منتدى اولاد حارتنا
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 829894
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 15761575160515761577
مراقبة الحارة
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 103798


منتدى اولاد حارتنا
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 829894
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 15761575160515761577
مراقبة الحارة
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق المصطفى
عضو / ة
عضو / ة
عاشق المصطفى


الساعة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 837
نقاط : 1628
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم Empty
مُساهمةموضوع: تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم   تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم Icon_minitime1الجمعة 29 أكتوبر 2010, 11:32 pm

تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم

لم ينتبه الناس لدخول شهر ذو القعدةوهو من الأشهر الحرم،

والتي لها مكانة خاصة عن الناس قبل الإسلام، ومنزلة عالية

وتعظيم عند المسلمين، فما المقصود بالعظمة؟

وما المراد بالتعظيم؟ وكيف نعظم الأشهر الحرم؟



العظمةُ من صفات الله تعالى فهو العلي العظيم، والعبد يعظمه

تعالى بتبجيله وإجلاله, ويخر ساجدا لجنابه ويركع له تعظيماً

لشأنه كم في الحديث الشريف: ((فَأَمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فِيهِ الرَّبَّ))

و العبد يردد في إخبات وخشوع، وتذلل وخضوع: سبحان ربي العظيم.

ومن موجبات تعظيم الله تعالى: تعظيم حرماته، وهي كل ما يجب احترامه

وحفظه وصيانته ورعايته، وتشتمل جميع ما أوصى الله بتعظيمه وأمر بأدائه.

والتعظيم: هو العلم بوجوبها والإقرار بها والقيام بحقوقها.

وإيمان الإنسان بربه ورضاه بما شرعه واختاره له، هو من تعظيم الله

وتعظيم حرمات الله، قال الله تعالى:

(ذٰلِكَ وَمَن يُعَظّمْ حُرُمَـٰتِ ٱللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبّهِ) الحج:30،

وقال تعالى: (ذٰلِكَ وَمَن يُعَظّمْ شَعَـٰئِرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى ٱلْقُلُوبِ)

الحج:32 وقال تعالى

تِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ)

البقرة:229.

تعظيم حرمات الله: أي اجتناب المرء ما حرمه الله تعالى تعظيما لحدود الله.

فالمؤمن الحق هو الذي يعظم حرمات الله، ويستشعر هيبته وخشيته،

ويذعن لجلاله، ويخاف غيرته تعالى على حرماته، ويخاف من معصيته وغضبه

ويخشى عذابه ويرجو رحمته. ولا يتهاون بالمعصية ولا يسارع إلى الخطيئة،

فمن يعظم الله يعظم حرمات الله ويشتشعر عظمة الذنب، يقول ابن مسعود رضي الله عنه:

(إنَّ الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ قَاعِدٌ تَحْتَ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ,

وَإِنَّ الْفَاجِرَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ فَقَالَ بِهِ هَكَذَا).

ويقول بلال بن سعد:

"لَا تَنْظُرْ إلَى صِغَرِ الْخَطِيئَةِ وَلَكِنْ اُنْظُرْ إلَى مَنْ عَصَيْتَ".

ومن تعظيم حرمات الله تعالى:

تعظيم كتابه الكريم، قال النووي: "أجمع المسلمون على وجوب تعظيم القرآن العزيز

على الإطلاق وتنزيهه وصيانته".

(لَوْ أَنزَلْنَا هَـٰذَا ٱلْقُرْءانَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَـٰشِعاً مُّتَصَدّعاً مّنْ خَشْيَةِ ٱللَّهِ)

الحشر:21. و تعظيم نبيه صلى الله عليه وسلم وتقديم أمره ونهيه وحبه

على أي أحد، والرضا بدينه والاتباع لسنته، والذب عن شرعته

(قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ) آل عمران:31.

ومن تعظيم لحرمات الله تعالى:

تعظيم حرمة المؤمن واحترام حقوقه وعدم النيل من كرامته والتعدي عليه.

قَالَ صلى الله عليه وسلم إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ

حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا)،

ويقول عبد الله بن عمر رضي الله عنه يوماً بعد ما نظر إلى الكعبة:

(ما أعظمك وأعظم حرمتك، والمؤمنون عند الله أعظم حرمة منك).

ومن تعظيم حرمات الله تعالى:

تعظيم المقدسات الإسلامية، كالمسجد الحرام ومعرفة مكانته ومنزلته،

وأنه أشرف البقاع على وجه الأرض وتعظيم مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم،

والأدب مع صاحبه وعدم رفع الصوت على سنته أو تقديم قول أحد من البشر على قوله

إن تعظيم حرمات الله تعالى واحترام أوامره وامتثالها ومعرفة نواهيه واجتنابها

لهو طريق إلى الفلاح، وسبيل للنجاح، ودليل على الإيمان،

وبرهان على الإحسان، وسبب للغفران.

ومن تعظيم حرمات الله تعالى أيضا:

تعظيم الأشهر الحُرُم، فهي أشهرٌ كريمةٌ فاضلةٌ، لها حرمتُها عند الله تعالى،

اختصها ربُّنا سبحانه وتعالى دون شهور العام، فأمر بتعظيم حرمتها،

ونهى عن الظلم فيها، فهذا نداء الله تعالى للمؤمنين

: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلا الْهَدْيَ وَلا الْقَلائِدَ﴾

(المائدة: من الآية 2).. قال ابن كثير: شعائر الله: محارمه، أي لا تُحلوا محارم الله

التي حرَّمها الله تعالى؛ ولهذا قال تعالى: ﴿وَلا الشَّهْرَ الْحَرَامَ﴾ (المائدة: من الآية 2)،

يعني بذلك تحريمه، والاعتراف بتعظيمه، وترك ما نهى الله عن تعاطيه فيه

من الابتداء بالقتال، وتأكيد اجتناب المحارم.

تعيين الأشهر الحرم: قال الله تعالى:

﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ

يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ﴾ (التوبة: من الآية36.

وأخرج البخاري ومسلم من حديث أبي بكرة أن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-

خطب في حجة الوداع فقال في خطبته: "إن الزمان قد استدار كهيئته يوم

خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرًا، منها أربعة حرم،

ثلاث متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان".

فقد بيَّن القرآن الكريم أن السَّنَة القمرية التي بها يكون حساب الشرع

مقسمةٌ إلى اثني عشر شهرًا، وقد اختص الله من بينهم أربعة أشهر جعلها حرامًا،

وقد بيَّن الحديث تعيين هذه الأشهر الأربعة، أنها ثلاثة أشهر متوالية

وهي ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، وشهر رجب الذي يقع بين جمادى وشعبان،

وهو الشهر الذي كانت تحرمه قبيلة مضر في الجاهلية وتسميه باسمه،

وليس الشهر الذي كانت تحرمه قبيلة ربيعة بدلاً منه وهو شهر رمضان؛

حيث إنهم كانوا يبدلون الأشهر الحرم حسب أهوائهم،

حتى جاء الإسلام فردَّ الأمورَ إلى نصابها.

موقف أهل الجاهلية من الأشهر الحرم: كان أهل الجاهلية قبل

بعثة النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يعرفون بقايا من الدين

الذي كان عليه إبراهيم عليه السلام، ومنها حج بيت الله الحرام،

وتعظيم حرمة بلد الله الآمن- مكة- وكذلك كانوا يعرفون حرمة تلك الأشهر الحرم الأربعة،

فقد كانوا يُعظِّمونها ويُعيِّر بعضهم بعضًا إذا انتُهكت حرمتها،

ويظهر ذلك واضحًا في تعظيمهم لشهر رجب بالذبح والصيام،

وكذلك بقية الأشهر الحرم بالتوقف عن القتال فيها.

تعظيم الشريعة الإسلامية للأشهر الحرم:

عظَّم القرآن الكريم حرمة هذه الأشهر، كما نبَّهت السنة على ذلك، قال تعالى:

﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ

مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ (التوبة: من الآية 36).

. أي أنه تعالى جعل العام اثنا عشر شهرًا، واختص من هذه الشهور

أربعةً جعلها حرامًا، فهذا شرع الله المستقيم.. قال ابن عباس: ﴿فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ (التوبة: من الآية 36) في الشهور كلها،

ثم اختص من ذلك أربعة أشهر، فجعلهن حرامًا وعظَّم حرماتهن، وجعل الذنب فيهن أعظم،

والعمل الصالح والأجر أعظم.

وقال قتادة: إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئةً ووزْرًا من الظلم فيما سواهن-

وإن كان الظلم على كل حال عظيمًا- ولكن الله يعظِّم أمره ما شاء، وقال:

إن الله اصطفى صفايا من خلقه، اصطفى من الملائكة رسلاً ومن الناس،

واصطفى من الكلام ذكره، واصطفى من الأرض المساجد، واصطفى من الشهور

رمضان والأشهر الحُرُم، واصطفى من الأيام يوم الجمعة،

واصطفى من الليالي ليلة القدر، فعظِّموا ما عظَّم الله فإنما تعظم الأمور

بما عظمها الله به عند أهل الفهم وأهل العقل.

وقال ابن كثير: ﴿فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ (التوبة: من الآية 36) أي في هذه الأشهر المحرمة؛

لأنها آكد وأبلغ في الإثم من غيرها، كما أن المعاصي في البلد الحرام تُضاعَف

لقوله تعالى ﴿وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ﴾ (الحج: من الآية 25)

وكذلك الشهر الحرام تُغلظ فيه الآثام؛ ولهذا تغلظ فيه الدية

في مذهب الإمام الشافعي وطائفة كثيرة من العلماء.

كيف نعظِّم حرمة هذه الأشهر:

تشترك الأشهر الحُرُم الأربعة في آداب وأحكام ينبغي للمسلم أن يتعلمها ويعمل بها؛

حتى يكون من الذين يعظِّمون حرمات الله

﴿ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ﴾ (الحج: من الآية 30)،

﴿وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾ (الحج: من الآية 32).

ومن الأعمال المطلوبة:

تجنب الوقوع في الآثام، خصوصًا في هذه الأشهر؛ لأن الآثام تضاعفت فيها لحرمتها،

مثل مضاعفتها معنويا، إذا ارتُكبت في البلد الحرام مكة، قال تعالى:

﴿فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ (التوبة: من الآية 36)، وقد تقدم كلام ابن عباس

في تفسير الآية فقال: وجعل الذنب فيهن أعظم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أنتصار الأسلام
عضو / ة
عضو / ة
أنتصار الأسلام


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 62
نقاط : 80
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم   تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم Icon_minitime1الخميس 09 ديسمبر 2010, 11:16 pm

تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم 11550alsh3er





بارك الله لك

وجزاكم خيرا


على المجهود الرائع ويجعلة فى ميزان حسناتكم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعظيم حرمات الله.. والأشهر الحرم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: اسمع كلام الشيوخ بتوع حارتنا-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات