منتدى اولاد حارتنا
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 829894
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 103798


منتدى اولاد حارتنا
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الحارة

سنتشرف بتسجيلك

شكرا ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 829894
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 15761575160515761577
مراقبة الحارة
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : 103798


منتدى اولاد حارتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجتمــــــــــــــــــــــاعى شــــــــــامل - دينى - ثقافى - علمى - نصائح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أولاد حارتنا ترحب باى حوارجى وتدعوهم على قهوة حارتنا لشرب المشاريب وتدعوهم لسماع درس التاريخ من أستاذ فطين مدرس التاريخ ومشاهدة احدث الأفلام وكمان تحميل الالعاب وبرامج للموبيل وتسمع حكاوى خالتى بامبة  وتتفرج على صور استوديو عمى أنس وتسمع من ميشو على احلى المغامرات

 

 ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالتى بامبة
نائبة المدير
نائبة المدير
خالتى بامبة


الساعة الأن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3638
نقاط : 8435
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 28/08/2010
العمر : 123

ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : Empty
مُساهمةموضوع: ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي :   ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي : Icon_minitime1الجمعة 15 أكتوبر 2010, 10:49 pm


الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه ، أما بعد :

يا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي :

إليكِ هذه الكلمات عبر هذا النقاش وهذه القصة ، فتأمليها واعرضيها على عقلك ، وفكري فيها بهدوء شديد ، بعيداً بعيداً عن العاطفة أو الحماسة أو التقليد أو العصبية ، فأنتِ أنتِ قد وهب اللهِ لكِ عقلاً بهِ تفكرين وتتأملين وتميزين وتختارين وتقررين .
فهبي هذه الأسطر شيئاً من وقتكِ ، وشيئاً من نظركِ ، وشيئاً من تأملاتكِ ، وشيئاً من التدبر والتفكير .

أيتها الفتاة الشيعية :
هل تريدين الجنة أم تريدين النار ؟
سؤال قد ترين أنه لا معنى له وأنه تحصيل حاصل .!

الفتاة : أريد الجنة .. أريد الجنة .

ثمة سؤال آخر مبنيٌّ على الجواب السابق ، ألا وهو :
إذا كنتِ تريدين الجنة فهل عرفتِ طريقها ؟
ربما تترددين في الإجابة على هذا السؤال ، وربما لا .!

الفتاة : نعم أعرف طريقها ، إنه الطريق الذي أنا أسلكه ، طريق التشيع ومذهب آل البيت .

هنا أود أن أسألكِ أيتها الفتاة الشيعية سؤالاً مهماً :
هل عرفتِ ماذا تجدين في التشيع وما هو مذهب آل البيت ؟
ربما أيضاً تترددين في الإجابة ، وربما لا ، وربما لديك بعض المعرفة والإلمام .

فإن كنتِ تعرفين ماذا في التشيع وما هو مذهب آل البيت فهلاّ أتحفتنا ببعض ما لديكِ ؟

الفتاة : إنكَ تسألني وكأنني مذنبة أو متهمة أو في جلسة تحقيق ، فلمَ كلُّ هذا .؟

ليس الأمر كما تظنين أيتها الفتاة ، فإن كنتِ منزعجة من نقاشي معكِ ، وطلبي منكِ إعمال عقلكِ وفكركِ وذهنكِ ، فإني لا أجد حرجاً في الاكتفاء من النقاش بما مضى وفات ، ولكن قبل أن أنهي هذه الكلمات أود أن أخبركِ بأنني كنتُ أضع آمالاً عليكِ أنتِ أيتها الفتاة المتعلمة المتنورة التي أخذت نصيبها من التعليم وأصبحت تفكر في أمور كثيرة وتعمل وتذهب وتجيء ، كنتُ آمل أن تكوني ممن أنعتقت من ربقة التقليد الأعمى والتعصب المقيت والاتّباع للآباء والأجداد ، كنتُ آمل أن تكوني ممن تبحث عن الحق والحقيقة وسط ركام التزييف والأكاذيب ، فقد ظننتُ أن الفتاة المتعلمة لا تقادُ كالنعجة – لا تدري أين يمضون بها – بل تفكر في كلّ خطوة ، وتنظر وتتأمل ، ولا تلقي زمام قيادها إلى إمام أو حجة أو سيد .

الفتاة : عفواً إن كنتُ أخطأتُ في سؤالي ذاك ، ولكني أظنه حقا لي ، كما أنني سأكمل النقاش وأطلب منك عدم إنهائه ، فأنا لا أقبل أبداً أن أفكّر بعقل غيري ، أو أن ألغي تفكيري وأقصي عقلي . وإجابتي على ما سألتَ عنه هو : أنا شيعية حتى النخاع ، أحب علياً رضي الله عنه وآل البيت رضي الله عنهم وأؤمن بأن علياً رضي الله عنه الوصي بعد النبي عليه الصلاة والسلام وآله والإمام من بعده ، وأن الأئمة رضي الله عنهم اثنا عشر رجلاً من آل البيت رضي الله عنهم أولهم علي رضي الله عنه وآخرهم المهدي المنتظر ( عجل الله فرجه ) وأؤمن بالصلاة والزكاة والصيام والحج وبقية مسائل المذهب .

حسناً أيتها الفتاة ، يبدو أن لكِ اطلاعاً على مذهبكِ ولذا فإني سائلك :
إذا كان الوصي والإمام بعد نبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه فكيف تفسرين وجود ثلاثة خلفاء قبله رضي الله عنهم ؟ وكيف تنظرين إليهم ؟ وماذا يقول مذهب الشيعة فيهم ؟

الفتاة : إن الحديث في هذا الأمر حديث طويل ، وسوف أختصر الكلام فيه ، فأسطِّر ما يلي : الخلفاء الثلاثة غصبوا الخلافة من علي رضي الله عنه ونظرتي لهم نظرة من تراهم اغتصبوا حق الإمام ، وهذا ما يقوله مذهبي فيهم أنهم مغتصبون للإمامة من علي رضي الله عنه .

لكن أيتها الفتاة :
ما حكم الخلفاء رضي الله عنهم عندكِ ؟ هل هم مؤمنون ؟ وما موقف بقية الصحابة رضي الله عنهم من هذه الأحداث ؟ وما حكمهم عندكِ ؟

الفتاة : لدينا روايات كثيرة فيهم ، لكن الذي عليه العمل والقول هو أنهم كفار منافقون وليسوا مؤمنين ، وفي الكافي وغيره روايات عن آل البيت تدل على هذا ، وأما بقية من كانوا معهم وخانوا الإمام علي رضي الله عنه فحكمهم حكم خلفائهم ، وقد ورد أنهم جميعهم ارتدوا وكفروا ما عدا ثلاثة أو أربعة .

في الحقيقة تعجبني صراحتكِ في هذا النقاش وأتوجه إليكِ أيتها الفتاة باستفسار قد يكون بعيداً عن تسلسل النقاش لكن أتمنى أن تجيبي عليه : أيهما أفضل النبي محمد صلى الله عليه وسلم أم الخميني ؟

الفتاة : النبي بلا شك ولا تردد .

حسناً أيتها الفتاة : أيهم أفضل جلساء ورفقاء وأصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم أم جلساء ورفقاء وأصحاب الخميني ؟
الفتاة : بل جلساء ورفقاء وأصحاب النبي أفضل وأكرم وأشرف .
هل أنتِ تجيبين بما تعتقدين أم أن هناك أمراً آخر مثل العجلة ؟
الفتاة : بل إنني أجيب بما أعتقد الآن بعد تفكير يسير وأجيب بصدق ولا أقبل مزايدة على هذا .

قول جميل ، فهل تعتقدين أيتها الفتاة أن الخميني نجح في كسب من حوله وفي تربيتهم ؟
الفتاة : نعم ، نعم ، وقد حققت الثورة الإسلامية مكاسبا عظيمة نتيجة لذلك .
جيّد جيّد ، هل نجح النبي صلى الله عليه وسلم في كسب من أحاطوا به وفي تربيتهم ؟
الفتاة : وهل هناك من يقول غير ذلك ؟!!
نعم هناك من يقول غير ذلك أيتها الفتاة ؟
الفتاة : من هو ؟!!
أنتِ ، وقبلكِ مذهبكِ .
الفتاة : أنا لم أقل ولن أقول بذلك ، فلا تتهمني بمثل هذه التهم العظيمة .!

اهدئي قليلاً وسأورد لك ما يدل على أنكِ قلتِ ذلك ، أنظري إلى قولكِ قبل أسطر : ( إن الحديث في هذا الأمر حديث طويل ، وسوف أختصر الكلام فيه ، فأسطِّر ما يلي : الخلفاء الثلاثة غصبوا الخلافة من علي رضي الله عنه ونظرتي لهم نظرة من تراهم اغتصبوا حق الإمام ، وهذا ما يقوله مذهبي فيهم أنهم مغتصبون للإمامة من علي رضي الله عنه ) وقولكِ أيضاً : ( لدينا روايات كثيرة فيهم ، لكن الذي عليه العمل والقول هو أنهم كفار منافقون وليسوا مؤمنين ، وفي الكافي وغيره روايات عن آل البيت تدل على هذا ، وأما بقية من كانوا معهم وخانوا الإمام علي رضي الله عنه فحكمهم حكم خلفائهم ، وقد ورد أنهم جميعهم ارتدوا وكفروا ما عدا ثلاثة أو أربعة .)

فماذا يعني قولكِ هذا أيتها الطالبة للحق ؟!

الفتاة : لا أدري ما أقول ، فهذه أول مرة أنتبه لهذا فقد كنتُ غافلة عنه ، ولم يسبق أن نبّهني أحدٌ إليه ، فلعلك أن تمهلني بعض الوقت حيث إن الأمر يحتاج إلى تفكير كثير ، والحيرة تكاد تقتلني ، أستغفر الله .

إذن فكّري بعقلكِ أيتها الفتاة ولا تدعي غيركِ يفكّر عنكِ ، وادعي الله تعالى أن يريكِ الحق حقاً ويرزقكِ اتّباعه ويريكِ الباطل باطلاً ويرزقكِ اجتنابه .







رسالة من ابن عثيمين
محمد بن صالح العثيمين


من محمد بن صالح العثيمين (رحمه الله تعالى) إلى الابن/الابنة ..................... حفظه الله تعالى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد فقد سألتني بارك الله فيك أن أضع لك منهجا تسير عليه في حياتك وإني لأسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعا لما فيه
الهدى والرشاد والصواب والسداد وأن يجعلنا هداة مهتدين صالحين مصلحين فأقول :

أولاً : مع الله عز وجل :

1- احرص على أن تكون دائما مع الله عز وجل مستحضراً عظمته متفكراً في آياته الكونية مثل خلق السموات والأرض
2- وما أودع فيهما من بالغ حكمته وباهر قدرته وعظيم رحمته ومنته وآياته الشرعية التي بعث بها رسله ولا سيما
3- خاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم.

2- أن يكون قلبك مملوءاً بمحبة الله تعالى لما يغذوك به من النعم ويدفع عنك من النقم ولا سيما نعمة الإسلام والاستقامة عليه حتى يكون أحب شيء إليك .

3- أن يكون قلبك مملوءاً بتعظيم الله عز وجل حتى يكون في نفسك أعظم شيء . وباجتماع محبة الله تعالى وتعظيمه في قلبك تستقيم على طاعته قائما بما أمر به لمحبتك إياه تاركاً لما نهى عنه لتعظيمك له .

4- أن تكون مخلصاً له جل وعلا في عباداتك متوكلاً عليه في جميع أحوالك لتحقق بذلك مقام { إياك نعبد وإياك نستعين
5- }. وتستحضر بقلبك أنك إنما تقوم بما أمر امتثالا لأمره وتترك ما نهى عنه امتثالا لنهيه فإنك بذلك تجد للعبادة طعما لا تدركه مع الغفلة وتجد في الأمور عونا منه لا يحصل لك مع الاعتماد على نفسك.

ثانياً : مع رسول الله صلى الله عليه وسلم :

1- أن تقدم محبته على محبة كل مخلوق ، وهديَه وسنته على كل هدي وسنة .

2- أن تتخذه إماما لك في عباداتك وأخلاقك بحيث تستحضر عند فعل العبادة أنك متبع له وكأنه أمامك تترسم خطاه وتنهج نهجه. وكذلك في مخالقة الناس أنك متخلق بأخلاقه التي قال الله له عنها {وإنك لعلى خلق عظيم }. ومتى التزمت بهذا فستكون حريصاً غاية الحرص على العلم بشريعته وأخلاقه.

3- أن تكون داعياً لسنته ناصراً لها مدافعاً عنها فإن الله تعالى سينصرك بقدر نصرك لشريعته.

ثالثاً : عملك اليومي غير المفروضات :

1- إذا قمت من الليل فاذكر الله تعالى وادع بما شئت فان الدعاء في هذا الموطن حري بالإجابة واقرأ قول الله تعالى { إن في خلق السموات والأرض } حتى تختم سورة آل عمران وهي عشر آيات.

2- صَلِّ ما كتب لك في آخر الليل واختم صلاتك بالوتر.

3- حافظ على ما تيسر لك من أذكار الصباح. قل مائة مرة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.

4- صل ركعتي الضحى .

5- حافظ على أذكار المساء ما تيسر لك منها .

رابعاً : طريقة طلب العلم :

1- احرص على حفظ كتاب الله تعالى واجعل لك كل يوم شيئا معينا تحافظ على قراءته ولتكن قراءتك بتدبر وتفهم.وإذا عنّت لك فائدة أثناء القراءة فقيدها.

2- احرص على حفظ ما تيسر من صحيح سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن ذلك حفظ عمدة الأحكام.

3- احرص على التركيز والثبات بحيث لا تأخذ العلم نتفاً .. من هذا شيء ومن هذا شيء لأن هذا يضيع وقتك ويشتت ذهنك.

4- ابدأ بصغار الكتب وتأملها جيدا ثم انتقل إلى ما فوقها حتى تحصل على العلم شيئا فشيئا على وجه يرسخ في قلبك وتطمئن إليه نفسك.

5- احرص على معرفة أصول المسائل وقواعدها وقيد كل شيء يمر بك من هذا القبيل فقد قيل " من حرم الأصول حرم الوصول".

6- ناقش المسائل مع شيخك أو من تثق به علماً وديناً من أقرانك ولو بأن تقدر في ذهنك أن أحداً يناقشك فيها إذا لم تمكن المناقشة مع من سَمّينا .

هذا وأسأل الله تعالى أن يعلمك ما ينفعك وينفعك بما علمك ويزيدك علماً ويجعلك من عباده الصالحين وحزبه المفلحين .... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الطريق إلى الله

1- تخدم الإسلام إذا صح منك العزم وصدقت النية : فإن الله عز وجل يبارك في العمل الخالص لوجهه الكريم حتى وإن كان قليلاً ، والإخلاص إذا تمكن من طاعة ما حتى وإن كانت قليلة أو يسيرة في عين صاحبها ولكنها خالصة لله تعالى يكمل فيه إخلاصه وعبوديته لله ، فيغفر الله به كبائر كما في حديث البطاقة .

2- تخدم الإسلام إذا عرفت الطريق وسرت معه : الطريق المستقيم هو سلوك طريق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في أمر الدعوة ومبتدئها ووسائلها وطرقها والصبر على ذلك مع الرفق بالناس ورحمتهم فهم مرضى المعاصي والذنوب .

3- تخدم الإسلام : إذا استفدت من جميع الظروف المتاحة والإمكانيات المتوفرة : وهذه نعمة عظيمة فكل الوسائل مباحة إلا ما حرمها الله عز وجل ، ونحن ندعو بكل الوسائل المشروعة مراعين الأدلة الشرعية والآداب المرعية .

4- تخدم الإسلام : إذا قدمت حظ الإسلام على حظوظك النفسية والمادية : خدمة هذا الدين معناه قيامك ببذل الغالي والنفيس من مال وجهد ووقت وفكر وغيرها ، أرأيت من يحب رياضة ( كرة القدم ) مثلاً ، كيف يُفرغ جهده ووقته وماله لمحبوبته تلك ! وأنت أولى بذلك منه ولا شك .

5- تخدم الإسلام : إذا سلكت سبل العلماء والدعاة والمصلحين : فاستصحب الصبر وتحمل التعب والنصب فأنت في عبادة عظيمة هي مهمة الأنبياء والمرسلين ومن سار على أثرهم .

6- تخدم الإسلام : إذا ابتعدت عن الكسل والضعف والخور : فإن هذا الدين دين العزيمة والهمة والشجاعة والإقدام ، ولا يضر الدعوة إلا خمول كسول ، أو متهور جهول .

7- تخدم الإسلام : إذا ربطت قلبك بالله عز وجل وأكثرت من الدعاء والاستغفار ومداومة قراءة القرآن ، فليس أنفع في جلاء القلوب وصقل الأرواح وجعلها تعمل ولا تكل ، وتكدح ولا تمل من الإكثار من ذكر الله عز وجل والتقرب إليه بالطاعات ونوافل العبادات .

8- تخدم الإسلام : إذا ارتبطت بالعلماء العاملين : الذين لهم قدم صدق وجهاد معلوم في نصرة هذا الدين ، فإن السير تحت علمهم وتوجيههم فيه خير عظيم ، ونفع عميم .

9- تخدم الإسلام : إذا نظمت الوقت بشكل يومي وأسبوعي وشهري : فهناك أعمال تقضيها في اليوم ، وأخرى في الأسبوع ، وثالثة شهرية ، ورابعة سنوية .
مثال اليومي : دعوة من تراهم كل يوم .
وأسبوعي : من تقابلهم كل أسبوع .
وشهري : مثل اجتماع الأسرة العائلي الشهري .
وسنوي : مثل اللقاءات الكبيرة السنوية أو السفر إلى الحج أو العمرة وهكذا .

10- تخدم الإسلام : إذا وهبته جزءاً من همك ، وأعطيته جزءاً من وقتك وعقلك وفكرك ومالك ، وأصبح هو شغلك الشاغل وهمك وديدنك ، فإن قمت فللإسلام ، وإن سرت فللإسلام ، وإن فكرت فللإسلام ، وإن دفعت فللإسلام ، وإن جلست فللإسلام .

11- تخدم الإسلام : كلما وجدت باباً من أبواب الخير سابقت إليه وسرت إلى الإسهام بالعمل فيه ... لا تتردد ولا تؤخر ولا تُسوف .

من كتاب كيف أخدم الإسلام لعبد الملك القاسم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ا من تنتسبين إلى المذهب الشيعي :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اولاد حارتنا :: كلام الشيوخ بتوع حارتنــــا :: ركن المراءة المسلمة-
انتقل الى:  
تصحيح أحاديث وأقوال مأثورة لشيوخ اولاد حارتنا


بحث عن:

مع تحيات أسرة اولاد حارتنـــــــــــــــــا
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى اولاد حارتنا على موقع حفض الصفحات