهراوى أيضا خبيرا في طب الأسنان، فقد احتوى كتابه على رسوم توضيحية لمختلف الأدوات التي استعملها في ذلك. زد على ذلك وصفه لعمليات مختلفة هامة في جراحة الأسنان. لقد ناقش مشكلة الأسنان المشوّهة وكيفية تصحيح ومعالجة ذلك الخلل. لقد ابتكر تقنية تجهيز الأسنان الاصطناعية وتركيبها مكان الأسنان المعيبة.

كان الزهراوى هو الأول الذي وصف تفصيلا المرض غير المألوف وهو مرض "سيولة الدم Haemophelia"

ليس هناك أدنى شك بأنّ الزهراوى أثر في حقل الطب والجراحة بعمق كبير. إن القواعد والأسس التي أرساها الزهراوى تتميز بأصالتها وحقيقيتها وهى موثّقة في علم الطب وبخاصة الجراحة. ولقد استمرت تلك الأسس لتؤثر في عالم الطب على مدى خمسة قرون. وبناء على دكتور "كامبل Cambell" (تاريخ طب العرب) فان قواعد الزهراوى في علوم الطب تفوقت على "جالين Galen" في المنهج الطبي الأوروبي.

منذ نحو 1000 سنة مضت عندما كانت أسبانيا (الأندلس) جزءا من الخلافة الإسلامية كان يعيش بالقرب من العاصمة "قرطبة" واحد من أعظم رواد الجراحة – ولكنه الآن نسى إلى حد كبير. كان ذلك الرائد يعرف بالزهراوى. وبالرغم من اللغات الأوروبية كان يكتب اسمه بما يزيد عن دستة طرق مختلفة

(Abulcases, Albucasis, Bulcasis,

Bulcasim, Bulcari, Alzahawi, Ezzahrawi, Zahravius, Alcarani, Alsarani, Aicaravi, Alcaravius, Alsahrawi etc.)

يعتقد أنّ الزهراوى ولد في مدينة "الزهراء" التي تبعد ستة أميال شمال غرب مدينة "قرطبة" في وقت بين 936 و 940 ميلادية. كان هناك، وقد عاش ودرس وتلقن ومارس الطب والجراحة حتى قبيل وفاته في عام 1013م، بعد سنتين من تدمير وفناء الزهراء.

ولأنّ الزهراء كانت قد سلبت ونهبت ودمّرت فانّ القليل الذي يعرف عن ابنها اللامع الزهراوى. ولقد ذكر أولا فى كتابات الموهوب الأندلسي "أبو محمد بن حزم" (993-1064م) والذي أدرجه بين العظماء من الأطباء الجراحين في أسبانيا الشمال أفريقية. وعلى كل حال فانّ أول سيرة عرفت عن الزهراوى ظهرت في كتاب الحميْدى "جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس" (محمد بن فتوح الحميْدى) والذي أتم ستة عقود بعد وفاة الزهراوى.

ويتضح من تاريخ حياة الزهراوى ومن كتاباته أنه أخلص في حياته كلها، وأنه كان عبقريا في تطوير وتعزيز الطب ككل والجراحة بصفة خاصة. ولقد كتب الزهراوى موسوعته الطبية التي استغرقت 30 مجلدا تضمنت أقساما للجراحة، والطب، وجراحة العظام، وطب العيون، وعلم تأثيرات الأدوية (الفارماكولوجى)، والتغذية !!!!!!! إن كتابه "التصريف" احتوى على المعلومات التي جمعها خلال مهنته والتي استغرقت نحو خمسين عاما من التدريب والتدريس والممارسة. ولقد كان من الواضح أنه لم يرتحل إلا قليلا، ولكنه كان يمتلك خبرات واسعة في علاج ضحايا الحوادث وجرحى الحروب.

في موسوعته "التصريف" عبّر الزهراوى عن اهتمامه بصالح وسعادة تلاميذه والذين كان يحبهم وكان يسميهم "بأولاده". وأكد الزهراوى على أهمية العلاقة الطيبة بين الطبيب ومرضاه، وأولى عناية عظيمة للتأكد من أمان مرضاه ، وكان يحظى بثقتهم بغض النظر عن حالتهم الاجتماعية.

إن طرق الزهراوى السريرية (الكلينيكية) أظهرت حكمة وبصيرة منقطعتى النظير. فقد رفع من شأن الملاحظات القريبة للحالات الفردية من أجل الوصول إلى أقصى درجات الدقة في التشخيص وأفضل طرق للعلاج. ولقد كان يصر على امتثال المريض للأوامر مع المعايير الأخلاقية. وكان يحذّر من الممارسات المشكوك فيها والتي كان يتبنّاها بعض الأطباء من أجل الحصول على الربح المادي. ولقد حذّر الزهراوى أيضا من الدجّالين والمشعوذين الذين يزعمون المهارات الجراحية التي لا يمتلكونها.

ولقد احتوت موسوعة الزهراوى "التصريف" على الكثير من الملاحظات الأصلية ذات الأهمية التاريخية. ففيها أتقن الزهراوى وتوسع في أسباب وأعراض الأمراض، ووضع النظريات في تنشئة الأطفال والشباب، والعناية بالمسنين والأفراد الذين في طور النقاهة. وفى قسم علم تأثيرات الأدوية (الفارماكولوجى) والعلاج غطى مناطق مثل أدوية القلب والمقيئات والمسهلات والملينات وعلم التجميل والحميات الغذائية (الرجيم) والأوزان والأطوال وبدائل الأدوية.

ربما يكون أهم بحوث الزهراوى هو بحوثه في الجراحة. ولقد كان ذلك العمل الخالد هو الأول في العربية لمعالجة الجراحة بصفة مستقلة وبالتفصيل. لقد تضمن الكثير من الصور لأدوات الجراحة والتي اخترعت معظمها بواسطة ذلك العالم الجليل نفسه وشرح استخداماتها. كان الزهراوى أول مؤلف طبي في العالم يعطى توضيحات للأدوات والأجهزة التي تستعمل في الجراحة! هناك نحو 200 رسما توضيحيا يتراوح من خافض اللسان وقلع الأسنان إلى القسطرة إلى جهاز التوليد المتقن المفصّل!!!

إن تنوع العمليات الجراحية التي غطاها الزهراوى مذهلة للغاية.

ففي بحثه ناقش الزهراوى العلاج بالكىّ، وناقش إيقاف النزف. وناقش التوليد والمولدات (القابلات)، وناقش علاج الجروح. لقد شرح الكشف عن الشرايين وتقسيم الشرايين المؤقت لتلطيف وتخفيف أنماط معينة من الصداع، وتحويل مجرى البول إلى المستقيم !!! وتصغير حجم الثدي في الصدر بالغ الكبر !!! وإزالة المياه الزرقاء من العيون (الكتاراكت)!!!

لقد كتب بإسهاب عن الأضرار وإصابات العظام والمفاصل. وحتى كتب عن الكسور في عظام الأنف والفقرات.

وفى الحقيقة فان طريقة "كوخر Kocher" لتقليل خلع المنكب كان الزهراوى قد وصفها في موسوعته "التصريف" قبل ولادة كوخر بوقت طويل!!! ولقد أوجز الزهراوى استعمال الكي في الجراحة، ووصف وصفا كاملا استئصال اللوزتين!!! وإزالة انسداد القصبة الهوائية!!! وعمليات فتح الجمجمة التي أجراها في الأجنّة الميتة!!! واستئصال ورم الأنف!!! ولقد شرح كيفية استعمال الكلاّب أو الخطاف في استئصال ورم الأنف، وكيفية استعمال المحقن (السرنجة) ذو الانتفاخ البصيلى الذي اخترعه لإعطاء الحقنة الشرجية للأطفال!!! وكيفية استعمال محقن المثانة المعدني والملوق لاستئصال حصوات المثانة!!!

كان الزهراوى أول من وصف ما يسمى "بوضع فالتشر Walcher position" في علم التوليد وهو استلقاء المرأة الحامل على ظهرها أثناء المخاض بحيث تتدلى أطرافها السفلية من حافة الطاولة!!! وهو الأول الذي وصف وصوّر قنطرة (كوبري) الأسنان!!! وهو أول من وصف خافض اللسان!!! وهو الأول الذي أرشد عن القسطرة!!! وهو أول من وصف بوضوح الظروف الوراثية المحيطة بمرض سيولة الدم (الهيموفيليا) !!!!!!! وقد وصف أيضا ربط الأوعية الدموية قبل الجراح الفرنسي "أمبرويز بيرِِِ Ambroise Pare" (1510 – 1590)!!!

ولم يترك الزهراوى شيئا من الجراحة في عصره دون أن يكون له إسهامات رائدة تعيش معنا إلى اليوم، ففي الباب 49 يقول الزهراوى في موسوعته الخالدة: "عندما يكون السرطان في بدايته وتريد إيقافه يجب عليك كيّه بواسطة سبيكة مستديرة حوله كله. بعض الأطباء يقولون يجب كيّه بعمق في مركزه، ولكنني لا أوافق هذا الرأي. الطريقة السليمة هو الكي في دائرة أو تفعل ذلك بكيّات لاحقة حوله بالكامل".

وبمجرد ترجمة موسوعتة "التصريف" إلى اللغة اللاتينية في القرن الثاني عشر الميلادي كان للزهراوى تأثيرا هائلا على الجراحة في الغرب. فلقد اقتبس الجراح الفرنسي " جوى فدى تشاولياك Guy de Chauliac" من كتاب "التصريف" أكثر من 200 مرة في كتابه "الجراحة العظيمة" والذي أتمه في 1363.

ولقد وصف الجراح الفرنسي "بيترو أرجاللاتا Pietro Argallata " (مات عام 1423م) عالمنا الجليل الزهراوى بأنه "شيخ كل الجراحين". أما الجراح الفرنسي "جاكويس ديليتشامبس Jaques Delechamps " (1513-1588م) فقد استعمل بتوسع موسوعتة "التصريف" في تفسيراته المتقنة، مؤكدا الاحترام والهيبة العظمى للزهراوى خلال العصور الوسطى التي كانت تغط فيها أوروبا في نوم عميق مظلم وحتى عصر النهضة.

ولقد ترجم "التصريف" إلى اللاتينية بواسطة "جيرارد كريمونة" (1114-1187م) - وهو مترجم للأعمال العربية التي وجدت في المكتبات العربية المهملة في "توليدو" بأسبانيا – في القرن الثاني عشر الميلادي إلى جانب "قانون ابن سينا"، حيث لعب دورا رئيسا كمرجع طبي في الجامعات الأوروبية من القرن الثاني عشر إلى القرن السابع عشر.

ولقد كان الزهراوى في المبحث الثامن والعشرين من موسوعته "التصريف" أول من وصف التحضيرات الكيميائية، وصناعة أقراص الدواء، وترشيح المستخلصات، والتقنيات الصيدلانية المتعلقة بها.

ولقد نشرت عدة طبعات من موسوعة الزهراوى في الطب (وبخاصة الفصول الجراحية من الموسوعة)، منها طبعة في فينيسيا بايطاليا عام 1497 ، وطبعة في بازل بسويسرا عام 1541، وطبعة في أوكسفورد بانجلترا عام 1778. ولقد ظلّ هذا الكتاب نحو خمسة قرون هو الكتاب المرجعي القياسي في الجراحة في جامعة ساليرنو Salernoفي ايطاليا، وجامعة مونت بيللير Montpellier في فرنسا والكثير من الجامعات الأوربية.

ربما كان "ابن سينا" هو أمير الأطباء، ولكن أمير الجراحين هو بلا شك العالم الأندلسي المسلم ألبوكاسيس (الزهراوى) والذى وصف في كتابه "التصريف" تقنية تسمى الخيط الجراحي المزدوج والذي لا يزال يستخدم حتى اليوم.

في العالم العربي نادرا ما نجد منشأة طبية تحمل اسم عالمنا العالمي المسلم "الزهراوى"، اللهم مستشفى الزهراوى في رأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة، ومكاتب "مجموعة الزهراوى" أيضا في الإمارات العربية المتحدة وفى المملكة العربية السعودية وفى العراق.

انّه لشئ مخجل حقا. بينما تجد مستشفيات في مصر تحمل أسماء مستشفى تيودور بلهارس للأبحاث، مستشفى الفيروز، ومستشفى ايديال،

ومستشفيات الميرغنى، والمغربي، وهليوبوليس، وفلمنج ، والألماني، والدلتا، ومستشفى حباظة! ، ومستشفيات رسلان، والرحاب، والماترنتيه، والايطالي، والشاطب، والأنف وشى، وأحمد ماهر، وزيزينيا، وحوّاء !! ذلك على سبيل المثال لا الحصر. لم تفكر الدولة ولم تفكر وزارة الصحة ولم يفكر طبيب واحد مرتاح وأنشأ مستشفى أن يسميها باسم سيّده وأستاذه المسلم وأبو الجراحين في العالم

"مستشفى الزهراوى"

أنا شخصيا لا يكفيني ولا يرضيني أقل من مستشفى كبرى في كل عاصمة عربية وإسلامية تحمل اسم الزهراوى

لا يكفيني أقل من أن يطلق اسم عالمنا الزهراوى على أكبر غرفة عمليات جراحية في كل مستشفى في كل مدينة في كل دولة عربية وإسلامية.

لا يكفيني إلا أن يتردد اسم أبو الجراحة الزهراوى في كل مستشفى وفى كل عاصمة على الأقل

أريد أن أسمع أن فلانا قد أجريت له عملية في غرفة عمليات الزهراوى في المستشفى الفلاني أو يعالج في مستشفى الزهراوى في مدينة كذا.

لقد كان الزهراوى رحمه الله غرفة عمليات هائلة

لا، بل كان مستشفى كاملا

لا، بل كان كلية طب كاملة متكاملة

كلا، انه أكاديمية طبية عالمية

لا يكفيني أقل من أن تنشأ شهادة طبية في الجراحة باسم الزهراوى

أن يقال أن الدكتور الفلاني يحمل "الزهراوى في الجراحة"

أو يحمل "زمالة الزهراوى"

شهادة أو زمالة

الزهراوى في جراحة القلب

الزهراوى في جراحة المسالك

الزهراوى في الولادة

الزهراوى في الأذن والأنف والحنجرة

الزهراوى في جراحة الأورام

الزوهراوى في جراحات الفك

الزهراوى في جراحة العيون

الزهراوى في جراحة العظام

الزهراوى في جراحة الأوعية الدموية

الزهراوى في جراحة الأورام

ألم يكن له فضل على كل ذلك؟؟؟

عار عليكم أيها الأطباء أن أكون أغير منكم على الزهراوى

عار عليكم أن أكون أغير منكم على ابن سينا وغيره وغيره من العلماء الأفذاذ في الطب.

أيها الطبيب

لا تنس سيّدك وأستاذك الزهراوى عندما تستخدم خافض اللسان للكشف عن مريضك

أيها المريض لا تنس الزهراوى عندما يضع طبيبك خافض اللسان في فمك، شفاك الله وعافاك

انه أبسط شيء تتذكر به الزهراوى

أيها الأب، أيتها الأم

حدثي طفلك عن الزهراوى عندما يضع الطبيب خافض اللسان في فمه ويقول له: قل أخ

أيها الصيدلي

لا تنس سيّدك وأستاذك الزهراوى حينما تجهّز أو تبيع أقراص الدواء

لا تنساه أنت ولا الطبيب عندما تتشدقان وتقولان Tablets بدلا من أقراص الدواء

لا تنسيا أنتما ولا مرضاكم أنّ عالمنا الزهراوى هو الذي ابتكر واخترع صناعة الدواء في أقراص

انه أبسط شيء نذكر به عالمنا المسلم الأندلسي العربي الزهراوى

أساتذة الطب ووزراء الصحة

هل ترون لو كان الزهراوى بين ظهرانينا اليوم

أترون أنه كان ستناسبه جائزة نوبل

نوبل الذي اخترع البارود وأنشأ جائزة لتكفّر له عن سيئاته ؟؟!!

فما بالنا بذلك الجراح الموسوعي العالمي الذي أمضى أكثر من خمسين سنة يعالج المسلمين وغير المسلمين بالدواء والجراحة؟!

مابالنا بذلك العملاق الفذ الذي ابتكر واخترع ووصف خمسين عملية جراحية في مختلف التخصصات؟!

ألا يستحق هو أو ابن سينا اسم

أكاديمية ابن سينا أو أكاديمية الزهراوى للعلوم الطبية؟

أو حتى معهد الزهراوى للجراحة؟

مثلا!!!

أيها الطبيب الأستاذ حامل الدكتوراة

انك قضيت مالا يقل عن عشرة أعوام لتحصل على تلك الدكتوراة في جزئية مجزأة من عملية جراحية واحدة في الكلى وغيرك في الأوعية الدموية وسواكما في المثانة أو في الأذن أو غيرها

ألا تتواضع بجانب الزهراوى ؟!

أيّها الملوك والأمراء والسلاطين والرؤساء

كم ينفق على مهرجانات السينما والمسرح وجوائزها وغيرها وغيرها

ألا يستحق الزهراوى أن تخصص جائزة عالمية باسمه في الجراحة؟؟؟

انحنى أطلق هذه النداءات طامعا وراجيا أن يتبناها إخواننا الأساتذة والأطباء في كل أنحاء العالم العربي والاسلامى

وفاء لمعلمهم وأستاذهم وسيّدهم وسيّدنا

الجراح العالمي الموسوعي

أبو الجراحة

أبو القاسم خلف بن عباس الزهراوى

رحمك الله يازهراوى

ونعّمك وقلّبك في قبرك في نعيمه

وجزاك عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء

وجعل مثواك الجنة

الزهراوى.. هه؟ لا تنسى

الزهراوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عادل محمد فارس
عضو / ة
عضو / ة
عادل محمد فارس


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 267
نقاط : 565
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
العمر : 46

 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو الجراحة والجراحين أبو القاسم الزهراوى    أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Icon_minitime1الجمعة 09 سبتمبر 2011, 3:25 am

 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Ashefaa-50f3eca9f4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمارة بنت الحارة
عضو / ة
عضو / ة
سمارة بنت الحارة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 644
نقاط : 1560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 40

 أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو الجراحة والجراحين أبو القاسم الزهراوى    أبو الجراحة والجراحين  أبو القاسم الزهراوى Icon_minitime1الثلاثاء 15 مايو 2012, 1:46 am

أبو الجراحة والجراحين
أبو القاسم الزهراوى
936 – 1013 م

الأستاذ الدكتور محمد هاشم عبد البارى

7777777


وهو الفيلسوف الأسباني (الأندلسي) المسلم
أبو الكاسيس
كما يطلق عليه الغرب Abulcasis . هو
أبو القاسم خلف بن عباس الزهراوى
ولد في 936م بجوار قرطبة.
وقد أصبح واحدا من أكثر الأطباء الجراحين شهرة في العصر الاسلامى،
وكان طبيب الملك "الحكم الثاني" للأندلس.
وبعد مهنة طويلة من الطب غنية بالإسهامات الأصلية الجوهرية الهائلة
مات في 1013م.

معروف جيدا باختراعاته وتطويراته الأصلية المبكرة المبتكرة في الجراحة،
كما يعرف جيدا بموسوعته الطبية المسمّاة
"التصريف Al-Tasrif"
والتي تتألف من 30 مجلدا تغطى مختلف النواحي من علوم الطب.
وتتضمن أكثر أجزاء سلسلته أهمية ثلاثة كتب في الجراحة، والتي توصّف النواحي المختلفة بالتفصيل في العلاج الجراحي المؤسس على العمليات الجراحية التي أجراها هو بنفسه، والتي تتضمن العلاج بالكي، وإزالة الحصوات من المثانة، وتشريح الحيوانات، والتوليد، ومانعات النزيف، وجراحة العيون، وجراحة الأذن والأنف والحنجرة.
ولقد أتقن جراحات دقيقة متعددة بكفاءة بما فيها إزالة الأجنّة الميتة، كما أتقن عمليات البتر.

ولقد ترجمت موسوعته الخالدة "التصريف" لأول مرة بواسطة جيرارد كريمونة إلى اللاتينية في العصور الوسطى. ثم تبعتها ترجمات أخرى في أوروبا. ويحتوى الكتاب على الرسوم التوضيحية الكثيرة وصور الأدوات الجراحية المستعملة والتي ابتكرها هو وطوّرها بنفسه، وتضمن جزءا عن المنهج الطبي في الدول الأوروبية لقرون طويلة.
وعلى نقيض الرأي القائل بأنّ المسلمين قد جبنوا خوض الجراحة
فانّ كتاب "التصريف" للزهراوى أعطى عطاء خالدا لذلك الفرع من العلم التطبيقي.

كان الزهراوى مخترعا للكثير من الأدوات الجراحية والتي منها ثلاثة ملفتة للنظر:
1- أداة للفحص الداخلي للأذن،
2- أداة للمعاينة الداخلية لمجرى البول،
3- أداة لوضع أو إزالة الأجسام الغريبة من الحنجرة.
ولقد تخصص وبرع في علاج الأمراض بالكي،
وطبق تقنياته على كثير من العمليات التي بلغت خمسين عملية مختلفة.

وفى كتابه "التصريف" شرح الزهراوى كذلك "تحضير الأدوية" المختلفة بالإضافة إلى "العلاج الجراحي المتكامل" في تخصصات مختلفة والذي يماثل الأذن والأنف والحنجرة ، وطب العيون وغيرها. وفى الارتباط بتحضير الأدوية وصف الزهراوى أيضا وبالتفصيل تطبيق تلك التقنية مثل عمليات
"التسامي "Sublimation و"الترسيب "Decantation.

كان الزهراوى أيضا خبيرا في "طب الأسنان"، فقد احتوى كتابه على رسوم توضيحية لمختلف الأدوات التي استعملها في ذلك. زد على ذلك وصفه لعمليات مختلفة هامة في "جراحة الأسنان". لقد ناقش مشكلة الأسنان المشوّهة وكيفية تصحيح ومعالجة ذلك الخلل. لقد ابتكر تقنية تجهيز "الأسنان الاصطناعية" وتركيبها مكان الأسنان المعيبة.

كان الزهراوى هو الأول الذي وصف تفصيلا المرض غير المألوف وهو مرض "سيولة الدم Haemophelia"

ليس هناك أدنى شك بأنّ الزهراوى أثر في حقل الطب والجراحة بعمق كبير. إن القواعد والأسس التي أرساها الزهراوى تتميز بأصالتها وحقيقيتها، وهى موثّقة في علم الطب وبخاصة الجراحة. ولقد استمرت تلك الأسس لتؤثر في عالم الطب على مدى خمسة قرون. وبناء على دكتور "كامبل Cambell" (تاريخ طب العرب) فان قواعد الزهراوى في علوم الطب تفوقت على "جالين Galen" في المنهج الطبي الأوروبي.

منذ نحو 1000 سنة مضت عندما كانت أسبانيا (الأندلس) جزءا من "الخلافة الإسلامية" كان يعيش بالقرب من العاصمة "قرطبة" واحد من أعظم رواد الجراحة – ولكنه الآن نسى إلى حد كبير. كان ذلك الرائد يعرف بالزهراوى. وبالرغم من اللغات الأوروبية كان يكتب اسمه بما يزيد عن دستة طرق مختلفة
(Abulcases, Albucasis, Bulcasis,
Bulcasim, Bulcari, Alzahawi, Ezzahrawi, Zahravius, Alcarani, Alsarani, Aicaravi, Alcaravius, Alsahrawi etc.)

يعتقد أنّ الزهراوى ولد في مدينة "الزهراء" التي تبعد ستة أميال شمال غرب مدينة "قرطبة" في وقت بين 936 و 940 ميلادية. كان هناك، وقد عاش ودرس وتلقن ومارس الطب والجراحة حتى قبيل وفاته في عام 1013م، بعد سنتين من تدمير وفناء الزهراء.

ولأنّ الزهراء كانت قد سلبت ونهبت ودمّرت فانّ القليل الذي يعرف عن ابنها اللامع الزهراوى. ولقد ذكر أولا فى كتابات الموهوب الأندلسي "أبو محمد بن حزم" (993-1064م) والذي أدرجه بين العظماء من الأطباء الجراحين في أسبانيا الشمال أفريقية. وعلى كل حال فانّ أول سيرة عرفت عن الزهراوى ظهرت في كتاب الحميْدى "جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس" (محمد بن فتوح الحميْدى) والذي أتم ستة عقود بعد وفاة الزهراوى.

ويتضح من تاريخ حياة الزهراوى ومن كتاباته أنه أخلص في حياته كلها، وأنه كان عبقريا في تطوير وتعزيز الطب ككل والجراحة بصفة خاصة. ولقد كتب الزهراوى موسوعته الطبية التي استغرقت 30 مجلدا تضمنت أقساما للجراحة، والطب، وجراحة العظام، وطب العيون، وعلم تأثيرات الأدوية (الفارماكولوجى)، والتغذية !!!!!!! إن كتابه "التصريف" احتوى على المعلومات التي جمعها خلال مهنته والتي استغرقت نحو خمسين عاما من التدريب والتدريس والممارسة. ولقد كان من الواضح أنه لم يرتحل إلا قليلا، ولكنه كان يمتلك خبرات واسعة في علاج ضحايا الحوادث وجرحى الحروب.

في موسوعته "التصريف" عبّر الزهراوى عن اهتمامه بصالح وسعادة تلاميذه والذين كان يحبهم وكان يسميهم "بأولاده". وأكد الزهراوى على أهمية العلاقة الطيبة بين الطبيب ومرضاه، وأولى عناية عظيمة للتأكد من أمان مرضاه ، وكان يحظى بثقتهم بغض النظر عن حالتهم الاجتماعية.

إن طرق الزهراوى السريرية (الكلينيكية) أظهرت حكمة وبصيرة منقطعتى النظير. فقد رفع من شأن الملاحظات القريبة للحالات الفردية من أجل الوصول إلى أقصى درجات الدقة في التشخيص وأفضل طرق للعلاج. ولقد كان يصر على امتثال المريض للأوامر مع المعايير الأخلاقية. وكان يحذّر من الممارسات المشكوك فيها والتي كان يتبنّاها بعض الأطباء من أجل الحصول على الربح المادي. ولقد حذّر الزهراوى أيضا من الدجّالين والمشعوذين الذين يزعمون المهارات الجراحية التي لا يمتلكونها.

ولقد احتوت موسوعة الزهراوى "التصريف" على الكثير من الملاحظات الأصلية ذات الأهمية التاريخية. ففيها أتقن الزهراوى وتوسع في أسباب وأعراض الأمراض، ووضع النظريات في تنشئة الأطفال والشباب، والعناية بالمسنين والأفراد الذين في طور النقاهة. وفى قسم علم تأثيرات الأدوية (الفارماكولوجى) والعلاج غطى مناطق مثل أدوية القلب والمقيئات والمسهلات والملينات وعلم التجميل والحميات الغذائية (الرجيم) والأوزان والأطوال وبدائل الأدوية.

ربما يكون أهم بحوث الزهراوى هو بحوثه في الجراحة. ولقد كان ذلك العمل الخالد هو الأول في العربية لمعالجة الجراحة بصفة مستقلة وبالتفصيل. لقد تضمن الكثير من الصور لأدوات الجراحة والتي اخترعت معظمها بواسطة ذلك العالم الجليل نفسه وشرح استخداماتها. كان الزهراوى أول مؤلف طبي في العالم يعطى توضيحات للأدوات والأجهزة التي تستعمل في الجراحة! هناك نحو 200 رسما توضيحيا يتراوح من خافض اللسان وقلع الأسنان إلى القسطرة إلى جهاز التوليد المتقن المفصّل!!!

إن تنوع العمليات الجراحية التي غطاها الزهراوى مذهلة للغاية.
ففي بحثه ناقش الزهراوى العلاج بالكىّ، وناقش إيقاف النزف. وناقش التوليد والمولدات (القابلات)، وناقش علاج الجروح. لقد شرح الكشف عن الشرايين وتقسيم الشرايين المؤقت لتلطيف وتخفيف أنماط معينة من الصداع، وتحويل مجرى البول إلى المستقيم !!! وتصغير حجم الثدي في الصدر بالغ الكبر !!! وإزالة المياه الزرقاء من العيون (الكتاراكت)!!!
لقد كتب بإسهاب عن الأضرار وإصابات العظام والمفاصل. وحتى كتب عن الكسور في عظام الأنف والفقرات.

وفى الحقيقة فان طريقة "كوخر Kocher" لتقليل خلع المنكب كان الزهراوى قد وصفها في موسوعته "التصريف" قبل ولادة كوخر بوقت طويل!!! ولقد أوجز الزهراوى استعمال الكي في الجراحة، ووصف وصفا كاملا استئصال اللوزتين!!! وإزالة انسداد القصبة الهوائية!!! وعمليات فتح الجمجمة التي أجراها في الأجنّة الميتة!!! واستئصال ورم الأنف!!! ولقد شرح كيفية استعمال الكلاّب أو الخطاف في استئصال ورم الأنف، وكيفية استعمال المحقن (السرنجة) ذو الانتفاخ البصيلى الذي اخترعه لإعطاء الحقنة الشرجية للأطفال!!! وكيفية استعمال محقن المثانة المعدني والملوق لاستئصال حصوات المثانة!!!

كان الزهراوى أول من وصف ما يسمى "بوضع فالتشر Walcher position" في علم التوليد وهو استلقاء المرأة الحامل على ظهرها أثناء المخاض بحيث تتدلى أطرافها السفلية من حافة الطاولة!!! وهو الأول الذي وصف وصوّر قنطرة (كوبري) الأسنان!!! وهو أول من وصف خافض اللسان!!! وهو الأول الذي أرشد عن القسطرة!!! وهو أول من وصف بوضوح الظروف الوراثية المحيطة بمرض سيولة الدم (الهيموفيليا) !!!!!!! وقد وصف أيضا ربط الأوعية الدموية قبل الجراح الفرنسي
...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبو الجراحة والجراحين أبو القاسم الزهراوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: الشخصيات التاريخية-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات